الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
464
463
462
461
460
459
458
457
456
455
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
الأمر الأول: فيما هو محل النزاع في بيع الفضولي
7
2
الشبهة في مصداقين من بيع الفضولي
10
3
الأمر الثاني: في أن صحة الفضولي على القاعدة
12
4
بيان الناحية الأولى لامتناع تصحيح الفضولي على القواعد ودفعها
13
5
الناحية الأخرى لبطلان تصحيح الفضولي على القواعد:
14
6
الناحية الثالثة لبطلان تصحيح الفضولي على القواعد:
17
7
الأمر الثالث: في جريان الفضولي في جميع العقود والإيقاعات
20
8
الأمر الرابع: في صحة بيع الفضولي مع عدم سبق المنع
23
9
الاستدلال بخبر عروة البارقي
25
10
حول ظاهر الجملة الأولى من حديث عروة
26
11
حول ظاهر الجملة الثانية من الحديث
27
12
حول ظاهر الجملة الثالثة
29
13
حول ظاهر الجملة الرابعة من حديث عروة البارقي
30
14
الاستدلال بمعتبرة محمد بن قيس على صحة الفضولي
32
15
الطوائف الأخرى المستدل بها على صحة الفضولي: الطائفة الأولى: وهي المآثير الواردة في تزويج المملوك بغير الإذن
34
16
وجه آخر لإثبات دلالة الطائفة الأولى على صحة الفضولي مطلقا
37
17
الطائفة الثانية: المآثير الواردة في عقد النكاح إذا صدر من غير الزوجين
40
18
الطائفة الثالثة: المآثير الواردة في المضاربة
41
19
الطائفة الرابعة: المآثير الواردة في الاتجار بمال اليتيم
45
20
الطوائف الأخرى قد يستدل بها على صحة الفضولي
47
21
ما يمكن أن يردع عن سيرة المتشرعة على تصحيح الفضولي: الأمر الأول: حول شمول الأدلة العامة للفضولي وعدمه
51
22
الأمر الثاني: دعوى ظهور بعض الأدلة اللفظية في فساد الفضولي
55
23
فمنها: المستثنى في آية التجارة
55
24
ومنها: نبوي ابن حزام المعروف عند الفريقين
58
25
ومنها: النبوي " لا بيع إلا فيما تملك "
63
26
ومنها: معتبر محمد بن القاسم بن الفضيل
65
27
ومنها: معتبر ابن مسلم
66
28
ومنها: ما في ذيل رواية " الاحتجاج "
67
29
ومنها: مكاتبة الصفار إلى العسكري
68
30
تذييل: حول الوجوه العقلية أو العقلائية المستدل بها على بطلان الفضولي: الوجه الأول من الوجوه العقلية
71
31
الوجه الثاني من الوجوه العقلية على بطلان الفضولي
74
32
الوجه الثالث من الوجوه العقلية
76
33
الوجه العقلائي لبطلان الفضولي ونقده
77
34
الأمر الخامس: فيما لو باع الفضولي مع سبق المنع
80
35
وجه الجمع بين المآثير الدالة على صحة الفضولي والدالة على بطلانه
83
36
الأمر السادس: حول بيع الفضولي لنفسه
87
37
الصورة التي لا يصح فيها بيع الفضولي الغاصب
89
38
وجه عدم صحة بيع الغاصب لنفسه وتزييفه
91
39
مختار الوالد المحقق في دفع الوجه السابق ونقده
93
40
حكم ما لو باع الفضولي الغاصب عن المالك
95
41
تذنيب: في بيان إشكالين آخرين على صحة بيع الغاصب لنفسه مع دفعهما
96
42
الأمر السابع: في حكم ما لو كان المشتري غاصبا
100
43
مختارنا في الجواب عن شبهة شراء الفضولي الغاصب لنفسه
102
44
الأمر الثامن: في بيع الفضولي بانيا على التسليم ولو بالغصب
