الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية - أحمد حسين يعقوب - الصفحة ٣٢٩
السابق
28 - جواب أبي بكر يا ابنة رسول الله، لقد كان أبوك بالمؤمنين عطوفا كريما، رؤوفا رحيما وعلى الكافرين عذابا أليما وعقابا عظيما، فإن عزوناه وجدناه أباك دون النساء، وأخا لبعلك دون الأخلاء، آثره على كل حميم، وساعده في كل أمر جسيم، لا يحبكم إلا كل سعيد، ولا يبغضكم إلا كل شقي، فأنتم عترة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) الطيبين، والخيرة المنتجبون، على الخير أدلتنا، وإلى الجنة مسالكنا، وأنت يا خيرة النساء، وابنة خير الأنبياء، صادقة في قولك، سابقة في وفور عقلك، غير مردودة عن حقك، ولا مصدودة عن صدقك، والله ما عدوت رأي رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول نحن معاشر الأنبياء لا نورث ذهبا ولا فضة ولا دارا ولا عقارا، وإنما نورث الكتاب والحكمة، والعلم والنبوة، وما كان لنا من طعمة فلولي الأمر، بعدنا أن يحكم فيه بحكمه، وقد جعلنا ما حاولته في الكراع والسلاح، يقاتل به المسلمون، ويجاهدون الكفار، ويجالدون المردة ثم الفجار، وذلك بإجماع من المسلمين لم أنفرد به وحدي، ولم أستبد بما كان الرأي فيه عندي، وهذه حالي ومالي هي لك وبين يديك، لا نزوي عنك، ولا نذخر دونك، وأنت سيدة أمة أبيك، والشجرة الطيبة لبنيك، لا يدفع ما لك من فضل، ولا يوضع من فرعك وأصلك، حكمك نافذ في ما ملكت يدي، فهل ترين أن أخالف في ذلك أباك.
فقالت (عليها السلام): سبحان الله ما كان رسول الله عن كتاب صادفا، ولا لأحكامه مخالفا، بل كان يتبع أثره، ويقفو سوره، أفتجمعون إلى الغدر اعتلالا عليه بالزور، وهذا بعد وفاته، شبيه بما بقي له من الغوائل في حياته، هذا كتاب الله حكما عدلا، وناطقا فصلا يقول (يرثني ويرث من آل يعقوب)، (وورث سليمان داود) فبين عز وجل ما وزع عليه من الأقساط، وشرع من الفرائض والميراث، وأباح من حظ الذكران والإناث، ما أزاح علة المبطلين، وأزال التظني والشبهات في الغابرين، ولا (بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل، والله المستعان على ما تصفون).
(٣٢٩)
التالي
الاولى ١
٤٩٢ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 المقدمة 2
2 الباب الأول 7
3 الفصل الأول: ماهية وحدة الأمة الإسلامية 8
4 1 - ماهية وحدة الأمة. 8
5 2 - وحدة الأمة الإسلامية نعمة إلهية 10
6 القصل الثاني: أسس وحدة الأمة الإسلامية 12
7 الأساس الأول: المرجعية والقيادة السياسية 12
8 1 - التلازم بين المنظومة الحقوقية وبين المرجعية والقيادة. 12
9 2 - المرجعية والقيادة السياسية اختصاص وعمل فني بحت. 13
10 3 - المرجعية والقيادة السياسية من بعد النبي. 14
11 4 - المقولتان تحت أشعة البحث العلمي. 17
12 5 - الرجوع عن مقولة التخلية. 18
13 6 - ما هي الغاية من تأييد نظرية التخلية والترك. 20
14 7 - قادة التاريخ السياسي الإسلامي حكم ترضونه 20
15 الفصل الثالث، الأساس الثاني: المنظومة الحقوقية الإلهية 23
16 1 - ماهية المنظومة الحقوقية الإلهية 23
17 2 - ركيزتا المنظومة الحقوقية الإلهية. 24
18 3 - القرآن الكريم. 24
19 4 - ترك جديد وتخلية جديدة. 25
20 5 - أبطال جمع القرآن الكريم وفرسانه. 26
21 6 - وسيلة الأبطال والفرسان لإثبات القرآن. 27
22 7 - مسك الختام، وتسمية القرآن. 28
23 8 - علي لا مع الأبطال ولا مع الفرسان ولا مع الشهود. 29
24 الفصل الرابع: نقد النظرية الرسمية في جمع القرآن 30
25 1 - نقد نظرية عدم جمع القرآن في عهد النبي. 30
26 2 - شجرة اجتثت ما لها من قرار. 41 3 - شائعات بنقص سور من القرآن الكريم. 42 4 - شائعات بنقص آية أو زيادة آية في القرآن الكريم. 38
27 الفصل الخامس: نظرية أهل البيت وشيعتهم في جمع القرآن 40
28 1 - تمسك الإمامية بالقرآن. 40
29 2 - عقيدة جمع القرآن الكريم على عهد النبي. 41
30 3 - تهمة والرد عليها. 45
31 4 - الغاية من التوسع في بسط نظرية شيعة أهل البيت. 46
32 الفصل السادس: موقع بيان النبي من المنظومة الحقوقية 48
33 1 - الركيزة الثانية من المنظومة الحقوقية الإلهية. 48
34 2 - ذات النبي عند الحكام وشيعتهم. 48
35 3 - ذات النبي عند قادة التاريخ الإسلامي وشيعتهم. 50
