الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
11
10
9
8
7
6
5
4
3
2
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٥٥٢ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
خلفيات كتاب مأساة الزهراء (ع) الجزء الأول
1
2
الإهداء
4
3
تنبيه من كلام البعض
5
4
هكذا هو شعورنا
7
5
قبل المقدمة
8
6
لولا كتاب مأساة الزهراء
8
7
المقدمة
11
8
هذا الكتاب
13
9
الدوافع والنوايا
14
10
لا سباب ولا شتائم
14
11
الردود في الميزان
16
12
دعوات فاشلة إلى الحوار
18
13
لابد من اعلان التصحيح
19
14
لماذا السباب، ولماذا الاتهام؟!
20
15
كمثل الحمار يحمل أسفارا.
20
16
كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث.. الخ.
20
17
بلا دين، بلا تقوى.. ولا تثبت.
20
18
يفهمون الكلام بغرائزهم..
20
19
يعانون من عقدة وحسد..
20
20
متخلفون..
20
21
لابد من الإنصاف
20
22
موقف مراجع الأمة
21
23
خطر التحصن بالمرجعية
22
24
ما يهمنا هنا
22
25
أعتذاراته الموجهة اعلاميا
23
26
هذه هي قناعاته
23
27
انظر إلى ما قيل
24
28
إلفات نظر
27
29
تمهيد
28
30
حيث لا بد من الإشارة:
28
31
الأمر الأول:
28
32
الأمر الثاني:
28
33
الأمر الثالث:
28
34
1 - عقائد الشيعة (متوارثة).
32
35
2 - عقائد الشيعة قد يكون فيها الخطأ.
32
36
3 - هل في عقائد الشيعة بدع؟!!.
32
37
4 - أسعى لاقتحام المسلمات.
32
38
المقصد الأول: المنهج الفكري والإستنباطي (قواعد ومبان للفكر والاستنباط)
36
39
الفصل الأول: قواعد ومناهج
37
40
بداية
38
41
المنهج الإستنباطي
38
42
5 - العمل بالقياس عند الحاجة ولو في مسألة واحدة.
38
43
6 - النهي عن القياس لأجل عدم الحاجة إليه.
38
44
7 - سيرة العقلاء تشرع للإنسان المسلم أحكامه.
43
45
8 - بناء العقلاء يشرع للمسلم أحكامه.
43
46
وقفة قصيرة
43
47
9 - ربط الناس بالعقل أغنى عن النبوة.
43
48
10 - النصوص المتوافقة مع ذهنيات المجتمعات القديمة هي سبب الخطأ.
44
49
11 - الحكم الشرعي يتغير تبعا لتغير الاجتهاد.
44
50
وقفة قصيرة
45
51
12 - كل التراث الفقهي والكلامي والفلسفي فكر بشري.
47
52
13 - لا توجد حقيقة فقهية مطلقة.
47
53
14 - لا توجد حقيقة كلامية مطلقة.
47
54
15 - كل جهد بشري هو نسبي.
47
55
وقفة قصيرة
48
56
16 - المشكلة أن الكثير من الفقهاء يقولون: لا دليل يدلنا على مقاصد الشريعة.
49
57
17 - المسألة ترتبط بالمصداق الذي يحقق المفهوم، والثبوت.
49
58
18 - ربما أضعنا بسبب ذلك الكثير من مقاصد الشريعة في كثير من الفتاوي..
49
59
19 - ضياع المقاصد هي فتاوي يكون الحكم الشرعي فيها جسدا بلا روح.
49
60
20 - حفظ المقاصد يحتاج إلى دقة في الإجتهاد.
49
61
وقفة قصيرة
50
62
21 - ما أخذ من القرآن والسنة والقياس شريعة.
53
63
22 - اجتهاد الرأي شريعة.
53
64
23 - الاستحسان شريعة.
53
65
24 - المصالح المرسلة شريعة.
53
66
25 - سد الذرائع شريعة.
53
67
وقفة قصيرة
53
68
الفصل الثاني: الغاية تنظف الوسيلة.. وقاعدة التزاحم
56
69
26 - قاعدة التزاحم هي المصالح المرسلة عند السنة.
57
70
27 - المحرم ما حرمه القرآن والحلال ما أحله القرآن.
58
71
28 - يجب موافقة الحديث للقرآن في حجم دلالته.
58
72
29 - ما من عام إلا وقد خص من موارد مسألة التزاحم.
58
73
30 - الغاية الكبرى تبرر الوسيلة المحرمة.
58
74
31 - الغاية تجمد الوسيلة المحرمة.
58
75
32 - الأخلاق في الإسلام لا تمثل قيمة إيجابية.
58
76
33 - الأخلاق في الإسلام تمثل قيمة سلبية متغيرة تبعا للعناوين الثانوية.
58
77
34 - وضع يوسف صواع الملك في رحل أخيه يؤكد: أن الغاية تبرر الوسيلة.
58
78
35 - إنما تبرر الغاية الوسيلة لأنها تنظفها وتطهرها.
58
79
36 - قاعدة الغاية تبرر وتنظف وتطهر الوسيلة - هي مسألة التزاحم.
58
80
وقفة قصيرة
62
81
تذكير..
66
82
الفصل الثالث: توثيق الحديث واليقين في غير الأحكام
67
83
38 - أحاديث النبي وأهل البيت تحرم، ولدينا في ذلك تحفظ فتوائي.
68
84
39 - حرمة أكل لحم الأرنب مبنية على الاحتياط.
68
85
وقفة قصيرة
68
86
39 - توثيق الأحاديث عاش الكثير من المشاكل التاريخية.
69
87
40 - توثيق الأحاديث عاش الكثير من المنازعات المذهبية.
69
88
41 - كثرت علامات الاستفهام أمام توثيق أي راو.
69
89
42 - كثرت علامات الاستفهام أمام توثيق أي حديث.
69
90
43 - لا بد من الحذر في الأخذ بالأحاديث.
69
91
وقفة قصيرة
70
92
44 - الحديث المتفق على ضعفه مقبول عنده.
70
93
45 - الحديث المتفق على رفض الاستدلال به مقبول عنده.
70
94
46 - (الوثوق الشخصي) بالخبر هو المعيار ولو خالف كل العلماء.
70
95
47 - توثيق أحاديث أهل البيت مشكلة معقدة.
70
96
48 - مشكلة السند بسبب كثرة الكذب على أهل البيت (ع).
70
97
49 - فتح باب العمل بروايات العامة.
70
98
50 - تصحيح الروايات التاريخية.
72
99
51 - لا بد من شروط أخرى لقبول الأخبار في غير الأحكام.
73
100
52 - لا تكفي مطلق الحجة في تفاصيل العقيدة بل المطلوب اليقين.
73
101
53 - مفردات الوجود تحتاج إلى اليقين، لا مطلق الحجة.
73
102
54 - لعل إهمال تقويم الأحاديث أوقعنا في فوضى المفاهيم في العقيدة.
73
103
55 - إهمال تقويم الأحاديث أوقعنا في فوضى المفاهيم في الكون والحياة.
73
104
وقفة قصيرة
74
105
56 - الأخبار كلها ليست حجة في غير الأحكام.
77
106
57 - لا يصح الأخذ بالحديث الضعيف في جوانب الحياة.
77
107
58 - لا بد من اليقين في الأحاديث عن أسرار الواقع.
77
108
59 - لابد من اليقين في الأحاديث عن ملكات الأشخاص.
77
109
60 - أخبار الآحاد لا تقوم لها حجة في التفسير.
77
110
61 - الإخبارات الكونية لا يكفي فيها خبر الواحد.
77
111
62 - الإخبارات التاريخية لا يكفي فيها خبر الواحد.
77
112
63 - لا بد من القطع والاطمئنان في الكونيات وفي التاريخ.
77
113
64 - القضايا الدينية المتصلة بأفعال الأنبياء لا بد فيها من اليقين والتواتر.
77
114
65 - اشتراط اليقين في غير الشرعيات يخلصنا من كثير من الروايات.
77
115
وقفة قصيرة
79
116
66 - القرآن يوسع الحديث ويضيقه.
81
117
67 - الحديث لا يخصص ولا يقيد القرآن.
81
118
68 - نحن نميل إلى الرأي السلبي في وثاقة أبي هريرة.
81
119
69 - اختلف الرأي في توثيق أبي هريرة.
81
120
وقفة قصيرة
82
121
الفصل الرابع: الإسلام لا يملك وسيلة بيان... العمل بالرأي
83
122
70 - الإسلام يعاني من مشكلة.
84
123
71 - الإسلام لا يملك وسيلة بيان قاطعة ويقينية.
