وان في رجعة ذي النون إلى ربه واعترافه بظلمه لعبرة لأصحاب الدعوات ينبغي أن يتدبروها وان في رحمة الله لذي النون واستجابة دعائه المنيب في الظلمات بشرى للمؤمنين وكذلك ننجي المؤمنين.
الفصل الرابع: العبودية (الإرادة الحازمة والعمل الخالص)
![]() |
|||
|
|||
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025 |