نفحات الأزهار - السيد علي الميلاني - ج ١٤ - الصفحة ١٤٨
السابق
كان طريق البحث والنقاش في بعض الطرق مسدودا على مثل ابن الجوزي كان إيراده هذا الحديث في كتابه المذكور مجازفة، لأن الحديث حينئذ لا يكون مما يناسب الكتاب موضوعا.
والثالث: إن كثيرا من مناقشاته في رجال طرقه مردودة.
والرابع: لو سلمنا جميع مناقشاته، كان الحديث ضعيفا سندا، لكنك قد عرفت سابقا من كلمات أئمة القوم أن اجتماع الطرق الضعيفة على حديث واحد يوجب تقوي بعضها ببعض، وبذلك يرتقي الحديث إلى درجة الحسن... وعلى هذا، فإن مجرد هذه الطرق الكثيرة التي ذكرها ابن الجوزي وخدش فيها - هي وحدها مع قطع النظر عن غيرها - تقتضي أن يكون الحديث حسنا لا ضعيفا.
الخامس: إن الوجوه السابقة التي ذكرناها لإثبات صحة حديث الطير وحسنه إذا انضمت إلى هذه الطرق الكثيرة - المفروض ضعفها - بلغت بالحديث إلى مرتبة القوة والاعتبار.
(١٤٨)
التالي
الاولى ١
٤٤٨ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 ملحق سند حديث الطير 4
2 ذكر أسانيد صحيحة لحديث الطير خارج الصحاح: 6
3 ما رواه البخاري في التاريخ الكبير 6
4 ما رواه عباد بن يعقوب الرواجني 6
5 ما رواه أبو يعلى الموصلي 7
6 ما رواه ابن أبي حاتم الرازي 7
7 ما رواه أبو القاسم الطبراني 8
8 ما رواه أبو الحسن الدارقطني 10
9 ما رواه الحربي 10
10 ما رواه بحشل الواسطي 11
11 ما رواه أبو نعيم الإصبهاني 11
12 ما رواه الخطيب البغدادي 13
13 ما رواه ابن المغازلي الواسطي 14
14 ما رواه ابن عساكر الدمشقي 14
15 1 - رواية عيسى بن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي 17
16 2 - رواية سعيد بن المسيب 18
17 3 - رواية عثمان الطويل 18
18 4 - رواية ميمون بن أبي خلف 19
19 5 - رواية محمد بن المنكدر 20
20 6 - رواية ثمامة بن عبد الله 20
21 7 - رواية عبد الله بن المثنى 21
22 8 - رواية جعفر بن سليمان الضبعي 21
23 9 - رواية سكين بن عبد العزيز 22
24 10 - رواية الصباح بن محارب 22
25 11 - رواية عبد الله بن لهيعة 23
26 12 - رواية عبد الله بن صالح 23
27 13 - رواية عبد السلام بن راشد 24
28 14 - رواية قطن بن نسير 25
29 15 - رواية الحكم بن عتبة 25
30 16 - رواية إسحاق بن عبد الله 26
31 17 - رواية عبد الملك بن عمير 26
32 18 - رواية الأوزاعي الفقيه الشهير 26
33 19 - رواية شعبة بن الحجاج 27
34 20 - رواية زهير بن معاوية 28
35 21 - رواية مالك بن أنس الفقيه المشهور 28
36 22 - رواية إسحاق الأزرق 29
37 23 - رواية يونس بن أرقم 29
38 24 - رواية أبي العوام الرياحي 30
39 25 - رواية عبد الرزاق بن همام الصنعاني 30
40 26 - رواية عبيد الله بن موسى 31
41 27 - رواية أبي عاصم النبيل 31
42 28 - رواية إبراهيم المصيصي 32
43 29 - رواية عبيد الله القواريري 32
44 30 - رواية سهل بن زنجلة 33
45 31 - رواية وهب بن بقية 33
46 32 - رواية محمد بن مصفى 34
47 33 - رواية البخاري صاحب الصحيح 34
48 34 - رواية حاتم بن الليث 35
49 35 - رواية فهد بن سليمان 36
50 36 - رواية أحمد بن حازم 36
51 37 - رواية أبي الأحوص 37
52 38 - رواية محمد بن إسماعيل الترمذي 37
53 39 - رواية أبي بكر الباغندي 38
54 40 - رواية الحسين بن فهم 38
