الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
540
539
538
537
536
535
534
533
532
531
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
الباب الثامن في البحث عن المنابع المالية للدولة الإسلامية
5
2
مقدمة
6
3
الفصل الأول في الزكاة والصدقات
8
4
وفيه جهات من البحث: الجهة الأولى: في بيان مفهوم الزكاة والصدقة
8
5
الجهة الثانية: في بيان ما فيه الزكاة إجمالا
13
6
الروايات الواردة فيما فيه الزكاة
16
7
وجوه الجمع بين روايات ما فيه الزكاة
23
8
الجهة الثالثة: في أن الزكاة تكون تحت اختيار الإمام
35
9
الجهة الرابعة: في الصدقات المندوبة والأوقاف العامة
40
10
الفصل الثاني في الخمس
45
11
وفيه جهات من البحث: الجهة الأولى: في بيان مفهوم الخمس وتشريعه
45
12
الجهة الثانية: فيما يجب فيه الخمس:
53
13
الأول: غنائم دار الحرب
54
14
الثاني: المعادن
60
15
الثالث: الكنز
66
16
الرابع: الغوص
67
17
الخامس: ما يفضل عن مؤونة السنة
68
18
البحث في أمور ثلاثة: الأمر الأول: في الإشارة إلى إشكال وقع في خمس الأرباح والجواب عنه
72
19
الأمر الثاني: في ذكر أخبار التحليل والجواب عنها
76
20
الأمر الثالث: في أن الموضوع في هذا القسم من الخمس هل هو الأرباح أو مطلق الفائدة؟
84
21
السادس مما فيه الخمس على ما قالوا: الأرض التي اشتراها الذمي من المسلم
90
22
السابع مما فيه الخمس: الحلال المختلط بالحرام على وجه لا يتميز مع الجهل بصاحبه وبمقداره، فيحل بإخراج خمسه
96
23
الجهة الثالثة: في مصرف الخمس
102
24
بيان مفاد آية الخمس
106
25
الروايات المتعرضة لمصرف الخمس
109
26
الخمس حق وحداني ثابت لمنصب الإمامة
112
27
الجهة الرابعة: في حكم الخمس في عصر الغيبة
124
28
الفصل الثالث في غنائم الحرب التي منها الأراضي المفتوحة عنوة والسبايا والأسارى
131
29
وفي المسألة جهات من البحث: الجهة الأولى: في مفاد الغنيمة والفرق بينها وبين الفئ
131
30
الجهة الثانية: في أن الغنائم لله وللرسول وأنها من الأنفال، وآية الأنفال نزلت فيها
135
31
ليست الغنائم والأنفال لشخص الرسول والإمام بل هما تحت اختيارهما
138
32
عدم تقسيم النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) غنائم مكة وحنين بين المقاتلين وقد فتحتا عنوة
143
33
ليس بين آية الأنفال وآية الخمس تهافت وليس في البين نسخ
149
34
الجهة الثالثة: في كيفية تقسيم الغنائم
155
35
الأخبار الواردة في تقسيم الغنيمة
158
36
المشهور بيننا أن للفارس سهمين وللراجل سهما واحدا
161
37
حكم المدد والصبيان والنساء والعبيد والكفار في هذا الباب
165
38
فروع ينبغي الإشارة إليها: الأول: هل يكون في أعصارنا للسيارات والطيارات ونحوهما في الحروب حكم الفرس أم لا؟
168
39
الثاني: إذا كانت الجيوش موظفين من قبل الحكومة، والنفقات والوسائل ملكا للحكومة فهل يجري حكم تقسيم الغنيمة كما في المتطوعين أم لا؟
169
40
الثالث: هل يجوز التصرف في شئ من الغنيمة أم لا؟
169
41
الرابع: هل التخميس يقدم على الجعائل والنوائب والنفقات والرضخ، أو يؤخر عنها، أو يفصل بين الرضخ وغيره؟