84
124
72 - الكلمة والفعل لا تملك روحا مطلقة تحميها من الاحتمال الآخر.
84
125
73 - اختلاف المسلمين بدأ من زمن النبي.
84
126
74 - اختلاف المسلمين من زمنه (ص) هو بسبب الاحتمالات في الكلام النبوي وفي الأفعال النبوية.
84
127
75 - المختلفون لم يكونوا جميعا قادرين على لقاء النبي فبقيت خلافاتهم تأخذ طابع الإسلام.
84
128
76 - الاجتهاد بالرأي موجود في زمنه (ص).
84
129
77 - النبي - إذا صحت الأحاديث - أمرهم بالعمل بآرائهم حيث لا نص.
84
130
78 - الأحزاب جعلت الخلافة قضية مركزية.
84
131
79 - المختلفون على الخلافة متواصلون - والأحزاب جعلوا الخلافة سبب انقسام.
84
132
وقفة قصيرة
85
133
الفصل الخامس: التأويل.. استيحاء من الأئمة
101
134
80 - أقوال الأئمة (عليهم السلام) مجرد آراء.
102
135
81 - عندما ننسب رأيا للإمام لا بد من معرفة وثاقته بسند صحيح.
102
136
وقفة قصيرة
102
137
82 - هناك ما يشبه الإستيحاء للأئمة!!
104
138
83 - إستيحاءات الأئمة مجرد اجتهادات.
104
139
84 - الأئمة (ع) يستوحون القرآن.
104
140
85 - هو يستوحي القرآن كما يستوحيه الأئمة (ع).
104
141
وقفة قصيرة
105
142
86 - التأويل هو الإستيحاء للمعنى من خلال التقاء المعاني في الأهداف.
106
143
87 - التأويل لا يعني المعنى الباطن للكلمة.
106
144
88 - ليس للقرآن بطون، بل أنزل ليفهمه الجميع بشكل طبيعي.
107
145
وقفة قصيرة
107
146
بطون القرآن والإستيحاء والتأويل
108
147
تأويل القرآن
109
148
بطون القرآن
111
149
أهل البيت عليهم السلام يعلمون بطون القرآن
113
150
مناوئوا علي عليه السلام وحساده
115
151
خلاصة وبيان
117
152
المقصد الثاني: النبوة ومعالمها وأمور عقائدية عامة حول الأنبياء (صلوات الله عليهم أجمعين)
118
153
الفصل الأول: سمات الأنبياء.. ومستوياتهم
119
154
بداية
120
155
89 - ضعف النبي بشريا في أكثر من موقع.
120
156
90 - النبوة لا تفرض الكمال.
120
157
91 - القرآن لا يريد إعطاء النبوة هالة مقدسة.
120
158
92 - لا أسرار فوق العادة في شخصية الأنبياء.
121
159
93 - الضعف في طبيعة الروح للأنبياء.
121
160
94 - أوضاع سلبية في التصور والممارسة لدى الأنبياء.
121
161
95 - نسيان المعصوم في أمور الحياة الصغيرة.
122
162
96 - سهو المعصوم في الأمور الحياتية.
123
163
97 - لا يجب أن يكون النبي هو الأعلم في كل شيء.
123
164
98 - أحاديث الأسرار الخفية في الأنبياء أحاديث مبالغة.
124
165
99 - أحاديث الأجواء النورانية في أجواء القدس للأنبياء مبالغة.
124
166
100 - أحاديث الأسرار والأجواء النورانية لا تملأ الوجدان.
124
167
101 - أحاديث الأسرار والأجواء النورانية لا تغني الفكر.
124
168
وقفة قصيرة
124
169
102 - الدور الرسالي.. يفجر المشكلة من الداخل، ويحولها إلى صراع يثير النزاع والخلاف والإهتزاز..
125
170
وقفة قصيرة
125
171
103 - عجز النبي عن الإتيان بالخوارق، إلا في مواقع قريبة من التحدي.
126
172
104 - الوحي هو الفارق بين النبي وبين والناس.
126
173
105 - لم نعهد تحدث النبي عن المغيبات في المجتمع لا في الشؤون العامة ولا الخاصة.
126
174
106 - لم تحتج الرسالة إلى الحديث عن المغيبات العامة أو الخاصة.
126
175
وقفة قصيرة
126
176
107 - تفضيل نبي على نبي مبعث خصام وانقسام.
129
177
108 - تفضيل الأنبياء على بعضهم هو في مواقع العمل.
129
178
109 - تفضيل الله لبعض الأنبياء لا يمثل مسؤولية لأتباعهم.
129
179
110 - التفضيل هو في نوعية الكتب.
129
180
111 - التفضيل في طبيعة المعجزة.
129
181
112 - لا تستغرقوا في الأنبياء كأشخاص (كلام تكرر عشرات أو مئات المرات في خطبه وفي كتبه).
129
182
113 - لا فائدة في الوقوف عند تفضيل نبي على نبي.
129
183
وقفة قصيرة
130
184
114 - الرسالة الإلهية تجربة واقعية في مستوى التطبيق.
132
185
115 - حركة الأنبياء مجرد تجارب عملية.
132
186
116 - لا مصلحة في إعطاء الصورة الإنسانية للنبي - ثم إعطائه قدرات مطلقة تمتد من الله في ذاته.
132
187
وقفة قصيرة
133
188
117 - جو النبي قد يعيش نوعا من الاهتزاز والضعف فلا يؤثر كثيرا في عائلته.
134
189
118 - ضغط الدعوة قد يشغل النبي في بيته.
134
190
119 - قد ينغلق النبي عن أهله.
134
191
120 - المجتمع المنحرف قد يأخذ من النبي أهله دون مقاومة، لأن مقاومته كانت متجهة للمجتمع الكبير.
134
192
121 - المرأة تدخل الانحراف إلى بيت النبي، بحيث تحاصر النبي.
134
193
122 - قد تملك الزوجة فعاليات لا يستطيع النبي أن ينقذ نفسه منها.
134
194
123 - الفرق بين إسماعيل، وابن نوح أن إبراهيم عزل ابنه عن ضغط البيئة.
134
195
124 - إسماعيل عاش في بيئة لا يضغط عليها الانحراف لأن أمه كانت صالحة.
134
196
125 - فساد وصلاح البيئة مكن من حماية التجربة في إسماعيل ومنع من ذلك في ابن نوح.
134
197
وقفة قصيرة
136
198
126 - القول بلزوم كون النبي أجمل الناس تطرف.
139
199
127 - نتحفظ على قاعدة قبح قيادة المفضول للفاضل.
139
200
128 - لا يجب تفوق النبي في كل صفة ذاتية.
139
201
129 - لا يجب تفوق النبي في كل علم.
139
202
130 - لا ضرورة تفرض قدرات غير عادية للنبي.
139
203
131 - لا ضرورة في أن يصنع النبي كل شيء خارق للعادة في أي وقت ومناسبة.
139
204
132 - المطلوب في النبي القدرة فيما يحتاج اليه الداعية والمشرع والحاكم.
139
205
133 - الربط بين النبوة وبين القوة الخارقة تصور منحرف.
139
206
134 - القول بلزوم أن يكون النبي أشجع الناس تطرف.
139
207
135 - القول بلزوم التفوق فيما لا يرتبط بالقيادة والنبوة تطرف.
139
208
136 - قد يكون الجنود أشجع من قائدهم في قيادات العالم.
139
209
137 - المهم تفوق القائد في الفكر القيادي، وليس المهم خوض المعركة.
139
210
138 - المهم هو التفوق والكمال في المسائل التي تدخل في قيادة النبي.
139
211
139 - ليس دور النبي التأسيس للعلوم الطبيعية والرياضية، ولا المعلم للألسن واللغات.
139
212
140 - دور النبي هو الإبلاغ والإنذار، والهداية، والتعليم، وقيادة الناس إلى تطبيق ذلك.
139
213
وقفة قصيرة
141
214
الفصل الثاني: الولاية التكوينية.. ادعاءات واستدلالات واهية
144
215
بداية
145
216
141 - الولاية التكوينية شرك
145
217
142 - الجزم بأن الله لم يخلق في الأنبياء طاقة تكشف الغيب بشكل مطلق.
148
218
143 - الجزم بأن الله يفيض عليهم ما يحتاجون إليه في رسالتهم ومواجهة التحديات.
148
219
144 - إعطاء الغيب المحدد للأنبياء يبطل الولاية التكوينية لهم.
148
220
وقفة قصيرة
149
221
145 - وسائل النبي عادية إلا في مواقع التحدي.
150
222
146 - إهانة وتحقير الأنبياء بحجة نفي الولاية التكوينية.
