الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
627
626
625
624
623
622
621
620
619
618
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٦٢١ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
مقدمة التلخيص
5
2
المقدمة
8
3
طريقتنا في البحث
8
4
البحث العلمي يخدم وحدة المسلمين
9
5
ضرورة الحكومة
10
6
كيف نشأت الدولة وتنشأ؟
11
7
الحكومات الدارجة في عصرنا
12
8
الحكومة الاسلامية
14
9
شروط الحاكم المنتخب عند العقلاء
15
10
على العلماء أن يتدخلوا في السياسة
16
11
الباب الأول: في مقتضى الأصل وحكم العقل في المسألة
20
12
الباب الثاني: في ولاية النبي والأئمة (عليهم السلام)
23
13
تتمة في استخلاف النبي (ص)
28
14
التمسك بالعترة (ع)
32
15
التنبيه على أمور في معنى الإمامة والولاية وتقسيمهما
34
16
مراتب الولاية التشريعية
38
17
مراتب الولاية في التحقق الخارجي
39
18
الباب الثالث: في ضرورة الدولة في جميع الأعصار
41
19
الفصل الأول: في ذكر كلمات المدعين للإجماع في المسألة
42
20
الفصل الثاني: سير إجمالي في أدلة الفقه أو فتاوى الأصحاب
44
21
أدلة الفقه: في الصلاة
45
22
في الصوم والاعتكاف
46
23
في الزكاة والخمس والأنفال
47
24
في الحج والمزار
49
25
في الجهاد
51
26
في قتال البغاة على الامام
55
27
في النكاح والطلاق والحجر والوحيته
56
28
في المواريث
57
29
في القضاء والحدود والقصاص والديات
58
30
عبارات الفقهاء
60
31
الفصل الثالث: فيما يستدل به لضرورة الحكومة الإسلامية في جميع الأعصار
64
32
الدليل الأول تكفل الاسلام لجميع ما يحتاج اليد الانسان في سعادته
64
33
الدليل الثاني ضرورة تشريع قوانين حافظة للنظام الاجتماعي
66
34
الدليل الثالث رواية الفضل بن شاذان
67
35
الدليل الرابع ما في نهج البلاغة من كلامه (ع) للخوارج
68
36
الدليلان الخامس والسادس روايتان عن أمير المؤمنين (ع)
69
37
الدليل السابع نتيجة صغرى وكبرى كلية مستفادتان من النصوص
70
38
الدليل الثامن صحيحة زرارة عن أبي جعفر (ع)
72
39
الدليل التاسع ما في نهج البلاغة أيضا
73
40
الدليل العاشر أخبار متفرقة أخرى من طرق الفريقين
74
41
الفصل الرابع: في ذكر الروايات التي ربما توهم وجوب السكوت في عصر الغيبة
77
42
الأولى
77
43
الثانية
81
44
الثالثة
83
45
الرابعة
84
46
الخامسة
85
47
السادسة
86
48
التاسعة عشرة والثانية عشرة
90
49
الحادية عشرة والثانية عشرة
90
50
الفصل الأول: في ذكر بعض كلمات الفقهاء
93
51
الفصل الثاني: في اثبات شروط الوالي بالعقل
97
52
الفصل الثالث: في إثبات شروط الوالي بالكتاب والسنة
99
53
1 - العقل الوافي
99
54
2 - الاسلام والايمان
100
55
3 - العدالة
101
56
4 - الفقاهة
104
57
5 - القوة وحسن الولاية
107
58
6 - أن لا يكون الوالي من أهل البخل والطمع والمصانعة
110
59
7 - الذكورة
111
60
التنبيه على أمرين: الأول في تنافي الولاية مع طباع المرأة
113
61
الثاني فيما يقتضيه تستر المرأة
115
62
8 - طهارة المولد
119
63
أمور أخر اختلفوا في اعتبارها في الامام
120
64
1 - البلوغ
120
65
2 - سلامة الأعضاء والحواش
121
66
3 - الحرية
122
67
4 - القرشية
122
68
5 - العصمة
123
69
6 - النص عليه
125
70
الفصل الأول: في ذكر الأقوال في المسألة
128
71
الفصل الثاني: في ذكر أدلة القائلين بنصب الفقهاء عموما
131
72
النصب في مقام الثبوت
132
73
النصب في مقام الاثبات
134
74
اثبات نصب الفقيه واليا بالنقل:
137
75
1 - مقبولة عمر بن حنظلة
137
76
2 - مشهورة أبي خديجة
140
77
3 - حديث " اللهم ارحم خلفائي "
146
78
