الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٤٩٢ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
المقدمة
2
2
الباب الأول
7
3
الفصل الأول: ماهية وحدة الأمة الإسلامية
8
4
1 - ماهية وحدة الأمة.
8
5
2 - وحدة الأمة الإسلامية نعمة إلهية
10
6
القصل الثاني: أسس وحدة الأمة الإسلامية
12
7
الأساس الأول: المرجعية والقيادة السياسية
12
8
1 - التلازم بين المنظومة الحقوقية وبين المرجعية والقيادة.
12
9
2 - المرجعية والقيادة السياسية اختصاص وعمل فني بحت.
13
10
3 - المرجعية والقيادة السياسية من بعد النبي.
14
11
4 - المقولتان تحت أشعة البحث العلمي.
17
12
5 - الرجوع عن مقولة التخلية.
18
13
6 - ما هي الغاية من تأييد نظرية التخلية والترك.
20
14
7 - قادة التاريخ السياسي الإسلامي حكم ترضونه
20
15
الفصل الثالث، الأساس الثاني: المنظومة الحقوقية الإلهية
23
16
1 - ماهية المنظومة الحقوقية الإلهية
23
17
2 - ركيزتا المنظومة الحقوقية الإلهية.
24
18
3 - القرآن الكريم.
24
19
4 - ترك جديد وتخلية جديدة.
25
20
5 - أبطال جمع القرآن الكريم وفرسانه.
26
21
6 - وسيلة الأبطال والفرسان لإثبات القرآن.
27
22
7 - مسك الختام، وتسمية القرآن.
28
23
8 - علي لا مع الأبطال ولا مع الفرسان ولا مع الشهود.
29
24
الفصل الرابع: نقد النظرية الرسمية في جمع القرآن
30
25
1 - نقد نظرية عدم جمع القرآن في عهد النبي.
30
26
2 - شجرة اجتثت ما لها من قرار. 41 3 - شائعات بنقص سور من القرآن الكريم. 42 4 - شائعات بنقص آية أو زيادة آية في القرآن الكريم.
38
27
الفصل الخامس: نظرية أهل البيت وشيعتهم في جمع القرآن
40
28
1 - تمسك الإمامية بالقرآن.
40
29
2 - عقيدة جمع القرآن الكريم على عهد النبي.
41
30
3 - تهمة والرد عليها.
45
31
4 - الغاية من التوسع في بسط نظرية شيعة أهل البيت.
46
32
الفصل السادس: موقع بيان النبي من المنظومة الحقوقية
48
33
1 - الركيزة الثانية من المنظومة الحقوقية الإلهية.
48
34
2 - ذات النبي عند الحكام وشيعتهم.
48
35
3 - ذات النبي عند قادة التاريخ الإسلامي وشيعتهم.
50
36
4 - وظيفة هذا الحديث.
50
37
5 - أبو سفيان.
51
38
6 - الحكم بن العاص.
52
39
7 - أعداء الرسول تولوا الحكم وأولياؤه أصبحوا مملوكين.
52
40
8 - الحقائق الثابتة.
53
41
9 - الحديث يحل الإشكال.
53
42
10 - النبي أولى بالخدش من الحكام الغالبين.
54
43
11 - رسول ونبي لا يعرف أنه رسول.
54
44
12 - خلفاء أتقى من نبي.
55
45
13 - نبي يخيل إليه أنه يفعل الشيء وما فعله.
55
46
14 - نبي يسقط آية من القرآن فيذكره بها قارئ.
56
47
15 - ابن عم خليفة يعلم النبي ويرفض طعامه.
56
48
16 - نتيجة المقدمة.
56
49
17 - النبي يتحول بقدرة قادر إلى مجرد مجتهد.
57
50
18 - النبي حاشا له يهجر
57
51
19 - القرآن وحده يكفي ولا حاجة لوصية النبي وقوله.
59
52
20 - ذات الخليفة أهم من ذات النبي.
61
53
21 - التصريح يغني عن التلميح.
63
54
الفصل السابع: بيان النبي عن أهل البيت وشيعتهم
65
55
1 - النبي المعصوم. ومعنى العصمة.
65
56
2 - النبي لا ينطق عن الهوى.
66
57
3 - أباء النبي كانوا موحدين.
67
58
الفصل الثامن: قضية كتابة الحديث النبوي
69
59
1 - أهمية الحديث النبوي.
69
60
2 - كتابة حديث رسول الله.
69
61
3 - حكم النبي في كتابة حديثه.
70
62
4 - حكم النبي عين المنطق والصواب.
71
63
5 - موقف قادة التاريخ السياسي من كتابة أحاديث النبي.
71
64
6 - الأدلة على ذلك.
72
65
7 - سريان قرار محاصرة أقوال النبي لمدة قرن من الزمان.
77
66
8 - لولا قادة التاريخ السياسي وشيعتهم.
77
67
9 - المناخ الذي جرى فيه تدوين الحديث.
78
68
10 - كيف سد قادة التاريخ السياسي الفراغ الحقوقي.
79
69
11 - اثنان من علماء الأردن.
81
70
12 - المقال الأول مداخلة في ما أسماه الدريني بفرض الإجتهاد.
81
71
13 - المقال الثاني الإجتهاد بين الاختلاف والائتلاف.