150
223
147 - النبي لا يستعمل الوسائل غير العادية للتخلص من المشاكل.
150
224
148 - التشريف لا يتمثل في إعطاء القدرة من دون قضية.
150
225
149 - الله لا يشرف أنبياءه في الدنيا..
150
226
150 - الولاية التكوينية إنما تكون في أصعب أوقات التحدي فقط.
150
227
151 - في التحدي، يحتمل كونها تدخلا إلهيا مباشرا، لا من فعل النبي.
150
228
152 - لا معنى لولاية، لا أثر لها في حياة الأنبياء.
150
229
153 - لا معنى لولاية، لا أثر لها في حماية رسالاتهم.
150
230
154 - قراءة تاريخ الأنبياء الصحيح أظهرت أنهم لم يحركوا الولاية لحماية أنفسهم..
150
231
155 - دور عيسى في إحياء الموتى كان دور الآلة..
150
232
156 - حصر مهمة النبي في الإبلاغ والتبشير والإنذار، والهداية فقط.
150
233
157 - الآيات قد تدل على عدم الولاية التكوينية.
150
234
158 - موسى كان خاضعا للخوف من تجربة السحرة.
150
235
159 - موسى كان خاضعا للحيرة فيما يمكن أن يردوا به التحدي.
150
236
160 - موسى كان ينتظر التدخل الإلهي المباشر.
151
237
161 - لا معجزة للنبي (ص) سوى القرآن.
151
238
162 - انشقاق القمر أصعب من اقتراحات المشركين عليه..
151
239
163 - مظاهر الضعف البشري للأنبياء.
151
240
164 - خوف موسى من قتل فرعون له مظهر ضعف.
151
241
165 - خوف موسى من موقف التحدي مع السحرة مظهر ضعف.
151
242
166 - خوف إبراهيم حين دخول الملائكة مظهر ضعف.
151
243
167 - الله يمنح الرسول بقدر حاجة الرسالة.
151
244
168 - لا توجد لدى النبي بالفعل طاقة دفع الشر وجلب الخير.
151
245
169 - دفع الشر وجلب الخير يحصل تدريجا بإفاضة مباشرة، لا من خلال قدرة موجودة.
151
246
170 - لا يحتاج النبي إلى الغيب إلا في تاريخ رسالات السابقين فقط.
151
247
171 - علم الغيب إنما يكون بطريق الوحي التدريجي عند الحاجة.
151
248
172 - قد يكون المراد بالغيب الذي يطلع عليه رسله الجو الملائكي الذي يحميه من الشياطين.
151
249
173 - علم الغيب الماضي وحي، وفيما يواجهه من حاجات إلهام.
151
250
174 - الاستثناء في آية (إلا من ارتضى من رسول (منقطع.
151
251
175 - حصر علم الغيب في مفردات قليلة.
151
252
176 - لا يملك النبي فعلية علم الواقع.
151
253
177 - الله لم يعط النبي قدرة على الغيب، لا أصالة ولا تبعا.
151
254
178 - لا ضرورة أو حاجة تفرض الولاية التكوينية المطلقة.
151
255
179 - الرسالة لا تفرض الولاية التكوينية.
151
256
180 - الأنبياء لم يمارسوا الولاية التكوينية في حياتهم.
151
257
181 - لا نجد تفسيرا معقولا للأحاديث: (إن الله خلق الكون لأجلهم).
151
258
182 - هل خلق الكون لأجلهم لأجل التشريف أو في نطاق الدور الرسالي.
151
259
183 - الكلام هو في المبررات الواقعية للمضمون في العلاقة بين النبوة والإمامة وبين الولاية التكوينية.
151
260
184 - حديث خلق الكون لأجلهم لا بد من إهماله.
151
261
185 - حديث: (خلق الله الكون لأجلهم) لابد من إخراجه عن العقيدة.
151
262
وقفة قصيرة
159
263
الفصل الثالث: الولاية التكوينية للمعصوم: توضيح.. و.. بيان
179
264
بداية
180
265
186 - العلاقة الإلهية المميزة بالنبي تقتصر على الوحي.
180
266
187 - دور النبي هو تبليغ الوحي للناس كرسالة فقط.
180
267
188 - دور النبي أن يغير العالم في صفته الفكرية والعملية، لا التكوينية.
180
268
189 - من يقول بقدرة النبي على التغيير الكوني كمن يقول بلزوم كونه ملكا.
180
269
190 - الإعتقاد بأن الله جعل للنبي ولاية تكوينية مبعث استغراب.
180
270
191 - استهجان الاعتقاد بأن النبي يعلم الغيب دون حدود إذا أراد. (مع وروده في أخبار معتبرة وكثيرة عن أهل البيت (ع)).
180
271
192 - لا داعي للبحث فيما ليس من الضروريات في العقيدة والعمل.
180
272
193 - ما ليس من ضرورات العقيدة وفروض العمل لا قيمة له عقيدية أو عملية.
180
273
194 - بعض العقائد التي تثبت بالروايات الصحيحة قد تكون مما لا قيمة له.
180
274
195 - أنبياء يبرزون نقاط ضعفهم البشري بصراحة وتأكيد.
180
275
196 - حتى ما يثبت من العقائد بالروايات الصحيحة قد يكون فيه سلبيات (كالغلو، أو ما يشبه عبادة الشخصية).
180
276
197 - تحدث القرآن عن الضعف البشري للأنبياء في واقعهم الداخلي والخارجي.
180
277
وقفة قصيرة
184
278
1 - آيات التحدي لبشرية الرسول:
185
279
2 - مهمة الأنبياء وعلومهم:
186
280
3 - المعصوم يعلم إذا أراد:
187
281
4 - معجزات الأنبياء خارج نطاق التحدي:
188
282
5 - لا قيمة لغير العقائد الضرورية:
189
283
6 - لا داعي للبحث في غير العقائد الضرورية
190
284
7 - العلاقة المميزة بين الله وبين أوليائه:
190
285
8 - الولاية التكوينية للأنبياء:
190
286
الولاية التكوينية ضرورة حياتية
191
287
مقدمة ضرورية
191
288
الهدف من الخلقة، وضروراتها الطبيعية
192
289
إعادة توضيح وبيان
196
290
النقاط على الحروف
197
291
إيضاح لا بد منه
198
292
نقاط لا بد من التأكيد عليها
200
293
حجم الكون حسب البيان الإلهي
200
294
تسخير المخلوقات للإنسان في الآيات القرآنية
203
295
الشعور والإدراك لدى المخلوقات
203
296
نماذج حية من تسخير الموجودات العاقلة
205
297
قصة سليمان وداود عليهما السلام نموذج فذ
206
298
مع آيات سورة النمل
206
299
خلفيات كتاب مأساة الزهراء (ع) الجزء الثاني
208
300
المقصد الثالث: مع الأنبياء والرسل (عليهم السلام)
209
301
القسم الأول: أنبياء الله تعالى ورسله (عليهم السلام)
210
302
بداية
211
303
الفصل الأول: آدم ونوح (عليهما السلام)
212
304
198 - معصية آدم كمعصية إبليس.
213
305
199 - الفرق بين آدم وإبليس هو في الإصرار والتوبة.
213
306
200 - آدم ينسى ربه وينسى موقعه منه.
213
307
201 - آدم استسلم لأحلامه الخيالية وطموحاته الذاتية.
213
308
202 - آدم طيب وساذج: لا وعي لديه.
213
309
203 - آدم يعيش الضعف البشري أمام الحرمان.
213
310
204 - آدم يمارس الرغبة المحرمة.
213
311
205 - الدورة التدريبية لآدم عليه السلام.
213
312
206 - كان عاصيا ولم يكن مكلفا؟؟؟.
214
313
وقفة قصيرة
214
314
تفسير الآيات
215
315
207 - استسلم آدم ولم يشعر أن استسلامه يمثل تمردا على الله وعصيانا لإرادته.
217
316
208 - آدم يسقط إلى درك الخطيئة.
217
317
209 - آدم أصبح منبوذا من الله.
217
318
210 - أراد الله تدريب آدم في مواجهة حالات السقوط ليتنبه لأمثالها.
217
319
211 - أراد الله تدريب آدم ليعي كيف تتحرك الخطيئة في نفسه في المستقبل.
217
320
212 - آدم لا يحمل أية فكرة فطرية عن التوبة فتلقاها من الله.
217
321
213 - الأقرب أن الكلمات التي تلقاها آدم ليست هي أسماء الأئمة.
217
322
214 - الله يتحدث عن آدم في كل مورد للإيحاء بالضعف الإنساني.
217
323
215 - آدم يسقط أمام تجربة الإغراء فيتعرض للحرمان الأبدي.
