الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
5
4
3
2
1
»
»»
مصباح الأنس بين المعقول والمشهود - محمد بن حمزة الفناري
السابق
الكتاب: مصباح الأنس بين المعقول والمشهود
المؤلف: محمد بن حمزة الفناري
الجزء:
الوفاة: ٨٣٤
المجموعة: فلسفة ، منطق ، عرفان
تحقيق: تصحيح وتقديم : محمد خواجوي
الطبعة: الأولى
سنة الطبع: ١٤١٦ - ١٣٧٤ ش
المطبعة:
الناشر:
ردمك:
ملاحظات:
المصدر:
التالي
الاولى ١
٧٢٢ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
مقدمة الشارح
2
2
الفاتحة في مقدمات الشروع الفصل الأول في تقسيم العلوم الشرعية الإلهية إلى الأمهات الأصلية والفروع الكلية
11
3
الفصل الثاني في سبب اختلاف الأمم والتنبيه على سر طريق الأمم
27
4
الفصل الثالث في تبيين منتهى الأفكار وتعيين ما يسلكه أهل الاستبصار
31
5
الفصل الرابع في ذكر الموضوع والمبادى لعلم التحقيق ومسائله المبرهن عليها ببرهان نظري أو كشفى
38
6
تنبيه يقع الموافقة بين البيان النظري والبيان العياني الذوقي في العبارة
52
7
الفصل الخامس فيما أفاده الكمل من ضبط كليات مهمات العلم والعمل
53
8
التمهيد الجملي في ذكر ما به صح ارتباط العالم بالحق والحق بالعالم - مع أنه بذاته ووحدته الذاتية غنى عن العالمين السابقة: في أمهات أصول صحة الارتباطين وفيه فصول: الفصل الأول
75
9
تحقيق شريف
84
10
الفصل الثاني: في ان الشئ لا يثمر ما يضاده وما يناقضه في كل نوع من الاثمار
85
11
الفصل الثالث في أن الشئ لا يثمر ما يشابهه كل المشابهة والا لتكرر الوجود من كل وجه
97
12
الفصل الرابع في أن كل ما هو سبب في ظهور وجود كثرة وكثير - أي عدد ومعدود - فإنه من حيث هو سبب فيه لا يتعين بظهور من ظهوراته ولا يتميز لناظر في منظور جزئي من جزئياته
100
13
الفصل الخامس في امكان كون الشئ الواحد مظهرا وظاهرا باعتبارين
108
14
الفصل السادس في أنه لا يعلم شئ بغيره من الوجه المغاير المباين
115
15
الفصل السابع في ان الشئ لا يؤثر في الشئ الا بنسبة بينه وبينه اذهى التي تقتضي لزوم الأثر
117
16
الفصل الثامن في أنه لا يؤثر مؤثر حتى يتأثر
124
17
الفصل التاسع في أن الأثر لا يكون لموجود ما من حيث وجوده فقط
132
18
الفصل العاشر في قاعدة كشفية يسرى حكمها في أمهات المسائل العزيزة
140
19
تثمير القاعدة وتحرير العائدة منها
143
20
الفصل الأول للتمهيد الجملي في تصحيح الإضافات التي بين الذات والصفات مقدمة في ضبط مسائله
147
21
المقام الأول في الإشارة إلى تصور وجود الحق وهليته
149
22
البرهان الأول انه لولاه، فاما أن يكون العدم أو المعدوم أو الموجودا والوجود المقيد
150
23
البرهان الثاني
152
24
البرهان الثالث
153
25
البرهان الرابع
154
26
البرهان الخامس
156
27
تفريع التعريف السابق بالتوصيف اللائق - الفصل الأول -
168
28
الفصل الثاني
168
29
الفصل الثالث
169
30
الفصل الرابع
169
31
الفصل الخامس
170
32
الفصل السادس
170
33
الفصل السابع
171
34
الفصل الثامن
171
35
المقام الثاني ان الحق واحد وحدة حقيقية لا يتعقل في مقابله كثرة المقدمة الأولى
172
36
المقدمة الثانية
172
37
المقدمة الثالثة
175
38
المقام الثالث في ان المدرك من الحق - الذي هو موضوع العلم والمطلوب أحكامه فيه - انما هو أحكامه ونسب علمه وصفاته من حيث اقترانه بالماهيات لا كنه حقيقته
179
39
المقام الرابع في نسبة الوجود إلى حقيقة كل موجود بالعينية والغيرية
184
40
المقام الخامس في أن الحق لما لم يصدر عنه لوحدته الحقيقية الذاتية إلا الواحد
190
41
المقام السادس في أن هذا الوجود العام نسبته إلى العقل الأول وجميع المخلوقات على السوية
195
42
المقام السابع في ان هذا الوجود العام يناسب الأول وحدة فصح فائضا عنه ويناسب الممكنات كثرة فترتبت عليه
198
43
المقام الثامن في أن ينبوع مظاهر الوجود باعتبار اقترانه بها العماء