88
72
14 - التأسيس الأموي لرواية الأحاديث وكتابتها.
97
73
15 - الإمام يصف الأمور.
100
74
16 - خليفة المسلمين معاوية يرعى الرواية والرواة.
101
75
17 - مرسوم آخر لخليفة المسلمين معاوية.
101
76
18 - مرسوم ثالث لخليفة المسلمين معاوية.
102
77
19 - مرسوم رابع لخليفة المسلمين معاوية.
102
78
20 - تفاقم الأمر.
103
79
21 - نتيجة تدوين السلطة لأحاديث الرسول.
104
80
22 - عمالقة علماء السلطة.
105
81
23 - التقليد والإجتهاد
105
82
الفصل التاسع: دربان مختلفان
107
83
1 - التصورات الخاطئة أثمرت اعتقادات خاطئة.
107
84
2 - فضلان ليسا لفئة من العالمين.
108
85
3 - رفعت السلطة شعار العمل بالرأي ورفع أهل البيت شعار العمل بالنص.
109
86
4 - تاريخ السلطة السياسية.
111
87
5 - السلاح الجبار.
112
88
6 - لماذا ترسخ العمل بالرأي وشاع؟
113
89
7 - موقف الناس
113
90
الفصل العاشر: كتابة الحديث النبوي عند أهل البيت
115
91
1 - إعداد أهل البيت لبيان الأحكام.
115
92
2 - انعدام الحاجة إلى العمل بالرأي
116
93
3 - كيف انتقل علم النبوة إلى الأئمة.
117
94
4 - طبيعة علم علي.
118
95
5 - الجامعة أعظم كتب البيان.
119
96
6 - الجفر ومصحف فاطمة.
122
97
7 - أبسط واجبات النبي.
122
98
8 - الدنيا تقوم ولا تقعد.
123
99
9 - ضربة معلم.
124
100
10 - أخبار عن الجفر والجامعة عند شيعة الدولة.
125
101
11 - وذكر الجفر والجامعة
126
102
12 - وذكر الجامعة ابن خلدون.
126
103
13 - ابن خلدون يناقض نفسه.
127
104
14 - أبو العلاء المعري وجفر الأئمة.
127
105
15 - رواة عن الجامعة
128
106
16 - من رأي كتاب علي من أصحاب الأئمة.
128
107
17 - أهل البيت عند رفع الحصار عن الحديث.
128
108
18 - ثمرة انطلاقة الأئمة الكرام.
129
109
19 - قل أنبؤكم بخير من ذلكم؟
130
110
الفصل الحادي عشر، الركن الثالث للوحدة: الأمة
132
111
1 - موقع الأمة.
132
112
2 - معنى الأمة ومكوناتها.
132
113
3 - دور الأمة في تنصيب إمامها وأمرائها.
133
114
4 - الغاية فوق الطاقة، وفوق القدرة.
134
115
5 - الرحمة الإلهية والمبايعة.
134
116
6 - البيعتان.
135
117
7 - الإمام يعين مساعديه.
135
118
8 - بين الشرعية والوقائع المادية.
137
119
الباب الثاني
140
120
الفصل الأول: طبيعة الاختلاف ومخاطره
141
121
1 - جريمة الفرقة.
141
122
2 - سبب الفرقة والخلاف.
142
123
3 - الربط المتكرر.
142
124
4 - الإشاعة تتحول إلى قناعة.
142
125
5 - احتلاط الدين بالأشخاص.
143
126
6 - تقديس الغلبة وتمجيد الغالب.
144
127
7 - ما هو السند الشرعي لترتيب الغلبة البديل للترتيب الإلهي؟
146
128
8 - طريق الخلاف ومفتاح الدمار.
146
129
9 - نقطة الاعتراض على الترتيبات الإلهية.
147
130
10 - الترتيبات الإلهية معادلة رياضية.
148
131
11 - ثمرة المعادلة.
148
132
12 - المعادلة السلبية.
149
133
13 - خطورة الترتيبات الإلهية.
149
134
14 - موضع الاعتراض في الترتيبات الإلهية.
150
135
15 - نشوء الصراع أو فتح أبواب الاختلاف.
150
136
16 - نفس الأطر ونفس موضوع الخلاف.
151
137
17 - نقض الترتيبات الإلهية.
152
138
18 - الحرب خدعة والاجتهاد فن وظن.
152
139
19 - الحل الأمثل لهزيمة القائد والشرعية معا.
152
140
الفصل الثاني: فتح أبواب التمزق والاختلاف
153
141
1 - الائتلاف.
153
142
2 - نذر العاصفة.
154
143
3 - إثبات حديث الثقلين كطريق فرد لتجنب العاصفة.
155
144
4 - آخر محاولات النبي لتجنيب الأمة العاصفة: على فراش الموت.
161
145
5 - هل يجوز للنبي أن يوصي؟.
161
146
6 - التناقض وتهدم أساس الشرعية.
162
147
7 - الحزب الأول.
164
148
8 - مفارقة النبي وإعلان التمسك بالقرآن وحده بنفس الوقت. 172 9 - الإعلان عن نشوء الأحزاب ووجودها.
165
149
10 - الحزب القائد.
166
150
11 - تسمية هذا الحزب.
167
151
12 - قناعات هذا الحزب.
167
152
13 - أما لماذا؟.