36 4 - وظيفة هذا الحديث. 50
37 5 - أبو سفيان. 51
38 6 - الحكم بن العاص. 52
39 7 - أعداء الرسول تولوا الحكم وأولياؤه أصبحوا مملوكين. 52
40 8 - الحقائق الثابتة. 53
41 9 - الحديث يحل الإشكال. 53
42 10 - النبي أولى بالخدش من الحكام الغالبين. 54
43 11 - رسول ونبي لا يعرف أنه رسول. 54
44 12 - خلفاء أتقى من نبي. 55
45 13 - نبي يخيل إليه أنه يفعل الشيء وما فعله. 55
46 14 - نبي يسقط آية من القرآن فيذكره بها قارئ. 56
47 15 - ابن عم خليفة يعلم النبي ويرفض طعامه. 56
48 16 - نتيجة المقدمة. 56
49 17 - النبي يتحول بقدرة قادر إلى مجرد مجتهد. 57
50 18 - النبي حاشا له يهجر 57
51 19 - القرآن وحده يكفي ولا حاجة لوصية النبي وقوله. 59
52 20 - ذات الخليفة أهم من ذات النبي. 61
53 21 - التصريح يغني عن التلميح. 63
54 الفصل السابع: بيان النبي عن أهل البيت وشيعتهم 65
55 1 - النبي المعصوم. ومعنى العصمة. 65
56 2 - النبي لا ينطق عن الهوى. 66
57 3 - أباء النبي كانوا موحدين. 67
58 الفصل الثامن: قضية كتابة الحديث النبوي 69
59 1 - أهمية الحديث النبوي. 69
60 2 - كتابة حديث رسول الله. 69
61 3 - حكم النبي في كتابة حديثه. 70
62 4 - حكم النبي عين المنطق والصواب. 71
63 5 - موقف قادة التاريخ السياسي من كتابة أحاديث النبي. 71
64 6 - الأدلة على ذلك. 72
65 7 - سريان قرار محاصرة أقوال النبي لمدة قرن من الزمان. 77
66 8 - لولا قادة التاريخ السياسي وشيعتهم. 77
67 9 - المناخ الذي جرى فيه تدوين الحديث. 78
68 10 - كيف سد قادة التاريخ السياسي الفراغ الحقوقي. 79
69 11 - اثنان من علماء الأردن. 81
70 12 - المقال الأول مداخلة في ما أسماه الدريني بفرض الإجتهاد. 81
71 13 - المقال الثاني الإجتهاد بين الاختلاف والائتلاف. 88
72 14 - التأسيس الأموي لرواية الأحاديث وكتابتها. 97
73 15 - الإمام يصف الأمور. 100
74 16 - خليفة المسلمين معاوية يرعى الرواية والرواة. 101
75 17 - مرسوم آخر لخليفة المسلمين معاوية. 101
76 18 - مرسوم ثالث لخليفة المسلمين معاوية. 102
77 19 - مرسوم رابع لخليفة المسلمين معاوية. 102
78 20 - تفاقم الأمر. 103
79 21 - نتيجة تدوين السلطة لأحاديث الرسول. 104
80 22 - عمالقة علماء السلطة. 105
81 23 - التقليد والإجتهاد 105
82 الفصل التاسع: دربان مختلفان 107
83 1 - التصورات الخاطئة أثمرت اعتقادات خاطئة. 107
84 2 - فضلان ليسا لفئة من العالمين. 108
85 3 - رفعت السلطة شعار العمل بالرأي ورفع أهل البيت شعار العمل بالنص. 109
86 4 - تاريخ السلطة السياسية. 111
87 5 - السلاح الجبار. 112
88 6 - لماذا ترسخ العمل بالرأي وشاع؟ 113
89 7 - موقف الناس 113
90 الفصل العاشر: كتابة الحديث النبوي عند أهل البيت 115
91 1 - إعداد أهل البيت لبيان الأحكام. 115
92 2 - انعدام الحاجة إلى العمل بالرأي 116
93 3 - كيف انتقل علم النبوة إلى الأئمة. 117
94 4 - طبيعة علم علي. 118
95 5 - الجامعة أعظم كتب البيان. 119
96 6 - الجفر ومصحف فاطمة. 122
97 7 - أبسط واجبات النبي. 122
98 8 - الدنيا تقوم ولا تقعد. 123
99 9 - ضربة معلم. 124
100 10 - أخبار عن الجفر والجامعة عند شيعة الدولة. 125
101 11 - وذكر الجفر والجامعة 126
102 12 - وذكر الجامعة ابن خلدون. 126
103 13 - ابن خلدون يناقض نفسه. 127
104 14 - أبو العلاء المعري وجفر الأئمة. 127
105 15 - رواة عن الجامعة 128
106 16 - من رأي كتاب علي من أصحاب الأئمة. 128
107 17 - أهل البيت عند رفع الحصار عن الحديث. 128
108 18 - ثمرة انطلاقة الأئمة الكرام. 129
109 19 - قل أنبؤكم بخير من ذلكم؟ 130
110 الفصل الحادي عشر، الركن الثالث للوحدة: الأمة 132
111 1 - موقع الأمة. 132
112 2 - معنى الأمة ومكوناتها. 132
113 3 - دور الأمة في تنصيب إمامها وأمرائها. 133
114 4 - الغاية فوق الطاقة، وفوق القدرة. 134
115 5 - الرحمة الإلهية والمبايعة. 134
116 6 - البيعتان. 135
117 7 - الإمام يعين مساعديه. 135
118 8 - بين الشرعية والوقائع المادية. 137
119 الباب الثاني 140
120 الفصل الأول: طبيعة الاختلاف ومخاطره 141
121 1 - جريمة الفرقة. 141
122 2 - سبب الفرقة والخلاف. 142
123 3 - الربط المتكرر. 142