199
44
المقام التاسع والعاشر في نسبة صفات الحق إليه على اعتباره في ذاته من حيث هو و على اعتباره من حيث تعلقه بالمظاهر وهما اعتبار الاطلاق والتقييد أو الوحدة والكثرة أو الوجوب والامكان أو الغني والتعلق أو التنزيه والتشبيه
207
45
وصل في بيان ان مبدئية الحق والاحكام التفصيلية التي يعرف ويقع فيها الكلام بأي اعتبار ثبتت للحق من اعتباري حقيقته من حيث هو ومرتبته التي هي الألوهية التي هي النسبة الجامعة للنسب الإلهية والعلمية التي هي حقائق الكائنات
251
46
الفصل الثاني من التمهيد الجملي في تصحيح النسبة التي بينه سبحانه باعتبار أقسام أسماء الصفات وبين تكوين أعيان المكونات
255
47
المقام الأول
256
48
المقام الثاني
264
49
المقام الثالث في تقسيم الأسماء إلى الثلاثة الكلية التي هي أسماء الذات والصفات والافعال
279
50
المقام الرابع في أقسام شهود الحق سبحانه حسب انقسام تعيناته الاسمية
291
51
خاتمة التمهيد الكلي الجملي في بيان متعلق طلبنا بالاجمال وبأي اعتبار لا يتناهى مراتب الاستكمال
294
52
باب كشف السر الكلي وإيضاح الامر الأصلي في تعيين كليات جهات الارتباطات بينه سبحانه وبين العلويات والسفليات
311
53
الفصل الأول في كشف المرتبة الجامعة لجميع التعينات وأصول ترتيب تأثيرها إلى آخر الموجودات
312
54
الأصل الأول في أول المراتب المنعوتة وهي مرتبة الجمع والوجود
313
55
الفصل الأول في التعين الأول
317
56
الفصل الثاني في التعين الثاني
322
57
تتمة في تقسيم المراتب الكلية المتميزة في هذه الرتبة الثانية
328
58
الأصل الثاني في سبب الارتباط بين الحقيقة وصورها
334
59
الأصل الثالث في نسبة ما بين الحقيقة الجامعة الأصلية والحقائق المندرجة الفرعية
338
60
الأصل الرابع فيما يتوقف عليه ويتسبب عنه ظهور الحكم الجمعي الذي هو الوجود العيني وهو النسبة المسماة بالاجتماع
345
61
الأصل الخامس في كشف الاسرار الإلهية المتعينة من الأسماء الذاتية بحسب جميعات المراتب والحقائق الكونية والحضرات الكلية أو الجزئية وهي النشآت المعنوية...
353
62
الأصل السادس في كشف سر الطلب الإلهي الذي هو ما يتعين به الظهور العيني
355
63
الأصل السابع في كشف سر المطلوب الاجمالي
361
64
الأصل الثامن في مراتب النكاح
378
65
الأصل التاسع في أن النفس الرحماني بأي اعتبار يسمى عماء وفي خواص العماء
387
66
الأصل العاشر في بيان أول كون تعين من العماء بوجه المرآتية من الطرفين المرتبة على الحضرتين
391
67
الوصل الأول في كيفية تعينهما
395
68
الوصل الثاني في ارتباطهما
400
69
الوصل الثالث في ذكر وجوههما
400
70
الوصل الرابع في بيان أركان اللواح
401
71
الوصل الخامس في ذكر ما يشتمل اللوح عليه من الأرواح
402
72
الأصل الحادي عشر في التنبيه على مرجع ظهورات الوجودات المتفرعة عن الأثر الأول الذي هو الوجود العام وبقائها وفنائها حتى صار أول ما تعين في عالم التسطير قلما ثم لوحا ثم ما انبعث بعد انبعاثهما
407
73
الأصل الثاني عشر في ترتيب الموجودات بعد انبعاث القلم واللوح كتعين عالم المثال بعد عالم الملكوت من عالم الجبروت
413
74
الأصل الثالث عشر في تعين معقولية مرتبة الجسم الكل وصورة العرش
438
75
الأصل الرابع عشر في تعين صورة الكرسي بعد تعين صورة العرش
447
76
الأصل الخامس عشر في ظهور صور العناصر الأربعة ثم السماوات السبع
473
77
الأصل السادس عشر في ظهور المولدات بالاستحالات إلى أن ينتهى نزول الامر الإلهي إلى الانسان الكامل فينعطف به إلى الأصل الشامل
484
78
إشارة شريفة خفية ان سر المطارحة الملكوتية من الملائكة تارة ومن إبليس أخرى ففيها تنبيه على كمال آدم الذي به كان بالخلافة أحرى
492
79
الفصل الثاني من باب كشف السر الكلي هو المسمى وصلا وهو في تعين المظاهر الكلية للحقائق الأصلية والأسماء الالية...
