الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
328
327
326
325
324
323
322
321
320
319
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٦٤٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
من شك في الطهارة أو الحدث بعد اليقين بأحدهما
5
2
من تيقن الحدث والطهارة وشك في المتقدم منهما
8
3
من شك في الطهارة بعد الصلاة بنى على صحتها وتطهر لما يأتي
10
4
لا يعتبر في جريان قاعدة الفراغ الالتفات لجهة الشك حين العمل
11
5
إذا شك في الطهارة في أثناء الصلاة
12
6
إذا تيقن الاخلال بغسل عضو أو مسحه وجب تداركه مع مراعاة الترتيب والموالاة وغيرهما من الشرائط
13
7
الشك في الوضوء قبل الفراغ منه
15
8
الشك في الوضوء بعد الفراغ منه مع الكلام في معيار الفراغ
17
9
إذا شك في حاجبية شئ بعد الفراغ من الوضوء
19
10
من شك في الوضوء بعد اليقين بالحدث إذا غفل عن شكه وصلى من دون وضوء وجب عليه الإعادة أو القضاء
19
11
من توضأ للتجديد وصلى ثم عليم إجمالا بطلان الوضوء الرافع أو التجديدي
21
12
من توضأ وضوئين وصلى بعدهما ثم علم انتقاض أحدهما
23
13
من توضأ وضوئين وصلى بعد كل منهما ثم علم انتقاض أحدهما
24
14
إذا تيقن بعد الفراغ منه أنه ترك جزءا منه إما واجبا أو مستحبا
27
15
إذا علم بعد الفراغ من الوضوء أنه خالف فيه مقتضى الوظيفة الأصلية واحتمل وجود مسوغ لذلك من ضرورة أو تقية
28
16
إذا تيقن أنه شرع في الوضوء وشك قي أنه أتمه أو عدل عنه
28
17
إذا شك بعد الوضوء في وجود الحاجب أو في إزالته أو وصول الماء تحته أو نحو ذلك بنى على الصحة
29
18
إذا كان ماء الوضوء أو أعضاؤه نجسة ثم توضأ وشك في التطهير قبل الوضوء وجب التطهير مع البناء على صحة الوضوء
30
19
الفصل الخامس: في نواقض الوضوء حقيقة الحدث
34
20
الأول والثاني من النواقض خروج البول والغائط
35
21
الكلام في خروجها من غير الموضع المعتاد
38
22
الثالث: خروج الريح، ولا عبرة بما يخرج منه من القبل
41
23
الرابع: النوم. مع الكلام في تحديده وفي عموم ناقضيته
44
24
الكلام في ناقضية ما غلب على العقل
53
25
الكلام في ناقضية أسباب الغسل للوضوء
56
26
الكلام في الشك في وجود الناقض أو ناقضية الموجود
57
27
خروج ماء الاحتقان لا ينقض الوضوء إلا أن يعلم خروج شئ من الغائط معه
57
28
لا ينتقض الوضوء بخروج المذي أو الودي أو الوذي
58
29
لا ينتقض الوضوء بخروج الدم وإن احتمل استصحابه لشئ من النواقض المتقدمة
66
30
لا ينتقض الوضوء بمس الرجل باطن دبره أو إحليله أو فتحة إحليله
66
31
لا ينتقض الوضوء بالقبلة بشهوة
68
32
لا ينتقض الوضوء بالقهقهة في الصلاة متعمدا
69
33
ذكر جملة من الأمور تضمنت النصوص الامر بالوضوء لها.. منها: القئ
70
34
ومنها: الرعاف بل مطلق خروج الدم
70
35
ومنها: مس الكلب
71
36
ومنها: مصافحة المجوسي
71
37
ومنها: قبل الاكل وبعده، مع تقريب كون المراد غسل اليدين
72
38
ومنها: الغضب
74
39
ومنها: الاكثار من إنشاد الشعر الباطل، مع الكلام في إمكان حمل الناقضية على الاستحباب، وفي حكم إنشاد الشعر
74
40
ومنها: ظلم الرجل صاحبه
76
41
ومنها: الغيبة
76
42
ومنها: الكذب
76
43
الكلام في رجوع الاستحباب إلى تأكد استحباب التجديد
76
44
لو صادف الوضوء في المقام حدثا رفعه
77
45
الفصل السادس: في المسلوس والمبطون الكلام في عموم أحكام المسلوس والمبطون لجميع أفراد مستمر الحدث
78
46
من كانت له فترة تسع الوضوء والصلاة الاختيارية. مع التنبيه إلى عدم وجوب تحري الفترة المذكورة مع عدم انضباطها. مع الكلام في صورة الانضباط
79
47