217
324
216 - آدم وتجربة الانحراف بتسويل إبليس.
217
325
217 - آدم لم يأخذ الموضوع مأخذ الجدية والاهتمام ولم يتعمق في وعيه.
217
326
218 - آدم انحرف من موقع الغفلة وأجواء الحلم لا من موقع الوعي.
217
327
219 - آدم لم يفكر جيدا.
218
328
220 - آدم استسلم للجو الخيالي المشبع بالأحاسيس الذاتية المتحركة مع الأحلام.
218
329
221 - آدم ابتعد عن خط الرشد.
218
330
222 - معصية آدم معصية تكليف (لا إرشاد).
218
331
223 - كان أمرا إرشاديا (لا تشريعيا).
218
332
224 - شعور آدم وحواء بالخزي والعار.
218
333
225 - آدم غير متوازن.
218
334
226 - يخصفان من ورق الجنة للتخلص من العار.
218
335
227 - إبليس أسقط آدم لئلا يبقى هو الساقط الوحيد في عملية التمرد على الله.
218
336
228 - جريمة آدم تمثلت له في مستوى الكارثة.
218
337
229 - إبليس نجح في إثارة الضعف في شخصية آدم.
218
338
230 - آدم عاد إلى الله في عملية توبة وتصحيح.
218
339
231 - آدم أساء إلى نفسه بانحرافه عن خط المسؤولية في طاعة الله.
218
340
232 - إبليس أوصل آدم وحواء إلى مرحلة السقوط، بسبب الغرور الذي أوقعهما فيه.
218
341
233 - سقط آدم في الامتحان، وأخفق في التجربة.
218
342
234 - إبليس قاد آدم إلى الموقف المهين.
218
343
235 - خطيئة آدم أبعدته عن الله.
218
344
236 - آدم والشجرة المحرمة، والرغبة المحرمة.
218
345
237 - إبليس هبط بقيمة هذا المخلوق الذي كرمه الله.
218
346
238 - انحراف آدم طارئ بسيط.
218
347
239 - آدم ثاب إلى رشده ودخل عالم الإستقامة من جديد.
218
348
وقفة قصيرة
225
349
240 - الظاهر أن آدم استمر في الخط المستقيم.
229
350
241 - عدم حديث الله عن خطأ آخر لآدم دليل عدم وقوعه من بعد ذلك.
229
351
وقفة قصيرة
230
352
242 - إهبطا أنتما وإبليس لفشلكم في الإستقامة على خط أوامر الله ونواهيه.
230
353
243 - إهبطا أنتما وإبليس لعصيانكم الله.
230
354
244 - أدرك آدم الهول الكبير الذي يواجهه في البعد عن رحمة الله.
230
355
245 - أدرك آدم الهول الكبير في الخروج من مواقع القرب لله.
230
356
246 - التحول الإنساني لآدم في الاعتراف بالذنب.
230
357
247 - التحول الإنساني لآدم في العزم على التصحيح.
230
358
248 - التحول الإنساني لآدم في الرجوع إلى الله بالعودة إلى طاعته.
230
359
249 - الأوامر الإرشادية تتصل بمحبة الله لعبده كي لا يقع في قبضة الفساد.
230
360
250 - الكلمات التي تلقاها آدم هي: ربنا ظلمنا أنفسنا.. الخ..
230
361
251 - الحديث المروي يؤكد تفسيره للكلمات المتلقاة ويستبعد أسماء أهل البيت.
230
362
252 - آدم وحواء سقطا في التجربة الصعبة.
230
363
253 - السقوط في التجربة كان بعد التحذير الإلهي من الشجرة، ومن الشيطان.
230
364
وقفة قصيرة
232
365
254 - لا طريق إلا تزويج الإخوة بالأخوات.
241
366
255 - لا مناعة جنسية حتى بين الأم وولدها.
241
367
256 - بامتداد النسل يحصل الجو النظيف جنسيا.
241
368
وقفة قصيرة
242
369
257 - الله يؤنب ويوبخ نبيه.
243
370
258 - نوح لم يلتفت إلى [من سبق عليه القول]
243
371
259 - كلمة] ن سبق عليه القول [لم تكن واضحة.
243
372
وقفة قصيرة
244
373
الفصل الثاني: إبراهيم ولوط (عليهما السلام)
247
374
260 - التأكيد على سذاجة إبراهيم عدة مرات.
248
375
261 - خشوع إبراهيم للكوكب، وقناعته بربوبيته.
248
376
262 - إبراهيم (ع) في وهم كبير.
248
377
263 - إبراهيم يعبد القمر ويتصوف له.
248
378
264 - ضياع إله إبراهيم في الأجواء الأولى للصباح.
248
379
265 - (لا أحب... هذا أكبر) صرخة طفولية.
248
380
وقفة قصيرة
255
381
تفسير الآيات
255
382
266 - أنا أقول: إن آدم ساذج.
258
383
267 - أنا لا أقول: إن إبراهيم ساذج.
258
384
268 - قلنا: إن آدم لم يكن عنده تجربة.
258
385
وقفة قصيرة
258
386
ليس من التناقض
259
387
269 - إبراهيم كان كافرا في بداية حياته..
259
388
270 - الأقرب: أن فعل إبراهيم كان طريقة ذكية للإقناع:
259
389
وقفة قصيرة
261
390
271 - النبي يخاف لأنه يعيش الضعف البشري.
262
391
272 - لا مشكلة في الاستسلام للخوف.
262
392
273 - الملائكة لم يأتوا ليخلقوا عقدة الخوف والقلق لدى إبراهيم.
262
393
274 - الحالة فاجأت إبراهيم بما يشبه الصدمة.
262
394
وقفة قصيرة
262
395
275 - إبراهيم يتحير في أمر نزول العذاب على القوم ولوط فيهم.
264
396
276 - إبراهيم لا يعرف أن الله ينجي أنبياءه من عذاب الاستئصال.
264
397
277 - إبراهيم تصرف انطلاقا من النظرة السريعة للموقف.
264
398
278 - التسرع سبب الإعلان المفاجئ عن تعذيبهم.
264
399
279 - إبراهيم تسرع في البشارة فاستغرب ذلك واستبعده.
264
400
280 - لا يستحضر في نفسه كل ما يتصل بالاحداث.
264
401
281 - قد تكون فكرة هلاك لوط مع قومه واردة عند إبراهيم.
264
402
282 - الرواية تؤيد الرأي المخالف... الذي ناقشه ولا يأخذ بها.
264
403
وقفة قصيرة
266
404
283 - جبرائيل لم يكن ينزل على لوط (ع).
271
405
284 - لوط (ع) يتلقى الأوامر من إبراهيم (ع).
271
406
الفصل الثالث: موسى وهارون (عليهما السلام)
274
407
285 - موسى (ع) ينكث العهد.
275
408
286 - موسى (ع) غير منضبط.
275
409
287 - خطأ موسى (ع) في موقفه.
275
410
288 - موسى (ع) لا يستفيد من التجربة الخاطئة الأولى.
275
411
289 - موسى (ع) لم يفهم الحدث ولم يفكر.
275
412
290 - علم الأنبياء والأئمة (ع) محدود بحدود مسؤولياتهم.
275
413
291 - نسيان موسى عليه السلام.
275
414
292 - النسيان حالة اضطرارية.
275
415
293 - موسى (ع) في دورة تدريبية.
275
416
294 - عدم أهلية موسى لمرافقة الخضر.
275
417
وقفة قصيرة
276
418
تفسير الآيات
277
419
295 - احتمال ارتكاب النبي موسى (ع) جريمة دينية.
278
420
296 - الآلام النفسية لموسى (ع) بسبب عملية القتل.
278
421
297 - جريمة موسى (ع) في مستوى الخطيئة.
278
422
298 - الخطأ غير المقصود لموسى (ع).
278
423
299 - موسى (ع) يستجيب للوسوسة الخفية بالقتل.
278
424
وقفة قصيرة
279
425
300 - خطأ الأنبياء في تقدير الأمور.
282
426
301 - العصمة إنما هي فيما يعتقد أنه معصية.
282
427
302 - الجهل المركب عند الأنبياء.
282
428
303 - نقاط ضعف الأنبياء في حياتهم العملية.
282
429
304 - الضعف البشري عند الأنبياء.
282
430
305 - جهل النبي بتكليفه الشرعي.
282
431
306 - إختلاف نبيين في الرأي في مسألة واحدة.
283
432
307 - موسى (ع) يغضب لله سبحانه على هارون (ع).
283
433
308 - موسى (ع) يحمل هارون مسؤولية ضلال قومه.
283
434
309 - هارون (ع) يتساهل مع قومه وموسى يعنف.
