في ظلال التوحيد - الشيخ جعفر السبحاني - الصفحة ٥٨٧
السابق
غار، فانسد عليهم، فقالوا: ليدع الله تعالى كل واحد منا بعمله حتى يفرج الله عنا، ففعلوا، فنجاهم الله. رواه النعمان بن بشر مرفوعا (1).
ولعل فيها غنى وكفاية ومن أراد التوسع فعليه السبر في غضون الروايات.