55 41 - رواية بحشل الواسطي 39
56 42 - رواية أبي جعفر الفسوي 39
57 43 - رواية مطين الحضرمي 40
58 44 - رواية ابن صدقة 40
59 45 - رواية أحمد الورتنيس 41
60 46 - رواية الجاذري الواسطي 41
61 47 - رواية أبي بكر الناقد التمار 42
62 48 - رواية أبي القاسم القطيعي 42
63 49 - رواية أبي الفتح القرشي 43
64 50 - رواية ابن متويه الأصبهاني 43
65 51 - رواية ابن الأنباري النحوي 44
66 52 - رواية أبي الحسن ابن سراج 44
67 53 - رواية عمر الزيادي 45
68 54 - رواية أبي الليث الفرائضي 45
69 55 - رواية أبي الطيب اللخمي 46
70 56 - رواية ابن نيروز الأنماطي 46
71 57 - رواية أبي عبد الله المحارب 47
72 58 - رواية أبي جعفر الجورجيري 48
73 59 - رواية محمد بن مخلد العطار 48
74 60 - رواية أبي الحسن العبدي اللنباني 49
75 61 - رواية حمزة بن القاسم الهاشمي 49
76 62 - رواية الزعفراني الواسطي 50
77 63 - رواية ابن شوذب البغدادي 50
78 64 - رواية ابن نجيح البغدادي البزاز 51
79 65 - رواية أبي العباس ابن محبوب 51
80 66 - رواية أبي بكر السوسي 52
81 67 - رواية أبي جعفر ابن دحيم 52
82 68 - رواية أبي بكر ابن خلاد 53
83 69 - رواية أبي علي الطوماري 53
84 70 - رواية أبي أحمد ابن عدي 54
85 71 - رواية أبي الشيخ الأصبهاني 54
86 72 - رواية أبي أحمد الحاكم 55
87 73 - رواية محمد بن المظفر البغدادي 56
88 74 - رواية عبيد الله بن معروف 56
89 75 - رواية أبي بكر ابن المقرئ الأصبهاني 57
90 76 - رواية أبي عمر ابن حيويه 58
91 77 - رواية ابن شاذان البزاز 58
92 78 - رواية ابن بيري الواسطي 59
93 79 - رواية أبي طاهر المخلص البغدادي 59
94 80 - رواية أبي سعد الإسماعيلي 60
95 81 - رواية عبد الوهاب الكلابي 60
96 82 - رواية أبي بكر ابن طاوان 61
97 83 - رواية المعدل الواسطي 62
98 84 - رواية ابن النجار التميمي 62
99 85 - رواية الفرج البرجمي 62
100 86 - رواية أبي محمد ابن البيع البغدادي 63
101 87 - رواية ابن أبي الجراح المروزي 63
102 88 - رواية أبي علي ابن شاذان 64
103 89 - رواية أبي القاسم السهمي 64
104 90 - رواية أبي الحسن ابن السمار 65
105 91 - رواية أبي طالب السوادي 66
106 92 - رواية ابن العشاري الحربي البغدادي 66
107 93 - رواية أبي سعد الجنزرودي 67
108 94 - رواية أبي محمد الجوهري 67
109 95 - رواية سبط بحرويه الأصبهاني 68
110 96 - رواية ابن الآبنوسي 68
111 97 - رواية أبي الحسن الحسن آبادي 69
112 98 - رواية ابن المهتدي البغدادي 69
113 99 - رواية أبي محمد الكتاني 70
114 100 - رواية أبي الحسين ابن النقور البزاز 70
115 101 - رواية أبي المظفر الكوسج 71
116 102 - رواية أبي القاسم ابن مسعدة 71
117 103 - رواية أبي بكر الغورجي 72
118 104 - رواية أبي نصر الترياقي 72
119 105 - رواية أبي الغنائم الدقاق 73
120 106 - رواية أبي بكر ابن خلف النيسابوري 73
121 107 - رواية أبي عامر القاضي الأزدي 74
122 108 - رواية أبي بكر ابن سوسن التمار 75
123 109 - رواية إسماعيل ابن البيهقي 75
124 110 - رواية أبي محمد ابن الأكفاني 76
125 111 - رواية ابن البناء البغدادي 76
126 112 - رواية زاهر بن طاهر النيسابوري 77
127 113 - رواية أم المجتبى الأصبهانية 77