4 - حديث " العلماء ورثة الأنبياء " وما يقرب منه
148
79
5 - حديث " الفقهاء حصون الاسلام "
149
80
6 - حديث " الفقهاء أمناء الرسل "
150
81
7 - حديث " وأما الحوادث الواقعة "
151
82
8 - حديث " العلماء حكام على الناس "
153
83
9 - حديث " مجاري الأمور والأحكام على أيدي العلماء "
154
84
الفصل الثالث: فيما يمكن أن يستدل به لصحة انعقاد الإمامة بالنخب
157
85
1 - حكم العقل
157
86
2 - فحوى قاعدة السلطنة
157
87
3 - استمرار سيرة العقلاء
158
88
4 - انتخاب الأمة للوالي نحو معاقدة ومعاهدة
159
89
5 - الآيات والروايات المتضمنة للتكاليف الاجتماعية
159
90
6 - ما دل على الحث على الشورى
160
91
7 - الآيات والروايات الواردة في البيعة
161
92
كلام في ماهية البيعة
163
93
8 - ما ورد في انعقاد الحكومة للامام علي والامام الحسن (ع)
165
94
الفصل الرابع: في ستة عشر مسألة مهمة
169
95
المسألة 1 - افتراق الحكومة الاسلامية عن الحكومة الديموقراطية بوجهين
169
96
المسألة 2 - وجوب الترشيح للولاية ولشعبها لمن يقدر عليها
171
97
المسألة 3 - هل اعتبار الشروط الثمانية تكليفي أو وضعي؟
171
98
المسألة 4 - هل الشروط واقعية أو علمية؟
172
99
المسألة 5 - قرض وجود بعض الشروط في بعض وبعضها في آخر
172
100
المسألة 6 - هل الشارع بين حدود النخب للولاية وكيفياته؟
174
101
المسألة 7 - معضل الانتخاب في صورة كون أكثر الناس بسطاء
174
102
المسألة 8 - هل الملاك آراء الجميع أو الأكثر أو جميع أهل الحل والعقد أو أكثرهم؟
176
103
المسألة 9 - هل الأخذ بالأكثرية يوجب ضياع حقوق الأقلية؟
180
104
المسألة 10 - هل الاعتبار بالكمية أو الكيفية؟
181
105
المسألة 11 - كيف يعتبر الانتخاب في أمور لا يجوز لآحاد الأمة التصدي لها؟
182
106
المسألة 12 - في صورة تقاعس الأكثرية عن الاشتراك في النخب فما هو تكليف الأقلية؟
183
107
المسألة 13 - في صورة تقاعس الجميع فما هو التكليف؟
184
108
المسألة 14 - هل النخب عقد جائز أو لازم؟
185
109
المسألة 15 - هل يشترط في الناخب شرط خاص أو لا؟
186
110
المسألة 16 - هل يجوز للأمة الكفاح المسلح إذا فقد الحاكم بعض الشروط؟
187
111
يدل على جواز ذلك في بعض الصور أمور
194
112
الفصل الأول: وظائف الحاكم الإسلامي تجاه الأمة
205
113
وظائف الحاكم
209
114
الفصل الثاني: في الشورى
215
115
1 - اهتمام الاسلام بالاستشارة
215
116
2 - مواصفات المشير وحق المستشير عليه
219
117
الفصل الثالث: في مسؤولية الحاكم وعماله
221
118
الفصل الرابع: في بيان إجمالي لأنواع السلطات في الحكومة الإسلامية
223
119
الأولى: السلطة التشريعية
224
120
انتخاب النواب لمجلس الشورى
225
121
مواصفات الناخبين والمنتخبين
226
122
منابع الحكم الاسلامي ومصادره
227
123
الاجماع
227
124
القياس والاستحسانات الظنية
228
125
الاستنباط والاجتهاد
229
126
التخطئة والتصويب
230
127
انفتاح باب الاجتهاد المطلق
232
128
التقليد وأدلته
233
129
حجية فتوى الفقيه
235
130
الثانية: السلطة التنفيذية
240
131
مواصفات الوزراء والعمال والأمراء
241
132
الثالثة: السلطة القضائية
243
133
المساواة أمام القانون
245
134
مصدر السلطة القضائية
247
135
شرائط القاضي ومواصفاته
249
136
هل يعتبر في علم القاضي كونه عن اجتهاد؟
252
137
ما يستدل به على اعتبار الاجتهاد في القاضي
253
138
هل للفقيه ان ينصب أو يوكل المقلد للقضاء؟
256
139
استقلال القاضي
257
140
بعض آداب القضاء
258
141
تكاليف القاضي واختياراته
259
142
ولاية المظالم
261
143
الفصل الخامس: في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإدارة الحسبة