167
153
14 - الحزب الثاني حزب أهل الشيعة، حزب المعارضة.
168
154
15 - تسمية هذا الحزب.
169
155
16 - حزب الشيعة يحمل لواء المعارضة طوال التاريخ.
170
156
الفصل الثالث: ثمار الترتيبات الوضعية
171
157
1 - النبوة والرسالة مشروع إنقاذ وإصلاح.
171
158
2 - الرسول الأعظم يبين ماهية نوعي الترتيبات.
172
159
3 - نجاح المشروع الإلهي.
173
160
4 - الاعتراض وإيجاد ترتيبات بديلة تحولت إلى قناعات دينية خاصة.
174
161
5 - الحل الذي ارتضته رجالات قريش
174
162
الفصل الرابع: تحول الترتيبات الوضعية إلى قناعات
176
163
1 - محاولة جعل هذه الترتيبات من صميم الدين.
176
164
2 - القناعة الأولى: (حسبنا كتاب الله).
176
165
3 - بمواجهة من طرح شعار: (حسبنا كتاب الله).
177
166
4 - التكييف الشرعي لهذه القناعة.
178
167
5 - سبب هذه القناعة وتجذيرها بقوة الدولة.
180
168
6 - الخليفة الثاني يتبع نفس السياسة ويعمقها.
181
169
7 - الإقامة الجبرية والحبس!.
182
170
8 - المنع ليس جديدا!.
182
171
9 - عثمان ينهج نهج صاحبيه.
183
172
10 - رفع الحظر.
185
173
11 - حرية رواية وكتابة كل شيء إلا حديث رسول الله.
186
174
12 - أسباب أخرى لمنع رواية حديث الرسول ومنع كتابته.
187
175
13 - مستثنيات من حظر رواية وكتابة أحاديث الرسول.
188
176
14 - الفراغ الحقوقي ومحاولات سده.
190
177
15 - أبو هريرة يمهد المناخ للوضع.
192
178
16 - لولا شعار (حسبنا كتاب الله).
193
179
الباب الثالث
196
180
الفصل الأول: المنظومة الحقوقية الإلهية في عهد النبوة الأرشد
197
181
1 - تبرير دراسة هذا الفصل.
197
182
2 - جناحا المنظومة الحقوقية في عهد النبوة الأرشد.
197
183
3 - يقينية المنظومة الحقوقية الإلهية.
198
184
4 - الوحدة العضوية بين القرآن والبيان.
198
185
5 - الجزم واليقين والظن والتخمين.
199
186
6 - مخاطر الظن والتخمين.
200
187
7 - الإلحاق والتقول.
201
188
8 - تفعيل المنظومة الحقوقية الإلهية في عهد النبوة.
202
189
9 - الترتيبات الإلهية والترتيبات الوضعية. 10 - أركان الترتيبات الإلهية.
203
190
11 - القبول المقبول.
204
191
12 - الترتيبات الوضعية.
205
192
13 - الترتيبات المركبة وأركانها.
205
193
الفصل الثاني: تخريب النظام السياسي الإسلامي
208
194
1 - الإمام الأمثل ورئيس الدولة الأعظم.
208
195
2 - طبيعة الدين الإسلامي خطة.
208
196
3 - لوازم نجاح الخطة.
209
197
4 - من يختار المنظر والمنفذ.
209
198
5 - رئاسة الدولة في الإسلام قدر مشترك.
210
199
6 - الثمرة والنتيجة.
211
200
7 - من هو الإمام بعد النبي.
211
201
8 - النبي يخلع ألقاب الخليفة على علي.
213
202
9 - النبي يعين إثنا عشر إماما.
215
203
10 - أخذ الرسول البيعة بعدم منازعة الأمر أهله.
215
204
11 - أهل الأمر مثل نفسه. 227 12 - شهادة عمر بن الخطاب.
216
205
13 - أصحاب المذاهب الأربعة تتلمذوا على يد إمام من أئمة أهل البيت.
216
206
14 - خصوصية من يخلف الرسول.
217
207
15 - والخلاصة.
219
208
الفصل الثالث: تعديل وإلغاء الترتيبات الإلهية
220
209
1 - أعمدة الدين وأركانه.
220
210
2 - هدم العلاقة العضوية بين النبي المرسل والكتاب المنزل.
221
211
3 - أبسط حقوق المريض.
221
212
4 - سابقة لا مثيل لها في التاريخ البشري.
221
213
5 - هل تعلمون من هو المريض الذي سلب أبسط حقوقه؟.
221
214
6 - ثبوت هذه الحادثة.
222
215
7 - تساؤل.
222
216
8 - ما هي دواعي هذه الحادثة؟.
223
217
9 - حادثة مشابهة: مرض أبي بكر.
223
218
10 - تحليل مبسط لهذه الحادثة.
224
219
11 - حادثة أخرى مشابهة: مرض عمر نفسه.
225
220
12 - إخراج النبي من دائرة التأثير على الأحداث.
226
221
13 - لم العجلة يا ابن الخطاب.
226
222
14 - الإشاعة التي تحولت إلى قناعة.
227
223
15 - إثبات الإشاعة التي تحولت إلى قناعة.
228
224
16 - تكييف إشاعة أن النبي ترك أمته ولم يستخلف.
