ومن الحوار اكتشفت الحقيقة - هشام آل قطيط - الصفحة ٢١٤
السابق
يؤمنون، ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم) (1).
اللهم إنا نحمدك على نعمك الجسام، ونصلي على محمد وآله المطهرين من الآثام، مدى الأيام، على الدوام إلى يوم القيامة.