البيع - السيد مصطفى الخميني - ج ٢ - الصفحة ٧٤
السابق
ويصير به ماهية كما شرحناه، فلا داعي إلى التقسيم المذكور، فليتدبر جيدا.
الوجه الثالث من الوجوه العقلية ومنها أيضا: أن ظاهر الأصحاب رضوان الله تعالى عليهم في بيان حقيقة البيع وتعريفه، أنه هو الماهية المؤثرة، دون الماهية المطلقة، فإن قولهم: " هو مبادلة مال بمال " (1) أو " تمليك بعوض " (2) أو " تبادل بين الإضافتين " (3) أو غير ذلك (4)، ليس معناه إلا ما هو ذلك بالحمل الشائع.
ولو كان المراد منه الأمور الإنشائية الأعم من التي تكون موضوعة لحكم العقل وسببا للانتقال، لكان اللازم عليهم عدم اعتبارهم القبول في الماهية، مع أنهم جعلوه ركنا، ضرورة أن المعنى الانشائي من البيع - كما صرح به الوالد المحقق - مد ظله (5) - يحصل بالإيجاب وحده.

١ - المصباح المنير ١: ٨٧، البيع، الإمام الخميني (قدس سره) ١: ٤١.
٢ - حاشية المكاسب، المحقق الخراساني: ٥، حاشية المكاسب، السيد اليزدي ١: ٥٣ / السطر ٣٠.
٣ - البيع، الإمام الخميني (قدس سره) ١: ٩ و ١٢.
٤ - المبسوط ٢: ٧٦، المختصر النافع: ١١٨، تذكرة الفقهاء ١: ٤٦٢، الدروس الشرعية ٣: ١٩١، جامع المقاصد ٤: ٥٥.
5 - البيع، الإمام الخميني (قدس سره) 1: 219 - 220، و 223 - 224 و 2: 102 - 103.
(٧٤)
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 الأمر الأول: فيما هو محل النزاع في بيع الفضولي 7
2 الشبهة في مصداقين من بيع الفضولي 10
3 الأمر الثاني: في أن صحة الفضولي على القاعدة 12
4 بيان الناحية الأولى لامتناع تصحيح الفضولي على القواعد ودفعها 13
5 الناحية الأخرى لبطلان تصحيح الفضولي على القواعد: 14
6 الناحية الثالثة لبطلان تصحيح الفضولي على القواعد: 17
7 الأمر الثالث: في جريان الفضولي في جميع العقود والإيقاعات 20
8 الأمر الرابع: في صحة بيع الفضولي مع عدم سبق المنع 23
9 الاستدلال بخبر عروة البارقي 25
10 حول ظاهر الجملة الأولى من حديث عروة 26
11 حول ظاهر الجملة الثانية من الحديث 27
12 حول ظاهر الجملة الثالثة 29
13 حول ظاهر الجملة الرابعة من حديث عروة البارقي 30
14 الاستدلال بمعتبرة محمد بن قيس على صحة الفضولي 32
15 الطوائف الأخرى المستدل بها على صحة الفضولي: الطائفة الأولى: وهي المآثير الواردة في تزويج المملوك بغير الإذن 34
16 وجه آخر لإثبات دلالة الطائفة الأولى على صحة الفضولي مطلقا 37
17 الطائفة الثانية: المآثير الواردة في عقد النكاح إذا صدر من غير الزوجين 40
18 الطائفة الثالثة: المآثير الواردة في المضاربة 41
19 الطائفة الرابعة: المآثير الواردة في الاتجار بمال اليتيم 45
20 الطوائف الأخرى قد يستدل بها على صحة الفضولي 47
21 ما يمكن أن يردع عن سيرة المتشرعة على تصحيح الفضولي: الأمر الأول: حول شمول الأدلة العامة للفضولي وعدمه 51
22 الأمر الثاني: دعوى ظهور بعض الأدلة اللفظية في فساد الفضولي 55
23 فمنها: المستثنى في آية التجارة 55
24 ومنها: نبوي ابن حزام المعروف عند الفريقين 58
25 ومنها: النبوي " لا بيع إلا فيما تملك " 63
26 ومنها: معتبر محمد بن القاسم بن الفضيل 65
27 ومنها: معتبر ابن مسلم 66
28 ومنها: ما في ذيل رواية " الاحتجاج " 67
29 ومنها: مكاتبة الصفار إلى العسكري 68