171
42
الجهة الرابعة: في السلب
174
43
البحث في السلب يقع في مسائل نشير إلى بعضها إجمالا: المسألة الأولى: هل السلب للقاتل مطلقا أو فيما إذا شرطه الإمام له؟
175
44
المسألة الثانية: هل القاتل يستحق السلب مطلقا أو يعتبر في ذلك شروط؟ المسألة الثالثة: في المقصود من السلب
178
45
المسألة الرابعة: هل السلب يخمس خمس غنائم الحرب أم لا؟
180
46
الجهة الخامسة: في الصفايا وأنها للإمام
182
47
الجهة السادسة: في حكم الأراضي المفتوحة عنوة
183
48
ما ورد من الروايات في الأراضي المفتوحة عنوة وحكم بيعها وشرائها
194
49
البحث في أمور:
208
50
الأمر الأول: المقصود من صيرورة الأرض المفتوحة عنوة لجميع المسلمين صيرورتها ملكا للعنوان والجهة
208
51
الأمر الثاني: هل المراد بالأرض المفتوحة عنوة في الأخبار والفتاوى خصوص العامرة منها بالإحياء أو مطلق ما استولت عليه دولة الكفر؟
210
52
الأمر الثالث: ما كان يملكه الكفار في الأراضي والعقارات ينتقل إلى المسلمين بالفتح، وهذا الحكم عام يجري في جميع الأعصار والأراضي
212
53
الأمر الرابع: لا يصح نقل الأراضي المفتوحة عنوة ولا وقفها ولكن للمتصرف فيها باذن الإمام حق الأولوية يملك الآثار المحدثة فيها فيجوز له النقل والوقف
214
54
الأمر الخامس: المتصدي للأراضي المفتوحة هو الإمام أو نائبه، ومع التعذر يتصدى لها عدول المؤمنين حسبة
219
55
الأمر السادس: إذا كانت هذه الأراضي تحت استيلاء حكام الجور وبليت الشيعة بالمعاملة معهم فالظاهر إجازة الأئمة (عليهم السلام) لذلك تسهيلا لشيعتهم
225
56
الامر السابع: الظاهر أن الحكم الذي مر لا يختص بما أخذه الجائر من الخراج، بل يعمه وما أحاله
231
57
الأمر الثامن: الظاهر حرمة التصرف في الخراج على الجائر تكليفا وثبوت الضمان عليه وضعا، وإن جاز للآخذ الأخذ منه والتصرف فيه
232
58
الامر التاسع: هل الحكم الذي مر يختص بالسلطان المخالف أو يعم كلا من المؤمن والمخالف بل والكافر أيضا؟
234
59
الأمر العاشر: الجواب عن إشكال الاستدلال للحكم في المقام بما ورد في أرض السواد
239
60
الامر الحادي عشر: كيف تثبت الأمور الثلاثة التي يتوقف عليها كون الأرض خراجية مع تقادم الزمان وتقلب الأحوال والأراضي؟
242
61
الجهة السابعة: في الأسارى
251
62
هنا مسألتين: المسألة الأولى: في حكم النساء والذراري
255
63
المسألة الثانية: في حكم الأسارى البالغين من الكفار
260
64
وهنا أمور ينبغي التعرض لها إجمالا: الأول: يمكن القول بأن الحكم بتعين قتل الأسارى والحرب قائمة مختص بما إذا كان في إبقائهم محذور وخطر تجمع وهجمة
271
65
الثاني: هل يجوز قتل من أسر بعد إثخان العدو وتقضي القتال أم يتخير الإمام بين المن والفداء والاسترقاق فقط؟
272
66
الثالث: هل التخيير بين الخصال الثلاث أو الأربع يختص بالأسارى من أهل الكتاب أم لا؟
275
67
الرابع: هل التخيير في المقام تخيير شهوة أو مصلحة؟
276
68
الخامس: الجواب عن المناقشة في اختيار الاسترقاق أو المال فداء، أو غيرهما
278
69