265
144
للأمر بالمعروف والنهى عن المنكر درجات
266
145
هل يكون وجوبهما على الأعيان أو على الكفاية؟
267
146
وجوب انكار العامة على الخاصة
271
147
وجوب انكار المنكر بالقلب
272
148
بيان ما ذكروه شرطا لوجوبهما
273
149
في الحسبة وشروط المحتسب
278
150
وظيفة المحتسب
280
151
الفصل السادس: في البحث حول التعزيرات الشرعية
289
152
اهتمام الاسلام بإقامة الحدود والتعزيرات
292
153
مفهوم التعزير بحسب اللغة والفقه
294
154
هل يراد بالتعزير الضرب والايلام أو مطلق التأديب؟
295
155
ما يستدل به لتعين الضرب والايلام
298
156
التعزير المالي والاستدلال له
299
157
حد التعزير البدني قلة وكثرة
301
158
بعض الأخبار الواردة في مقدار التعزير
303
159
مقدار الضرب التأديبي
305
160
حكم من قتله الحد أو التعزير أو التأديب
306
161
ما دلت على عدم الدية فيما قتله الحد أو القصاص مطلقا
308
162
ما تثبت به موجبات الحدود والتعزيرات
310
163
عدم اعتبار الاقرار مع التعذيب
312
164
في حبس المتهم
313
165
جواز التعزير لكتمان الشهادة
314
166
التعزير لكشف الجرم في حقوق الله
316
167
إشارة إلى فروع أخرى في المسألة
317
168
العفو عن التعزيرات
319
169
لا تضرب الحدود على من به قروح أو يكون مريضا
323
170
كيفية اجراء الحدود والتعزيرات
323
171
الفصل السابع: في أحكام السجون وآدابها
326
172
مفهوم السجن والحبس بحسب اللفة
326
173
مشروعية الحبس اجمالا
328
174
موضوع الحبس الشرعي والغرض منه
330
175
نتائج خطيرة للحبس المتداول في زماننا
332
176
هل الحبس الشرعي حد أو تعزير أو قسيم لهما؟
334
177
الجمع بين الحبس وبعض العقوبات الأخر
335
178
أقسام السجون بملاحظة أصناف السجناء وأسبابها
338
179
نفقات السجن والسجناء
341
180
حقوق المسجونين
343
181
الفصل الثامن: في التجسس والاستخبارات العامة
347
182
وجوب حفظ أعراض المسلمين وأسرارهم
347
183
الاستخبارات العامة والهدف منها
349
184
شعب الاستخبار والأخبار الواردة فيها
350
185
أمور أخر في الاستخبارات ينبغي التنبيه عليها
357
186
عمدة ما يوجب الفساد في أجهزة الأمن
361
187
الفصل التاسع: في ثبوت الهلال بحكم الوالي
363
188
فروع في المسألة
366
189
الفصل العاشر: في الاحتكار والتسعير
369
190
الاحتكار
369
191
أخبار الاحتكار وهي خمس طوائف
372
192
أقسام حبس المتاع
377
193
هل تختص الحكرة المنهى عنها بأقوات الانسان أو الأشياء الخاصة أم لا؟
379
194
اجبار المحتكر على البيع
381
195
التسعير
382
196
أخبار التسعير
383
197
الفصل الحادي عشر: في وظائف الحكومة قبال أموال المسلمين
386
198
الأخبار الواردة في الاهتمام بالأموال العامة ورعاية العدل في قسمها
386
199
الفصل الثاني عشر: في وجوب الاهتمام بأمر الضعفاء والأرامل والأيتام
391
200
الفصل الثالث عشر: في الحقوق المتقابلة بين الإمام والأمة
393
201
يجب على الأمة التسليم للامام وأطاعته
393
202
يجب على الامام أن لا يحتجب عن رعيته
396
203
حقوق المخالفين
398
204
الفصل الرابع عشر: في أخلاق الإمام وسيرته
400
205
مكارم أخلاق الامام
400
206
سيرة الامام مع رعيته
403
207
سيرة الامام مع الأعداء
405
208
سيرة الامام في مطعمه وملبسه واعراضه عن زخارف الدنيا
407
209
الفصل الخامس عشر: في اهتمام الإسلام بالقوة العسكرية
411
210
من وظائف الامام اعداد العدة والعدة للدفاع
411
211
الفصل السادس عشر: في السياسة الخارجية للإسلام
414
212
الاسلام يدعو إلى الحق والعدالة
414
213
المسلمون بأجمعهم أمة واحدة
418
214
النهي عن تولى الكفار واتخاذهم بطانة