30 تذييل: حول الوجوه العقلية أو العقلائية المستدل بها على بطلان الفضولي: الوجه الأول من الوجوه العقلية 71
31 الوجه الثاني من الوجوه العقلية على بطلان الفضولي 74
32 الوجه الثالث من الوجوه العقلية 76
33 الوجه العقلائي لبطلان الفضولي ونقده 77
34 الأمر الخامس: فيما لو باع الفضولي مع سبق المنع 80
35 وجه الجمع بين المآثير الدالة على صحة الفضولي والدالة على بطلانه 83
36 الأمر السادس: حول بيع الفضولي لنفسه 87
37 الصورة التي لا يصح فيها بيع الفضولي الغاصب 89
38 وجه عدم صحة بيع الغاصب لنفسه وتزييفه 91
39 مختار الوالد المحقق في دفع الوجه السابق ونقده 93
40 حكم ما لو باع الفضولي الغاصب عن المالك 95
41 تذنيب: في بيان إشكالين آخرين على صحة بيع الغاصب لنفسه مع دفعهما 96
42 الأمر السابع: في حكم ما لو كان المشتري غاصبا 100
43 مختارنا في الجواب عن شبهة شراء الفضولي الغاصب لنفسه 102
44 الأمر الثامن: في بيع الفضولي بانيا على التسليم ولو بالغصب 105
45 الأمر التاسع: في أقسام بيع الفضولي 107
46 تصحيح الفضولية في بيع الكلي 108
47 حكم ما إذا باع فضولا عن الغير ولم يجز 111
48 مسألة: فيما لو باع الفضولي ما في ذمة شخص من آخر بثمن في ذمة نفسه 113
49 الأمر العاشر: في جريان الفضولية في المعاطاة 115
50 الأمر الحادي عشر: في إيجاد المعاملة الإنشائية بانيا على إلحاق الرضا 117
51 الإشكال في صحة الفضولية من كل شخص 118
52 الأمر الثاني عشر: في الإجازة 119
53 المرحلة الأولى: في نزاع الكشف والنقل 120
54 حول معاني النقل: المعنى الأول 120
55 المعنى الثاني للنقل 121
56 المعنى الثالث للنقل 126
57 المعنى الرابع للنقل 127
58 حول معاني الكشف: المعنى الأول 128
59 المعنى الثاني 129
60 المعنى الثالث: 130
61 مختار المحقق العراقي في الشرط المتأخر ونقده 131
62 مختار الوالد المحقق - مد ظله - في الشرط المتأخر وبيان ما فيه 133
63 مختارنا في حقيقة الشرط المتأخر 135
64 المعنى الرابع 136
65 المعنى الخامس 139
66 المعنى السادس 141
67 فذلكة الكلام في المقام 144
68 حول ما يرد على القول بالكشف إثباتا 144
69 توهم دلالة بعض المآثير على القول بالكشف 147
70 الجواب عن التوهم السابق 152
71 جريان الكشف في الإقالة والفسخ لا يستلزم جريانه في الإجازة 154
72 فذلكة: مرامنا في الفضولي والإجازة 156
73 المرحلة الثانية: في ثمرة الأقوال في المسألة: قضية الكشف الحقيقي 158
74 اعتراض الوالد المحقق على استصحاب عدم لحوق الإجازة وجوابه 160
75 قضية الكشف الحكمي والتعبدي 161
76 سقوط الأحكام الوضعية الشرعية الثابتة قبل الإجازة 164
77 فرع: في حكم التصرفات الناقلة الواقعة بين العقد والإجازة 165
78 قضية النقل من حين العقد بالإجازة 168
79 التفصيل بين النماءات المتصلة والمنفصلة والأحكام الشرعية والعقلائية 169
80 مسألة في حكم ما لو باع المالك قبل الإجازة أو باع النماءات المنفصلة 171
81 حكم المسألة بناء على النقل من الحين 173
82 حول عدم الفائدة في المسائل التي تعرض لها الأصحاب على القولين 176
83 مسألة في حكم تصرف الأصيل في المعقود عليه 177
84 مقتضى القواعد الكلية والأدلة العامة 177
85 حكم تصرفات الأصيل بناء على مختار الأصحاب 181
86 بيان وجه الخلل في مختار الأصحاب هنا 183
