أبناء الرسول في كربلاء - خالد محمد خالد - الصفحة ١٣٥
السابق
إنها هي السماء، كانت تطلق مدافعها تحية..!!
تحية إجلال، للمهمة التي أنجزها الشهداء..!!
وتحية استقبال للأرواح التي كانت قد بدأت رحلة خلودها.. حيث تتلقى من يمين الرحمن ما أعده لها من مثوبة، ونعيم، وعطاء..!!
(١٣٥)
التالي
الاولى ١
١٥٦ الاخيرة
الفهرست