283
435
310 - موسى (ع) يشعر بالحرج مما صدر منه.
283
436
311 - لو احتاط موسى وهارون لكانت النتائج أفضل.
283
437
312 - خطأ موسى أو هارون (ع) في تقدير الموقف.
283
438
313 - مرة أخرى العصمة لا تمنع من الخطأ في تقدير الأمور.
283
439
314 - الجهل المركب لدى الأنبياء (ع).. ثانية.
283
440
315 - لا يفهم العصمة بالطريقة الغيبية.
283
441
316 - هارون (ع) مقصر لكنه ليس بعاص.
283
442
وقفة قصيرة
285
443
317 - أصول العقيدة تعرف بالسمع لا بالعقل.
286
444
318 - لا دليل يصرف معنى الرؤية عن الرؤية الحسية.
286
445
319 - النبي موسى (ع) لا يعرف: أن الله لا يرى.
286
446
320 - الله يعلم أنبياءه أصول العقيدة بالتدريج.
286
447
321 - لا يبعد أن سؤال موسى عن رؤية الله الحسية.
286
448
322 - وأيضا.. نقاط الضعف لدى الأنبياء.
286
449
323 - الله يسلط نوره على الجبل فكيف لو تسلط عليه بنفسه؟
286
450
324 - موسى والتحاليل الفلسفية والمعادلات العقلية في استحالة تجسد الإله وإمكانه.
286
451
وقفة قصيرة
288
452
325 - ربما كان القبطي مستحقا للقتل (أي وربما كان لا يستحق القتل فيكون قتله جريمة).
289
453
326 - موسى يفعل أمرا محرما بغير قصد.
289
454
327 - موسى (ع) يقر على نفسه بالضلالة وعدم الهدى.
289
455
328 - موسى يعترف بجهله بالنتائج السلبية لقتله القبطي.
289
456
329 - كان موسى حين قتل القبطي ضالا، لم يحدد لنفسه الطريق المستقيم المنطلق من قواعد الشريعة.
289
457
330 - الضعف البشري قبل النبوة بسبب فقد الهداية التفصيلية.
289
458
331 - موسى ارتكب ما لو كان في الموقع الذي هو فيه بعد النبوة لما فعله.
289
459
332 - لم يكن قتل القبطي ضروريا.
289
460
وقفة قصيرة
290
461
333 - غريزة الفضول لدى موسى عليه السلام.
292
462
334 - لا دليل على ضرورة علم النبي بما لا يتصل بمسؤولياته من علوم الحياة والإنسان.
292
463
335 - يمكن أن يكون لمن لا يعلم بعض الأمور حق الطاعة على العالم بأمور أخرى.
292
464
336 - القرآن لا يتحدث عن الأنبياء، من خلال الكمال القريب من المطلق.
292
465
337 - القرآن لا يتحدث عن الأنبياء من خلال الأسرار الخفية.
292
466
338 - موسى استعجل المعرفة قبل توفر عناصر النضوج لديه.
292
467
339 - استعجال موسى من شأنه أن يحوله إلى إنسان سطحي في تفكيره.
292
468
وقفة قصيرة
293
469
340 - شخصية موسى غير متوازنة.
295
470
341 - موسى (ع) يعاني من عقدة نفسية ذاتية.
295
471
342 - موسى ارتكب ذنبا أخلاقيا.
295
472
343 - قتل القبطي خطأ أخلاقي مبرر بطريقة ما.
295
473
344 - مغفرة الله لموسى لطف في توازن الشخصية لا عفو عن ذنب.
295
474
وقفة قصيرة
296
475
345 - خوف موسى كان بسبب الضعف البشري الذي كان يعيشه في حالات الغفلة.
296
476
346 - كاد موسى أن يتأثر بسحرهم من خلال طاقته البشرية.
296
477
وقفة قصيرة
297
478
347 - نقاط ضعف طبيعية ونقاط ضعف انفعالية أيضا.
297
479
348 - بشرية النبي قد تدفعه إلى نقاط الضعف الطبيعية.
297
480
349 - قد يغفل النبي عن يعض المناسبات الشكلية أو المعنوية.
297
481
350 - موسى (ع) ينساق مع نقاط الضعف الانفعالية.
297
482
وقفة قصيرة
298
483
351 - رأي موسى (ع) يخالف ما قرره الله له.
298
484
352 - موسى (ع) يقول لربه: لا فائدة من إرسالي لأن النتيجة معلومة.
299
485
353 - إحتباس كلام موسى (ع) يمنعه من الحوار والجدال بالكلمات القوية.
299
486
354 - إحتباس كلام موسى (ع) يمنعه من الأسلوب اللبق.
299
487
355 - موسى (ع) يعاني من نقص في الصفات التي يحتاج إليها.
299
488
وقفة قصيرة
299
489
356 - القرآن يوحي بما لا يتفق مع كون النبي أعلم الناس وأشجعهم وأكملهم في المطلق.
300
490
357 - الرسالة تتصل بحركة الكلام في لسانه، وطريقة التعبير في كلامه.
300
491
358 - ضعف موسى في طبيعة الكلمة، والمنهج، والأسلوب، وقوة هارون في ذلك.
300
492
359 - لكنة في لسان موسى تؤدي إلى ضعف موقفه.
300
493
360 - نقاط ضعف بشري تتحرك بشكل طبيعي في شخصية النبي، حتى في مقام حمل الرسالة.
300
494
361 - لكنة موسى تمنعه عن إفهام ما يريد للناس.
300
495
362 - الجانب الغيبي لا يتدخل في تضخيم شخصية النبي على حساب بشريته العادية.
301
496
363 - اللكنة في لسان موسى تثير السخرية ونحوها.
301
497
وقفة قصيرة
303
498
الفصل الرابع: يعقوب ويوسف (عليهما السلام)
307
499
364 - يعقوب والصدمة وتأثيرها المؤلم فيه.
308
500
365 - يعقوب لم يفعل أي شيء يؤذي جسده.
308
501
366 - العوارض الطبيعية هي التي أوجبت عمى يعقوب.
308
502
367 - كان يعقوب يعيش الحزن الهادئ دون أن يؤثر على حياته.
308
503
368 - ظنوا أن أباهم قد نسي يوسف..
308
504
وقفة قصيرة
309
505
369 - النبي يعقوب يحب ولده لجماله.
313
506
370 - النبي يحب ولده لذكائه ووداعته.
313
507
وقفة قصيرة
314
508
371 - عذاب يوسف (ع) في مقاومة الإغراء.
314
509
372 - الإنجذاب إلى الحرام والقبيح لا ينافي العصمة.
314
510
373 - جسد يوسف (ع) تأثر بالجو (الجنسي).
314
511
374 - عزم على أن ينال منها ما أرادت نيله منه.
314
512
375 - هم بها، ولكنه توقف، ثم تراجع.
314
513
376 - إيمان يوسف (النبي) يستيقظ.
315
514
377 - إستنفد كل طاقاته في المقاومة.
315
515
وقفة قصيرة
316
516
مناقشة وردها
318
517
تذكير
320
518
378 - لعل يوسف نسي أهله بعد انقطاع أخبارهم.
320
519
379 - لعل أهل يوسف قد نسوه بعد انقطاع أخباره.
320
520
380 - رؤية يوسف لإخوته كانت بمثابة الصدمة له.
320
521
381 - ضغط الأحداث على يوسف، جعل ذكر أهله يغيب عن فكره.
321
522
وقفة قصيرة
321
523
الفصل الخامس: يونس (عليه السلام)
324
524
382 - يونس (ع) ليس لديه الصبر الكافي.
325
525
383 - الله يؤدب نبيه يونس (ع).
325
526
384 - يونس (ع) تهرب من مسؤولياته.
325
527
385 - الله يعتبر يونس (ع) هاربا كإباق العبد من سيده.
325
528
386 - يونس (ع) يخرج دون أن يتلقى تعليمات من الله.
325
529
وقفة قصيرة
326
530
تفسير الآيات
327
531
387 - يونس استنفد تجاربه في الدعوة إلى الله.
331
532
388 - يونس لم يفكر بالمرحلة الجديدة من عمله.
331
533
389 - يونس لم ينتظر نتائج التجربة الأخيرة.
331
534
390 - يونس يعيش جو الحيرة.
331
535
391 - أراد يونس أن يخرج من جو الغم والحزن والحيرة ليجد ملجأ جديدا.
331
536
392 - ظن يونس أن لن يضيق الله عليه فجاءت النتيجة عكس ما كان يتصوره.
331
537
393 - يونس خرج من دون أن يستأذن الله في ذلك.