من لم تكن له فترة أصلا أو كانت له فترة لا تسع الطهارة وبعض الصلاة. مع التنبيه إلى الفرق بين المسلوس والمبطون
83
48
من كانت له فترة تسع الطهارة وبعض الصلة بنحو يمكنه من دون حرج ايقاع تمام الصلاة بطهارة تامة ولو بنحو التقطيع
91
49
من كانت له فترة تسع الطهارة والصلاة بنحو التقطيع مع الحرج في ذلك عليه
97
50
الكلام في حكم غير الصلاة مما يحرم على المحدث لمستمر الحدث
98
51
الكلام في عموم الحكم لجميع الصلوات من الفرائض والنوافل
99
52
قضاء الأجزاء المنسية وصلاة الاحتياط
100
53
الكلام في وجوب التحفظ من النجاسة على المسلوس والمبطون وفي وجوب تبديل الخرقة ونحوها لكل صلاة
101
54
الفصل السابع: في غايات الوضوء لا يجب الوضوء لنفسه، وكذا بقية الطهارات
103
55
شرطية الوضوء للصلاة وأجزائها المنسية، مع الكلام في سجود السهو
107
56
شرطية الوضوء للطواف الواجب، دون المندوب
110
57
لا يجوز مس المحدث لكتابة القرآن
114
58
الكلام في رسم الهيئات الاعرابية والمد والتشديد ونحوها
117
59
الكلام في حكم المس مع الخطأ الكتابي والاملائي
118
60
الكلام في مس اسمه تعالى وأسماء الأنبياء والأوصياء
119
61
الكلام في جعل المس غاية للوضوء. وكذا غيره من الغايات التي لم يؤمر بها مقيدة به
121
62
الكلام في المس مع كون الكتابة غير عربية، أو مقطعة
123
63
الكلام في أنحاء الكتابة من البارزة والمجوفة وغيرهما
124
64
الكلام في المس بما لا تحله الحياة، وبغير اليد
125
65
الكلام في اعتبار القصد للقرآن في الألفاظ المشتركة والمختصة
127
66
لافرق قي المس بين المس ابتداء واستدامة
129
67
مس القرآن في غير المصحف
130
68
يجوز مس غير الخط من ورق المصحف، كما يجوز للمحدث حمله وكتابته
133
69
يجوز مس ترجمة القرآن
133
70
مس اسمه تعالى في ضمن الاعلام المركبة، كعبد الله
134
71
لا يجوز قبل اكمال الوضوء المس بالعضو الذي غسل
134
72
حكم الوضوء التكليفي
134
73
موارد استحباب الوضوء
135
74
الوضوء للكون على الطهارة. مع الكلام في مفهوم الوضوء وحقيقته، واستحبابه نفسيا
139
75
الوضوء التهيئي
151
76
الوضوء التجديدي
154
77
التجديد في غير الوضوء من الطهارات
157
78
كيفية النية في الوضوء بعد الدخول الوقت
158
79
الوضوء المأتي به لغاية يكفي لجميع الغايات
159
80
مستحبات الوضوء
161
81
الكلام في استحباب غسل اليدين قبل الوضوء
169
82
الكلام في استحباب الغسلات، وفروعه
182
83
الكلام في بدء الرجل بظاهر الذراع والمرأة بباطنه
196
84
الوضوء بمد، مع تحديد المد
197
85
إسباغ الوضوء
199
86
السواك، مع بيان ما يستاك به. وبقية المستحبات
200
87
كراهة الاستعانة في الوضوء
207
88
الكلام في كراهة التمندل
211
89
الوضوء مكان الاستنجاء، وفي المسجد
213
90
الوضوء من بعض الأواني وفيها
215
91
نفض المتوضئ يده
215
92
كراهة الوضوء بالماء المشمس، بل بعض أنحاء الاستعمال الاخر
215
93
الوضوء بالماء الآجن وبقية المياه المكروهة
218
94
إراقة ماء الوضوء في الكنيف
218
95
المبحث الرابع: في الغسل الكلام في وجوبه لنفسه أو لغيره. وفي أنواعه
219
96
المقصد الأول: في غسل الجنابة، وفيه فصول الفصل الأول: في سبب الجنابة سببية خروج المني للجنابة مطلقا قليلا كان أو كثيرا بشهوة أو بدونها، بدفق أو بدونه، ولابد من خروجه لظاهر الجسد، ولا يكفي تحرمه عن محله
221
97
الكلام في جنابة المرأة بالانزال
226
98
خروج المني من غير الموضع المعتاد
232
99
علامات المني عند الاشتباه
235
100
لا يجب الغسل على المرأة بخروج ماء الرجل منها وإن احتمل اختلاطه بمائها، كما لا يجب عند تردد الخارج بين مائها ومائه
