خلفيات كتاب مأساة الزهراء (ع) - السيد جعفر مرتضى - ج ١ - الصفحة ٤٠
السابق
عدا أفكاره ووجهات نظره وآراءه هو بدع لا بد من إظهار علمه لإزالتها؟!..
ومهما يكن من أمر، فإن ذلك يجعلنا نفهم ما يرمي إليه حين يعلن أنه: " يسعى لاقتحام المسلمات "، فهو يقول:
" إنني أحاول أن أبحث عن الحقيقة، وأسعى إلى اقتحام المسلمات، لأن المسلمات قد تكون ناتجة من حال ذهنية معينة وقد تصير مسلمات وهي ليست كذلك. بعض الناس يخاف اقتحام المسلمات وحتى اقتحام المألوف. ولكن عندما نريد أن نصنع تاريخنا وفكرنا علينا أن نفكر على أساس البحث عن الحقيقة ومراعاة واقع العصر ".
وأضاف:
" على صاحب التفكير المنفتح أن يتحمل ضربات التيار الذي يقف في وجهه، وأن يتحمل الرجم بالحجار الاجتماعية والسياسية " (1).

(1) جريدة النهار بتاريخ 29 / 7 / 1997 م.
(٤٠)
التالي
الاولى ١
٥٥٢ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 خلفيات كتاب مأساة الزهراء (ع) الجزء الأول 1
2 الإهداء 4
3 تنبيه من كلام البعض 5
4 هكذا هو شعورنا 7
5 قبل المقدمة 8
6 لولا كتاب مأساة الزهراء 8
7 المقدمة 11
8 هذا الكتاب 13
9 الدوافع والنوايا 14
10 لا سباب ولا شتائم 14
11 الردود في الميزان 16
12 دعوات فاشلة إلى الحوار 18
13 لابد من اعلان التصحيح 19
14 لماذا السباب، ولماذا الاتهام؟! 20
15 كمثل الحمار يحمل أسفارا. 20
16 كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث.. الخ. 20
17 بلا دين، بلا تقوى.. ولا تثبت. 20
18 يفهمون الكلام بغرائزهم.. 20
19 يعانون من عقدة وحسد.. 20
20 متخلفون.. 20
21 لابد من الإنصاف 20
22 موقف مراجع الأمة 21
23 خطر التحصن بالمرجعية 22
24 ما يهمنا هنا 22
25 أعتذاراته الموجهة اعلاميا 23
26 هذه هي قناعاته 23
27 انظر إلى ما قيل 24
28 إلفات نظر 27
29 تمهيد 28
30 حيث لا بد من الإشارة: 28
31 الأمر الأول: 28
32 الأمر الثاني: 28
33 الأمر الثالث: 28
34 1 - عقائد الشيعة (متوارثة). 32
35 2 - عقائد الشيعة قد يكون فيها الخطأ. 32
36 3 - هل في عقائد الشيعة بدع؟!!. 32
37 4 - أسعى لاقتحام المسلمات. 32
38 المقصد الأول: المنهج الفكري والإستنباطي (قواعد ومبان للفكر والاستنباط) 36
39 الفصل الأول: قواعد ومناهج 37
40 بداية 38
41 المنهج الإستنباطي 38
42 5 - العمل بالقياس عند الحاجة ولو في مسألة واحدة. 38
43 6 - النهي عن القياس لأجل عدم الحاجة إليه. 38
44 7 - سيرة العقلاء تشرع للإنسان المسلم أحكامه. 43
45 8 - بناء العقلاء يشرع للمسلم أحكامه. 43
46 وقفة قصيرة 43
47 9 - ربط الناس بالعقل أغنى عن النبوة. 43
48 10 - النصوص المتوافقة مع ذهنيات المجتمعات القديمة هي سبب الخطأ. 44
49 11 - الحكم الشرعي يتغير تبعا لتغير الاجتهاد. 44
50 وقفة قصيرة 45
51 12 - كل التراث الفقهي والكلامي والفلسفي فكر بشري. 47
52 13 - لا توجد حقيقة فقهية مطلقة. 47
53 14 - لا توجد حقيقة كلامية مطلقة. 47
54 15 - كل جهد بشري هو نسبي. 47
55 وقفة قصيرة 48
56 16 - المشكلة أن الكثير من الفقهاء يقولون: لا دليل يدلنا على مقاصد الشريعة. 49
57 17 - المسألة ترتبط بالمصداق الذي يحقق المفهوم، والثبوت. 49
58 18 - ربما أضعنا بسبب ذلك الكثير من مقاصد الشريعة في كثير من الفتاوي.. 49
59 19 - ضياع المقاصد هي فتاوي يكون الحكم الشرعي فيها جسدا بلا روح. 49
60 20 - حفظ المقاصد يحتاج إلى دقة في الإجتهاد. 49
61 وقفة قصيرة 50
62 21 - ما أخذ من القرآن والسنة والقياس شريعة. 53
63 22 - اجتهاد الرأي شريعة. 53
64 23 - الاستحسان شريعة. 53