331
538
394 - يونس يقول ظلمت نفسي في تقصيري في أمر الدعوة من غير قصد.
331
539
395 - أنا عائد إليك يا رب لتكشف عني أجواء الحيرة.
331
540
396 - كان خروجه السريع سرعة انفعالية في اتخاذ القرار.
331
541
397 - قد لا يكون خروج يونس تهربا من المسؤولية.
332
542
وقفة قصيرة
333
543
398 - درجات الأنبياء في الكمال تتفاوت حسب مواقعهم الإيمانية.
335
544
399 - استعجال يونس العذاب لقومه بسبب ضعفه البشري.
335
545
400 - استسلام الأنبياء للضعف البشري تابع لدرجاتهم.
335
546
401 - يونس لم يصبر لتبلغ الرسالة مداها في تحقيق شروط النجاح، أو نهاية التجربة.
336
547
402 - ليس ضروريا أن يكون الاستسلام للضعف في حجم المعصية.
336
548
وقفة قصيرة
336
549
الفصل السادس: داود وسليمان وزكريا ويحيى وعيسى (عليهم السلام)
338
550
403 - قضية داود (ع) كقضية آدم (ع).
339
551
404 - داود (ع) يستسلم لعواطفه في قضائه.
339
552
405 - داود (ع) يعتمد على ما لا يصح الاعتماد عليه في القضاء.
339
553
406 - داود (ع) يخطئ في إجراء الحكم.
339
554
407 - الله هو الذي أراد لداود (ع) أن يقع في الخطأ.
339
555
408 - خطأ داود (ع) كانت له نتائج سلبية.
339
556
409 - الخطأ لا يتنافى مع مقام النبوة.
339
557
آيات حكم داود عليه السلام
341
558
وقفة قصيرة
342
559
410 - " استعراض الخيل " شغل سليمان (ع) ففاتته الصلاة.
344
560
411 - نقاط الضعف في الأنبياء لا تنافي العصمة.
344
561
412 - سليمان ابتعد عن الخط الرسالي قليلا.
344
562
413 - الضغط الإلهي أعاد سليمان (ع) إلى الخط.
344
563
414 - سليمان (ع) يضرب أعناق الخيل وسوقها ليؤلم نفسه فيما تحبه.
344
564
عرض الآيات
346
565
وقفة قصيرة
347
566
415 - الولاية التكوينية لسليمان: (خدمات غير عادية).
348
567
416 - سليمان احتاج هذه الخدمات لمشاريعه العمرانية وتنقلاته، وحاجاته الإنسانية والاجتماعية.
348
568
وقفة قصيرة
348
569
417 - معركة أو (إشكال) بين الله تعالى والنبي زكريا.
349
570
418 - زكريا يعتقد باستحالة أن يولد له.
349
571
419 - فوجئ زكريا لأنه لم يحسب أن يتم الأمر بهذه السهولة.
349
572
420 - ربما يتصور أن دعاءه مجرد تمنيات.
349
573
421 - زكريا ينطلق في سؤاله ربه بما يشبه الصراخ العنيف.
349
574
422 - زكريا يعتقد أن الله لا يتدخل في الأمور بشكل غير عادي.
349
575
423 - زكريا لا يطمئن إلى أن ما يلقى اليه هو الوحي الا بآية ومعجزة.
349
576
424 - زكريا يتفاجأ بالقدرة الإلهية في مخالفة السنن.
349
577
وقفة قصيرة
350
578
425 - يحي ليس نبيا.
353
579
وقفة قصيرة
354
580
426 - إنكار نبوة عيسى وهو في المهد صبيا
354
581
427 - رد كلام الأئمة في الاستدلال بالآية على إمامة الجواد (ع).
354
582
وقفة قصيرة
355
583
القسم الثاني: النبي الأكرم محمد (صلى الله عليه وآله أجمعين)
356
584
الفصل الأول: ثقافة!! ومعارف نبينا الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم)
357
585
428 - النبي لا يعرف اللغات.
358
586
429 - النبوة لا تقتضي التفوق المطلق في كل شيء.
358
587
430 - لا مانع من التفوق كميزة شخصية لا كميزة نبوية قيمة.
358
588
431 - التفوق الشخصي في أكثر الصفات لا في جميعها.
358
589
وقفة قصيرة
359
590
432 - مهمة الأنبياء هي - فقط - التبشير والإنذار -
360
591
433 - الله يعلم الأنبياء ما يحتاجونه في نبوتهم، لا أزيد من ذلك.
360
592
434 - لا دليل على لزوم كون النبي (ص) أعلم الأمة في كل شيء.
360
593
435 - قد يعلم الله نبيه ما يحتاجه في مهمته الرسالية - وقد لا يعلمه.
360
594
436 - ليس من الضروري أن يعلم النبي علم الذرة والكيمياء.
360
595
437 - علم الذرة والكيمياء والفيزياء، لا صلة لها برسالات الأنبياء.
360
596
وقفة قصيرة
361
597
438 - النبي لم يكن ملما بتاريخ الأنبياء قبل النبوة.
364
598
439 - قلة وعي النبي للمشاكل التي تواجهه هي بسبب جهله بتاريخ الأنبياء.
364
599
440 - لو كان ملما بتاريخهم لتصرف على سنة الله في رسله ورسالاته.
364
600
441 - لو كان ملما لعرف كيف يخطط على ضوء تجارب الأنبياء.
364
601
442 - الله أراد لكل مرحلة أن تستفيد من التاريخ الرسالي للمرحلة السابقة.
364
602
443 - الاستفادة لكل مرحلة لا تتحقق الا بالوحي الإلهي الذي يقص عليه أنباء الرسل.
364
603
444 - الله لم يكن قد زود رسوله بكل تعليماته وتشريعاته وتوجيهاته.
364
604
445 - القرآن يؤكد جهل النبي بالأديان السماوية قبله.
364
605
446 - النبي كان له مستوى ثقافي عال.
364
606
447 - المستوى الثقافي للنبي هو من خلال تجاربه.
364
607
448 - المستوى الثقافي للنبي هو من خلال تأملاته.
364
608
449 - المستوى الثقافي للنبي هو من خلال ملكاته الفكرية والروحية.
364
609
وقفة قصيرة
367
610
450 - قبل البعثة لا تجربة ثقافية للنبي (ص).
371
611
451 - عناوين الشك في شخصية النبي (ص).
371
612
وقفة قصيرة
371
613
452 - عتاب يكشف عن الخطأ غير المقصود للتصرف.
372
614
453 - المصلحة الغالبة كانت في عدم الإذن لهم.
372
615
454 - النبي يخالف الأولى في التصرف.
372
616
455 - وسائل النبي في تعامله تخطئ وتصيب كوسائل القضاء.
372
617
456 - النبي يخطئ في رصد الأشياء الخفية.
372
618
457 - عدم وضوح وسائل المعرفة توقع النبي في الخطأ.
372
619
458 - الغيب محجوب عن النبي، إلا فيما يوحى إليه.
372
620
459 - القرآن يتحدث كثيرا عن مخالفة الأولى للأنبياء.
372
621
460 - الأنبياء يخالفون الأولى بسبب غموض ظواهر الأشياء.
372
622
وقفة قصيرة
373
623
461 - النبي لا يملك أية مقومات ذاتية كبيرة.
375
624
462 - النبي لا يملك أية قدرات شخصية مطلقة.
375
625
463 - الدرس الفكري: أن لا نغرق أنفسنا بالأسرار العميقة التي يحاول البعض إحاطة شخصية النبي بها.
375
626
464 - يحيطون النبي بالأسرار للإيحاء بأنه يرتفع فوق مستوى البشر.
375
627
465 - النبي ليس فوق مستوى البشر في إمكاناته الذاتية.
375
628
466 - النبي ليس فوق مستوى البشر في قدراته الكبيرة.
375
629
467 - هو فوق البشر بأخلاقه، وخطواته، ومشاريعه المتصلة برسالته.
375
630
468 - علينا أن نشعر أن النبي قريب منا بصفاته البشرية التي هي أساس التمثل والاتباع، والاقتداء.
375
631
469 - الأبحاث السائرة في هذا الاتجاه، انحراف عن الخط القرآني في دراسة شخصية النبي.
375
632
470 - الله قد يطلع النبي على بعض غيبه، مما قد يحتاجه في نبوته من علم المستقبل، أو خفايا الأمور.
376
633
471 - التصور القرآني ينفي فعلية علم النبي للغيب من الناحية الوجودية.
376
634
472 - النبي ليس مجهزا في تكوينه البشري بالقدرة على علم الغيب.
376
635
473 - الله يطلع رسله على الغيب بطريقة التعليمات التدريجية.
