وعلى قراءة أخرى: " من تحتها الأنهار "، (1).
ونحو قوله تعالى: " إن هذان لساحران "، (2).
وفي قراءة أخرى (3): " إن هذين لساحران) (4).
وما أشبه ذلك بما يكثر تعداده، ويطول الجواب بإثباته. وفيما ذكرناه كفاية إن شاء الله تعالى.
![]() |
||
|
||
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025 |