65 24 - المصالح المرسلة شريعة. 53
66 25 - سد الذرائع شريعة. 53
67 وقفة قصيرة 53
68 الفصل الثاني: الغاية تنظف الوسيلة.. وقاعدة التزاحم 56
69 26 - قاعدة التزاحم هي المصالح المرسلة عند السنة. 57
70 27 - المحرم ما حرمه القرآن والحلال ما أحله القرآن. 58
71 28 - يجب موافقة الحديث للقرآن في حجم دلالته. 58
72 29 - ما من عام إلا وقد خص من موارد مسألة التزاحم. 58
73 30 - الغاية الكبرى تبرر الوسيلة المحرمة. 58
74 31 - الغاية تجمد الوسيلة المحرمة. 58
75 32 - الأخلاق في الإسلام لا تمثل قيمة إيجابية. 58
76 33 - الأخلاق في الإسلام تمثل قيمة سلبية متغيرة تبعا للعناوين الثانوية. 58
77 34 - وضع يوسف صواع الملك في رحل أخيه يؤكد: أن الغاية تبرر الوسيلة. 58
78 35 - إنما تبرر الغاية الوسيلة لأنها تنظفها وتطهرها. 58
79 36 - قاعدة الغاية تبرر وتنظف وتطهر الوسيلة - هي مسألة التزاحم. 58
80 وقفة قصيرة 62
81 تذكير.. 66
82 الفصل الثالث: توثيق الحديث واليقين في غير الأحكام 67
83 38 - أحاديث النبي وأهل البيت تحرم، ولدينا في ذلك تحفظ فتوائي. 68
84 39 - حرمة أكل لحم الأرنب مبنية على الاحتياط. 68
85 وقفة قصيرة 68
86 39 - توثيق الأحاديث عاش الكثير من المشاكل التاريخية. 69
87 40 - توثيق الأحاديث عاش الكثير من المنازعات المذهبية. 69
88 41 - كثرت علامات الاستفهام أمام توثيق أي راو. 69
89 42 - كثرت علامات الاستفهام أمام توثيق أي حديث. 69
90 43 - لا بد من الحذر في الأخذ بالأحاديث. 69
91 وقفة قصيرة 70
92 44 - الحديث المتفق على ضعفه مقبول عنده. 70
93 45 - الحديث المتفق على رفض الاستدلال به مقبول عنده. 70
94 46 - (الوثوق الشخصي) بالخبر هو المعيار ولو خالف كل العلماء. 70
95 47 - توثيق أحاديث أهل البيت مشكلة معقدة. 70
96 48 - مشكلة السند بسبب كثرة الكذب على أهل البيت (ع). 70
97 49 - فتح باب العمل بروايات العامة. 70
98 50 - تصحيح الروايات التاريخية. 72
99 51 - لا بد من شروط أخرى لقبول الأخبار في غير الأحكام. 73
100 52 - لا تكفي مطلق الحجة في تفاصيل العقيدة بل المطلوب اليقين. 73
101 53 - مفردات الوجود تحتاج إلى اليقين، لا مطلق الحجة. 73
102 54 - لعل إهمال تقويم الأحاديث أوقعنا في فوضى المفاهيم في العقيدة. 73
103 55 - إهمال تقويم الأحاديث أوقعنا في فوضى المفاهيم في الكون والحياة. 73
104 وقفة قصيرة 74
105 56 - الأخبار كلها ليست حجة في غير الأحكام. 77
106 57 - لا يصح الأخذ بالحديث الضعيف في جوانب الحياة. 77
107 58 - لا بد من اليقين في الأحاديث عن أسرار الواقع. 77
108 59 - لابد من اليقين في الأحاديث عن ملكات الأشخاص. 77
109 60 - أخبار الآحاد لا تقوم لها حجة في التفسير. 77
110 61 - الإخبارات الكونية لا يكفي فيها خبر الواحد. 77
111 62 - الإخبارات التاريخية لا يكفي فيها خبر الواحد. 77
112 63 - لا بد من القطع والاطمئنان في الكونيات وفي التاريخ. 77
113 64 - القضايا الدينية المتصلة بأفعال الأنبياء لا بد فيها من اليقين والتواتر. 77
114 65 - اشتراط اليقين في غير الشرعيات يخلصنا من كثير من الروايات. 77
115 وقفة قصيرة 79
116 66 - القرآن يوسع الحديث ويضيقه. 81
117 67 - الحديث لا يخصص ولا يقيد القرآن. 81
118 68 - نحن نميل إلى الرأي السلبي في وثاقة أبي هريرة. 81
119 69 - اختلف الرأي في توثيق أبي هريرة. 81
120 وقفة قصيرة 82
121 الفصل الرابع: الإسلام لا يملك وسيلة بيان... العمل بالرأي 83
122 70 - الإسلام يعاني من مشكلة. 84
123 71 - الإسلام لا يملك وسيلة بيان قاطعة ويقينية. 84