105
45
الأمر التاسع: في أقسام بيع الفضولي
107
46
تصحيح الفضولية في بيع الكلي
108
47
حكم ما إذا باع فضولا عن الغير ولم يجز
111
48
مسألة: فيما لو باع الفضولي ما في ذمة شخص من آخر بثمن في ذمة نفسه
113
49
الأمر العاشر: في جريان الفضولية في المعاطاة
115
50
الأمر الحادي عشر: في إيجاد المعاملة الإنشائية بانيا على إلحاق الرضا
117
51
الإشكال في صحة الفضولية من كل شخص
118
52
الأمر الثاني عشر: في الإجازة
119
53
المرحلة الأولى: في نزاع الكشف والنقل
120
54
حول معاني النقل: المعنى الأول
120
55
المعنى الثاني للنقل
121
56
المعنى الثالث للنقل
126
57
المعنى الرابع للنقل
127
58
حول معاني الكشف: المعنى الأول
128
59
المعنى الثاني
129
60
المعنى الثالث:
130
61
مختار المحقق العراقي في الشرط المتأخر ونقده
131
62
مختار الوالد المحقق - مد ظله - في الشرط المتأخر وبيان ما فيه
133
63
مختارنا في حقيقة الشرط المتأخر
135
64
المعنى الرابع
136
65
المعنى الخامس
139
66
المعنى السادس
141
67
فذلكة الكلام في المقام
144
68
حول ما يرد على القول بالكشف إثباتا
144
69
توهم دلالة بعض المآثير على القول بالكشف
147
70
الجواب عن التوهم السابق
152
71
جريان الكشف في الإقالة والفسخ لا يستلزم جريانه في الإجازة
154
72
فذلكة: مرامنا في الفضولي والإجازة
156
73
المرحلة الثانية: في ثمرة الأقوال في المسألة: قضية الكشف الحقيقي
158
74
اعتراض الوالد المحقق على استصحاب عدم لحوق الإجازة وجوابه
160
75
قضية الكشف الحكمي والتعبدي
161
76
سقوط الأحكام الوضعية الشرعية الثابتة قبل الإجازة
164
77
فرع: في حكم التصرفات الناقلة الواقعة بين العقد والإجازة
165
78
قضية النقل من حين العقد بالإجازة
168
79
التفصيل بين النماءات المتصلة والمنفصلة والأحكام الشرعية والعقلائية
169
80
مسألة في حكم ما لو باع المالك قبل الإجازة أو باع النماءات المنفصلة
171
81
حكم المسألة بناء على النقل من الحين
173
82
حول عدم الفائدة في المسائل التي تعرض لها الأصحاب على القولين
176
83
مسألة في حكم تصرف الأصيل في المعقود عليه
177
84
مقتضى القواعد الكلية والأدلة العامة
177
85
حكم تصرفات الأصيل بناء على مختار الأصحاب
181
86
بيان وجه الخلل في مختار الأصحاب هنا
183
87
* المرحلة الثالثة: حول الأمور التي لا بد من التعرض لها: * الأمر الأول: لزوم إبراز الرضا
185
88
الأولى: عدم كفاية الرضا الباطني
186
89
الثانية: عدم الحاجة إلى الانشاء
188
90
تذييل حول المآثير التي قد يتوهم دلالتها على كفاية الرضا الباطني
189
91
تنبيه في كفاية مطلق اللفظ بناء على اشتراط الرضا المبرز
190
92
الأمر الثاني: ما إذا أمضى الكشفي من حين الإجازة أو النقلي حين العقد: الأولى: ما إذا أطلق المجيز إجازته
192
93
الثانية: في صحة إجازة النقلي عند الكشفي وبالعكس
193
94
الثالثة: فيما إذا أجاز النقلي على الكشف وبالعكس
195
95
الأمر الثالث: لو رد المالك قبل الإجازة، فهل تفيد الإجازة اللاحقة، أم لا؟ الجهة الأولى: في أن الرد مانع، أو عدمه شرط
