خزانة الأدب - البغدادي - ج ٩ - الصفحة ٣٩
السابق
وقد تقدم الكلام على هذا البيت في الشاهد الحادي والستين بعد المائة.
أينما الريح تميلها تمل لما تقدم قبله.) فتكون الريح فاعلة لفعل محذوف يفسره المذكور أي: أينما تميلها الريح تميلها.
وقد تقدم الكلام على هذا البيت أيضا في الشاهد الثاني والستين بعد المائة.
وهو عجز وصدره: صعدة نابتة في حائر وأنشد بعده ((الشاهد الثامن والثمانون بعد الستمائة)) وهو من شواهد سيبويه: الطويل
(٣٩)
التالي
الاولى ١
٥٩٣ الاخيرة