124 72 - الكلمة والفعل لا تملك روحا مطلقة تحميها من الاحتمال الآخر. 84
125 73 - اختلاف المسلمين بدأ من زمن النبي. 84
126 74 - اختلاف المسلمين من زمنه (ص) هو بسبب الاحتمالات في الكلام النبوي وفي الأفعال النبوية. 84
127 75 - المختلفون لم يكونوا جميعا قادرين على لقاء النبي فبقيت خلافاتهم تأخذ طابع الإسلام. 84
128 76 - الاجتهاد بالرأي موجود في زمنه (ص). 84
129 77 - النبي - إذا صحت الأحاديث - أمرهم بالعمل بآرائهم حيث لا نص. 84
130 78 - الأحزاب جعلت الخلافة قضية مركزية. 84
131 79 - المختلفون على الخلافة متواصلون - والأحزاب جعلوا الخلافة سبب انقسام. 84
132 وقفة قصيرة 85
133 الفصل الخامس: التأويل.. استيحاء من الأئمة 101
134 80 - أقوال الأئمة (عليهم السلام) مجرد آراء. 102
135 81 - عندما ننسب رأيا للإمام لا بد من معرفة وثاقته بسند صحيح. 102
136 وقفة قصيرة 102
137 82 - هناك ما يشبه الإستيحاء للأئمة!! 104
138 83 - إستيحاءات الأئمة مجرد اجتهادات. 104
139 84 - الأئمة (ع) يستوحون القرآن. 104
140 85 - هو يستوحي القرآن كما يستوحيه الأئمة (ع). 104
141 وقفة قصيرة 105
142 86 - التأويل هو الإستيحاء للمعنى من خلال التقاء المعاني في الأهداف. 106
143 87 - التأويل لا يعني المعنى الباطن للكلمة. 106
144 88 - ليس للقرآن بطون، بل أنزل ليفهمه الجميع بشكل طبيعي. 107
145 وقفة قصيرة 107
146 بطون القرآن والإستيحاء والتأويل 108
147 تأويل القرآن 109
148 بطون القرآن 111
149 أهل البيت عليهم السلام يعلمون بطون القرآن 113
150 مناوئوا علي عليه السلام وحساده 115
151 خلاصة وبيان 117
152 المقصد الثاني: النبوة ومعالمها وأمور عقائدية عامة حول الأنبياء (صلوات الله عليهم أجمعين) 118
153 الفصل الأول: سمات الأنبياء.. ومستوياتهم 119
154 بداية 120
155 89 - ضعف النبي بشريا في أكثر من موقع. 120
156 90 - النبوة لا تفرض الكمال. 120
157 91 - القرآن لا يريد إعطاء النبوة هالة مقدسة. 120
158 92 - لا أسرار فوق العادة في شخصية الأنبياء. 121
159 93 - الضعف في طبيعة الروح للأنبياء. 121
160 94 - أوضاع سلبية في التصور والممارسة لدى الأنبياء. 121
161 95 - نسيان المعصوم في أمور الحياة الصغيرة. 122
162 96 - سهو المعصوم في الأمور الحياتية. 123
163 97 - لا يجب أن يكون النبي هو الأعلم في كل شيء. 123
164 98 - أحاديث الأسرار الخفية في الأنبياء أحاديث مبالغة. 124
165 99 - أحاديث الأجواء النورانية في أجواء القدس للأنبياء مبالغة. 124
166 100 - أحاديث الأسرار والأجواء النورانية لا تملأ الوجدان. 124
167 101 - أحاديث الأسرار والأجواء النورانية لا تغني الفكر. 124
168 وقفة قصيرة 124
169 102 - الدور الرسالي.. يفجر المشكلة من الداخل، ويحولها إلى صراع يثير النزاع والخلاف والإهتزاز.. 125
170 وقفة قصيرة 125
171 103 - عجز النبي عن الإتيان بالخوارق، إلا في مواقع قريبة من التحدي. 126
172 104 - الوحي هو الفارق بين النبي وبين والناس. 126
173 105 - لم نعهد تحدث النبي عن المغيبات في المجتمع لا في الشؤون العامة ولا الخاصة. 126
174 106 - لم تحتج الرسالة إلى الحديث عن المغيبات العامة أو الخاصة. 126
175 وقفة قصيرة 126
176 107 - تفضيل نبي على نبي مبعث خصام وانقسام. 129
177 108 - تفضيل الأنبياء على بعضهم هو في مواقع العمل. 129
178 109 - تفضيل الله لبعض الأنبياء لا يمثل مسؤولية لأتباعهم. 129
179 110 - التفضيل هو في نوعية الكتب. 129
180 111 - التفضيل في طبيعة المعجزة. 129