229
225
17 - إذا كانت إشاعة الترك صحيحة فهي سنة.
231
226
18 - من هو الذي اتبع هذه السنة الفعلية؟.
231
227
19 - الحاكم الوحيد الذي ترك أمته ولا راعي لها من بعده.
232
228
20 - إثبات هذه الواقعة.
232
229
21 - عثمان بن عفان.
234
230
22 - علي بن أبي طالب.
235
231
23 - معاوية بن أبي سفيان والدولة الأموية.
235
232
24 - ملك بني العباس.
235
233
25 - ملك بني عثمان.
236
234
26 - في محراب التقليد وغفوة العقل.
236
235
27 - توضيح وتساؤل.
236
236
28 - ابن خلدون يخترع سندا جديدا ولا مبررا للاستخلاف.
237
237
29 - معاوية بن أبي سفيان يبتدع سندا جديدا ومبررا لم يسبق إليه.
237
238
30 - امتيازات الخليفة وامتيازات النبي.
238
239
31 - الإعلان رسميا بأن الخليفة أعظم من النبي.
238
240
32 - دور الأمة في تعيين الخليفة.
239
241
33 - الخليفة يعين خليفته.
240
242
34 - الخلافة تثبت بالقهر والغلبة.
241
243
الفصل الرابع: نشأة النظام البديل
243
244
1 - مميزات النظام السياسي الإسلامي.
243
245
2 - النجاح الساحق.
243
246
3 - الترتيبات الإلهية.
244
247
4 - الإجمال والتفصيل.
245
248
5 - البساطة والأحكام.
245
249
6 - ترك الترتيبات الإلهية وإيجاد ترتيبات وضعية.
246
250
7 - تعليل موقف رواد الترتيبات الوضعية.
246
251
8 - المطلب الأساسي، ورفضه، وعاقبة الرفض.
247
252
9 - الهاشميون تجاوزوا الحدود بميزان البطون.
248
253
10 - موقف البطون بعد انتصار النبوة.
248
254
11 - خطة بطون قريش لمواجهة عصر ما بعد النبوة.
249
255
12 - الكارثة. 262 13 - وسائل مواجهة الكارثة.
250
256
14 - الخطة المثلى لمواجهة ما بعد النبوة.
251
257
15 - الورقة الأولى الخلاف العائلي. 263 16 - الورقة الثانية حل الخلاف العائلي. 264 17 - محاسن حل الخلاف العائلي.
252
258
18 - الورقة الثالثة عصب دم البطون.
253
259
19 - الورقة الرابعة اختراق المنظومة الحقوقية الإلهية.
253
260
20 - اختراق القرآن الكريم.
253
261
21 - اختراق السنة.
254
262
22 - الورقة الخامسة: تدمير القاعدة الاقتصادية لبني هاشم وتتبيعهم للدولة.
256
263
23 - الورقة السادسة: الغالب له صلاحيات النبي.
256
264
24 - الإمام علي يحلف بالله.
257
265
25 - نماذج من تفكير منظري البطون. 269 26 - نموذج آخر على طريقة منظري البطون.
258
266
27 - البطون لم تكن غافلة عن غاياتها أثناء حياة النبي.
259
267
28 - التشكيك بشخصية الرسول وقوله.
260
268
29 - ما هو القصد من هذه الإشاعة؟.
261
269
30 - امتياز.
261
270
31 - وحتى لا يكون في صدر العامة حرج.
262
271
الفصل الخامس: إقامة النظام البديل وتكون أركانه
264
272
1 - في الحجرة المقدسة.
264
273
2 - رسول الله يتكلم ويشرع بتلخيص الموقف.
265
274
3 - ما قاله الرسول.
265
275
4 - وانقسمت الأمة إلى فريقين.
266
276
5 - تنازع الفريقين.
267
277
6 - النبي يحسم المنازعة.
267
278
7 - موقفان مختلفان.
268
279
8 - حجر الأساس لنظام عصر ما بعد النبوة.
269
280
9 - لكي نفهم عصر ما بعد النبوة.
269
281
10 - عمر يعود للحجرة المقدسة ولكن بعد وفاة النبي.
271
282
11 - اجتماع عمر وأبو بكر رضي الله عنهما.
272
283
12 - القوى السياسية المتواجدة في عاصمة النبي عند موته.
272
284
13 - الصدفة الغريبة.
275
285
14 - القوتان الرئيسيتان لم تنطلقا معا.
276
286
15 - الملك العقيم واللحظة الحاسمة.
277
287
16 - عين عمر بن الخطاب التي لم تنم.
278
288
17 - الأهداف العليا المراد تحقيقها.
278
289
18 - الفرصة الوحيدة.
279
290
19 - اختيار السقيفة مكانا لتنصيب الخليفة.
280
291
20 - سعد بن عبادة وعواده.
281
292
21 - الاختيار الموفق.
281
293
22 - عمر يرتب أعوانه.
282
294
23 - الفريق الثاني من أعوان عمر.
283
295
24 - رجال حول عمر.
283
296
25 - البطون تتحد برئاسة عمر.
284
297
26 - رجال من الأنصار.
285
298
27 - فريق واحد من كل الوجوه
286
299
28 - في داخل السقيفة.
286
300
29 - الزفة.
288
301
30 - النجاح الساحق والانتصار العظيم.
