شبهات وردود - السيد سامي البدري - ج ٣ - الصفحة ١١٥
السابق
المورد الثاني عشر عقيدة الأجيال الأولى من الشيعة بالإمامة قوله: النوبختي يقول: كانت أجيال من الشيعة الأول تقول ان عليا أولى الناس ومع ذلك أجازوا امامة أبي بكر.
وان عبد الله بن الحسن يقول: " ليس لنا في هذا الامر ما ليس لغيرنا " وان أخاه الحسن يقول: " لو كان يعني رسول الله (صلى الله عليه وآله) بقوله في الغدير الإمرة لا فصح لهم " أقول: والنوبختي يقول أيضا: وهناك أجيال من الشيعة الأوائل يقولون: ان عليا مفروض الطاعة بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) ولا يجوز لهم غيره.
وان الصادق (عليه السلام) كان يندد بالحسن بن الحسن بن الحسن.
(١١٥)
التالي
الاولى ١
١٩٧ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 المقدمة 8
2 الفصل الأول: مواضع من الكتاب الرد عليها 13
3 المورد الأول: علي (عليه السلام) خليفة النبي (صلى الله عليه وآله) 14
4 المورد الثاني: منهج علي (عليه السلام) في قبول البيعة 33
5 المورد الثالث: أحقية علي (عليه السلام) بالحكم ليست من باب الأفضلية 37
6 المورد الرابع: دلالة حديث الغدير عند السيد المرتضى (رحمهم الله) 41
7 المورد الخامس: احتجاج علي (عليه السلام) بحديث الغدير 54
8 المورد السادس: الصحابة وحديث الغدير 58
9 المورد السابع: رواية مكذوبة على علي (عليه السلام) 65
10 المورد الثامن: الحسن (عليه السلام) لم يتنازل عن حقه 71
11 المورد التاسع: الوصية في رسالة الحسين (عليه السلام) 74
12 المورد العاشر: علي بن الحسين (عليه السلام) والوصية 78
13 المورد الحادي عشر: حديث النبي (صلى الله عليه وآله): من جاءكم يريد ان يتولى من غير مشورة فقتلوه 90
14 المورد الثاني عشر: عقيدة الأجيال الأولى من الشيعة بالإمامة 95
15 المورد الثالث عشر: الأشعري واخبار عبد الله بن سبأ 108
16 المورد الرابع عشر: ليس سواء القول بإسطورية ابن سبأ وعدمه 122
17 المورد الخامس عشر: النص والبيعة 127
18 موارد أخرى من الكتاب رددنا عليها سابقا 133
19 الفصل الثاني: رسائل القراء 140
20 أولا: رسالة احمد الكاتب 141
21 ثانيا: رسائل أخرى 153