128 114 - رواية ابن رزيق البغدادي 78
129 115 - رواية أبي القاسم ابن السمرقندي 78
130 116 - رواية أبي الفتح الهروي 79
131 117 - رواية أبي سعد ابن أبي صالح 79
132 118 - رواية أبي الخبر الباغبان 80
133 119 - رواية أبي زرعة المقدسي 80
134 120 - رواية ابن شاتيل البغدادي 81
135 121 - رواية ابن الأخضر الجنابذي 81
136 122 - رواية أبي غالب المراتبي الخلال 82
137 123 - رواية أبي بكر ابن الخازن البغدادي 82
138 124 - رواية أبي محمد الباذرائي البغدادي 83
139 125 - رواية ابن كثير الدمشقي 83
140 126 - رواية العاقولي 91
141 127 - رواية أبي بكر الهيثمي 91
142 128 - رواية أبي الخير ابن الجزري 94
143 129 - رواية محمد المغربي 95
144 130 - رواية عبد الملك العصامي 96
145 131 - رواية عبد الغني النابلسي 97
146 132 - رواية عبد الله الشبراوي 97
147 133 - رواية عبد القادر بدران 98
148 134 - رواية بهجت أفندي 99
149 135 - رواية منصور علي ناصف 99
150 تفنيد مزاعم الدهلوي حول السند 101
151 تصرفات الدهلوي في الحديث وتلبيساته لدى ثقله 102
152 اختلافات الروايات في الطير غير قادح في ثبوت الحديث 105
153 بطلان دعوى حكم أكثر المحدثين بكونه موضوعا 110
154 حول نسبة القول بوضعه إلى الجزري 112
155 أين قال ذلك؟ 112
156 قد سبق وأن الدهلوي نسبه إليه كذبا القول بوضع حديث مدينة العلم 112
157 لو قال ذلك فلا قيمة لقوله 113
158 قال ابن حجر وغيره: القول بوضعه باطل 113
159 الجزري متهم بالمجازفة في القول 114
160 حول نسبة أقول بوضعه إلى الذهبي 115
161 تصريح الذهبي بكثرة طرقه وبأن له أصلا 115
162 رجوعه عن كلامه الذي استند إليه الدهلوي 116
163 قال السبكي وغيره: الذهبي متعصب متهور 116
164 من تعصبات الذهبي ضد أهل البيت 124
165 كلام الدهلوي في حاشية التحفة والجواب عنه 129
166 كذب أنس موجود في روايات أهل السنة 130
167 استدلال الامامية بروايته من باب الإلزام 130
168 الفضل ما شهدت به الأعداء 131
169 رواية غير أنس من الصحابة 131
170 كلام آخر له، والجواب عنه 132
171 مع العلماء الآخرين في أباطيلهم حول حديث الطير 135
172 سقوط دعوى ابن طاهر بطلان طرقه 136
173 كذب قول جماعة: ذكره ابن الجوزي في الموضوعات 138
174 فرية الشعراني على ابن الجوزي 138
175 فرية على الذهبي 139
176 تدليس من الشعراني 139
177 فرية محمد بن طاهر الفتني على ابن الجوزي 140
178 فرية القاري والصبان، والشوكاني، على ابن الجوزي 141
179 حديث الطير في كتاب العلل المتناهية لابن الجوزي 142
180 خلاصة البحوث 144
181 مع ابن تيمية الحراني 145
182 جواب قوله: لم يروه أحد من أصحاب الصحيح ولا صححه أئمة الحديث 146
183 جواب قوله: هو مما رواه بعض الناس 146
184 من تناقضات ابن تيمية 148
185 قوله: أهل العلم بالحديث لا يصححون فضائل علي ومعاوية 149
186 ما نقله عن الحاكم كذب عليه 152
187 بطلان حكمه بوضع حديث: نقاتل الناكثين... 156
188 بطلان دعوى تشيع النسائي وابن عبد البر 161
189 حول ترفض ابن عقدة 162
190 بطلان تكذيبه قول أحمد: صح لعلي ما لم يصح لغيره 163
191 جواب إنكار أن أكل الطير مع النبي فيه أمر عظيم 166
192 بطلان دعوى دلالة الحديث على أن النبي ما كان يعرف أحب الخلق 169
