(15) والعيس فوق ظهور البيد سائرة بنا، وأخبار ما نلقاه سائرة وهمة لك للإسعاف ساترة تنام عني وعين النجم ساهرة وتستحيل وصبغ الليل لم يحل (4) (16) هلا رثيت لقلبي من تلهبه وللصبابة نهج غير مشتبه إن كنت تسعف ذا ود بمطلبه فهل تعين على غي هممت به والغي يزجر أحيانا عن الفشل (17) نهضت أعتسف البيداء في الظلم وغير جدي لا ترضى به هممي
(١٧٦)