حقيقة الاعتقاد بالإمام المهدي المنتظر عليه السلام - أحمد حسين يعقوب - ج ١
السابق
الكتاب: حقيقة الاعتقاد بالإمام المهدي المنتظر عليه السلام
المؤلف: أحمد حسين يعقوب
الجزء: ١
الوفاة:
المجموعة: من مؤلفات المستبصرين
تحقيق:
الطبعة:
سنة الطبع:
المطبعة:
الناشر:
ردمك:
ملاحظات:
المصدر:
التالي
الاولى ١
٣٠٦ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 كشف حقيقة ما يجري 290
2 الجهد النبوي المكثف 293
3 نتائج الجهد النبوي 294
4 الوعد الإلهي بدولة آل محمد 295
5 المعالم الأساسية لدولة آل محمد 296
6 مقومات الدولة 296
7 الإقليم 296
8 شعب دولة آل محمد 297
9 السلطة 297
10 القانون النافذ في دولة آل محمد 298
11 الدين الرسمي لدولة الإمام المهدي أو دولة آل محمد 298
12 طبيعة دولة الإمام المهدي أو دولة آل محمد 299
13 دولة دينية ولكن 299
14 الإصرار على تحقيق غاية دولة آل محمد 300
15 حالة الانسجام العام في دولة الإمام المهدي أو دولة آل محمد 302
16 موت الإمام المهدي وغياب القمر المنير 305
17 من الذي يرث هذا الملك العريض الذي بناه الإمام المهدي 306
18 الباب الأول نقض عرب الإسلام وغربته والتهيئة لظهور المهدي المنتظر 7
19 الفصل الأول: نقض عرى الإسلام وناقضوها 8
20 نجاح لا مثيل له في التاريخ البشري 8
21 بيان ما هو كائن وما سيكون 9
22 نقض عرى الإسلام كلها والناقضون 9
23 أخطر التحذيرات النبوية 13
24 الله ورسوله يكشفان العقول والجموع التي ستنقض عرى الإسلام 14
25 بطون قريش 14
26 المنافقون 15
27 الذين في قلوبهم مرض 16
28 الذين في قلوبهم زيغ 16
29 أصحاب التخشع الكاذب 16
30 البيان اليقيني وإقامة الحجة على الجميع 17
31 المفاجأة الكبرى 17
32 حلقة من مخطط وخطوة على الطريق 19
33 الفصل الثاني: بطون قريش وأنصارها يستولون عمليا على مقاليد الدولة الإسلامية 22
34 المعابير الجديدة لتعبئة الوظائف العامة 23
35 الاستعانة بالمنافقين والفاسقين والمرتزقة 23
36 طواقم جديدة من الولاة 24
37 وتحقق ما حذر منه النبي وتفكك الإسلام وحلت كافة عراه 29
38 الفصل الثالث: مظاهر نقض عرى الإسلام ووسائله 33
39 استبعاد النبي 33
40 استبعاد آل محمد وأهل البيت والهاشمين ومن والاهم 35
41 غربة الإسلام والإيمان 35
42 أئمة الضلالة وأعوانهم 42
43 التناقض الصارخ بين الدين والواقع وبين المظاهر والحقائق 47
44 أمثلة حية على هذا الانقلاب 53
45 الفصل الرابع: المهمة الكبرى للمهدي المنتظر 56
46 الباب الثاني الاعتقاد بالمهدي المنتظر 61
47 الفصل الأول: الاعتقاد بالمهدي 62
48 شيوع هذا الاعتقاد وانتشاره 62
49 حقيقة هذا الاعتقاد 63
50 تعدد أشكال ونماذج هذا الاعتقاد 63
51 أشكال هذا الاعتقاد 64
52 عند أتباع الملل الأخرى " غير السماوية " 64
53 عند اليهود والنصارى 65
54 عند بعض فلاسفة اليهود والنصارى في العصر الحديث 67
55 الفصل الثاني: المهدي المنتظر في الإسلام 68
56 الاعتقاد بالمهدي المنتظر عند المسلمين 69