193 مع الأعور الواسطي 175
194 بطلان دعوى أن هذا الحديث مكذوب 175
195 رد القدح فيه من جهة كذب راويه - وهو أنس - 176
196 الجواب عن المناقشة في دلالته 176
197 مع محسن الكشميري 177
198 دعوى وضع الحديث كاذبة 178
199 فرية على الفتني 178
200 المناقشة في دلالته مردودة 178
201 دحض المعارضة بما رووه في حق أسامة بن زيد 178
202 رد الاستدلال بما ادعاه من تقديم النبي أبا بكر للصلاة 179
203 موجز الكلام في تحقيق خبر صلاة أبي بكر 180
204 مع القاضي باني بتي 183
205 تصرفه في لفظ الحديث 184
206 تصحيفه عبارة الذهبي 184
207 دعواه وضعه مع اعترافه بإخراج الترمذي إياه 184
208 نسبة القول بوضعه إلى ابن الجزري 184
209 رد مناقشته في دلالته وتأويله للفظه 184
210 احتمال عدم حضور الخلفاء وقت القصة بالمدينة 185
211 معارضته بحديث اعترف بوهنه 185
212 مع حيدر علي الفيض آبادي 186
213 كيف تكون الأكاذيب أدلة على خلافة القوم؟ 186
214 ولا تكون الصحاح أدلة على خلافة الأمير؟ 187
215 دلالة حديث الطير 189
216 حاصل مفاده خلافة علي 190
217 الأحبية تستلزم الأفضلية، شواهد ذلك من كلمات العلماء 190
218 في حديث نبوي 198
219 اعتراف عمر بن الخطاب بأن الأحبية دليل الأحقية 199
220 إبطال حمل الأحبية من الخلق عند النبي على خصوص الأحبية في الأكل معه من وجوه: 201
221 1 - إنه خلاف الظاهر 202
222 2 - لو كان المراد ذلك لم يجز إطلاق أفعل التفضيل 203
223 3 - لو جاز لزم تفضيل غير الأنبياء على الأنبياء 203
224 4 - لو جاز رفع اليد عن الإطلاق لجاز ذلك فيما رووه عن ابن العاص في أبي بكر 204
225 5 - أفعل التفضيل بمعنى الزيادة في الجملة غير وارد أصلا 205
226 6 - اختلاف المسلمين في الأفضلية دليل على عدم جواز رفع اليد عن الاطلاق 206
227 7 - شواهد على عدم جواز ذلك من أخبار الصحابة وأقوالهم 207
228 8 - لو كان المراد الأحب في الأكل فقد لصرح به 211
229 النكات واللطائف فيما قاله النبي ودعا به في القصة 212
230 9 - قوله " ص ": " أحب الخلق إليك " يكذب الحمل المذكور 214
231 10 - قوله " ص ": " بأحب خلقك إليك وأوجههم عندك " 215
232 11 - قوله " ص ": "... بخير خلقلك... " 216
233 12 - قوله " ص ": "... أدخل علي أحب خلقك إلي من الأولين والآخرين.. " 217
234 13 - لو كان الغرض تضاعف لذة الطعام لجاءت إحدى زوجاته 218
235 14 - صنائع أنس دليل بطلان التأويل 218
236 15 - قول أنس: اللهم اجعل رجلا منا حتى نشرف به 219
237 16 - قول أنس: فإذا علي، فلما أن رأيته حسدته " 220
238 17، 18 - قول عائشة وحفصة: اللهم اجعله أبي 221
239 19 - تكرار النبي الدعاء واجتهاده فيه 222
240 20 - قيام النبي لدى دخول علي عليه وضمه إليه 222
241 21 - فلما رآه تبسم وقال: الحمد لله 222
242 22 - غضبه على أنس لرده عليا 223
243 23 - قوله " ص ": " أبى الله يا أنس إلا أن يكون ابن أبي طالب " 223
244 24 - قوله له: " علي أحب الخلق إلى الله 223
245 25 - قوله في جوابه: " ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء... " 224
246 26 - قوله في جوابه: " أو في الأنصار خير من علي؟ " 225
247 27 - قول أنس لعلي: إن عندي بشارة.. 225
248 28 - حديث الطير من خصائص علي عند سعد 226