288
302
31 - الغطاء الشرعي لتنصيب الخليفة.
288
303
32 - محاولة لشق صفوف الآل الكرام وتفرقة القرابة.
289
304
33 - حجة القرابة ترتد على فريق البطون.
290
305
34 - لا حاجة لآل محمد.
290
306
35 - جيوب المعارضين الأنصار.
291
307
36 - تصفية جيوب المعارضة في المهاجرين.
292
308
37 - حقيقة أوضاع عاصمة النبي بعد أسبوعين من وفاة.
293
309
38 - محاولات لإقامة الحجة على السلطة.
293
310
39 - طبيعة المواجهة مع السلطة.
294
311
الفصل السادس: الإمام الشرعي يطلب النصرة
295
312
1 - الإمام يطلب النصرة لمواجهة السلطة ورد السلطة على ذلك.
295
313
2 - معاوية يشهد على صحة الواقعة ويعللها بما أراد.
295
314
3 - أعظم جاهة لنصرة الشرعية. 310 4 - تجميل السلطة ببيعة آل محمد.
297
315
5 - إما المبايعة أو القتل.
297
316
6 - إما المبايعة أو حرق البيت.
298
317
7 - هذه البطولة في الشعر الحديث.
299
318
8 - عادة قروية.
300
319
9 - فشل المحاولات السابقة لتركيع أهل البيت.
301
320
10 - قرارات اقتصادية لتركيع أهل البيت نهائيا.
301
321
11 - القرار الأول: حرمان أهل البيت من إرث النبي.
302
322
12 - الغطاء الشرعي لقرار حرمان أهل البيت من إرث النبي.
302
323
13 - قصة حديث ما تركناه صدقة.
302
324
14 - بسط الخصومة علنيا.
303
325
15 - إذا كان أهل البيت وأولاد النبي لا يرثونه فمن يرثه بحق السماء؟.
304
326
16 - استثناء من نفي إرث النبي وتوريثه.
304
327
17 - قرار حرمان أهل البيت من ميراث النبي قطعي. 319 18 - قرار حرمان أهل البيت من منح الرسول ومصادرة هذه المنح.
305
328
19 - منحة فدك.
305
329
20 - قرار حرمان أهل البيت من الخمس الوارد في القرآن الكريم.
306
330
21 - من أين يأكلون بحق السماء؟.
307
331
22 - تركة رسول الله من الضياع.
307
332
23 - حتى تحزوا رقابنا بالمناشير.
308
333
24 - قرارات اقتصادية لابد منها.
308
334
25 - تحقق هذه الأهداف.
308
335
26 - احتجاج الزهراء على القرارات الاقتصادية والملجأ الجديد.
309
336
27 - النص الحرفي للاحتجاج.
309
337
28 جواب أبي بكر.
315
338
29 - كلامها مع نساء المهاجرين والأنصار.
316
339
30 - رأي آخر لفاطمة الزهراء.
318
340
31 - أقيلوني بيعتي.
318
341
32 - لشيعة أبي بكر رأي آخر.
318
342
33 - احتجاجات الإمام علي.
318
343
34 - أسباب عدم استعمال الإمام للقوة.
320
344
35 - الإحتجاج بتميز أهل البيت الكرام.
321
345
36 - التصدي لدعايات السلطة والاحتجاج عليها.
323
346
37 - هجروا السبب الذي أمروا بمودته ورجعوا على الأعقاب.
324
347
38 - أنين أمير المؤمنين علي.
324
348
39 - آنس بالموت من الطفل بثدي أمه.
324
349
40 - وصرنا سوقة يطمع فينا الضعيف.
325
350
41 - استأثرت علينا قريش.
325
351
42 - ألبا الناس علي ونكثا بيعتي.
325
352
43 - أسباب نقمة قريش على أهل البيت.
326
353
44 - كتاب محمد بن أبي بكر إلى معاوية.
327
354
45 - الخطبة المعروفة بالشقشقية ويبين فيها الإمام حقائق الأمور.
328
355
46 - مقولات لا تصمد في مواجهة منطق القانون.
329
356
47 - حتى معاوية، وحتى النساء لا تتعقل ذلك.
330
357
48 - ما هو القصد من هذه المقولات.
331
358
49 - القواعد التي أوجدها الحكام لرئاسة الدولة وانتقالها ليست هي حكم الشرع.
331
359
50 - وجه الاعتراض على ما حدث.
331
360
51 - وجه الخلل فيما حدث.
332
361
52 - قانون الغلبة.
333
362
53 - أبو جعفر محمد بن علي الباقر يستعرض تاريخ الاحتجاجات والآلام.
334
363
54 - معاوية بعد عام الجماعة.
335
364
55 - خلاصة الانقلاب.
336
365
56 - وفاة الخليفة الأول.
338
366
57 - مستقبل النظام الذي أسسه عمر.
338
367
58 - عمر يتصرف وفق المتاح.
339
368
59 - رأي عمر بقادة المستقبل للنظام.
339
369
60 - النص الحرفي للرسالة.
340
370
61 - لرأي معاوية أهمية خاصة.
340
371
الفصل السابع: الآثار السياسية لانتصار النظام البديل الأثر الأول: إقصاء الرسول عن التأثير على الأحداث
342
372
1 - ما يميز النظام السياسي الإسلامي عن غيره.