124 4 - الإشاعة تتحول إلى قناعة. 142
125 5 - احتلاط الدين بالأشخاص. 143
126 6 - تقديس الغلبة وتمجيد الغالب. 144
127 7 - ما هو السند الشرعي لترتيب الغلبة البديل للترتيب الإلهي؟ 146
128 8 - طريق الخلاف ومفتاح الدمار. 146
129 9 - نقطة الاعتراض على الترتيبات الإلهية. 147
130 10 - الترتيبات الإلهية معادلة رياضية. 148
131 11 - ثمرة المعادلة. 148
132 12 - المعادلة السلبية. 149
133 13 - خطورة الترتيبات الإلهية. 149
134 14 - موضع الاعتراض في الترتيبات الإلهية. 150
135 15 - نشوء الصراع أو فتح أبواب الاختلاف. 150
136 16 - نفس الأطر ونفس موضوع الخلاف. 151
137 17 - نقض الترتيبات الإلهية. 152
138 18 - الحرب خدعة والاجتهاد فن وظن. 152
139 19 - الحل الأمثل لهزيمة القائد والشرعية معا. 152
140 الفصل الثاني: فتح أبواب التمزق والاختلاف 153
141 1 - الائتلاف. 153
142 2 - نذر العاصفة. 154
143 3 - إثبات حديث الثقلين كطريق فرد لتجنب العاصفة. 155
144 4 - آخر محاولات النبي لتجنيب الأمة العاصفة: على فراش الموت. 161
145 5 - هل يجوز للنبي أن يوصي؟. 161
146 6 - التناقض وتهدم أساس الشرعية. 162
147 7 - الحزب الأول. 164
148 8 - مفارقة النبي وإعلان التمسك بالقرآن وحده بنفس الوقت. 172 9 - الإعلان عن نشوء الأحزاب ووجودها. 165
149 10 - الحزب القائد. 166
150 11 - تسمية هذا الحزب. 167
151 12 - قناعات هذا الحزب. 167
152 13 - أما لماذا؟. 167
153 14 - الحزب الثاني حزب أهل الشيعة، حزب المعارضة. 168
154 15 - تسمية هذا الحزب. 169
155 16 - حزب الشيعة يحمل لواء المعارضة طوال التاريخ. 170
156 الفصل الثالث: ثمار الترتيبات الوضعية 171
157 1 - النبوة والرسالة مشروع إنقاذ وإصلاح. 171
158 2 - الرسول الأعظم يبين ماهية نوعي الترتيبات. 172
159 3 - نجاح المشروع الإلهي. 173
160 4 - الاعتراض وإيجاد ترتيبات بديلة تحولت إلى قناعات دينية خاصة. 174
161 5 - الحل الذي ارتضته رجالات قريش 174
162 الفصل الرابع: تحول الترتيبات الوضعية إلى قناعات 176
163 1 - محاولة جعل هذه الترتيبات من صميم الدين. 176
164 2 - القناعة الأولى: (حسبنا كتاب الله). 176
165 3 - بمواجهة من طرح شعار: (حسبنا كتاب الله). 177
166 4 - التكييف الشرعي لهذه القناعة. 178
167 5 - سبب هذه القناعة وتجذيرها بقوة الدولة. 180
168 6 - الخليفة الثاني يتبع نفس السياسة ويعمقها. 181
169 7 - الإقامة الجبرية والحبس!. 182
170 8 - المنع ليس جديدا!. 182
171 9 - عثمان ينهج نهج صاحبيه. 183
172 10 - رفع الحظر. 185
173 11 - حرية رواية وكتابة كل شيء إلا حديث رسول الله. 186
174 12 - أسباب أخرى لمنع رواية حديث الرسول ومنع كتابته. 187
175 13 - مستثنيات من حظر رواية وكتابة أحاديث الرسول. 188
176 14 - الفراغ الحقوقي ومحاولات سده. 190
177 15 - أبو هريرة يمهد المناخ للوضع. 192
178 16 - لولا شعار (حسبنا كتاب الله). 193
179 الباب الثالث 196
180 الفصل الأول: المنظومة الحقوقية الإلهية في عهد النبوة الأرشد 197
181 1 - تبرير دراسة هذا الفصل. 197
182 2 - جناحا المنظومة الحقوقية في عهد النبوة الأرشد. 197
183 3 - يقينية المنظومة الحقوقية الإلهية. 198
184 4 - الوحدة العضوية بين القرآن والبيان. 198
185 5 - الجزم واليقين والظن والتخمين. 199
186 6 - مخاطر الظن والتخمين. 200
187 7 - الإلحاق والتقول. 201
188 8 - تفعيل المنظومة الحقوقية الإلهية في عهد النبوة. 202
189 9 - الترتيبات الإلهية والترتيبات الوضعية. 10 - أركان الترتيبات الإلهية. 203
190 11 - القبول المقبول. 204
191 12 - الترتيبات الوضعية. 205
192 13 - الترتيبات المركبة وأركانها. 205
193 الفصل الثاني: تخريب النظام السياسي الإسلامي 208
194 1 - الإمام الأمثل ورئيس الدولة الأعظم. 208
195 2 - طبيعة الدين الإسلامي خطة. 208
196 3 - لوازم نجاح الخطة. 209
197 4 - من يختار المنظر والمنفذ. 209
198 5 - رئاسة الدولة في الإسلام قدر مشترك. 210
199 6 - الثمرة والنتيجة. 211
200 7 - من هو الإمام بعد النبي. 211
201 8 - النبي يخلع ألقاب الخليفة على علي. 213
202 9 - النبي يعين إثنا عشر إماما. 215
203 10 - أخذ الرسول البيعة بعدم منازعة الأمر أهله. 215