249 29 - احتجاج الإمام عليه السلام به في الشورى 226
250 30 - هذا الحديث من فضائل وخصائصه عند عمرو بن العاص 228
251 الأخبار والآثار في أن عليا أحب الخلق مطلقا 229
252 من الأحاديث الصريحة في أنه أحب الخلق إلى الله والرسول مطلقا 230
253 من الآثار عن الصحابة في أنه أحب الناس إلى النبي 241
254 تنبيهات على بطلان دعاوى وتأويلات 248
255 كلام محب الدين الطبري وبطلانه 248
256 الرد على ما رووه عن عمرو بن العاص بوجوه 250
257 كلام ابن حجر وإبطاله 254
258 كلام آخر للمحب الطبري وإبطاله 258
259 كلام للشيخ عبد الحق الدهلوي وبطلانه 260
260 من أقوال التابعين والخلفاء في أن عليا أحب الناس إلى النبي 264
261 من تصريحات الأعلام بدلالة حديث الطير على أفضليته 268
262 علماء عصر المأمون 269
263 الحاكم النيسابوري 270
264 الفخر الرازي 271
265 محمد بن طلحة الشافعي 272
266 الحافظ الكنجي الشافعي 275
267 محب الدين الطبري 275
268 شهاب الدين أحمد الخنجي 276
269 ابن تيمية الحراني 277
270 محمد الأمير الصنعاني 278
271 الملا يعقوب اللاهوي 283
272 المولوي حسن زمان الهندي 284
273 الأحبية في الأكل أيضا تستلزم الإمامة 285
274 احتمالان مردودان 292
275 [1] - احتمال عدم حضور أبي بكر في المدينة، وإسقاطه بوجوه: 292
276 1 - لا أثر لحضوره وعدم حضوره 293
277 2 - قوله عائشة: اللهم اجعله أبي. وكذا حفصة 294
278 3 - كان الشيخان حاضرين، للحديث الصحيح الدال على ذلك 295
279 4 - هل كانوا خارجين في جميع وقائع حديث الطير؟ 296
280 [2] - احتمال كون المراد: اللهم ائتني بمن هو من أحب الخلق... وإسقاطه بوجوبه: 303
281 1 - هو باطل بالوجوه المبطلة للتأويل الأول 303
282 2 - هو منقوص باستدلالهم بقوله تعالى: (وسيجنبها الأتقى) 303
283 3 - هو غير مانع من دلالة الحديث على أحبيته من الشيخين 305
284 دحض تقولات بعض علماء الحديث 308
285 التوربشتي 309
286 1 - في كلامه اعتراف بدلالة حديث الطير 310
287 2 - بطلان دعوى أن في سنده مقالا 311
288 3 - بطلان دعوى المعارضة 311
289 4 - بطلان دعوى الإجماع على خلافة أبي بكر 311
290 5 - بطلان قوله: إن الصحابي الذي يرويه ممن دخل في الاجماع 312
291 6 - صرف ألفاظ الشارع عن ظواهرها حرام 313
292 7 - بطلان دعوى أن ما رووه في حق أبي بكر أصح 313
293 8 - سخافة التأويل بتقدير " من " 314
294 9 - وجوه الرد على طعنه في العموم باستلزامه دخول النبي 314
295 10 - وجوه الرد على التأويل بإرادة الأحب من بني عمه 319
296 الطيبي 321
297 1 - لو كان الدعاء لكراهة الأكل وحده فقد كان أنس وغيره عنده 322
298 2 - لو كان الغرض المؤاكلة فلماذا رد المشايخ؟ 323
299 3 - لو كان المطلوب المؤاكلة والبر لكان أهل الحاجات أولى 323
300 4 - لو سلمنا أولوية ذي الرحم ففاطمة أولى من علي 323
301 5 - رجاء أنس أن يكون رجلا من الأنصار يبطل هذا الاحتمال 323
302 الخلخالي 324
303 تأويل التوربشتي فقط 324
304 السيوطي 325
305 تأويل التوربشتي فقط 325
306 القاري 326
307 1 - نقله كلامي التوربشتي والطيبي 326
308 2 - رده كلام الطيبي 326
309 3 - نقد تأييده للوجه الأول 327
310 عبد الحق الدهلوي 327
311 1 - نقل كلامي التوربشتي والطيبي 327
312 2 - خطأ فضيع من الدهلوي هذا 327