57 مصادر ومنابع الاعتقاد بالمهدي المنتظر 70
58 الفصل الثالث: المهدي المنتظر في القرآن الكريم 72
59 لكي نجد المهدي في القرآن 72
60 الآن يمكن أن نتعرف على المهدي في القرآن 74
61 أمثلة من القرآن الكريم 74
62 لم يتم الإظهار 75
63 الآية دالة على ظهور المهدي المنتظر 76
64 الفصل الرابع: المهدي المنتظر في البيان النبوي والسنة المطهرة 79
65 التكامل وعمق الارتباط بين القرآن الكريم والسنة النبوية 79
66 الانقلاب والتنكر التام للرسول ولبيانه ولأهل بيته الكرام 80
67 مرض النبي واتهامه بالهجر وإعلان النوايا بوضوح 81
68 منع رواية وكتابة أحاديث رسول الله 82
69 الانطلاقة الكبرى في رواية وكتابة الحديث 87
70 على صعيد علماء دولة الخلافة 87
71 رواية وكتابة الحديث عند أهل البيت وأوليائهم 90
72 الفصل الخامس: الآن يمكن أن نتبين موقع المهدي في السنة النبوية 96
73 مدرستا الأمة 96
74 إجماع المدرستين واستحالة إجماعهما على كذب 97
75 رواة الأحاديث المتعلقة بالمهدي المنتظر 99
76 من هم رواة الأحاديث المتعلقة بالمهدي المنتظر 100
77 أهل بيت النبوة وآل محمد 100
78 من بني هاشم أيضا 100
79 الصحابة الأبرار 100
80 خلفاء ومرشحون للخلافة 101
81 من زوجات النبي 101
82 طائفة من الصحابة الكرام 101
83 مثلما روتها طائفة أخرى من الصحابة 101
84 الفصل السادس: علماء المسلمين الأعلام الذين أخرجوا أحاديث المهدي 102
85 علماء المسلمين الأعلام الذين تخرجوا من مدرسة أهل البيت 102
86 علماء المسلمين الأعلام الذين تخرجوا من مدرسة دولة الخلافة 102
87 ممن أخرج الأحاديث المتعلقة بالمهدي 103
88 عدد الأحاديث المتعلقة بالمهدي المنتظر 105
89 أحاديث المهدي المنتظر بموازين علماء الحديث 105
90 صحة أحاديث المهدي المنتظر 105
91 تواتر الأحاديث المتعلقة بالمهدي المنتظر 108
92 الفصل السابع: التشكك بأحاديث المهدي بعد اليقين منها 109
93 حصول اليقين فيها 109
94 أوهام الشك بعد حصول اليقين 110
95 الأسباب المعلنة للشك بعد اليقين والرد عليها 110
96 أن البخاري ومسلما لم يرويا أي حديث صريح بالمهدي 111
97 أن ابن خلدون ضعف بعض الأحاديث الواردة في المهدي المنتظر 113
98 جرأة ابن خلدون وتطاوله ومبلغه من العلم 115
99 السبب الثالث 115
100 السبب الرابع 116
101 السبب الخامس 118
102 السبب الحقيقي الذي يدفع المتشككين للتشكيك بالمهدي المنتظر وبالأحاديث الواردة فيه 124
103 الباب الثالث البنى الشرعية الأساسية لنظرية المهدي المنتظر في الإسلام 126
104 الفصل الأول: حتمية ظهور المهدي المنتظر 127
105 عند أهل بيت النبوة وأوليائهم " الشيعة " 127
106 عند الخلفاء التاريخيين وأوليائهم " أهل السنة " 128
107 إجماع الأمة الإسلامية على حتمية ظهور المهدي 129
108 نماذج من الأحاديث النبوية التي رواها علماء أهل السنة والتي تؤكد حتمية ظهور المهدي 129
109 تحليل موجز للأحاديث التي رواها علماء أهل السنة الأعلام حول حتمية ظهور المهدي 131