87 * المرحلة الثالثة: حول الأمور التي لا بد من التعرض لها: * الأمر الأول: لزوم إبراز الرضا 185
88 الأولى: عدم كفاية الرضا الباطني 186
89 الثانية: عدم الحاجة إلى الانشاء 188
90 تذييل حول المآثير التي قد يتوهم دلالتها على كفاية الرضا الباطني 189
91 تنبيه في كفاية مطلق اللفظ بناء على اشتراط الرضا المبرز 190
92 الأمر الثاني: ما إذا أمضى الكشفي من حين الإجازة أو النقلي حين العقد: الأولى: ما إذا أطلق المجيز إجازته 192
93 الثانية: في صحة إجازة النقلي عند الكشفي وبالعكس 193
94 الثالثة: فيما إذا أجاز النقلي على الكشف وبالعكس 195
95 الأمر الثالث: لو رد المالك قبل الإجازة، فهل تفيد الإجازة اللاحقة، أم لا؟ الجهة الأولى: في أن الرد مانع، أو عدمه شرط 196
96 بناء المسألة على اختلاف المباني في حقيقة الانشاء والجواب عنه 200
97 الجهة الثانية: مقتضى الأدلة الاجتهادية بالنسبة لرد المالك قبل الإجازة 201
98 الجهة الثالثة: مقتضى الأصول العملية 204
99 الأمر الرابع: أن الإجازة حكم أو حق 205
100 شبهة على إرث حق الإجازة وجوابها 207
101 الأمر الخامس: جريان الفضولية في العقود الإذنية والقبض والإقباض 210
102 هل أن إجازة العقد إجازة للقبض أم لا؟ 212
103 الأمر السادس: ابتناء الإجازة على الفور وعدمه 214
104 مسألة في ثبوت الخيار مع مماطلة المالك في الرد والإجازة وعدمه 216
105 بيان مختارنا وأنه التخيير 217
106 تذييل: الوجوه التي يمكن الاستناد إليها في محتملات المسألة 221
107 الأمر السابع: جريان الفضولية في نفس الإجازة 223
108 الأمر الثامن: كون الإجازة مطابقة لمضمون العقد 225
109 الحق في النزاع الكبروي 226
110 الحق في النزاع الصغروي 227
111 حكم عدم تطابق الإجازة مع العقد في الأوصاف والقيود 229
112 حكم عدم تطابق الإجازة مع العقد المشروط 230
113 حكم الإجازة المقيدة أو المشروطة لعقد مجرد عنهما 231
114 بيان حكم الشرط وأنه يبطل أم لا 232
115 مختارنا في عدم تطابق الإجازة مع المجاز 233
116 حكم تخلف الأصيل عن قبول الشرط أو العمل به 235
117 الأمر التاسع: أن النزاع هل يختص بوقوع الإجازة بعد تمامية العقد أم لا؟ 236
118 المرحلة الرابعة: فيما يتعلق بالمجيز: الأمر الأول: كونه جائز التصرف ونافذ القول حين الإجازة 239
119 الأمر الثاني: في أن وجود المجيز شرط أم لا 241
120 الحق عدم اشتراط وجود مجيز حال العقد 243
121 تذييل حول استدلالي المحقق الرشتي على اشتراط وجود المجيز حال العقد 245
122 الأمر الثالث: حول اشتراط نفوذ تصرف المجيز زائدا على أصل وجوده 247
123 المسألة الأولى: في الإجازة بعد فك الرهن 247
124 الجهة الأولى: في صحته بها 248
125 الجهة الثانية: في عدم الحاجة إلى الإجازة بعد فك الرهن 251
126 تنبيه: حول وجوب الإجازة على الراهن لوجوب الوفاء بالعقد الثاني 253
127 الجهة الثالثة: في جريان نزاع الكشف والنقل في بيع العين المرهونة 254
128 إشارة لبعض الفروع المشابهة لمسألة الرهن 257
129 حول عدم التنافي بين الإجارة والبيع وبين الرهن 258
130 المسألة الثانية: فيمن باع ثم ملك 259
131 الفرع الأول: في بيع العين الشخصية لنفسه ثم تملكها بسبب اختياري 262
132 حول استدلالات القائلين بفساد بيع العين الشخصية ثم تملكها 263
133 الوجه الأول 264