313 3 - تكراره استلزام دخول النبي في العموم 329
314 4 - بطلان حمله الحديث على أنه أحب أهل زمان الرسول 329
315 5 - الرد على دعوى اختصاص النبي بالأحبية من جميع الوجوه 330
316 6 - مغايرة الأحبية للأفضلية مردودة عند علمائهم 331
317 دحض تقولات بعض علماء الكلام 332
318 القاضي عبد الجبار المعتزلي 333
319 إقراره بالسند والدلالة وإنكاره تعين الأفضل للإمامة 333
320 الفخر الرازي 334
321 والجواب الجواب عن كلامه 335
322 الشمس السمرقندي 336
323 إقراره بالدلالة وإعراضه عن التأويل 340
324 القاضي البيضاوي 341
325 إقراره بالدلالة وإعراضه عن التأويل 342
326 الشمس الأصفهاني 342
327 إقراره بالدلالة وإعراضه عن التأويل تبعا للبيضاوي 344
328 تأويله الحديث في كتاب آخر تبعا للفخر الرازي 344
329 الرد على ما ذكره 345
330 القاضي العضدي والشريف الجرجاني 346
331 ما ذكراه هو تأويل الرازي والجواب هو الجواب 346
332 السعد التفتازاني 347
333 الرد على انكاره دلالة هذا الحديث وأمثاله على الأفضلية 348
334 الرد على دعواه الاتفاق على أفضلية الشيخين 349
335 دعواه اعتراف الامام بذلك استنادا إلى خبر موضوع 352
336 العلاء القوشجي 352
337 ذكر عبارة السعد والجواب هو الجواب 353
338 الشهاب الدولت آبادي 353
339 اعتراف بصحته وتأويل عرفت بطلانه 353
340 إسحاق الهروي 354
341 ذكر تأويل التفتازاني فقط 354
342 الحسام السهارنفوري 354
343 تأويل تقدم فساده في الرد على عبد الحق 354
344 محمد البدخشاني 354
345 اعتراف بالسند والدلالة ودعوى المعارضة 355
346 ولي الله الدهلوي 355
347 دعوى المعارضة ب‍ " الله يتجلى لأبي بكر " 356
348 دعوى المعارضة ب‍ " ما طلعت الشمس على رجل خير من عمر " 357
349 دعوى المعارضة ب‍ " من أحب الناس إليك... عائشة، أبوها " 358
350 دعوى تنوع حب الله والرسول 360
351 الاستدلال بقول عائشة: كان أبو بكر أحب الناس ثم عمر 361
352 تأويل حديث الطير ببعض الوجوه 364
353 كلمات في ذم التأويل 365
354 تفنيد المعارضة بحديث الإقتداء بالشيخين 368
355 1 - المعارضة بما اختصوا بروايته غير مسموعة 369
356 2 - المعارضة به ينافي ما التزم به الدهلوي 370
357 3 - المعارضة به ينافي ما نص عليه والده 370
358 4 - المعارضة به ينافي ما نص عليه تلميذه 371
359 5 - هذا الحديث واه بجميع طرقه حسب تصريحات أئمتهم 371
360 (1) نظرات في أسانيده 375
361 الحديث عن حذيفة بن اليمان 376
362 الحديث عن ابن مسعود 382
363 الحديث عن أبي الدرداء 385
364 الحديث عن أنس بن مالك 386
365 الحديث عن عبد الله بن عمر 388
366 الحديث عن جده عبد الله بن أبي الهذيل 390
367 (2) كلمات كبار الأئمة والعلماء حول سنده 392
368 أبو حاتم الرازي 392
369 أبو عيسى الترمذي 393
370 أبو بكر البزار 394
371 أبو جعفر العقيلي 395
372 أبو بكر النقاش 396
373 أبو أحمد ابن عدي 397
374 أبو الحسن الدارقطني 398
375 ابن حزم الأندلسي 399
376 برهان الدين العبري 401
377 شمس الدين الذهبي 402
378 نور الدين الهيثمي 404
379 ابن حجر العسقلاني 405
380 شيخ الاسلام الهروي 407
381 عبد الرؤوف المناوي 408
382 ابن درويش الحوت 410
383 (3) تأملات في متنه ودلالته 412
384 تكملة 423