السادس: حكم من أسلم بعد أسره
278
70
الجهة الثامنة: في غنائم أهل البغي وأساراهم
282
71
وهنا مسألتان: الأولى: في حكم المدبر والجريح والمأسور منهم
286
72
الثانية: حكم نساء البغاة وذراريهم، وحكم أموالهم مما حواها العسكر وما لم يحوها
299
73
الفصل الرابع في بيان مفهوم الفئ وذكر بعض مصاديقه
320
74
وهنا أمور يجب البحث فيها إجمالا:
320
75
الأمر الأول: هل الموضوع في الآيتين (6 و 7 من سورة الحشر) هنا واحد أو يكون الموضوع في الثانية أعم؟
325
76
الأمر الثاني: في حكم ما لم يوجف عليه بالخيل والركاب وأنه للرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وبعده للإمام
327
77
إعطاء فدك لفاطمة " (عليها السلام) "
330
78
توهم نسخ آية الفئ
334
79
الأمر الثالث: أن الفئ والأنفال لا خمس فيها
336
80
الأمر الرابع: ما هو مفهوم الفئ والمقصود منه في لسان الشرع
344
81
بعض الروايات المتضمنة للفظ الفئ ومصارفه
352
82
الأمر الخامس: في التعرض لبعض أنواع الفئ
362
83
معنى الجزية والخراج والفرق بينهما
364
84
وهنا مسألتان المسألة الأولى: في الجزية
366
85
وهنا جهات من البحث: الجهة الأولى: فيمن تؤخذ منه الجزية من الفرق، وأنها هل تؤخذ من سائر الكفار أيضا أم لا؟ وهل تؤخذ من العرب أيضا؟
369
86
ما يستدل به في المقام من الآيات والروايات
376
87
حكم من تهود أو تنصر أو تمجس بعد طلوع الإسلام
390
88
بحث في حكم الصابئة
393
89
الجهة الثانية: في ذكر من تسقط عنه الجزية
414
90
أ - حكم النساء والصبيان والمجانين
417
91
ب حكم الجزية على الملوك
421
92
ج حكم الشيخ الفاني المعبر عنه بالهم وكذا المقعد والأعمى
423
93
د - حكم الفقير في هذا الباب
424
94
ه حكم الرهبان وأصحاب الصوامع في هذا الباب
425
95
الجهة الثالثة: في كمية الجزية
427
96
الجهة الرابعة: في اختيار الإمام أو من نصبه بين أن يضع الجزية على الرؤوس أو الأراضي أو كليهما
434
97
الجهة الخامسة: في جواز مضاعفة الصدقة عليهم جزية
439
98
الجهة السادسة: في جواز اشتراط الضيافة على أهل الذمة
443
99
الجهة السابعة: في أنه لا يؤخذ منهم سوى الجزية وما اشترط عليهم في عقد الذمة شئ آخر من زكاة وغيرها
447
100
الجهة الثامنة: في جواز أخذ الجزية من ثمن الخمور والخنازير ونحوهما من المحرمات
452
101
الجهة التاسعة: فيما إذا مات الذمي أو أسلم
456
102
الجهة العاشرة: في مصرف الجزية
462
103
الجهة الحادية عشرة: في معنى الصغار المذكور في الآية والإشارة إلى ماهية الجزية وتاريخها
469
104
الجهة الثانية عشرة: في إشارة إجمالية إلى شرائط الذمة
477
105
المسألة الثانية: في الخراج
488
106
وهنا جهات من البحث: الجهة الأولى: في معنى الخراج وموضوعه ومقداره
489
107
الجهة الثانية: في مصرف الخراج
496
108
الجهة الثالثة: في أنه يجب على إمام المسلمين وعماله أن يرفقوا بأهل الجزية والخراج ويخففوا عنهم بما يصلح به أمرهم ولا يجوز تعذيبهم والتضييق عليهم في أمر الخراج والجزية
501
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025