196
96
بناء المسألة على اختلاف المباني في حقيقة الانشاء والجواب عنه
200
97
الجهة الثانية: مقتضى الأدلة الاجتهادية بالنسبة لرد المالك قبل الإجازة
201
98
الجهة الثالثة: مقتضى الأصول العملية
204
99
الأمر الرابع: أن الإجازة حكم أو حق
205
100
شبهة على إرث حق الإجازة وجوابها
207
101
الأمر الخامس: جريان الفضولية في العقود الإذنية والقبض والإقباض
210
102
هل أن إجازة العقد إجازة للقبض أم لا؟
212
103
الأمر السادس: ابتناء الإجازة على الفور وعدمه
214
104
مسألة في ثبوت الخيار مع مماطلة المالك في الرد والإجازة وعدمه
216
105
بيان مختارنا وأنه التخيير
217
106
تذييل: الوجوه التي يمكن الاستناد إليها في محتملات المسألة
221
107
الأمر السابع: جريان الفضولية في نفس الإجازة
223
108
الأمر الثامن: كون الإجازة مطابقة لمضمون العقد
225
109
الحق في النزاع الكبروي
226
110
الحق في النزاع الصغروي
227
111
حكم عدم تطابق الإجازة مع العقد في الأوصاف والقيود
229
112
حكم عدم تطابق الإجازة مع العقد المشروط
230
113
حكم الإجازة المقيدة أو المشروطة لعقد مجرد عنهما
231
114
بيان حكم الشرط وأنه يبطل أم لا
232
115
مختارنا في عدم تطابق الإجازة مع المجاز
233
116
حكم تخلف الأصيل عن قبول الشرط أو العمل به
235
117
الأمر التاسع: أن النزاع هل يختص بوقوع الإجازة بعد تمامية العقد أم لا؟
236
118
المرحلة الرابعة: فيما يتعلق بالمجيز: الأمر الأول: كونه جائز التصرف ونافذ القول حين الإجازة
239
119
الأمر الثاني: في أن وجود المجيز شرط أم لا
241
120
الحق عدم اشتراط وجود مجيز حال العقد
243
121
تذييل حول استدلالي المحقق الرشتي على اشتراط وجود المجيز حال العقد
245
122
الأمر الثالث: حول اشتراط نفوذ تصرف المجيز زائدا على أصل وجوده
247
123
المسألة الأولى: في الإجازة بعد فك الرهن
247
124
الجهة الأولى: في صحته بها
248
125
الجهة الثانية: في عدم الحاجة إلى الإجازة بعد فك الرهن
251
126
تنبيه: حول وجوب الإجازة على الراهن لوجوب الوفاء بالعقد الثاني
253
127
الجهة الثالثة: في جريان نزاع الكشف والنقل في بيع العين المرهونة
254
128
إشارة لبعض الفروع المشابهة لمسألة الرهن
257
129
حول عدم التنافي بين الإجارة والبيع وبين الرهن
258
130
المسألة الثانية: فيمن باع ثم ملك
259
131
الفرع الأول: في بيع العين الشخصية لنفسه ثم تملكها بسبب اختياري
262
132
حول استدلالات القائلين بفساد بيع العين الشخصية ثم تملكها
263
133
الوجه الأول
264
134
الأجوبة الأربعة عن الاستدلال السابق
265
135
الوجه الثاني
269
136
الوجه الثالث
272
137
المختار في الجواب عن الاستدلال الثالث
273
138
الوجه الرابع
276
139
تنبيه وتوضيح: حول تقريب الإشكال الأخير
279
140
الوجه الخامس
281
141
الجواب عن الاستدلال الخامس
282
142
الوجه السادس
285
143
الطائفة الأولى والثانية: هي الأخبار التي نصت على أصل المسألة
286
144
الطائفة الثالثة: المآثير الخاصة
288
145
الطائفة الرابعة: الروايات الخاصة الواردة في نكاح العبيد والإماء