241
101
من وجد بثوبه أو بدنه منيا
242
102
دوران الجنابة بين شخصين
246
103
تحقيق مقتضى العلم الاجمالي بالإضافة إلى استئجار أحد شخصين يعلم بجنابة أحدهما
251
104
سببية الجماع للجنابة ولو بدون إنزال وحده دخول الحشفة
252
105
الكلام في الجنابة بالوطء في الدبر
255
106
الكلام في مقطوع الحشفة أو بعضها
265
107
الجماع سبب للجنابة في حق الفاعل والمفعول به
268
108
الكلام في جنابة الصغير للاجماع
269
109
الكلام في الجنابة بوطء الخصي
270
110
الكلام في الجنابة مع كون أحد الطرفين ميتا
271
111
الكلام في سببية وطء البهيمة للجنابة
275
112
إذا خرج المني بصورة الدم
277
113
لا يجب الغسل بتحرك المني عن محله إذا لم يخرج للخارج
278
114
يجوز لمن لا يقدر على الغسل اجناب نفسه، على تفصيل وكلام
278
115
لا يجب الغسل إذا شك في تحقق الدخول، أو في كون المدخول فيه قبلا أو دبرا
282
116
وطء الخنثى
283
117
تنبيه: في حكم الوضوء مع الغسل الاحتياطي
284
118
الفصل الثاني: فيما يتوقف صحته أو جوازه على غسل الجنابة وهو أمور: الأول: الصلاة، عدا صلاة الجنائز
285
119
الثاني: الطواف الواجب، مع الكلام في المندوب
286
120
الثالث: الصوم على تفصيل
287
121
الرابع: مس كتابة القرآن الشريف، مع الكلام في مس اسمه تعالى. وأسماء الأنبياء والأئمة عليهم السلام
287
122
الخامس: الدخول في المساجد إلا اجتيازا
292
123
الدخول في المسجد لوضع شئ فيه أو لأخذ شئ منه
297
124
يجوز الدخول اجتيازا مع الكلام في تحديده
300
125
الكلام في نوم الجنب في المسجد
302
126
لا يجوز للجنب قرب المسجدين الشريفين حتى اجتيازا، مع الكلام في دخولهما الاخذ شئ منهما
303
127
الكلام في وضع الجنب شيئا في المسجد حال الاجتياز فيه، أو من خارجه
305
128
الكلام في المشاهد المشرفة
306
129
السادس: قراءة العزائم، مع الكلام في أن موضع التحريم مطلق سورة العزيمة أو خصوص آية السجدة منها
309
130
الكلام فيما لو خرب المسجد، وفي - المساجد التي الأراضي المفتوحة عنوة
313
131
الكلام فيما يشك في كونه من أجزاء المسجد
315
132
استئجار الجنب لكنس المسجد
315
133
الكلام في مانعية الحرمة من صحة الإجارة
316
134
الكلام في استحقاق أجرة المثل مع بطلان الإجارة
317
135
الكلام في استئجار الصبي والمجنون الجنب لكنس المسجد، وفي وجوب اخراجها منه
319
136
لو علم إجمالا جنابة أحد شخصين فهل يحرم استئجارها أو استئجار أحدهما لكنس المسجد ونحوه مما يحرم على الجنب
321
137
لو شك في الجنابة ولم يجر استصحابها لم يحرم شئ من المحرمات السابقة
322
138
الكلام في وجوب التيمم لمن احتلم في أحد المسجدين الشريفين
323
139
مع الكلام في عموم ذلك لغير الاحتلام من أفراد الجنابة الاضطرارية، فضلا عن الاختيارية، وفي فروع ذلك
323
140
الكلام فيمن يفجؤها الحيض في المسجدين الشريفين
324
141
الكلام في دخول ابعاض الجنب للمسجد
325
142
الكلام في الزيادات الملحقة بالمسجدين الشريفين
325
143
الفصل الثالث: فيما يكره على الجنب يكره الأكل والشرب للجنب، مع الكلام فيما يوجب ارتفاع الكراهة أو خفتها
326
144
يكره قراءة القرآن للجنب، مع الكلام في عموم الكراهة لما دون - سبع آيات، وفي ثبوت الحرمة لما زاد عليها، أو على السبعين، وفي فروع ذلك
330
145
يكره للجنب مس ما عدا الكتابة من المصحف
337
146
يكره النوم حال الجنابة، مع الكلام فيما يرتفع به الكراهة وفي فروع ذلك
337
147
كراهة الخضاب للجنب، وجنابة المختضب
340
148
كراهة الادهان للجنب
343
149
