مناظرات في العقائد والأحكام - الشيخ عبد الله الحسن - ج ١ - الصفحة ٤٦٤
السابق
فقلت له: فعذر نائبه (عليه السلام) هو عذره على التفصيل، لأنه ما يفعل فعلا إلا ما يوافق رضاه على التمام.
فوافق وزالت الشبهة، وعرف صدق ما أورده الله جل جلاله على لساني من الكلام (1).