204 11 - أهل الأمر مثل نفسه. 227 12 - شهادة عمر بن الخطاب. 216
205 13 - أصحاب المذاهب الأربعة تتلمذوا على يد إمام من أئمة أهل البيت. 216
206 14 - خصوصية من يخلف الرسول. 217
207 15 - والخلاصة. 219
208 الفصل الثالث: تعديل وإلغاء الترتيبات الإلهية 220
209 1 - أعمدة الدين وأركانه. 220
210 2 - هدم العلاقة العضوية بين النبي المرسل والكتاب المنزل. 221
211 3 - أبسط حقوق المريض. 221
212 4 - سابقة لا مثيل لها في التاريخ البشري. 221
213 5 - هل تعلمون من هو المريض الذي سلب أبسط حقوقه؟. 221
214 6 - ثبوت هذه الحادثة. 222
215 7 - تساؤل. 222
216 8 - ما هي دواعي هذه الحادثة؟. 223
217 9 - حادثة مشابهة: مرض أبي بكر. 223
218 10 - تحليل مبسط لهذه الحادثة. 224
219 11 - حادثة أخرى مشابهة: مرض عمر نفسه. 225
220 12 - إخراج النبي من دائرة التأثير على الأحداث. 226
221 13 - لم العجلة يا ابن الخطاب. 226
222 14 - الإشاعة التي تحولت إلى قناعة. 227
223 15 - إثبات الإشاعة التي تحولت إلى قناعة. 228
224 16 - تكييف إشاعة أن النبي ترك أمته ولم يستخلف. 229
225 17 - إذا كانت إشاعة الترك صحيحة فهي سنة. 231
226 18 - من هو الذي اتبع هذه السنة الفعلية؟. 231
227 19 - الحاكم الوحيد الذي ترك أمته ولا راعي لها من بعده. 232
228 20 - إثبات هذه الواقعة. 232
229 21 - عثمان بن عفان. 234
230 22 - علي بن أبي طالب. 235
231 23 - معاوية بن أبي سفيان والدولة الأموية. 235
232 24 - ملك بني العباس. 235
233 25 - ملك بني عثمان. 236
234 26 - في محراب التقليد وغفوة العقل. 236
235 27 - توضيح وتساؤل. 236
236 28 - ابن خلدون يخترع سندا جديدا ولا مبررا للاستخلاف. 237
237 29 - معاوية بن أبي سفيان يبتدع سندا جديدا ومبررا لم يسبق إليه. 237
238 30 - امتيازات الخليفة وامتيازات النبي. 238
239 31 - الإعلان رسميا بأن الخليفة أعظم من النبي. 238
240 32 - دور الأمة في تعيين الخليفة. 239
241 33 - الخليفة يعين خليفته. 240
242 34 - الخلافة تثبت بالقهر والغلبة. 241
243 الفصل الرابع: نشأة النظام البديل 243
244 1 - مميزات النظام السياسي الإسلامي. 243
245 2 - النجاح الساحق. 243
246 3 - الترتيبات الإلهية. 244
247 4 - الإجمال والتفصيل. 245
248 5 - البساطة والأحكام. 245
249 6 - ترك الترتيبات الإلهية وإيجاد ترتيبات وضعية. 246
250 7 - تعليل موقف رواد الترتيبات الوضعية. 246
251 8 - المطلب الأساسي، ورفضه، وعاقبة الرفض. 247
252 9 - الهاشميون تجاوزوا الحدود بميزان البطون. 248
253 10 - موقف البطون بعد انتصار النبوة. 248
254 11 - خطة بطون قريش لمواجهة عصر ما بعد النبوة. 249
255 12 - الكارثة. 262 13 - وسائل مواجهة الكارثة. 250
256 14 - الخطة المثلى لمواجهة ما بعد النبوة. 251
257 15 - الورقة الأولى الخلاف العائلي. 263 16 - الورقة الثانية حل الخلاف العائلي. 264 17 - محاسن حل الخلاف العائلي. 252
258 18 - الورقة الثالثة عصب دم البطون. 253
259 19 - الورقة الرابعة اختراق المنظومة الحقوقية الإلهية. 253
260 20 - اختراق القرآن الكريم. 253
261 21 - اختراق السنة. 254
262 22 - الورقة الخامسة: تدمير القاعدة الاقتصادية لبني هاشم وتتبيعهم للدولة. 256
263 23 - الورقة السادسة: الغالب له صلاحيات النبي. 256
264 24 - الإمام علي يحلف بالله. 257
265 25 - نماذج من تفكير منظري البطون. 269 26 - نموذج آخر على طريقة منظري البطون. 258
266 27 - البطون لم تكن غافلة عن غاياتها أثناء حياة النبي. 259
267 28 - التشكيك بشخصية الرسول وقوله. 260
268 29 - ما هو القصد من هذه الإشاعة؟. 261
269 30 - امتياز. 261
270 31 - وحتى لا يكون في صدر العامة حرج. 262
271 الفصل الخامس: إقامة النظام البديل وتكون أركانه 264
272 1 - في الحجرة المقدسة. 264
273 2 - رسول الله يتكلم ويشرع بتلخيص الموقف. 265
274 3 - ما قاله الرسول. 265
275 4 - وانقسمت الأمة إلى فريقين. 266
276 5 - تنازع الفريقين. 267
277 6 - النبي يحسم المنازعة. 267
278 7 - موقفان مختلفان. 268
279 8 - حجر الأساس لنظام عصر ما بعد النبوة. 269
280 9 - لكي نفهم عصر ما بعد النبوة. 269