501
80
الفصل الثالث من فصول الباب وهو بيان بقية أنواع المظاهر
521
81
الفصل الرابع من فصول الباب خاتمة التتمة السابقة
526
82
الفصل الخامس من فصول الباب يتضمن ضابطا عزيزا عام الفائدة للمبتدى والمنتهى
549
83
الفصل السادس من فصول الباب في بيان التوجه الحبى
555
84
الفصل السابع من فصول الباب في سر التوجه المسمى بالدعاء وأحكامه وأصول لوازمه
560
85
الفصل الثامن من فصول الباب ضابط يحتوي على عدة أسرار وأصول
572
86
الفصل التاسع من فصول الباب تتمة لهذا السر الكلي الذي هو لمية المظهرية ومبناها مع اقتضائها الحجابية من وجه والكاشفية من اخر
576
87
الفصل العاشر من فصول الباب ضابط في ان كل علم من العلوم المتعلقة بالمظاهر أو الظواهر يستلزم عملا
580
88
الفصل الحادي عشر من فصول الباب تتمة في ضابط يبين بعض أسرار النهايات لا سيما للمرتبة الانسانية الشاملة التي حي حقيقة الحقائق المعبر عنها بحضرة أحدية الجمع
584
89
الفصل الثاني عشر من فصول الباب في أسرار الكلام الذي هو نسبة بين الظاهر والمظاهر
585
90
خاتمة الكتاب الجامعة لمقاصد الباب في بيان خواص الانسان الكامل لأنه مع آخريته الشهودية أول الأوائل في التوجه الإلهي الشامل
600
91
السؤال الأول ما حقيقة الانسان؟
616
92
السؤال الثاني مم وجد الانسان أي من أي حضرة من حضرات الوجود والتجلي الرباني تعين وجوده؟
619
93
السؤال الثالث فيم وجد الانسان أي في أي مرتبة من المراتب الكلية الإلهية الشاملة لافرادها...
621
94
السؤال الرابع كيف وجد الانسان؟ يحتمل السؤال عن كيفية وجوده من حيث هو صادر عن الحق سبحانه..؟
622
95
السؤال الخامس من أوجد الانسان؟ أوجده الوجود الحق الواجب أو الحقيقة الجامعة أو محبته واقتضائه؟
646
96
السؤال السادس لم وجد الانسان؟ وأي غرض أو حكمة للحق في ذلك..؟
647
97
السؤال السابع ما غاية الانسان في اتيانه ولابد قسط في تبيانه؟
649
98
السؤال الثامن هل ذهاب الانسان إلى عين ما صدر منه أو إلى مثله؟..
649
99
السؤال التاسع ما المراد من الانسان مطلقا من حيث الإرادة الإلهية الأصلية وباعتبار مطلق المرتبة الانسانية وما المراد من خصوصيته بحكم استعداده الخاص وفي كل وقت؟
650
100
السؤال العاشر هل استعين بالانسان عينه أو مرتبته في بعض ما ذكر من المرادات أو كلها...؟
651
101
السؤال الحادي عشر أي شئ من العالم هو في الانسان معنى وفيما خرج عنه صورة وبالعكس؟
652
102
السؤال الثاني عشر في كم تنحصر أجناس العالم؟
653
103
السؤال الثالث عشر كيف يؤثر كل من أجناس العالم علوا وسفلا في الاخر وكيف أثرت هي في الانسان حال كونه مؤثرا فيها كلها بالحال والرتبة وكيف يؤثر الانسان فيها بالذات والفعل الإرادي والحال بعد تأثره منها؟
655
104
السؤال الرابع عشر كيف يعرف تقابل النسختين بالذوقين؟
658
105
السؤال الخامس عشر ما أولية المراتب وجودا أو مرتبة معنوية؟
676
106
السؤال السادس عشر كيف يعرف الفرق بين الحقائق المؤثرة والمتأثرة الانسانية من حيث الأثر؟
682
107
ضابطة أخرى
686
108
السؤال السابع عشر متى يكون عدم الشهود موجبا لحرص الطالب ولزيادة التشوق والتهيؤ للطلب في المؤهل للكمال ومتى يكون؟
688
109
ختام الكلام
690
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025