110 الفصل الثاني: المهدي المنتظر من آل محمد ومن عترته أهل بيته وبالتحديد من ولده 134
111 نماذج من الأحاديث النبوية الدالة على أن المهدي المنتظر من ذرية النبي ومن نسل فاطمة وصلب علي بن أبي طالب 140
112 الفصل الثالث: الخلط وتمييع النصوص ومحاولات صرف هذا الشرف عن أهل البيت 143
113 محاولات صرف شرف المهدية عن أهل البيت 144
114 الشعبة الأولى من المخطط الادعاء بأنه لا مهدي إلا عيسى ابن مريم 145
115 الشعبة الثانية من المخطط الادعاء بأن المهدي رجل من الأمة 145
116 الشعبة الثالثة من المخطط الادعاء بأن المهدي من ولد الحسن وليس من ولد الحسين كما يجمع أهل البيت 145
117 المهدي ليس من أهل بيت النبوة ولا من ذرية النبي إنما هو من ولد العباس 146
118 الفصل الرابع: الجذور التاريخية لهذا المخطط " الخلط والتمييع ومحاولة صرف هذا الشرف عن أهل بيت النبوة " 149
119 الفصل الخامس: المهدي المنتظر يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما 154
120 نماذج من الأحاديث النبوية التي تؤكد بأن المهدي سيملأ الأرض عدلا وقسطا 157
121 الفصل السادس: المهدي المنتظر سيملك العالم كله ويكون دولة عالمية 158
122 الفصل السابع: عهد الإمام المهدي المنتظر عهد الكفاية والرخاء المطلق 161
123 الفصل الثامن: سكان الأرض والسماء يحبون المهدي ويرضون منه 164
124 عمى القلوب والخلل المزمن بالذوق البشري العام 164
125 أحدث الأمثلة والبراهين على ذلك 165
126 محبة الإمام المهدي موالاته 166
127 فيض من تأكيدات الرسول 167
128 حتمية حب العالم للمهدي وقبوله بخلافته ورضوانه عنها 167
129 الفصل التاسع: الله تعالى يظهر بالإمام المهدي دين الإسلام على جميع الأديان 169
130 حتمية هذه المعلومة ومنطقيتها معا 170
131 المهدي المنتظر يظهر في آخر الزمان 172
132 نماذج من هذه الأحاديث 172
133 الباب الرابع هوية الإمام المهدي الذي بشر به الرسول وعلامات ظهوره 175
134 الفصل الأول: اسم المهدي المنتظر واسم أبيه وجده ورهطه وكنيته عند أهل بيت النبوة ومن والاهم 176
135 اسم المهدي واسم أبيه وجده وبطنه وكنيته عند شيعة الخلفاء " أهل السنة " 177
136 لكي تقف على الحقائق المجردة 177
137 الآن يمكنك أن تتفهم موقف شيعة الخلفاء من اسم المهدي واسم أبيه واسم رهطه 179
138 التمييع ومحاولة تفريغ النصوص من مضامينها 180
139 الفصل الثاني: علماء أهل السنة يكتشفون أن المهدي المنتظر من أهل البيت ومن ذرية النبي وأن اسمه محمد 182
140 الموضوعية 182
141 النتائج المذهلة التي توصل لها علماء شيعة الخلفاء حول اسم المهدي واسم جده واسم رهطه 183
142 المهدي المنتظر خاتم الخلفاء أو الأئمة الشرعيين 185
143 إجماع الأمة على عدد الأئمة أو الخلفاء 186
144 شيعة الخلفاء أمام مشكلة كبرى 186
145 محاولة الخروج من المأزق وإيجاد حل للمشكلة 187
146 هل المهدي في نظر شيعة الخلفاء خليفة 187
147 مكانة المهدي المنتظر ومقامه 188
148 الفصل الثالث: آيات ومعجزات خاصة بالمهدي المنتظر 190