376
636
474 - ليس علمه بالغيب منطلقا من قدرة تتحرك بالفعلية، بحيث يعلم بالغيب كلما أراد من خلالها.
376
637
وقفة قصيرة
377
638
الفصل الثاني: معجزات رسول الله (ص)... المعراج وشق القمر
380
639
475 - إنكار معجزة شق القمر للرسول (ص).
381
640
476 - لا فائدة من إرسال الآيات في هذا الزمان.
381
641
477 - الحديث المتواتر إذا لم يوثق ببعض رجال سنده يتحول إلى خبر واحد.
381
642
478 - لا يوجد أساس يقيني للالتزام بروايات شق القمر.
381
643
479 - وقوع شق القمر مخالف للظواهر القرآنية.
381
644
وقفة قصيرة
385
645
480 - الكثير من الخيال في خصوصيات الرواية المتواترة.
390
646
481 - في الروايات ما لا يستطيع الباحث تفسيره بطريقة معقولة فهو من الخيال.
390
647
482 - الزمن لا يسمح بتغطية جميع الحوادث المذكورة في الإسراء والمعراج.
390
648
483 - المسألة الإعجازية تبقى في دائرة القدرة البشرية المحدودة للنبي (ص).
390
649
484 - قدرات النبي (ص) تخضع لعامل الزمان والمكان.
390
650
485 - إذا كان الإسراء بالجسد فهو يخضع للقدرات البشرية.
390
651
486 - إذا كان الإسراء بالجسد ففي الروايات خيال وإلا فلا خيال.
390
652
وقفة قصيرة
391
653
الفصل الثالث: إهانات لا تحتمل لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
393
654
بداية
394
655
487 - لا تفعلوا مثل فعل النبي (ص).
394
656
488 - لا تكن منطلقاتكم منطلقات النبي محمد (ص).
394
657
489 - النبي (ص) لا يعرف المهم من الأهم.
394
658
490 - النبي (ص) يقوم بتجربة غير ذات موضوع.
394
659
491 - الله يربي رسوله تدريجيا بعد الوقوع في الخطأ.
394
660
492 - النبي (ص) يحتاج إلى تكامل الوحي، وسعة الأفق، وعمق النظر للأمور.
394
661
493 - النبي (ص) يستغرق فيما فيه مضيعة للوقت.
394
662
494 - النبي يفوت الفرص المهمة.
394
663
495 - النبي (ص) يخطئ في التشخيص.
394
664
496 - النبي (ص) لا يعرف مسؤوليته المباشرة.
394
665
وقفة قصيرة
396
666
497 - الخطأ غير المقصود للنبي (ص).
399
667
وقفة قصيرة
399
668
498 - الزهراء (ع) عوضت النبي (ص) ما فقده من حنان.
400
669
499 - جوع النبي (ص) وهو في القمة إلى الحنان.
400
670
500 - قد يكون ما ألقاه الشيطان في أمنية الرسول انفتاحا في الإنجذاب العاطفي إليهم.
402
671
501 - ما ألقاه الشيطان يؤدي إلى اهتزاز الموقف في حركة الرسالة.
402
672
502 - ما ألقاه الشيطان يؤثر على صلابة الفكرة في حركة المواجهة.
402
673
503 - ما ألقاه الشيطان يؤدي إلى إضعاف المؤمنين.
402
674
504 - ما ألقاه الشيطان يوجب اهتزاز إيمان المؤمنين.
402
675
505 - أسلوب النبي (ص) (وهو ما ألقاه الشيطان) قد يوحي بغير ما يريده.
402
676
506 - ألقى الشيطان للنبي (ص) أن يحاول احتواء الساحة بالموقف المهادن.
402
677
507 - ألقى الشيطان إليه (ص) أن يجامل عقيدتهم دون اعتراف بها.
402
678
508 - إلقاءات الشيطان هي خطورات ذهنية تبرز في مظاهر السلوك.
402
679
509 - النبي يخطئ في تشخيص تكليفه الشرعي.
402
680
510 - يزيل إلقاءات الشيطان، حتى لا يبقى أثر سلبي على حركة الرسالة في الفكرة والأسلوب.
403
681
511 - المجتمع المؤمن يتأثر سلبا بإلقاءات الشيطان.
403
682
512 - المجتمع المشرك يتأثر إيجابا بإلقاءات الشيطان.
403
683
513 - القاء الشيطان يدخل في فكر النبي وقلبه.
403
684
514 - الآتي من الشيطان داخل في عمق الأمنية في داخل الذات.
403
685
515 - إلقاءات الشيطان تطوف بذهن النبي وتتحرك بسرعة في مظاهر سلوكه.
403
686
516 - هذه الأفكار كانت تخطر في أذهان الأنبياء والرسل السابقين أيضا.
403
687
وقفة قصيرة
406
688
517 - إمكانية أن تثير التحديات ضعفا في النبي.
410
689
518 - قد يكون النبي يبحث دائما عن الهروب.
410
690
519 - قد يحطم هذا الضعف شخصية النبي.
410
691
520 - قد يسيء هذا الضعف إلى موقع النبي.
410
692
521 - إمكانية أن يتعقد النبي بسبب ضعف تثيره التحديات.
410
693
522 - إمكانية أن يتحول النبي إلى مخلوق مختنق بأزمته.
410
694
وقفة قصيرة
411
695
523 - لعل انفعال النبي لشخصه يتجاوز انفعاله لأجل الله.
413
696
524 - التسلية للنبي لعلها لتخليصه من حالة ذاتية ترهقه.
413
697
525 - قد يحزن النبي لمسألة شخصية ككون التكذيب موجها إليه كشخص.
413
698
526 - قد يواجه النبي الموقف بالمشاعر الذاتية بدلا من العقلية الواقعية.
413
699
527 - قد يواجه النبي الموقف بالمشاعر الذاتية بدلا من الذهنية المرنة.
413
700
528 - تسلية النبي بالإيحاء إليه أن التكذيب موجه إلى الله لا إلى شخصه هو.
413
701
529 - محاولة تأكيد الفكرة في ضمير النبي لكي يفرغ ذاته من الانفعال.
413
702
530 - النبي يواجه صدمات انفعالية صعبة - شخصية - تثقل حركته في الدعوة.
413
703
531 - ردة الفعل لدى النبي يجب أن تبتعد عن الذات والذاتيات.
413
704
532 - التكذيب لله وهو فوق الانفعال لا للنبي الذي ليس كذلك.
413
705
533 - النبي قد يرى العمل مرتبطا بذاته لا بمسؤوليته.
413
706
534 - لو أن النبي اعتبر العمل مرتبطا بمسؤوليته لا بذاته لعمل بموضوعية، وهدوء.
413
707
535 - النبي قد يفهم القضية أمرا شخصيا له.. ولا يفهمها مرتبطة بالنطاق العام للرسالة.
413
708
536 - هناك حالة بشرية في النبي تحب التمرد.
413
709
537 - هناك حالة بشرية في النبي تحب الهروب من المسؤولية.
413
710
538 - مواجهة حالة التمرد والهروب بمنطق الواقع.
413
711
539 - الواقع يفرض الهدوء النفسي، وحالة النبي البشرية ليست كذلك.
413
712
540 - الواقع يفرض الإتزان العاطفي، والحالة البشرية في النبي خلاف ذلك.
413
713
541 - الواقع يفرض الثبات العقلي، والحالة البشرية في النبي ليست كذلك.
413
714
وقفة قصيرة
415
715
542 - المشاعر السلبية للنبي ربما تتحول إلى عقدة.
416
716
543 - المشاعر تتحول إلى تساؤل دائم عن سبب إعراض المشركين عن القرآن.
416
717
544 - المشاعر السلبية تتحول إلى تساؤلات عن أشياء كثيرة تضغط على وجدانه.
416
718
وقفة قصيرة
416
719
545 - قد يكون آباء النبي (ص) كفارا.
417
720
546 - المهم أن لا يكونوا أبناء زنا.
417
721
547 - العقل لا يقبح كفر آباء النبي (ص) بشرط أن يكون النكاح شرعيا لا زنا.
417
722
وقفة قصيرة
418
723
548 - التقلب في أصلاب الآباء الأنبياء لا يدل على أن أولئك الأنبياء كانوا مؤمنين!!
421
724
وقفة قصيرة
421
725
549 - نفي النبوة عن النبي (ص) قبل سن الأربعين.
422
726
خلفيات كتاب مأساة الزهراء الجزء الثالث
424
727
المقصد الرابع: مع الأئمة.. والأولياء (عليهم السلام)
425
728
القسم الأول: في رحاب دعاء كميل
426
729
550 - علي عليه السلام يبين حاله.