292
146
بحث وتوضيح: حول تفصيل الشيخ الأعظم وإيراد الوالد المحقق عليه
297
147
الفرع الأول: فيما إذا باع عن المالك فصار مالكا
298
148
بحث: في صحة البيع للمالك فيمن باع ثم ملك
300
149
في صحة وفساد العقد الثاني في مسألة " من باع ثم ملك "
301
150
الفرع الثاني: حول احتياج العقد الأول إلى الإجازة ووجوبها
302
151
الجهة الأولى: فيما إذا اشترى ما باعه ولم يتغير حاله بين العقدين
304
152
الجهة الثانية: فيما إذا اشترى ما باعه وتغير حاله بين العقدين
305
153
الجهة الثالثة: في وجوب الإجازة بناء على الاحتياج إليها
310
154
في إثبات وجوب الوفاء بالاشتراء
310
155
في إثبات وجوب الإجازة بناء على الاحتياج إليها
313
156
تنبيه حول المآثير الدالة على اعتبار الإجازة ونفيها
313
157
مسألة: فيما إذا باع فضولا للمالك أو لثالث ثم ملك ولم ينتقل إلى من باع له
316
158
الفرع الثالث: فيما إذا باع ثم ملك بالإرث أو كان المبيع كليا أو غير ذلك
317
159
بحث وتتميم: فيمن تصرف عن استحقاق مع جهله باستحقاقه
317
160
إشارة إلى بعض التفصيلات في المقام
319
161
الحق في الإيقاعات بالمعنى الأعم والأخص
322
162
الحق في العقود
324
163
المرحلة الخامسة: فيما يتعلق بالمجاز: الأمر الأول: في انقسام الشرط إلى مقوم الماهية ومحقق الوجود
327
164
المرحلة الأولى: فيما يتعلق بالشرائط حسب الأدلة الاجتهادية
330
165
حكم العقد الانشائي المحتاج إلى الإجازة
333
166
حكم العقد الانشائي الذي لا يحتاج إلى الإجازة
334
167
المرحلة الثانية: في اختلاف اقتضاء الكشف والنقل في الشرائط
334
168
بحث وتفصيل: حول عدم اعتبار استمرار الشرط غير المقوم للماهية
338
169
بيان حال الشرط غير المقوم بناء على اعتباره
339
170
المرحلة الثالثة: في مقتضى الأصول العملية
341
171
عدم جريان الاستصحاب المزبور في مثل شرط المعلومية
344
172
حكم جريان استصحاب الشرائط المعتبرة حال العقد والإجازة
345
173
إيقاظ: لزوم واجدية العقد للشرائط المعتبرة حين اتصافه بكونه بيعا
346
174
الأمر الثاني: حول اشتراط معلومية المجاز للمجيز
347
175
فروع
349
176
الأمر الثالث: في إجازة المالك لأحد العقود الفضولية مبهما أو معينا
350
177
الصورة الأولى: في إجازة أحد العقود العرضية
351
178
الصورة الثانية: في إجازة أحد العقود الطولية
352
179
الصورة الثالثة: ما لو ترتبت العقود على الثمن
356
180
الإشكال العقلي على العقود المترتبة على الأثمان النوعية مطلقا
358
181
حكم ما إذا أجاز شخص العقد المتأخر
360
182
الصورة الرابعة: التقاء السلسلة الواقعة على المبيع مع ما وقع على الثمن
362
183
تذنيب: حول توقف صحة رد العقد اللاحق على صحة السابق
363
184
تذنيب: حول الإشكال في تتبع العقود مع علم المشتري بالغصب
363
185
المرحلة السادسة: فيما يتعلق بالرد: الأمر الأول: في مقتضى الأصول العملية
365
186
الأمر الثاني: في أن فائدة الرد رفع المنع عن الأصيل
369
187
الأمر الثالث: في أن الأفعال الصادرة من المالك توجب سقوط قابلية العقد