342
373
2 - ما هي الحكمة من التعيين الإلهي لرئيس الدولة؟.
342
374
3 - القول الفصل.
343
375
4 - الترتيبات الإلهية على المحك.
343
376
5 - الترتيبات الإلهية ليست في مصلحة الإسلام.
344
377
6 - نقض الترتيبات الإلهية.
345
378
7 - إقصاء الرسول عن التأثير على الأحداث السياسية.
346
379
8 - الانتقال إلى مركز الحكم.
347
380
9 - محاولات الإمام علي لنصرة الشرعية.
347
381
10 - النتيجة المدمرة.
348
382
11 - عودة إلى الآثار السياسية.
349
383
12 - بذور مبدأ ابتزاز.
350
384
13 - معنى إقرار معاوية.
350
385
14 - الإمام علي يشير للذين ابتزوا حقه.
351
386
15 - الواقع المر ورفض الشرعية.
351
387
16 - المواجهة والابتزاز والغطاء.
352
388
17 - الغطاء الشرعي.
352
389
18 - أأنتم أعلم أم الله أأنتم أحرص أم رسول الله؟!!.
354
390
19 - الإعداد للمواجهة مع النبي نفسه.
355
391
20 - تحد.
355
392
21 - حجة عمر وحزبه.
356
393
22 - في الحجرة المباركة تم عمليا الإعلان عن ابتزاز الحق وعن قيام السلطة بالتغلب.
356
394
23 - تصفية المعارضة.
357
395
24 - إخضاع أبي سفيان.
357
396
25 - إخضاع الآل الكرام.
358
397
26 - حزن السلطة.
359
398
27 - القرارات الاقتصادية الحاسمة.
360
399
28 - ضج الآل الكرام.
360
400
29 - من أين نأكل بحق السماء!!.
361
401
30 - انتهاء المعارضة عمليا.
361
402
31 - واستقامت أمور العاصمة رغبة ورهبة.
361
403
32 - الولاء للسلطة صنو الولاء لله.
362
404
33 - سارت الدعوة إلى الإسلام مع الدعوة إلى طاعة السلطان.
362
405
34 - دور علماء الدولة ومنظري الفكر السياسي.
363
406
35 - كلما فعلته السلطة حلال ومبرر طوال التاريخ.
363
407
36 - بقدرة قادر كل شيء ما فعله الحاكم حلال.
364
408
37 - السؤال الكبير.
365
409
38 - القوة والتغلب لم يخطر على البال.
365
410
39 - الجواب العجيب والواقع المر المفصل على وقائع التاريخ.
365
411
40 - ما هو السند الشرعي؟ ما هو النص الذي استندوا عليه؟.
366
412
41 - الغلبة والقوة هي الحكم طوال التاريخ.
366
413
42 - متى ابتدء قانون الاستيلاء على الحكم بالقوة والغلبة؟
367
414
43 - لو قبل عمر نصب الإمام الشرعي.
367
415
44 - الغالب الذي لم يبطر.
368
416
45 - والخلاصة أن التغلب كان هو الطريق التوحيد.
369
417
46 - المؤمنون خول وعبيد للغالب الذي يستولي على السلطة.
369
418
47 - ما هو موقف الرسول من أفعال الغالب؟.
369
419
الأثر الثاني: عزل أهل بيت النبوة الكرام
371
420
1 - أهل البيت الكرام.
371
421
2 - ليس من عند الرسول إنما من أوامر الله.
371
422
3 - لبطون قريش تصور آخر.
372
423
4 - القرابة كانت هي الحجة الأولى لأبي بكر وعمر.
372
424
5 - التسليم للحق.
372
425
6 - لأبي بكر وعمر وأبي عبيدة رأي آخر.
373
426
7 - الالتفاف على الحجة.
373
427
8 - القصد ابتزاز الحق باسم القرابة أو بأي اسم.
374
428
9 - بعد الخروج من السقيفة.
374
429
10 - التذكير بالحجة الأولى.
374
430
11 - السلطة تصب جام غضبها على أهل البيت.
375
431
12 - الآثار التي ترتبت على مطالبة صاحب الحق بحقه.
376
432
13 - إفتخار قريش على العرب بالقرابة من الرسول.
376
433
14 - أبو جعفر محمد بن علي الباقر يلخص قصة القرابة.
377
434
15 - القرابة شعار للوصول إلى السلطة أو لتثبيت السلطة.
378
435
16 - كل سلطة استهلت حكمها بإذلال أهل البيت.
379
436
17 - وفي عهد معاوية.
379
437
18 - وفي عهد يزيد.
380
438
19 - وفي المقابل عبد الله بن الزبير.
380
439
20 - طلحة والزبير.
380
440
21 - كل سلطة غالبة زينت غلبتها بقرابة الرسول.
380
441
22 - إذلال أهل البيت.
381
442
23 - صبت عليهم مصائب لو أنها صبت على الأيام عدن لياليا.
382
443
24 - واستفاقت الأمة بعد ذهول.
382
444
نماذج من غارات الحكام على أهل البيت
384
445
1 - الغارة الأولى.
384
446
2 - للبيان فقط.
385
447
3 - غارة ثانية.
385
448
4 - الحسين يخطب بجيش أمير المؤمنين يزيد.