كراهة الجماع للمحتلم، مع الكلام في الجماع بعد الجماع
344
150
الفصل الرابع: في واجبات الغسل يجب في الغسل النية
346
151
يجب غسل ظاهر البشرة من تمام البدن فلا بد من رفع الحاجب
346
152
لا يجب غسل الشعر
352
153
لا يجب غسل الباطن، مع الكلام فيما يتردد بين الظاهر والباطن
355
154
الكلام في وجوب الترتيب بين الرأس والبدن، وفي دليله من النصوص والاجماع
357
155
الكلام في إلحاق العنق بالرأس
364
156
الكلام في الترتيب بين الجانبين، وفي دليله من النصوص والاجماع
366
157
الكلام في وجوب ادخال ما خرج عن الحد في كل عضو من باب المقدمة العلمية
369
158
لا ترتيب في أجزاء كل عضو
371
159
لو أخل بغسل بعض العضو لا عن عمد
373
160
لا يعتبر في الغسل الصب، ويكفي فيه الرمس، ومع الكلام في الاكتفاء بتحريك المرموس في الماء، بل بإبقائه من دون تحريك
376
161
يسقط الترتيب في الغسل الارتماسي، مع الكلام في الترتيب أو الترتب الحكمي
377
162
حقيقة الغسل الارتماسي
379
163
وقت النية في الغسل الارتماسي
385
164
الكلام في اعتبار خروج البدن كلا أو بعضا قبل الشروع في الغسل الارتماسي
387
165
يعتبر في الغسل اطلاق الماء وطهارته وطهارة العضو المغسول والإباحة والمباشرة، على النحو المتقدم في الوضوء كما يلحق به في حكم الجبيرة والحائل الاضطراري وغيرها من افراد الضرورة، وفي حكم الشك والنسيان، وفي ارتفاع موجب الغسل الاضطراري في الأثناء أو بعد الفراغ، على تفصيل في بعض ذلك
388
166
لا يعتنى بالشك في أجزاء الغسل بعد التجاوز خلافا للوضوء
391
167
لا موالاة في الغسل الترتيبي ولا الارتماسي. مع الكلام في وجوبها العارض، ومنه ما إذا خيف فجأة الحدث الأكبر، حيث قد يدعى تحريم تعريض الغسل للبطلان
391
168
الكلام في استحباب اختيار الغسل الترتيبي
393
169
العدول من إحدى صورتي الغسل للأخرى
394
170
الغسل الارتماسي فيما دون الكر
395
171
إذا اغتسل بتخيل سعة الوقت
396
172
الكلام في وجوب بذل ماء غسل الزوجة على الزوج مع الكلام في تحديد نفقة الزوجة الواجبة
397
173
تكفي النية الاجمالية الارتكازية في الغسل
403
174
لو نوى عدم دفع الأجرة للحمامي، أر تأجيلها من دون إحراز رضاة أو دفع العوض المحرم
404
175
لو ذهب إلى الحمام ليغتسل وشك بعد الخروج منه في الغسل أو في صحته
406
176
لو سخن ماء الغسل بالحطب المغصوب
406
177
لا يجوز الغسل في حوض المدرسة لأهلها أو غيرهم مع الشك في عموم الوقفية أو الوقفية أو الإباحة، وكذا الغسل أو الوضوء بماء السبيل
407
178
الغسل بالمئزر الغصبي
407
179
الفصل الخامس: في آداب الغسل استحباب غسل اليدين قبل الغسل على تفصيل وكلام
408
180
استحباب المضمضة والاستنشاق
414
181
استحباب الاستبراء بالبول
419
182
الكلام في استحباب الاستبراء للمرأة
422
183
فائدة الاستبراء. وفروع الكلام فيها
423
184
الكلام في قيام الخرطات مقام البول
429
185
البول بعد الغسل ممن لم يستبرئ قبله لا يوجب إعادته
432
186
حكم تردد البلل بين البول والمني
432
187
إجزاء غسل الجنابة عن الوضوء، مع الكلام في استحباب معه
433
188
لو شك في الاستبراء بنى على عدمه
437
189
لا يجب الفحص عن البلل
437
190
حكم الحدث الأصغر في أثناء غسل الجنابة
443
191
حكم الحدث الأكبر في أثناء الغسل
444
192
حكم الشك في أجزاء الغسل قبل الفراغ منه وبعده
448
193
الشك في الغسل في أثناء الصلاة وبعد الفراغ منها
452
194
تداخل الأغسال
453
195
إذا علم أن عليه غسل من دون تعيين لسببه
453
196
استحباب التسمية في الغسل
455
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025