181 112 - لا تستغرقوا في الأنبياء كأشخاص (كلام تكرر عشرات أو مئات المرات في خطبه وفي كتبه). 129
182 113 - لا فائدة في الوقوف عند تفضيل نبي على نبي. 129
183 وقفة قصيرة 130
184 114 - الرسالة الإلهية تجربة واقعية في مستوى التطبيق. 132
185 115 - حركة الأنبياء مجرد تجارب عملية. 132
186 116 - لا مصلحة في إعطاء الصورة الإنسانية للنبي - ثم إعطائه قدرات مطلقة تمتد من الله في ذاته. 132
187 وقفة قصيرة 133
188 117 - جو النبي قد يعيش نوعا من الاهتزاز والضعف فلا يؤثر كثيرا في عائلته. 134
189 118 - ضغط الدعوة قد يشغل النبي في بيته. 134
190 119 - قد ينغلق النبي عن أهله. 134
191 120 - المجتمع المنحرف قد يأخذ من النبي أهله دون مقاومة، لأن مقاومته كانت متجهة للمجتمع الكبير. 134
192 121 - المرأة تدخل الانحراف إلى بيت النبي، بحيث تحاصر النبي. 134
193 122 - قد تملك الزوجة فعاليات لا يستطيع النبي أن ينقذ نفسه منها. 134
194 123 - الفرق بين إسماعيل، وابن نوح أن إبراهيم عزل ابنه عن ضغط البيئة. 134
195 124 - إسماعيل عاش في بيئة لا يضغط عليها الانحراف لأن أمه كانت صالحة. 134
196 125 - فساد وصلاح البيئة مكن من حماية التجربة في إسماعيل ومنع من ذلك في ابن نوح. 134
197 وقفة قصيرة 136
198 126 - القول بلزوم كون النبي أجمل الناس تطرف. 139
199 127 - نتحفظ على قاعدة قبح قيادة المفضول للفاضل. 139
200 128 - لا يجب تفوق النبي في كل صفة ذاتية. 139
201 129 - لا يجب تفوق النبي في كل علم. 139
202 130 - لا ضرورة تفرض قدرات غير عادية للنبي. 139
203 131 - لا ضرورة في أن يصنع النبي كل شيء خارق للعادة في أي وقت ومناسبة. 139
204 132 - المطلوب في النبي القدرة فيما يحتاج اليه الداعية والمشرع والحاكم. 139
205 133 - الربط بين النبوة وبين القوة الخارقة تصور منحرف. 139
206 134 - القول بلزوم أن يكون النبي أشجع الناس تطرف. 139
207 135 - القول بلزوم التفوق فيما لا يرتبط بالقيادة والنبوة تطرف. 139
208 136 - قد يكون الجنود أشجع من قائدهم في قيادات العالم. 139
209 137 - المهم تفوق القائد في الفكر القيادي، وليس المهم خوض المعركة. 139
210 138 - المهم هو التفوق والكمال في المسائل التي تدخل في قيادة النبي. 139
211 139 - ليس دور النبي التأسيس للعلوم الطبيعية والرياضية، ولا المعلم للألسن واللغات. 139
212 140 - دور النبي هو الإبلاغ والإنذار، والهداية، والتعليم، وقيادة الناس إلى تطبيق ذلك. 139
213 وقفة قصيرة 141
214 الفصل الثاني: الولاية التكوينية.. ادعاءات واستدلالات واهية 144
215 بداية 145
216 141 - الولاية التكوينية شرك 145
217 142 - الجزم بأن الله لم يخلق في الأنبياء طاقة تكشف الغيب بشكل مطلق. 148
218 143 - الجزم بأن الله يفيض عليهم ما يحتاجون إليه في رسالتهم ومواجهة التحديات. 148
219 144 - إعطاء الغيب المحدد للأنبياء يبطل الولاية التكوينية لهم. 148
220 وقفة قصيرة 149
221 145 - وسائل النبي عادية إلا في مواقع التحدي. 150
222 146 - إهانة وتحقير الأنبياء بحجة نفي الولاية التكوينية. 150
223 147 - النبي لا يستعمل الوسائل غير العادية للتخلص من المشاكل. 150
224 148 - التشريف لا يتمثل في إعطاء القدرة من دون قضية. 150
225 149 - الله لا يشرف أنبياءه في الدنيا.. 150
226 150 - الولاية التكوينية إنما تكون في أصعب أوقات التحدي فقط. 150
227 151 - في التحدي، يحتمل كونها تدخلا إلهيا مباشرا، لا من فعل النبي. 150
228 152 - لا معنى لولاية، لا أثر لها في حياة الأنبياء. 150
229 153 - لا معنى لولاية، لا أثر لها في حماية رسالاتهم. 150
