الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
165
164
163
162
161
160
159
158
157
156
»
»»
لقد شيعني الحسين (ع) - إدريس الحسيني المغربي - الصفحة ١٦٠
السابق
كلمتهم على عزله، ولكن عهد أبي بكر، ودرة عمر لم يسمحا للكلمة الناقدة والمعارضة أن تستمر. غير أن المسلمين رأوا أن يصبروا عليه، وينافقوه خوفا من عنجهيته.
(١٦٠)
التالي
الاولى ١
٤٠٨ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
مقدمة الناشر
5
2
الاهداء
8
3
المقدمة
9
4
لماذا الرجوع إلى التاريخ؟
15
5
لماذا الحديث عن الشيعة والسنة
19
6
مدخل
24
7
ثم ماذا
27
8
الفصل الأول: كيف كان تصوري للتاريخ الاسلامي؟
33
9
الخلافة الراشدة
36
10
الفصل الثاني: مرحلة التحول والانتقال
47
11
الفصل الثالث: وسقطت ورقة التوت!
59
12
كلمة البدء
60
13
الزرادشتية الإيرانية والتشيع
75
14
وأثرت السؤال
81
15
الفصل الرابع: من بؤس التاريخ إلى تاريخ البؤس!
86
16
رحلة جديدة مع التاريخ
87
17
سيرة الرسول: المنطلق والمسيرة!
88
18
السقيفة
110
19
الوفاة وملابساتها
111
20
عصر ما بعد السقيفة
132
21
عمر بن الخطاب مع الرعية
144
22
الخلافة وبعد وفاة عمر
164
23
عثمان أو الفتنة الكبرى
173
24
مقتل عثمان.. الأسباب والملابسات
195
25
بيعة الإمام علي (ع)
206
26
صفين: مأزق المآزق!
223
27
ما حدث به خلافة الحسن (ع)
246
28
الامام الحسن والواقع الصعب
252
29
قتل الحسن.. المؤامرة الكبرى
265
30
واشر أب الملك بنفسه
269
31
وملك يزيد
272
32
ملحمة كربلاء
274
33
لقد شيعني الحسين
289
34
الفصل الخامس: مفاهيم كشف عنها الغطاء
298
35
مفهوم الصحابي
299
36
نماذج وباقات
302
37
أبو بكر
304
38
عائشة بنت أبي بكر
310
39
ايديولوجيا المنطق السلفي
321
40
ليس كل الصحابة عدول
325
41
بعض الصحابة سيرتد، بالنص
327
42
مفهوم الإمامة
330
43
الفصل السادس: في عقائد الإمامية
352
44
البداء
369
45
وأخيرا
374
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025