134 الأجوبة الأربعة عن الاستدلال السابق 265
135 الوجه الثاني 269
136 الوجه الثالث 272
137 المختار في الجواب عن الاستدلال الثالث 273
138 الوجه الرابع 276
139 تنبيه وتوضيح: حول تقريب الإشكال الأخير 279
140 الوجه الخامس 281
141 الجواب عن الاستدلال الخامس 282
142 الوجه السادس 285
143 الطائفة الأولى والثانية: هي الأخبار التي نصت على أصل المسألة 286
144 الطائفة الثالثة: المآثير الخاصة 288
145 الطائفة الرابعة: الروايات الخاصة الواردة في نكاح العبيد والإماء 292
146 بحث وتوضيح: حول تفصيل الشيخ الأعظم وإيراد الوالد المحقق عليه 297
147 الفرع الأول: فيما إذا باع عن المالك فصار مالكا 298
148 بحث: في صحة البيع للمالك فيمن باع ثم ملك 300
149 في صحة وفساد العقد الثاني في مسألة " من باع ثم ملك " 301
150 الفرع الثاني: حول احتياج العقد الأول إلى الإجازة ووجوبها 302
151 الجهة الأولى: فيما إذا اشترى ما باعه ولم يتغير حاله بين العقدين 304
152 الجهة الثانية: فيما إذا اشترى ما باعه وتغير حاله بين العقدين 305
153 الجهة الثالثة: في وجوب الإجازة بناء على الاحتياج إليها 310
154 في إثبات وجوب الوفاء بالاشتراء 310
155 في إثبات وجوب الإجازة بناء على الاحتياج إليها 313
156 تنبيه حول المآثير الدالة على اعتبار الإجازة ونفيها 313
157 مسألة: فيما إذا باع فضولا للمالك أو لثالث ثم ملك ولم ينتقل إلى من باع له 316
158 الفرع الثالث: فيما إذا باع ثم ملك بالإرث أو كان المبيع كليا أو غير ذلك 317
159 بحث وتتميم: فيمن تصرف عن استحقاق مع جهله باستحقاقه 317
160 إشارة إلى بعض التفصيلات في المقام 319
161 الحق في الإيقاعات بالمعنى الأعم والأخص 322
162 الحق في العقود 324
163 المرحلة الخامسة: فيما يتعلق بالمجاز: الأمر الأول: في انقسام الشرط إلى مقوم الماهية ومحقق الوجود 327
164 المرحلة الأولى: فيما يتعلق بالشرائط حسب الأدلة الاجتهادية 330
165 حكم العقد الانشائي المحتاج إلى الإجازة 333
166 حكم العقد الانشائي الذي لا يحتاج إلى الإجازة 334
167 المرحلة الثانية: في اختلاف اقتضاء الكشف والنقل في الشرائط 334
168 بحث وتفصيل: حول عدم اعتبار استمرار الشرط غير المقوم للماهية 338
169 بيان حال الشرط غير المقوم بناء على اعتباره 339
170 المرحلة الثالثة: في مقتضى الأصول العملية 341
171 عدم جريان الاستصحاب المزبور في مثل شرط المعلومية 344
172 حكم جريان استصحاب الشرائط المعتبرة حال العقد والإجازة 345
173 إيقاظ: لزوم واجدية العقد للشرائط المعتبرة حين اتصافه بكونه بيعا 346
174 الأمر الثاني: حول اشتراط معلومية المجاز للمجيز 347
175 فروع 349
176 الأمر الثالث: في إجازة المالك لأحد العقود الفضولية مبهما أو معينا 350
177 الصورة الأولى: في إجازة أحد العقود العرضية 351
178 الصورة الثانية: في إجازة أحد العقود الطولية 352
179 الصورة الثالثة: ما لو ترتبت العقود على الثمن 356
180 الإشكال العقلي على العقود المترتبة على الأثمان النوعية مطلقا 358
181 حكم ما إذا أجاز شخص العقد المتأخر 360
182 الصورة الرابعة: التقاء السلسلة الواقعة على المبيع مع ما وقع على الثمن 362
183 تذنيب: حول توقف صحة رد العقد اللاحق على صحة السابق 363
184 تذنيب: حول الإشكال في تتبع العقود مع علم المشتري بالغصب 363