230 154 - قراءة تاريخ الأنبياء الصحيح أظهرت أنهم لم يحركوا الولاية لحماية أنفسهم.. 150
231 155 - دور عيسى في إحياء الموتى كان دور الآلة.. 150
232 156 - حصر مهمة النبي في الإبلاغ والتبشير والإنذار، والهداية فقط. 150
233 157 - الآيات قد تدل على عدم الولاية التكوينية. 150
234 158 - موسى كان خاضعا للخوف من تجربة السحرة. 150
235 159 - موسى كان خاضعا للحيرة فيما يمكن أن يردوا به التحدي. 150
236 160 - موسى كان ينتظر التدخل الإلهي المباشر. 151
237 161 - لا معجزة للنبي (ص) سوى القرآن. 151
238 162 - انشقاق القمر أصعب من اقتراحات المشركين عليه.. 151
239 163 - مظاهر الضعف البشري للأنبياء. 151
240 164 - خوف موسى من قتل فرعون له مظهر ضعف. 151
241 165 - خوف موسى من موقف التحدي مع السحرة مظهر ضعف. 151
242 166 - خوف إبراهيم حين دخول الملائكة مظهر ضعف. 151
243 167 - الله يمنح الرسول بقدر حاجة الرسالة. 151
244 168 - لا توجد لدى النبي بالفعل طاقة دفع الشر وجلب الخير. 151
245 169 - دفع الشر وجلب الخير يحصل تدريجا بإفاضة مباشرة، لا من خلال قدرة موجودة. 151
246 170 - لا يحتاج النبي إلى الغيب إلا في تاريخ رسالات السابقين فقط. 151
247 171 - علم الغيب إنما يكون بطريق الوحي التدريجي عند الحاجة. 151
248 172 - قد يكون المراد بالغيب الذي يطلع عليه رسله الجو الملائكي الذي يحميه من الشياطين. 151
249 173 - علم الغيب الماضي وحي، وفيما يواجهه من حاجات إلهام. 151
250 174 - الاستثناء في آية (إلا من ارتضى من رسول (منقطع. 151
251 175 - حصر علم الغيب في مفردات قليلة. 151
252 176 - لا يملك النبي فعلية علم الواقع. 151
253 177 - الله لم يعط النبي قدرة على الغيب، لا أصالة ولا تبعا. 151
254 178 - لا ضرورة أو حاجة تفرض الولاية التكوينية المطلقة. 151
255 179 - الرسالة لا تفرض الولاية التكوينية. 151
256 180 - الأنبياء لم يمارسوا الولاية التكوينية في حياتهم. 151
257 181 - لا نجد تفسيرا معقولا للأحاديث: (إن الله خلق الكون لأجلهم). 151
258 182 - هل خلق الكون لأجلهم لأجل التشريف أو في نطاق الدور الرسالي. 151
259 183 - الكلام هو في المبررات الواقعية للمضمون في العلاقة بين النبوة والإمامة وبين الولاية التكوينية. 151
260 184 - حديث خلق الكون لأجلهم لا بد من إهماله. 151
261 185 - حديث: (خلق الله الكون لأجلهم) لابد من إخراجه عن العقيدة. 151
262 وقفة قصيرة 159
263 الفصل الثالث: الولاية التكوينية للمعصوم: توضيح.. و.. بيان 179
264 بداية 180
265 186 - العلاقة الإلهية المميزة بالنبي تقتصر على الوحي. 180
266 187 - دور النبي هو تبليغ الوحي للناس كرسالة فقط. 180
267 188 - دور النبي أن يغير العالم في صفته الفكرية والعملية، لا التكوينية. 180
268 189 - من يقول بقدرة النبي على التغيير الكوني كمن يقول بلزوم كونه ملكا. 180
269 190 - الإعتقاد بأن الله جعل للنبي ولاية تكوينية مبعث استغراب. 180
270 191 - استهجان الاعتقاد بأن النبي يعلم الغيب دون حدود إذا أراد. (مع وروده في أخبار معتبرة وكثيرة عن أهل البيت (ع)). 180
271 192 - لا داعي للبحث فيما ليس من الضروريات في العقيدة والعمل. 180
272 193 - ما ليس من ضرورات العقيدة وفروض العمل لا قيمة له عقيدية أو عملية. 180
273 194 - بعض العقائد التي تثبت بالروايات الصحيحة قد تكون مما لا قيمة له. 180
274 195 - أنبياء يبرزون نقاط ضعفهم البشري بصراحة وتأكيد. 180
275 196 - حتى ما يثبت من العقائد بالروايات الصحيحة قد يكون فيه سلبيات (كالغلو، أو ما يشبه عبادة الشخصية). 180