281 10 - عمر يعود للحجرة المقدسة ولكن بعد وفاة النبي. 271
282 11 - اجتماع عمر وأبو بكر رضي الله عنهما. 272
283 12 - القوى السياسية المتواجدة في عاصمة النبي عند موته. 272
284 13 - الصدفة الغريبة. 275
285 14 - القوتان الرئيسيتان لم تنطلقا معا. 276
286 15 - الملك العقيم واللحظة الحاسمة. 277
287 16 - عين عمر بن الخطاب التي لم تنم. 278
288 17 - الأهداف العليا المراد تحقيقها. 278
289 18 - الفرصة الوحيدة. 279
290 19 - اختيار السقيفة مكانا لتنصيب الخليفة. 280
291 20 - سعد بن عبادة وعواده. 281
292 21 - الاختيار الموفق. 281
293 22 - عمر يرتب أعوانه. 282
294 23 - الفريق الثاني من أعوان عمر. 283
295 24 - رجال حول عمر. 283
296 25 - البطون تتحد برئاسة عمر. 284
297 26 - رجال من الأنصار. 285
298 27 - فريق واحد من كل الوجوه 286
299 28 - في داخل السقيفة. 286
300 29 - الزفة. 288
301 30 - النجاح الساحق والانتصار العظيم. 288
302 31 - الغطاء الشرعي لتنصيب الخليفة. 288
303 32 - محاولة لشق صفوف الآل الكرام وتفرقة القرابة. 289
304 33 - حجة القرابة ترتد على فريق البطون. 290
305 34 - لا حاجة لآل محمد. 290
306 35 - جيوب المعارضين الأنصار. 291
307 36 - تصفية جيوب المعارضة في المهاجرين. 292
308 37 - حقيقة أوضاع عاصمة النبي بعد أسبوعين من وفاة. 293
309 38 - محاولات لإقامة الحجة على السلطة. 293
310 39 - طبيعة المواجهة مع السلطة. 294
311 الفصل السادس: الإمام الشرعي يطلب النصرة 295
312 1 - الإمام يطلب النصرة لمواجهة السلطة ورد السلطة على ذلك. 295
313 2 - معاوية يشهد على صحة الواقعة ويعللها بما أراد. 295
314 3 - أعظم جاهة لنصرة الشرعية. 310 4 - تجميل السلطة ببيعة آل محمد. 297
315 5 - إما المبايعة أو القتل. 297
316 6 - إما المبايعة أو حرق البيت. 298
317 7 - هذه البطولة في الشعر الحديث. 299
318 8 - عادة قروية. 300
319 9 - فشل المحاولات السابقة لتركيع أهل البيت. 301
320 10 - قرارات اقتصادية لتركيع أهل البيت نهائيا. 301
321 11 - القرار الأول: حرمان أهل البيت من إرث النبي. 302
322 12 - الغطاء الشرعي لقرار حرمان أهل البيت من إرث النبي. 302
323 13 - قصة حديث ما تركناه صدقة. 302
324 14 - بسط الخصومة علنيا. 303
325 15 - إذا كان أهل البيت وأولاد النبي لا يرثونه فمن يرثه بحق السماء؟. 304
326 16 - استثناء من نفي إرث النبي وتوريثه. 304
327 17 - قرار حرمان أهل البيت من ميراث النبي قطعي. 319 18 - قرار حرمان أهل البيت من منح الرسول ومصادرة هذه المنح. 305
328 19 - منحة فدك. 305
329 20 - قرار حرمان أهل البيت من الخمس الوارد في القرآن الكريم. 306
330 21 - من أين يأكلون بحق السماء؟. 307
331 22 - تركة رسول الله من الضياع. 307
332 23 - حتى تحزوا رقابنا بالمناشير. 308
333 24 - قرارات اقتصادية لابد منها. 308
334 25 - تحقق هذه الأهداف. 308
335 26 - احتجاج الزهراء على القرارات الاقتصادية والملجأ الجديد. 309
336 27 - النص الحرفي للاحتجاج. 309
337 28 جواب أبي بكر. 315
338 29 - كلامها مع نساء المهاجرين والأنصار. 316
339 30 - رأي آخر لفاطمة الزهراء. 318
340 31 - أقيلوني بيعتي. 318
341 32 - لشيعة أبي بكر رأي آخر. 318
342 33 - احتجاجات الإمام علي. 318
343 34 - أسباب عدم استعمال الإمام للقوة. 320
344 35 - الإحتجاج بتميز أهل البيت الكرام. 321
345 36 - التصدي لدعايات السلطة والاحتجاج عليها. 323
346 37 - هجروا السبب الذي أمروا بمودته ورجعوا على الأعقاب. 324
347 38 - أنين أمير المؤمنين علي. 324
348 39 - آنس بالموت من الطفل بثدي أمه. 324
349 40 - وصرنا سوقة يطمع فينا الضعيف. 325
350 41 - استأثرت علينا قريش. 325
351 42 - ألبا الناس علي ونكثا بيعتي. 325
352 43 - أسباب نقمة قريش على أهل البيت. 326
353 44 - كتاب محمد بن أبي بكر إلى معاوية. 327
354 45 - الخطبة المعروفة بالشقشقية ويبين فيها الإمام حقائق الأمور. 328
355 46 - مقولات لا تصمد في مواجهة منطق القانون. 329
356 47 - حتى معاوية، وحتى النساء لا تتعقل ذلك. 330
357 48 - ما هو القصد من هذه المقولات. 331
358 49 - القواعد التي أوجدها الحكام لرئاسة الدولة وانتقالها ليست هي حكم الشرع. 331