149 الأهداف الكبرى والمهام العظمى 190
150 مهمة الإمام المهدي مختلفة اختلافا جوهريا 191
151 آيات ومعجزات كافية لتحقيق الغايات وإنجاز المهمات 192
152 نماذج من الآيات والمعجزات التي سيظهرها الله على يد المهدي المنتظر 192
153 نماذج من أحاديث رواها شيعة الخلفاء أو أهل السنة عن بعض معجزات الإمام المهدي 194
154 لماذا وصف بالمهدي 195
155 الفصل الرابع: غيبة الإمام المهدي المنتظر 197
156 أحاديث عن رسول الله 199
157 إجماع آل محمد وأهل بيت النبوة 200
158 نماذج من أحاديث الأئمة 201
159 الغايات المعلنة من الغيبة 201
160 نص حديث الإمام الباقر وزوال العجب وغيبات سابقة 202
161 أوصاف الإمام المهدي المنتظر 202
162 الفصل الخامس: دولة أهل بيت النبوة ومدة حكم الإمام المهدي المنتظر 205
163 مدة حكم الإمام المهدي المنتظر 205
164 أحاديث رواها شيعة أهل بيت النبوة وشيعة الخلفاء معا 206
165 تحليل هذه الأحاديث 207
166 والخلاصة في مدة حكم الإمام المهدي 208
167 الفصل السادس: العلامات التي تسبق مباشرة ظهور الإمام المهدي 210
168 الداء والدواء 210
169 انكساف الشمس والقمر قبل خروج المهدي 211
170 منادي من السماء ينادي 212
171 أحاديث النداء 212
172 البلاء الشامل وامتلاء الأرض بالظلم والجور 213
173 من مظاهر البلاء والظلم 214
174 الفتن 214
175 امتلاء الأرض بالظلم والجور والعدوان 215
176 الحرب والطاعون 216
177 علامات أخرى لظهور المهدي المنتظر 217
178 الفصل السابع: علامات تتزامن مع ظهور المهدي المنتظر 220
179 السفياني أو ابن آكلة الأكباد 220
180 حملة الرايات السود 222
181 أحداث الحجاز وظهور الإمام المهدي 225
182 الباب الخامس أنصار المهدي وأعوانه ونمط حكومته 227
183 الفصل الأول: أنصار المهدي وأعوانه 228
184 مؤمنون من نوع خاص 228
185 نوعيات ونماذج من أعوان المهدي وأنصاره 229
186 من صفات أصحاب المهدي وأنصاره 232
187 جموع المؤيدين للإمام المهدي 233
188 الفصل الثاني: الملائكة من أعوان المهدي وأنصاره أيضا 235
189 رسل وأنبياء وأولياء ووثائق أعوان للمهدي وأنصار له 237
190 الواقع السائد في العالم عند ظهور الإمام المهدي 238
191 الفصل الثالث: الإمام المهدي يفكك الواقع العالمي ويثبت فساده بنفس الأدوات التي تؤمن بها المجتمعات 240
192 الفصل الرابع: العقيدة القتالية للمهدي المنتظر وأنصاره 243
193 لكي نفهم هذه العقيدة 243
194 الإمام المهدي وجها لوجه مع أئمة الضلالة أو الحكام الظالمين 244
195 المشكلة العظمى تتمثل بأئمة الضلالة أو الحكام الظالمين 244
196 اللغة التي يفهمها أئمة الضلالة 245
197 جوهر مشكلة الإمام المهدي مع أئمة الضلالة في الأرض 245
198 مواجهة الإمام المهدي لأئمة الضلالة قدر محتوم لا مفر منه 246
199 طبيعة ومصادر العقيدة القتالية للمهدي وأعوانه 246
200 نماذج من أساليب الإمام المهدي وأصحابه في تعاملهم مع الظالمين 248
201 ولكن لماذا قريش بالذات 249