276 197 - تحدث القرآن عن الضعف البشري للأنبياء في واقعهم الداخلي والخارجي. 180
277 وقفة قصيرة 184
278 1 - آيات التحدي لبشرية الرسول: 185
279 2 - مهمة الأنبياء وعلومهم: 186
280 3 - المعصوم يعلم إذا أراد: 187
281 4 - معجزات الأنبياء خارج نطاق التحدي: 188
282 5 - لا قيمة لغير العقائد الضرورية: 189
283 6 - لا داعي للبحث في غير العقائد الضرورية 190
284 7 - العلاقة المميزة بين الله وبين أوليائه: 190
285 8 - الولاية التكوينية للأنبياء: 190
286 الولاية التكوينية ضرورة حياتية 191
287 مقدمة ضرورية 191
288 الهدف من الخلقة، وضروراتها الطبيعية 192
289 إعادة توضيح وبيان 196
290 النقاط على الحروف 197
291 إيضاح لا بد منه 198
292 نقاط لا بد من التأكيد عليها 200
293 حجم الكون حسب البيان الإلهي 200
294 تسخير المخلوقات للإنسان في الآيات القرآنية 203
295 الشعور والإدراك لدى المخلوقات 203
296 نماذج حية من تسخير الموجودات العاقلة 205
297 قصة سليمان وداود عليهما السلام نموذج فذ 206
298 مع آيات سورة النمل 206
299 خلفيات كتاب مأساة الزهراء (ع) الجزء الثاني 208
300 المقصد الثالث: مع الأنبياء والرسل (عليهم السلام) 209
301 القسم الأول: أنبياء الله تعالى ورسله (عليهم السلام) 210
302 بداية 211
303 الفصل الأول: آدم ونوح (عليهما السلام) 212
304 198 - معصية آدم كمعصية إبليس. 213
305 199 - الفرق بين آدم وإبليس هو في الإصرار والتوبة. 213
306 200 - آدم ينسى ربه وينسى موقعه منه. 213
307 201 - آدم استسلم لأحلامه الخيالية وطموحاته الذاتية. 213
308 202 - آدم طيب وساذج: لا وعي لديه. 213
309 203 - آدم يعيش الضعف البشري أمام الحرمان. 213
310 204 - آدم يمارس الرغبة المحرمة. 213
311 205 - الدورة التدريبية لآدم عليه السلام. 213
312 206 - كان عاصيا ولم يكن مكلفا؟؟؟. 214
313 وقفة قصيرة 214
314 تفسير الآيات 215
315 207 - استسلم آدم ولم يشعر أن استسلامه يمثل تمردا على الله وعصيانا لإرادته. 217
316 208 - آدم يسقط إلى درك الخطيئة. 217
317 209 - آدم أصبح منبوذا من الله. 217
318 210 - أراد الله تدريب آدم في مواجهة حالات السقوط ليتنبه لأمثالها. 217
319 211 - أراد الله تدريب آدم ليعي كيف تتحرك الخطيئة في نفسه في المستقبل. 217
320 212 - آدم لا يحمل أية فكرة فطرية عن التوبة فتلقاها من الله. 217
321 213 - الأقرب أن الكلمات التي تلقاها آدم ليست هي أسماء الأئمة. 217
322 214 - الله يتحدث عن آدم في كل مورد للإيحاء بالضعف الإنساني. 217
323 215 - آدم يسقط أمام تجربة الإغراء فيتعرض للحرمان الأبدي. 217
324 216 - آدم وتجربة الانحراف بتسويل إبليس. 217
325 217 - آدم لم يأخذ الموضوع مأخذ الجدية والاهتمام ولم يتعمق في وعيه. 217
326 218 - آدم انحرف من موقع الغفلة وأجواء الحلم لا من موقع الوعي. 217
327 219 - آدم لم يفكر جيدا. 218
328 220 - آدم استسلم للجو الخيالي المشبع بالأحاسيس الذاتية المتحركة مع الأحلام. 218
329 221 - آدم ابتعد عن خط الرشد. 218
330 222 - معصية آدم معصية تكليف (لا إرشاد). 218
331 223 - كان أمرا إرشاديا (لا تشريعيا). 218
332 224 - شعور آدم وحواء بالخزي والعار. 218
333 225 - آدم غير متوازن. 218
334 226 - يخصفان من ورق الجنة للتخلص من العار. 218
335 227 - إبليس أسقط آدم لئلا يبقى هو الساقط الوحيد في عملية التمرد على الله. 218
336 228 - جريمة آدم تمثلت له في مستوى الكارثة. 218
337 229 - إبليس نجح في إثارة الضعف في شخصية آدم. 218