386
449
5 - لا وقت مع جيش أمير المؤمنين لسماع الخطب.
387
450
6 - من ينكر؟ ومن يعتذر؟.
387
451
7 - غارة ثالثة.
387
452
8 - غارات لم تتوقف.
388
453
الأثر الثالث: تقديس الخليفة الغالب
389
454
1 - تميز وعلو شأن الخليفة الغالب.
389
455
2 - القائم مقام النبي.
389
456
3 - دور الأمة.
390
457
4 - المتغلب غير المؤهل.
391
458
5 - من كانت هذه مؤهلاته كيف يدير شؤون الدولة؟.
391
459
6 - نماذج من اجتهادات الخلفاء.
392
460
7 - ندم المجتهد.
393
461
8 - اجتهاد بمالك بن نويرة.
393
462
9 - اجتهادات الخلفاء الغالبين تراكمت وتكاثرت فأصبحت منظومة حقوقية كاملة.
395
463
10 - الإجتهاد ثمرة طبيعية لعدم الإعداد والتأهيل.
395
464
11 - مكافأة الخليفة الغالب.
396
465
12 - هذا ليس خيالا وإليك الإثبات.
396
466
13 - النووي يضع النقاط على الحروف والبيهقي يؤيد.
397
467
14 - عجبا أليس الخليفة المتغلب هو القائم مقام رسول الله!.
398
468
15 - الخليفة المتغلب ليس خليفة رسول الله إنما هو صفي الله وخليفته!!.
398
469
16 - قالوا إن الخليفة المتغلب أعظم عند الله من الرسول نفسه؟.
399
470
17 - وقالوا إن الخليفة المتغلب أفضل من الملائكة المقربين والأنبياء المرسلين.
399
471
18 - وقالوا إن للخليفة عند الله كرامة أعظم من كرامة الأنبياء!!.
399
472
19 - ثم تلطفوا فجعلوا الخليفة الغالب مساويا لرسول الله.
400
473
20 - من يتبع الخليفة ويطيعه فهو المؤمن ومن يعانده فهو الكافر.
400
474
21 - طاعة الخليفة المتغلب من أعظم القرب عند الله!!!
400
475
22 - لتبرير هذه الطاعة.
401
476
23 - سقوط الأحاديث الموضوعة التي تحض على طاعة المتغلب الظالم.
402
477
24 - بعد نظر الخليفة وجمع القرآن.
402
478
25 - حتى الاسم.
403
479
26 - بعد نظر جوهري آخر للخلفاء.
404
480
27 - هل يعقل أن يصيب ابن عمر ومعاوية وأم المؤمنين، ويخطئ رسول الله؟.
404
481
28 - لنفترض أن هذه الإشاعة صحيحة وأن رسول الله خلى على الناس أمرهم.
405
482
29 - حقيقة الحال.
405
483
30 - خوفا من الفتنة.
405
484
31 - ولاية العهد أصبحت مشروعة لأنها من سنة الخلفاء.
405
485
32 - الخلفاء حازوا الفضلين.
406
486
33 - وكلما فعله الخلفاء كان لحكمة.
407
487
34 - إذا كان كل شئ فعله الخلفاء له حكمة فما هي الحكمة من مواجهة الرسول؟
407
488
35 - هل الشرائع الوضعية أحرى بالاحترام من الشريعة الإلهية؟
408
489
36 - طبيعة المنظومة الإلهية
409
490
37 - إذا كانت المنظومة الخلفاء الحقوقية الإلهية بهذا الكمال والشمول فما هي حاجة الخلفاء لوضع منظومة حقوقية من آرائهم؟
410
491
38 - أضواء على منظومة الخلفاء الوضعية التي صنعوها من اجتهادهم.
411
492
39 - ما هو السند الشرعي لنظام الخلافة التاريخي؟
411
493
40 - لا بديل عن إعطاء الخلفية صلاحية النبي.
411
494
41 - وهكذا كون الخلفاء قوانين موازية للقوانين الإلهية.
412
495
42 - للخليفة قداسة فاقت قداسة النبي!
413
496
الفصل الثامن: تفكيك النظام الإلهي وتعطيل مسيرته المباركة
414
497
1 - ركنا النظام الإلهي.
414
498
2 - الاستيلاء على السلطة بالقوة لا يتحقق إلا بتفكيك النظام الإلهي.
414
499
3 - الانفراد بالنبي.
414
500
4 - التشكيك بقول النبي.
415
501
5 - الدليل على صحة ما ذكرناه.
415
502
6 - مواجهة النبي والتشكيك به وجاهيا.
416
503
7 - المواجهة.
416
504
8 - لو أصر النبي لأصروا بأن النبي قد هجر!
417
505
9 - صدموا خاطره الشريف.
417
506
10 - الدليل على صحة ما ذكرناه عن المواجهة مع النبي.
417
507
11 - هل فعل المتغلبون ذلك لحكمة؟ وما هي الحكمة؟
418
508
12 - التشكيك بذات الرسول حتى بعد وفاته.
418
509
13 - مطاردة وملاحقة أقوال النبي حتى بعد موته.
419
510
14 - حرق كافة الأحاديث.
419
511
15 - المطلوب أن كتاب الله وحده يكفى.
420
512
16 - سريان قرار المنع.