359 50 - وجه الاعتراض على ما حدث. 331
360 51 - وجه الخلل فيما حدث. 332
361 52 - قانون الغلبة. 333
362 53 - أبو جعفر محمد بن علي الباقر يستعرض تاريخ الاحتجاجات والآلام. 334
363 54 - معاوية بعد عام الجماعة. 335
364 55 - خلاصة الانقلاب. 336
365 56 - وفاة الخليفة الأول. 338
366 57 - مستقبل النظام الذي أسسه عمر. 338
367 58 - عمر يتصرف وفق المتاح. 339
368 59 - رأي عمر بقادة المستقبل للنظام. 339
369 60 - النص الحرفي للرسالة. 340
370 61 - لرأي معاوية أهمية خاصة. 340
371 الفصل السابع: الآثار السياسية لانتصار النظام البديل الأثر الأول: إقصاء الرسول عن التأثير على الأحداث 342
372 1 - ما يميز النظام السياسي الإسلامي عن غيره. 342
373 2 - ما هي الحكمة من التعيين الإلهي لرئيس الدولة؟. 342
374 3 - القول الفصل. 343
375 4 - الترتيبات الإلهية على المحك. 343
376 5 - الترتيبات الإلهية ليست في مصلحة الإسلام. 344
377 6 - نقض الترتيبات الإلهية. 345
378 7 - إقصاء الرسول عن التأثير على الأحداث السياسية. 346
379 8 - الانتقال إلى مركز الحكم. 347
380 9 - محاولات الإمام علي لنصرة الشرعية. 347
381 10 - النتيجة المدمرة. 348
382 11 - عودة إلى الآثار السياسية. 349
383 12 - بذور مبدأ ابتزاز. 350
384 13 - معنى إقرار معاوية. 350
385 14 - الإمام علي يشير للذين ابتزوا حقه. 351
386 15 - الواقع المر ورفض الشرعية. 351
387 16 - المواجهة والابتزاز والغطاء. 352
388 17 - الغطاء الشرعي. 352
389 18 - أأنتم أعلم أم الله أأنتم أحرص أم رسول الله؟!!. 354
390 19 - الإعداد للمواجهة مع النبي نفسه. 355
391 20 - تحد. 355
392 21 - حجة عمر وحزبه. 356
393 22 - في الحجرة المباركة تم عمليا الإعلان عن ابتزاز الحق وعن قيام السلطة بالتغلب. 356
394 23 - تصفية المعارضة. 357
395 24 - إخضاع أبي سفيان. 357
396 25 - إخضاع الآل الكرام. 358
397 26 - حزن السلطة. 359
398 27 - القرارات الاقتصادية الحاسمة. 360
399 28 - ضج الآل الكرام. 360
400 29 - من أين نأكل بحق السماء!!. 361
401 30 - انتهاء المعارضة عمليا. 361
402 31 - واستقامت أمور العاصمة رغبة ورهبة. 361
403 32 - الولاء للسلطة صنو الولاء لله. 362
404 33 - سارت الدعوة إلى الإسلام مع الدعوة إلى طاعة السلطان. 362
405 34 - دور علماء الدولة ومنظري الفكر السياسي. 363
406 35 - كلما فعلته السلطة حلال ومبرر طوال التاريخ. 363
407 36 - بقدرة قادر كل شيء ما فعله الحاكم حلال. 364
408 37 - السؤال الكبير. 365
409 38 - القوة والتغلب لم يخطر على البال. 365
410 39 - الجواب العجيب والواقع المر المفصل على وقائع التاريخ. 365
411 40 - ما هو السند الشرعي؟ ما هو النص الذي استندوا عليه؟. 366
412 41 - الغلبة والقوة هي الحكم طوال التاريخ. 366
413 42 - متى ابتدء قانون الاستيلاء على الحكم بالقوة والغلبة؟ 367
414 43 - لو قبل عمر نصب الإمام الشرعي. 367
415 44 - الغالب الذي لم يبطر. 368
416 45 - والخلاصة أن التغلب كان هو الطريق التوحيد. 369
417 46 - المؤمنون خول وعبيد للغالب الذي يستولي على السلطة. 369
418 47 - ما هو موقف الرسول من أفعال الغالب؟. 369
419 الأثر الثاني: عزل أهل بيت النبوة الكرام 371
420 1 - أهل البيت الكرام. 371
421 2 - ليس من عند الرسول إنما من أوامر الله. 371
422 3 - لبطون قريش تصور آخر. 372
423 4 - القرابة كانت هي الحجة الأولى لأبي بكر وعمر. 372
424 5 - التسليم للحق. 372
425 6 - لأبي بكر وعمر وأبي عبيدة رأي آخر. 373
426 7 - الالتفاف على الحجة. 373
427 8 - القصد ابتزاز الحق باسم القرابة أو بأي اسم. 374
428 9 - بعد الخروج من السقيفة. 374
429 10 - التذكير بالحجة الأولى. 374
430 11 - السلطة تصب جام غضبها على أهل البيت. 375
431 12 - الآثار التي ترتبت على مطالبة صاحب الحق بحقه. 376
432 13 - إفتخار قريش على العرب بالقرابة من الرسول. 376
433 14 - أبو جعفر محمد بن علي الباقر يلخص قصة القرابة. 377
434 15 - القرابة شعار للوصول إلى السلطة أو لتثبيت السلطة. 378
435 16 - كل سلطة استهلت حكمها بإذلال أهل البيت. 379
436 17 - وفي عهد معاوية. 379