338 230 - آدم عاد إلى الله في عملية توبة وتصحيح. 218
339 231 - آدم أساء إلى نفسه بانحرافه عن خط المسؤولية في طاعة الله. 218
340 232 - إبليس أوصل آدم وحواء إلى مرحلة السقوط، بسبب الغرور الذي أوقعهما فيه. 218
341 233 - سقط آدم في الامتحان، وأخفق في التجربة. 218
342 234 - إبليس قاد آدم إلى الموقف المهين. 218
343 235 - خطيئة آدم أبعدته عن الله. 218
344 236 - آدم والشجرة المحرمة، والرغبة المحرمة. 218
345 237 - إبليس هبط بقيمة هذا المخلوق الذي كرمه الله. 218
346 238 - انحراف آدم طارئ بسيط. 218
347 239 - آدم ثاب إلى رشده ودخل عالم الإستقامة من جديد. 218
348 وقفة قصيرة 225
349 240 - الظاهر أن آدم استمر في الخط المستقيم. 229
350 241 - عدم حديث الله عن خطأ آخر لآدم دليل عدم وقوعه من بعد ذلك. 229
351 وقفة قصيرة 230
352 242 - إهبطا أنتما وإبليس لفشلكم في الإستقامة على خط أوامر الله ونواهيه. 230
353 243 - إهبطا أنتما وإبليس لعصيانكم الله. 230
354 244 - أدرك آدم الهول الكبير الذي يواجهه في البعد عن رحمة الله. 230
355 245 - أدرك آدم الهول الكبير في الخروج من مواقع القرب لله. 230
356 246 - التحول الإنساني لآدم في الاعتراف بالذنب. 230
357 247 - التحول الإنساني لآدم في العزم على التصحيح. 230
358 248 - التحول الإنساني لآدم في الرجوع إلى الله بالعودة إلى طاعته. 230
359 249 - الأوامر الإرشادية تتصل بمحبة الله لعبده كي لا يقع في قبضة الفساد. 230
360 250 - الكلمات التي تلقاها آدم هي: ربنا ظلمنا أنفسنا.. الخ.. 230
361 251 - الحديث المروي يؤكد تفسيره للكلمات المتلقاة ويستبعد أسماء أهل البيت. 230
362 252 - آدم وحواء سقطا في التجربة الصعبة. 230
363 253 - السقوط في التجربة كان بعد التحذير الإلهي من الشجرة، ومن الشيطان. 230
364 وقفة قصيرة 232
365 254 - لا طريق إلا تزويج الإخوة بالأخوات. 241
366 255 - لا مناعة جنسية حتى بين الأم وولدها. 241
367 256 - بامتداد النسل يحصل الجو النظيف جنسيا. 241
368 وقفة قصيرة 242
369 257 - الله يؤنب ويوبخ نبيه. 243
370 258 - نوح لم يلتفت إلى [من سبق عليه القول] 243
371 259 - كلمة] ن سبق عليه القول [لم تكن واضحة. 243
372 وقفة قصيرة 244
373 الفصل الثاني: إبراهيم ولوط (عليهما السلام) 247
374 260 - التأكيد على سذاجة إبراهيم عدة مرات. 248
375 261 - خشوع إبراهيم للكوكب، وقناعته بربوبيته. 248
376 262 - إبراهيم (ع) في وهم كبير. 248
377 263 - إبراهيم يعبد القمر ويتصوف له. 248
378 264 - ضياع إله إبراهيم في الأجواء الأولى للصباح. 248
379 265 - (لا أحب... هذا أكبر) صرخة طفولية. 248
380 وقفة قصيرة 255
381 تفسير الآيات 255
382 266 - أنا أقول: إن آدم ساذج. 258
383 267 - أنا لا أقول: إن إبراهيم ساذج. 258
384 268 - قلنا: إن آدم لم يكن عنده تجربة. 258
385 وقفة قصيرة 258
386 ليس من التناقض 259
387 269 - إبراهيم كان كافرا في بداية حياته.. 259
388 270 - الأقرب: أن فعل إبراهيم كان طريقة ذكية للإقناع: 259
389 وقفة قصيرة 261
390 271 - النبي يخاف لأنه يعيش الضعف البشري. 262
391 272 - لا مشكلة في الاستسلام للخوف. 262
392 273 - الملائكة لم يأتوا ليخلقوا عقدة الخوف والقلق لدى إبراهيم. 262
393 274 - الحالة فاجأت إبراهيم بما يشبه الصدمة. 262
394 وقفة قصيرة 262
395 275 - إبراهيم يتحير في أمر نزول العذاب على القوم ولوط فيهم. 264
396 276 - إبراهيم لا يعرف أن الله ينجي أنبياءه من عذاب الاستئصال. 264
397 277 - إبراهيم تصرف انطلاقا من النظرة السريعة للموقف. 264