371
188
الأمر الرابع: في عدم ثبوت حق رد العقد للفضولي
372
189
* المرحلة السابعة: فيما يتعلق ببعض أحكام الفضولي: * المسألة الأولى: في إقباض الأصيل الثمن للفضولي
374
190
المسألة الثانية: في استرداد المشتري للثمن مع علمه بالفضولية
377
191
المسألة الثالثة: حول تلف أو إتلاف الثمن بيد البائع الغاصب
379
192
تقريب عدم ضمان البائع وتزييفه
381
193
تنبيه: حول التفصيل بين التلف والإتلاف
383
194
المسألة الرابعة: حول ضمان المشتري مع تصرفه في العين المغصوبة
385
195
المسألة الخامسة: حول اغترام المشتري الجاهل
387
196
الأدلة المستدل بها على ضمان البائع وجواز مراجعة المشتري إليه: أولها: قاعدة نفي الغرور
389
197
بحث قاعدة الغرور سندا
389
198
بحث قاعدة الغرور دلالة
393
199
الجهة الأولى: في أن المراد من " الغار " هو العالم لا الجاهل
393
200
الجهة الثانية: في تحديد ما يضمنه الغار
397
201
الجهة الثالثة: في تحديد الضامن وأنه الغار المتلف أو المغرور
398
202
بيان النسبة بين قاعدة الغرور والإتلاف
400
203
الجهة الرابعة: حول رجوع المغرور إلى الغار قبل اغترامه للمالك
402
204
الجهة الخامسة: في تحديد من يضمن المهر عند التدليس
405
205
الجهة السادسة: في تحديد الضامن عند تعدد الغارين طوليا وعرضيا
408
206
جريان القاعدة في رجوع المشتري إلى البائع الجاهل بعد أداء الخسارة
409
207
حول دعوى معتبر جميل على جواز المراجعة إلى البائع
411
208
ثانيها: قاعدة الإتلاف
412
209
حول جريان قاعدة الإتلاف لتضمين البائع
414
210
حول روايات " شاهد الزور " الواردة فيها كلمة " الإتلاف "
416
211
ثالثها: قاعدة التسبيب
418
212
استشكال الوالد المحقق في روايات قاعدة التسبيب والجواب عنه
420
213
تفصيلنا في مسألة ضمان البائع
422
214
رابعها: قاعدة نفي الضرر
424
215
تذنيب: فيما ذكره الأصحاب من رجوع المالك إلى البائع والمشتري
425
216
المسألة السادسة: حول رجوع المستوفي للمنفعة المغصوبة على البائع
427
217
إيقاظ: في التمسك بقاعدة قبح الظلم لإثبات ضمان البائع الغاصب
429
218
الجهة السابعة: في رجوع المشتري الغارم لزيادة القيمة السوقية على البائع
429
219
البحث عن مسألة تعاقب الأيادي: الجهة الأولى: حول شبهة عقلية في مسألة تعاقب الأيادي
431
220
محذور ملكية المالك لجميع الأبدال مع اشتغال ذمم الكل وجوابه
434
221
عدم عقلائية قاعدة " على اليد "
436
222
حول حل الشبهة بناء على اشتغال الذمة بنفس العين
437
223
عدم تعدد الضمان على مسلكنا مع تعاقب الأيدي
438
224
دلالة " على اليد " على الحكم التكليفي وسقوط الاستدلال بها
439
225
الجهة الثانية: دلالة " على اليد " على جواز الرجوع إلى كل يد من السلسلة
441
226
الجهة الثالثة: حول جواز رجوع السابق إلى اللاحق دون العكس
443
227
فذلكة الكلام في المقام
448
228
توهم وقوع المبادلة في بعض أنحاء الغرامات وجوابه
451
229
إشارة إلى أهم الوجوه المذكورة على جواز رجوع السابق إلى اللاحق
452
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025