عندهم (1).
والحق - كما ذهب إليه المعلم الثاني وتبعه صدر المتألهين (2) - أن التشخص بالوجود، لأن انضمام الكلي إلى الكلي لا يفيد الجزئية، فما سموها أعراضا مشخصة هي من لوازم التشخص وأماراته (3).
* * *
![]() |
|||
|
|||
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025 |