437 18 - وفي عهد يزيد. 380
438 19 - وفي المقابل عبد الله بن الزبير. 380
439 20 - طلحة والزبير. 380
440 21 - كل سلطة غالبة زينت غلبتها بقرابة الرسول. 380
441 22 - إذلال أهل البيت. 381
442 23 - صبت عليهم مصائب لو أنها صبت على الأيام عدن لياليا. 382
443 24 - واستفاقت الأمة بعد ذهول. 382
444 نماذج من غارات الحكام على أهل البيت 384
445 1 - الغارة الأولى. 384
446 2 - للبيان فقط. 385
447 3 - غارة ثانية. 385
448 4 - الحسين يخطب بجيش أمير المؤمنين يزيد. 386
449 5 - لا وقت مع جيش أمير المؤمنين لسماع الخطب. 387
450 6 - من ينكر؟ ومن يعتذر؟. 387
451 7 - غارة ثالثة. 387
452 8 - غارات لم تتوقف. 388
453 الأثر الثالث: تقديس الخليفة الغالب 389
454 1 - تميز وعلو شأن الخليفة الغالب. 389
455 2 - القائم مقام النبي. 389
456 3 - دور الأمة. 390
457 4 - المتغلب غير المؤهل. 391
458 5 - من كانت هذه مؤهلاته كيف يدير شؤون الدولة؟. 391
459 6 - نماذج من اجتهادات الخلفاء. 392
460 7 - ندم المجتهد. 393
461 8 - اجتهاد بمالك بن نويرة. 393
462 9 - اجتهادات الخلفاء الغالبين تراكمت وتكاثرت فأصبحت منظومة حقوقية كاملة. 395
463 10 - الإجتهاد ثمرة طبيعية لعدم الإعداد والتأهيل. 395
464 11 - مكافأة الخليفة الغالب. 396
465 12 - هذا ليس خيالا وإليك الإثبات. 396
466 13 - النووي يضع النقاط على الحروف والبيهقي يؤيد. 397
467 14 - عجبا أليس الخليفة المتغلب هو القائم مقام رسول الله!. 398
468 15 - الخليفة المتغلب ليس خليفة رسول الله إنما هو صفي الله وخليفته!!. 398
469 16 - قالوا إن الخليفة المتغلب أعظم عند الله من الرسول نفسه؟. 399
470 17 - وقالوا إن الخليفة المتغلب أفضل من الملائكة المقربين والأنبياء المرسلين. 399
471 18 - وقالوا إن للخليفة عند الله كرامة أعظم من كرامة الأنبياء!!. 399
472 19 - ثم تلطفوا فجعلوا الخليفة الغالب مساويا لرسول الله. 400
473 20 - من يتبع الخليفة ويطيعه فهو المؤمن ومن يعانده فهو الكافر. 400
474 21 - طاعة الخليفة المتغلب من أعظم القرب عند الله!!! 400
475 22 - لتبرير هذه الطاعة. 401
476 23 - سقوط الأحاديث الموضوعة التي تحض على طاعة المتغلب الظالم. 402
477 24 - بعد نظر الخليفة وجمع القرآن. 402
478 25 - حتى الاسم. 403
479 26 - بعد نظر جوهري آخر للخلفاء. 404
480 27 - هل يعقل أن يصيب ابن عمر ومعاوية وأم المؤمنين، ويخطئ رسول الله؟. 404
481 28 - لنفترض أن هذه الإشاعة صحيحة وأن رسول الله خلى على الناس أمرهم. 405
482 29 - حقيقة الحال. 405
483 30 - خوفا من الفتنة. 405
484 31 - ولاية العهد أصبحت مشروعة لأنها من سنة الخلفاء. 405
485 32 - الخلفاء حازوا الفضلين. 406
486 33 - وكلما فعله الخلفاء كان لحكمة. 407
487 34 - إذا كان كل شئ فعله الخلفاء له حكمة فما هي الحكمة من مواجهة الرسول؟ 407
488 35 - هل الشرائع الوضعية أحرى بالاحترام من الشريعة الإلهية؟ 408
489 36 - طبيعة المنظومة الإلهية 409
490 37 - إذا كانت المنظومة الخلفاء الحقوقية الإلهية بهذا الكمال والشمول فما هي حاجة الخلفاء لوضع منظومة حقوقية من آرائهم؟ 410
491 38 - أضواء على منظومة الخلفاء الوضعية التي صنعوها من اجتهادهم. 411
492 39 - ما هو السند الشرعي لنظام الخلافة التاريخي؟ 411
493 40 - لا بديل عن إعطاء الخلفية صلاحية النبي. 411
494 41 - وهكذا كون الخلفاء قوانين موازية للقوانين الإلهية. 412
495 42 - للخليفة قداسة فاقت قداسة النبي! 413
496 الفصل الثامن: تفكيك النظام الإلهي وتعطيل مسيرته المباركة 414
497 1 - ركنا النظام الإلهي. 414
498 2 - الاستيلاء على السلطة بالقوة لا يتحقق إلا بتفكيك النظام الإلهي. 414
499 3 - الانفراد بالنبي. 414
500 4 - التشكيك بقول النبي. 415
501 5 - الدليل على صحة ما ذكرناه. 415
502 6 - مواجهة النبي والتشكيك به وجاهيا. 416
503 7 - المواجهة. 416
504 8 - لو أصر النبي لأصروا بأن النبي قد هجر! 417
505 9 - صدموا خاطره الشريف. 417
506 10 - الدليل على صحة ما ذكرناه عن المواجهة مع النبي. 417
507 11 - هل فعل المتغلبون ذلك لحكمة؟ وما هي الحكمة؟ 418
508 12 - التشكيك بذات الرسول حتى بعد وفاته. 418