421
513
17 - نثروا عقد اللؤلؤ ثم عادوا يبحثون عنه!
422
514
18 - تفكيك النظام السياسي.
422
515
19 - تفكيك مؤسسة الإمامة أو القيادة السياسية.
423
516
20 - ضمن استعدادت القوة المتغلبة.
423
517
21 - نفس الخطة.
424
518
22 - الإمام الشرعي.
425
519
23 - تلقين المجتمع المسلم.
425
520
24 - أعدى أعداء على على ذلك من الشاهدين.
425
521
25 - الإمام على يشهد لنفسه كما شهد عدوه معاوية له.
426
522
26 - مضمون شهادة الإمام لنفسه.
427
523
27 - الشهادتان موافقتان لحكم المنظومة الإلهية.
427
524
28 - الأمة سارعت ورضيت بحق على بالولاية.
428
525
29 - رفض الشرعية.
428
526
30 - البطون تعقد الآمال على أبى بكر وعمر رضى الله عنهما لقيادتها.
429
527
31 - العملاق عمر بن الخطاب.
430
528
32 - المواجهة وطريقة ضرب الشرعية.
431
529
33 - الطريق الوحيد لتجريد الإمام من الولاية هو القوة والتغلب.
431
530
34 - تبرير استعمال القوة وإلغاء الترتيب الإلهي المتعلق برئاسة الدولة.
433
531
35 - مثال من سجل اعتراضات عمر.
434
532
36 - هذا الرجل العملاق هو الحاكم الفعلي والحكم.
435
533
37 - عمر يتفل عل قرار الخليفة ويمحوه والخليفة يشهد أن عمر هو الذي عينه.
435
534
38 - عمر القوى تقرر ويرسم مستقبل النظام.
436
535
39 - من الذي أعطى عمر هذه الصلاحيات لإصدار هذه القرارات الخطيرة؟.
436
536
40 - مقاصد عمر شريفة.
437
537
41 - كيف سكت رسول الله على الرجل حتى استفحل أمره.
439
538
42 - تبريرات عمر لأفعاله.
440
539
43 - تحليل سريع لهذه المحاورة.
441
540
44 - ابن عباس واجه عمر بمجموعة هائلة من الحقائق الشرعية بهذه المحاوره.
442
541
45 - عمر يحتاط للمستقبل.
443
542
46 - خلاصة القصة.
444
543
47 - تحريف وتمييع النصوص الشرعية الواردة في على.
445
544
48 - السر في ذلك التحريف.
446
545
49 - الغالب هو المبين وهو الولي وهو الإمام.
447
546
الفصل التاسع: فك الارتباط بين المنظومة الحقوقية الإلهية وبين أهل البيت
449
547
1 - بدء محن أهل البيت الكرام.
449
548
2 - النبي يلخص الموقف.
450
549
3 - التأمين ضد الضلالة والانحراف.
451
550
4 - صيغ النصوص الشرعية التي لخص بها النبي.
452
551
5 - حديث الثقلين بالتلقين.
453
552
6 - رواة هذا الحديث من الصحابة الكرام.
454
553
7 - النص الحرفي لصيغة زيد بن أرقم التاسعة؟
454
554
8 - الصيغة العاشرة برواية زيد بن أرقم؟
455
555
9 - روافد حديث الثقلين.
455
556
10 - صيغة عملية لرفد حديث الثقلين.
457
557
11 - تظافر النصوص الشرعية النبوية مع النصوص الشرعية القرآنية.
458
558
الفصل العاشر: رد فعل القوة المتغلبة
460
559
1 - صعقت القوة المتغلبة.
460
560
2 - التشكيك بشخصية الرسول وقدرته وحصر قدراته.
460
561
3 - الشروع بالتنفيذ.
462
562
4 - الخطوة الثانية.
464
563
5 - وزيادة في الاحتياط قروت السلطة جمع أحاديث الرسول المكتوبة وحرقها.
464
564
6 - عند ما كتب الحديث رسميا.
465
565
7 - بهذا المناخ انفردت السلطة بأهل البنوة.
465
566
8 - لا مجال للتذكير بتلخيص النبي للموقف.
465
567
9 - الانفراد بالولي وبأهل بيته وبالهاشميين.
466
568
10 - عقوبات إضافية إكراما لحديث الثقلين.
466
569
11 - مضمون القرارات العتيدة.
466
570
12 - وقت عضب القوة المتغلبة على أهل البيت الكرام.
467
571
13 - الإمام على يشكو بثه وحزنه إلى الله ويبرر موقفه السلمي.
467
572
14 أبو جعفر محمد بن على الباقر يشكو حزنه وبثه إلى الله.
468
573
15 - معاوية يرعى حديث الثقلين وروافده.
469
574
16 - أهل الطاعة ينفذون أوامر المتغلب.
469
575
17 - أهل الذمة.
469
576
18 - ليتهم عاملوا أهل بيت النبوة كما عاملوا اليهود والنصارى.
470
577
19 - سنة الرسول وسنة القوة الغالبة.
470
578
20 - خلال هذه المدة.
471
579
21 - إذا تعارضت السنتان فما هي السنة الواجبة التطبيق؟
471
580
22 - مثال على ترجيح سنة القوة المتغلبة على سنة رسول الله.
472
581
23 - صلاة التراويح خير مثال على ذلك.
472
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025