427
730
551 - علي (ع) يطلب من الله أن يغفر ذنوبه وخطاياه.
427
731
552 - يدا علي (ع) تقترفان الذنوب.
427
732
553 - قلب علي (ع) يكسب الآثام.
427
733
554 - الذنوب تقصم ظهر علي (ع).
427
734
555 - الأجواء توقظ غرائز علي (ع).
427
735
556 - غرائز علي (ع) تغلب عقله.
427
736
557 - علي (ع) يقع في المعصية.
427
737
558 - علي (ع) يعد الله بأنه سيتراجع عن خطئه وإساءته ومعصيته.
427
738
559 - علي (ع) يطلب من الله أن لا يفضح ما اطلع عليه من سره.
427
739
560 - لو أخذ الله عليا بما يناسب وضعه لما استحق إلا العذاب.
428
740
561 - لسان حال علي: أنا يا رب أهل للعذاب.
428
741
562 - لسان حال علي: أنا في مقام العاصي، والمذنب.
428
742
563 - علي يسأل الله أن يغفر له الذنوب التي تميت القلب.
428
743
564 - علي يسأل الله أن يغفر له الذنوب التي تضع القلب في التيه، والضلالة.
428
744
565 - علي يتوسل ليسأل الله مغفرة كل ذنب، وكل خطيئة.
428
745
566 - علي يطلب السماح عن خطاياه، وذنوبه.
428
746
567 - علي يطلب مغفرة الذنوب التي تمس كيانه وشخصيته.
429
747
568 - علي يطلب مغفرة الذنوب التي تجعل شخصيته متهالكة، وضعيفة.
429
748
569 - يطلب مغفرة الذنوب التي تفقد شخصيته دورها الإيماني الفاعل.
429
749
570 - يطلب مغفرة الذنوب التي تحوله إلى ركام هامشي لا دور له، ولا موقع.
429
750
571 - يطلب مغفرة الذنوب التي تجعله فارغا مضطربا سقيما.
429
751
572 - يطلب مغفرة الذنوب التي تجعله فاشلا وساقطا.
429
752
573 - علي لا يثق بعمله.
429
753
574 - قد يكون في عمل علي غش كثير.
429
754
وقفة قصيرة
431
755
كيف نفسر أدعية الأئمة والأنبياء (ع)
432
756
وخلاصته
435
757
لفت نظر
437
758
القسم الثاني: سيدة النساء فاطمة (عليها السلام)
439
759
تقديم
442
760
المطلب الأول: مقولات جريئة حول الزهراء (عليها السلام)
446
761
الفصل الأول: مقولات متناقضة حول الزهراء (عليها السلام)
447
762
بداية
448
763
575 - تارة يقول: إن آيات إرث سليمان لداود ويحيى لزكريا ناظرة لإرث الموقع.
448
764
576 - وأخرى يقول: إنها تتحدث عن إرث المال.
448
765
577 - تارة يقول: عرف قبر الزهراء (ع).
449
766
578 - وأخرى يقول: لم يعرف.
449
767
579 - العصمة إجبارية...
449
768
580 - العصمة لا تسلب الاختيار.
449
769
581 - الزهراء رضيت عن الشيخين.
450
770
582 - الزهراء لم ترض عنهما.
450
771
583 - تناقضه في تفسير كلمة, (وإن).
450
772
584 - المباهلة أسلوب تأثير نفسي للإيحاء بالثقة.
450
773
585 - المباهلة لا تدل على فضل الزهراء (ع)، بل تدل على أن أباها كان يحبها.
450
774
586 - المباهلة تدل على عظيم فضل الزهراء.
450
775
587 - تارة ينكر وجود خصوصيات غير عادية في الزهراء.
452
776
588 - وأخرى يثبت.
452
777
589 - تارة يقول: لا يوجد عناصر غيبية في شخصيتها.
452
778
590 - وأخرى يقول: هناك عالم من الغيب في شخصيتها.
452
779
المقارنة الأولى
455
780
المقارنة الثانية
456
781
المقارنة الثالثة
458
782
الفصل الثاني: الزهراء (ع) البنت الوحيدة لرسول الله (ص)
461
783
بداية
462
784
591 - بعض الناس (!!) يقولون: ليس للنبي بنات غير الزهراء.
463
785
592 - ظاهر القرآن يؤكد أن للنبي عدة بنات.
463
786
593 - لو كان للنبي بنت واحدة لم يخاطبه بالجمع (وبناتك).
463
787
594 - يتحدث القرآن عن واقع لا عن أشياء فرضية.
463
788
595 - مشهور المؤرخين يقول بتعدد بناته (ص).
463
789
وقفة قصيرة
465
790
ومن هذه الأدلة
467
791
الفصل الثالث: التشكيك في فضائل الزهراء (ع) وإنكارها
472
792
بداية
473
793
596 - تفضيل فاطمة على مريم سخافة.
473
794
597 - تفضيل الزهراء على مريم تخلف ورجعية.
473
795
598 - تفضيل فاطمة على مريم لا ينفع من علمه ولا يضر من جهله.
473
796
599 - تفضيل فاطمة على مريم ترف فكري.
473
797
600 - لا خلاف بين فاطمة ومريم، فلماذا نختلف نحن..
473
798
601 - لا حاجة فيما يفيض التاريخ فيه حول زواج الزهراء.
475
799
602 - لا حاجة لنا فيما يذكر من جوانب غيبية واحتفالات السماء في ذلك الزواج.
475
800
603 - ماذا ينفع أو يضر أن نعلم أن الزهراء نور أو ليست بنور.
475
801
604 - ليس في التاريخ ما يشير إلى نشاط اجتماعي إلا في رواية أو روايتين.
475
802
وقفة قصيرة
476
803
605 - عدم العادة الشهرية للزهراء حالة مرضية.
477
804
606 - عدم العادة نقص في الأنوثة، وفي شخصيتها كامرأة.
477
805
607 - عدم العادة ليس فضيلة ولا كرامة للزهراء.
477
806
608 - القول بعدم العادة من السخافات.
477
807
وقفة قصيرة
477
808
الفصل الرابع: الجرأة على مقام الزهراء (ع) وأبيها (ص)..
479
809
بداية
480
810
609 - النبي (ص) يحرك فاطمة الزهراء (ع) برجله.
480
811
610 - الزهراء (ع) تحتاج إلى من يوقظها للصلاة.
480
812
611 - لعل الزهراء كانت تجهل بوجوب الاستيقاظ للصلاة.
480
813
612 - لا يوجد بروتوكول بين النبي (ص) وابنته (ع).
480
814
وقفة قصيرة
481
815
وخلاصة ما تقدم
483
816
خرافة: تحريك النبي (ص) لعلي بقدمه
484
817
النقل الأول
486
818
النقل الثاني
487
819
النقل الثالث
487
820
التعامل مع أخبار كهذه
487
821
اعتراف واعتذار
488
822
613 - النبي يعاني جوعا من حنان الأم، إنسان يفتقد حنان الأم في طفولته.
489
823
614 - النبي كرسول يحتاج إلى هذه الحالة العاطفية لينطلق في الحياة بقوة كإنسان.
489
824
615 - النبي شعر بالشبع العاطفي مع الزهراء.
489
825
616 - النبي شعر بأن الفراغ قد امتلأ.
489
826
617 - الزهراء تهتم بالدنيا.. فينزعج النبي (ص)..
489
827
618 - النبي لا يدخل بيت الزهراء بسبب ما فعلته.
489
828
619 - الجفاف العاطفي في الطفولة ينعكس سلبا على قيادات الأمة..
489
829
620 - جوع الحنان مؤثر في طريقة حياة القيادات.
489
830
621 - جوع الحنان في الطفولة يؤثر في كل حركة العمل للقيادات.
489
831
622 - الزهراء لا ترتدع عما يزعج النبي من المرة الأولى.
489
832
وقفة قصيرة
490
833
623 - الزهراء ترى الرجال وتحادثهم.
492
834
624 - الرجال يرون الزهراء ويحادثونها.
492
835
وقفة قصيرة
492
836
إشارة وتذكير
495
837
الفصل الخامس: مصحف فاطمة (عليها السلام) مضمونه.. وحقيقته
496
838
بداية
497
839
625 - الزهراء، أول مؤلفة في الإسلام.
497
840
626 - التسمية بمصحف فاطمة تدل على تأليفها وكتابتها له.
497
841
627 - في مصحف فاطمة أحكام شرعية.
497
842
628 - كتاب فاطمة هو مصحف فاطمة.
497
843
629 - الأحاديث حول مصحف فاطمة متعارضة.
497
844
وقفة قصيرة
501
845
الفهرس الإجمالي
506
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025