419
215
مداراة الكفار وحفظ حقوقهم وحرمتهم
421
216
الأمان والهدنة
422
217
وجوب الوفاء بالعهد وحرمة الغدر ولو مع الكفار
424
218
الحصانة السياسية للسفراء وحكم الجاسوس
427
219
الفصل الأول: في الزكاة والصدقات
431
220
مفهوم الزكاة والصدقة
431
221
بيان ما فيه الزكاة إجمالا
432
222
أربع طوائف من الأخبار في المسألة ووجوه الجمع بينها
436
223
الزكاة تكون تحت اختيارهم الامام
440
224
الصدقات المندوبة والأوقات العامة
441
225
الفصل الثاني: في الخمس
444
226
مفهوم الخمس وتشريعه
444
227
فيما يجب فيه الخمس
447
228
الأول: غنائم دار الحرب
447
229
الثاني: المعادن
449
230
الثالث: الكنز
451
231
الرابع: الغوص والخامس: ما يفضل عن مؤنة السنة
454
232
عدم مطالبة خمس الأرباح في زمن النبي (ص) وأمير المؤمنين (ع)
454
233
اخبار التحليل وبيان محملها
455
234
الموضوع في هذا القسم من الخمس هل هو الأرباح أو مطلق الفائدة؟
458
235
السادس: الأرض التي اشتراها الذمي من المسلم
460
236
السابع: الحلال المختلط بالحرام
462
237
مصرف الخمس
464
238
الأخبار المعترضة لمصرف الخمس
466
239
الخمس حق وحداني ثابت لمنصب الإمامة
467
240
حكم الخمس في عصر الغيبة
470
241
الفصل الثالث: في الأنفال
473
242
تفسير آية الأنفال ومعناها والمقصود منها في الآية وفي فقه الفريقين
473
243
في ان الأنفال لله وللرسول وبعده للامام ومعنى كونها للامام
479
244
الأنفال بالتفصيل: الأول: الأرضون الموات والخربة
484
245
الثاني: رؤوس الجبال وبطون الأودية والآجام
487
246
الثالث: سيف البحار
489
247
الرابع: كل أرض عطلها مالكها ثلاث سنين
489
248
الخامس: المعادن مطلقا على قول قوي
490
249
السادس: البحار والأنهار والجو
494
250
السابع: ميراث من لا وارث له
495
251
الثامن: الأرض التي لا رب لها
500
252
التاسع: الأرض التي تملك من غير قتال
500
253
التصرف في الأنفال ولا سيما في عصر الغيبة
502
254
الأخبار الواردة في تحلل الأنفال
505
255
كيفية ملكية الأرض المحياة
509
256
الفصل الرابع: في غنائم الحرب
511
257
قطائع الملوك وصفاياهم
512
258
صفايا الغنيمة
514
259
الأراضي المفتوحة عنوة وخراجها
516
260
بعض الروايات الواردة في الأراضي المفتوحة عنوة
520
261
مصرف الخارج
525
262
الأسارى
527
263
الجزية
529
264
فيمن يؤخذ عنه الجزية
534
265
ما دل على ثبوت الجزية في غير الفرق الثلاث من الكفار
539
266
فيمن تسقط عنه الجزية
545
267
حكم النساء والصبيان والمجانين
546
268
حكم الفقير في هذا الباب
548
269
حكم الرهبان وأصحاب الصوامع في الباب
549
270
كمية الجزية
550
271
أخذ الجزية من المحرمات
552
272
اختيار الامام بين أن يضع الجزية على الرؤوس أو الأراضي أو كليهما
553
273
لا يؤخذ منهم سوى الجزية وما اشترطوا عليهم في عقد الذمة شئ آخر
555
274
إذا مات الذمي أو أسلم
556
275
مصرف الجزية
558
276
تكملة في وجوب الارفاق على أهل الجزية والخراج
561
277
ما يغنمه المقاتلون بغير اذن الامام
563
278
غنائم أهل البغي و أساراهم في دار الحجرة
565
279
الأخبار الدالة على حكم المسألة
570
280
الفصل الخامس: في الضرائب الزائدة على الزكوات والأخماس ونحوها
573
281
التعرض لبعض كلمات الأعلام في أخذ العشور
574
282
التعرض لبعض الأخبار الواردة في أخذ العشور
576
283
البحث عن ضرائب أخرى غير الضرائب المعروفة
582
284
ما يستدل به على جواز جعل ضرائب أخرى في الشرائط العادية
583
285
نكات ينبغي الإشارة إليها
586
286
فهرس مصادر التحقيق
589
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025