ولا يجوز أن يكون من الإمام، لأنه معصوم، فلا يترك ما كان واجبا عليه.
فلم يبق إلا أن يكون من خوف الأعداء، ومن فقدان (120) الناصر، فإذا زال الأول، أو حصل الثاني، يظهر، ويملؤ (121) الأرض قسطا وعدلا كما قد ملئت جورا وظلما.
إن شاء الله تعالى.
![]() |
||||||
|
||||||
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025 |