185 المرحلة السادسة: فيما يتعلق بالرد: الأمر الأول: في مقتضى الأصول العملية 365
186 الأمر الثاني: في أن فائدة الرد رفع المنع عن الأصيل 369
187 الأمر الثالث: في أن الأفعال الصادرة من المالك توجب سقوط قابلية العقد 371
188 الأمر الرابع: في عدم ثبوت حق رد العقد للفضولي 372
189 * المرحلة السابعة: فيما يتعلق ببعض أحكام الفضولي: * المسألة الأولى: في إقباض الأصيل الثمن للفضولي 374
190 المسألة الثانية: في استرداد المشتري للثمن مع علمه بالفضولية 377
191 المسألة الثالثة: حول تلف أو إتلاف الثمن بيد البائع الغاصب 379
192 تقريب عدم ضمان البائع وتزييفه 381
193 تنبيه: حول التفصيل بين التلف والإتلاف 383
194 المسألة الرابعة: حول ضمان المشتري مع تصرفه في العين المغصوبة 385
195 المسألة الخامسة: حول اغترام المشتري الجاهل 387
196 الأدلة المستدل بها على ضمان البائع وجواز مراجعة المشتري إليه: أولها: قاعدة نفي الغرور 389
197 بحث قاعدة الغرور سندا 389
198 بحث قاعدة الغرور دلالة 393
199 الجهة الأولى: في أن المراد من " الغار " هو العالم لا الجاهل 393
200 الجهة الثانية: في تحديد ما يضمنه الغار 397
201 الجهة الثالثة: في تحديد الضامن وأنه الغار المتلف أو المغرور 398
202 بيان النسبة بين قاعدة الغرور والإتلاف 400
203 الجهة الرابعة: حول رجوع المغرور إلى الغار قبل اغترامه للمالك 402
204 الجهة الخامسة: في تحديد من يضمن المهر عند التدليس 405
205 الجهة السادسة: في تحديد الضامن عند تعدد الغارين طوليا وعرضيا 408
206 جريان القاعدة في رجوع المشتري إلى البائع الجاهل بعد أداء الخسارة 409
207 حول دعوى معتبر جميل على جواز المراجعة إلى البائع 411
208 ثانيها: قاعدة الإتلاف 412
209 حول جريان قاعدة الإتلاف لتضمين البائع 414
210 حول روايات " شاهد الزور " الواردة فيها كلمة " الإتلاف " 416
211 ثالثها: قاعدة التسبيب 418
212 استشكال الوالد المحقق في روايات قاعدة التسبيب والجواب عنه 420
213 تفصيلنا في مسألة ضمان البائع 422
214 رابعها: قاعدة نفي الضرر 424
215 تذنيب: فيما ذكره الأصحاب من رجوع المالك إلى البائع والمشتري 425
216 المسألة السادسة: حول رجوع المستوفي للمنفعة المغصوبة على البائع 427
217 إيقاظ: في التمسك بقاعدة قبح الظلم لإثبات ضمان البائع الغاصب 429
218 الجهة السابعة: في رجوع المشتري الغارم لزيادة القيمة السوقية على البائع 429
219 البحث عن مسألة تعاقب الأيادي: الجهة الأولى: حول شبهة عقلية في مسألة تعاقب الأيادي 431
220 محذور ملكية المالك لجميع الأبدال مع اشتغال ذمم الكل وجوابه 434
221 عدم عقلائية قاعدة " على اليد " 436
222 حول حل الشبهة بناء على اشتغال الذمة بنفس العين 437
223 عدم تعدد الضمان على مسلكنا مع تعاقب الأيدي 438
224 دلالة " على اليد " على الحكم التكليفي وسقوط الاستدلال بها 439
225 الجهة الثانية: دلالة " على اليد " على جواز الرجوع إلى كل يد من السلسلة 441
226 الجهة الثالثة: حول جواز رجوع السابق إلى اللاحق دون العكس 443
227 فذلكة الكلام في المقام 448
228 توهم وقوع المبادلة في بعض أنحاء الغرامات وجوابه 451
229 إشارة إلى أهم الوجوه المذكورة على جواز رجوع السابق إلى اللاحق 452