509 13 - مطاردة وملاحقة أقوال النبي حتى بعد موته. 419
510 14 - حرق كافة الأحاديث. 419
511 15 - المطلوب أن كتاب الله وحده يكفى. 420
512 16 - سريان قرار المنع. 421
513 17 - نثروا عقد اللؤلؤ ثم عادوا يبحثون عنه! 422
514 18 - تفكيك النظام السياسي. 422
515 19 - تفكيك مؤسسة الإمامة أو القيادة السياسية. 423
516 20 - ضمن استعدادت القوة المتغلبة. 423
517 21 - نفس الخطة. 424
518 22 - الإمام الشرعي. 425
519 23 - تلقين المجتمع المسلم. 425
520 24 - أعدى أعداء على على ذلك من الشاهدين. 425
521 25 - الإمام على يشهد لنفسه كما شهد عدوه معاوية له. 426
522 26 - مضمون شهادة الإمام لنفسه. 427
523 27 - الشهادتان موافقتان لحكم المنظومة الإلهية. 427
524 28 - الأمة سارعت ورضيت بحق على بالولاية. 428
525 29 - رفض الشرعية. 428
526 30 - البطون تعقد الآمال على أبى بكر وعمر رضى الله عنهما لقيادتها. 429
527 31 - العملاق عمر بن الخطاب. 430
528 32 - المواجهة وطريقة ضرب الشرعية. 431
529 33 - الطريق الوحيد لتجريد الإمام من الولاية هو القوة والتغلب. 431
530 34 - تبرير استعمال القوة وإلغاء الترتيب الإلهي المتعلق برئاسة الدولة. 433
531 35 - مثال من سجل اعتراضات عمر. 434
532 36 - هذا الرجل العملاق هو الحاكم الفعلي والحكم. 435
533 37 - عمر يتفل عل قرار الخليفة ويمحوه والخليفة يشهد أن عمر هو الذي عينه. 435
534 38 - عمر القوى تقرر ويرسم مستقبل النظام. 436
535 39 - من الذي أعطى عمر هذه الصلاحيات لإصدار هذه القرارات الخطيرة؟. 436
536 40 - مقاصد عمر شريفة. 437
537 41 - كيف سكت رسول الله على الرجل حتى استفحل أمره. 439
538 42 - تبريرات عمر لأفعاله. 440
539 43 - تحليل سريع لهذه المحاورة. 441
540 44 - ابن عباس واجه عمر بمجموعة هائلة من الحقائق الشرعية بهذه المحاوره. 442
541 45 - عمر يحتاط للمستقبل. 443
542 46 - خلاصة القصة. 444
543 47 - تحريف وتمييع النصوص الشرعية الواردة في على. 445
544 48 - السر في ذلك التحريف. 446
545 49 - الغالب هو المبين وهو الولي وهو الإمام. 447
546 الفصل التاسع: فك الارتباط بين المنظومة الحقوقية الإلهية وبين أهل البيت 449
547 1 - بدء محن أهل البيت الكرام. 449
548 2 - النبي يلخص الموقف. 450
549 3 - التأمين ضد الضلالة والانحراف. 451
550 4 - صيغ النصوص الشرعية التي لخص بها النبي. 452
551 5 - حديث الثقلين بالتلقين. 453
552 6 - رواة هذا الحديث من الصحابة الكرام. 454
553 7 - النص الحرفي لصيغة زيد بن أرقم التاسعة؟ 454
554 8 - الصيغة العاشرة برواية زيد بن أرقم؟ 455
555 9 - روافد حديث الثقلين. 455
556 10 - صيغة عملية لرفد حديث الثقلين. 457
557 11 - تظافر النصوص الشرعية النبوية مع النصوص الشرعية القرآنية. 458
558 الفصل العاشر: رد فعل القوة المتغلبة 460
559 1 - صعقت القوة المتغلبة. 460
560 2 - التشكيك بشخصية الرسول وقدرته وحصر قدراته. 460
561 3 - الشروع بالتنفيذ. 462
562 4 - الخطوة الثانية. 464
563 5 - وزيادة في الاحتياط قروت السلطة جمع أحاديث الرسول المكتوبة وحرقها. 464
564 6 - عند ما كتب الحديث رسميا. 465
565 7 - بهذا المناخ انفردت السلطة بأهل البنوة. 465
566 8 - لا مجال للتذكير بتلخيص النبي للموقف. 465
567 9 - الانفراد بالولي وبأهل بيته وبالهاشميين. 466
568 10 - عقوبات إضافية إكراما لحديث الثقلين. 466
569 11 - مضمون القرارات العتيدة. 466
570 12 - وقت عضب القوة المتغلبة على أهل البيت الكرام. 467
571 13 - الإمام على يشكو بثه وحزنه إلى الله ويبرر موقفه السلمي. 467
572 14 أبو جعفر محمد بن على الباقر يشكو حزنه وبثه إلى الله. 468
573 15 - معاوية يرعى حديث الثقلين وروافده. 469
574 16 - أهل الطاعة ينفذون أوامر المتغلب. 469
575 17 - أهل الذمة. 469
576 18 - ليتهم عاملوا أهل بيت النبوة كما عاملوا اليهود والنصارى. 470
577 19 - سنة الرسول وسنة القوة الغالبة. 470
578 20 - خلال هذه المدة. 471
579 21 - إذا تعارضت السنتان فما هي السنة الواجبة التطبيق؟ 471
580 22 - مثال على ترجيح سنة القوة المتغلبة على سنة رسول الله. 472
581 23 - صلاة التراويح خير مثال على ذلك. 472