202 تعامل الإمام المهدي مع الظالمين بعهد من رسول الله 251
203 الفصل الخامس: معارك الإمام المهدي وحروبه 252
204 الطريقة المثلى للوقوف على معارك الإمام المهدي وحروبه 254
205 الرسول الأعظم يلخص معارك الإمام المهدي وحروبه 254
206 الترتيب الزمني وتسلسل أحداث معارك الإمام المهدي وحروبه 256
207 الفصل السادس: تسلسل أحداث ظهور الإمام المهدي ومعاركه وحروبه " السيناريو " 259
208 ظهور نظرية الإمام المهدي وتغيبها كفكرة 259
209 تغييب نظرية الإمام المهدي وإخفائها 260
210 كيف غيبت دولة الخلافة نظرية الإمام المهدي المنتظر وأخفتها 261
211 نظرية الإمام المهدي تعود للظهور في عهد معاوية 263
212 الظهور العام والشامل لنظرية الإمام المهدي المنتظر 266
213 علماء دولة الخلافة يعثرون على نظرية الإمام المهدي 266
214 الفصل السابع: ترتيب أحداث ووقائع ظهور الإمام المهدي المنتظر 268
215 المرحلة الأولى " انتشار الاعتقاد بالإمام المهدي وإيمان المسلمين بهذا الاعتقاد " 268
216 المرحلة الثانية: " إفلاس كافة العقائد الوضعية وأنماط حكمها واعتراف البشرية بعجز تلك العقائد وعدم أهليتها " 269
217 المرحلة الثالثة " بروز علامات الظهور وتواليها " 270
218 المرحلة الرابعة: " وجود فئة مميزة تؤمن بالإمام المهدي وتضع نفسها تحت تصرفه " 270
219 الفئة المؤمنة المؤسسة تضع نفسها تحت تصرف الإمام المهدي والمهدي يتأهب للظهور 271
220 المرحلة الخامسة: " ظهور السفياني ومسابقته للزمن " 272
221 المرحلة السادسة " مبايعة الإمام المهدي وظهوره " 272
222 آية الخسف أوضح علامات ظهور الإمام المهدي وأدلها عليه 273
223 المرحلة السابعة " الذهاب إلى العراق وإنشاء قاعدة للعمليات واتخاذ الكوفة عاصمة له 274
224 لماذا اختار الإمام المهدي العراق قاعدة للعمليات والكوفة عاصمة له 274
225 المرحلة الثامنة " قاعدة الإمام المهدي وقيادة عملياته العسكرية " 275
226 القضاء على السفياني وحركته 275
227 فتح كافة حصون الضلالة والقضاء على الجبارين وأبنائهم وتطهير الشرق من الظلمة وأعداء الله 276
228 سعي الإمام المهدي لتجنب المواجهة مع الغرب 277
229 المواجهة المسلحة مع الغرب 278
230 الملحمة العظمى بين الإمام المهدي وجنده وبين الروم والترك واليهود 278
231 ولا تتوقف معارك الإمام المهدي حتى يملك مشارق الأرض ومغاربها 280
232 نزول المسيح إلى الأرض 280
233 الفصل الثامن: دولة الإمام المهدي هي دولة آل محمد وستكون آخر الدول 282
234 نشوء دول التاريخ السياسي الإسلامي وحرمان آل محمد من تكوين دولة خاصة بهم 282
235 الإمام الحسن العسكري يعلل ذلك 283
236 مبررات تقدم الجميع على آل محمد وقيام دول الجميع إلا دولة آل محمد 284
237 العلم الإلهي المسبق لحركة الأحداث والوعد الإلهي القاطع بإقامة دولة آل محمد 286
238 الانقلاب والردة على الأعقاب وتكوين حزب العدالة 288
239 الله يطلع رسوله على كل ما يجري والرسول يعلن ذلك ويكشف أهل الفتن 289