398 278 - التسرع سبب الإعلان المفاجئ عن تعذيبهم. 264
399 279 - إبراهيم تسرع في البشارة فاستغرب ذلك واستبعده. 264
400 280 - لا يستحضر في نفسه كل ما يتصل بالاحداث. 264
401 281 - قد تكون فكرة هلاك لوط مع قومه واردة عند إبراهيم. 264
402 282 - الرواية تؤيد الرأي المخالف... الذي ناقشه ولا يأخذ بها. 264
403 وقفة قصيرة 266
404 283 - جبرائيل لم يكن ينزل على لوط (ع). 271
405 284 - لوط (ع) يتلقى الأوامر من إبراهيم (ع). 271
406 الفصل الثالث: موسى وهارون (عليهما السلام) 274
407 285 - موسى (ع) ينكث العهد. 275
408 286 - موسى (ع) غير منضبط. 275
409 287 - خطأ موسى (ع) في موقفه. 275
410 288 - موسى (ع) لا يستفيد من التجربة الخاطئة الأولى. 275
411 289 - موسى (ع) لم يفهم الحدث ولم يفكر. 275
412 290 - علم الأنبياء والأئمة (ع) محدود بحدود مسؤولياتهم. 275
413 291 - نسيان موسى عليه السلام. 275
414 292 - النسيان حالة اضطرارية. 275
415 293 - موسى (ع) في دورة تدريبية. 275
416 294 - عدم أهلية موسى لمرافقة الخضر. 275
417 وقفة قصيرة 276
418 تفسير الآيات 277
419 295 - احتمال ارتكاب النبي موسى (ع) جريمة دينية. 278
420 296 - الآلام النفسية لموسى (ع) بسبب عملية القتل. 278
421 297 - جريمة موسى (ع) في مستوى الخطيئة. 278
422 298 - الخطأ غير المقصود لموسى (ع). 278
423 299 - موسى (ع) يستجيب للوسوسة الخفية بالقتل. 278
424 وقفة قصيرة 279
425 300 - خطأ الأنبياء في تقدير الأمور. 282
426 301 - العصمة إنما هي فيما يعتقد أنه معصية. 282
427 302 - الجهل المركب عند الأنبياء. 282
428 303 - نقاط ضعف الأنبياء في حياتهم العملية. 282
429 304 - الضعف البشري عند الأنبياء. 282
430 305 - جهل النبي بتكليفه الشرعي. 282
431 306 - إختلاف نبيين في الرأي في مسألة واحدة. 283
432 307 - موسى (ع) يغضب لله سبحانه على هارون (ع). 283
433 308 - موسى (ع) يحمل هارون مسؤولية ضلال قومه. 283
434 309 - هارون (ع) يتساهل مع قومه وموسى يعنف. 283
435 310 - موسى (ع) يشعر بالحرج مما صدر منه. 283
436 311 - لو احتاط موسى وهارون لكانت النتائج أفضل. 283
437 312 - خطأ موسى أو هارون (ع) في تقدير الموقف. 283
438 313 - مرة أخرى العصمة لا تمنع من الخطأ في تقدير الأمور. 283
439 314 - الجهل المركب لدى الأنبياء (ع).. ثانية. 283
440 315 - لا يفهم العصمة بالطريقة الغيبية. 283
441 316 - هارون (ع) مقصر لكنه ليس بعاص. 283
442 وقفة قصيرة 285
443 317 - أصول العقيدة تعرف بالسمع لا بالعقل. 286
444 318 - لا دليل يصرف معنى الرؤية عن الرؤية الحسية. 286
445 319 - النبي موسى (ع) لا يعرف: أن الله لا يرى. 286
446 320 - الله يعلم أنبياءه أصول العقيدة بالتدريج. 286
447 321 - لا يبعد أن سؤال موسى عن رؤية الله الحسية. 286
448 322 - وأيضا.. نقاط الضعف لدى الأنبياء. 286
449 323 - الله يسلط نوره على الجبل فكيف لو تسلط عليه بنفسه؟ 286
450 324 - موسى والتحاليل الفلسفية والمعادلات العقلية في استحالة تجسد الإله وإمكانه. 286
451 وقفة قصيرة 288
452 325 - ربما كان القبطي مستحقا للقتل (أي وربما كان لا يستحق القتل فيكون قتله جريمة). 289
453 326 - موسى يفعل أمرا محرما بغير قصد. 289
454 327 - موسى (ع) يقر على نفسه بالضلالة وعدم الهدى. 289
455 328 - موسى يعترف بجهله بالنتائج السلبية لقتله القبطي. 289
456 329 - كان موسى حين قتل القبطي ضالا، لم يحدد لنفسه الطريق المستقيم المنطلق من قواعد الشريعة. 289
457 330 - الضعف البشري قبل النبوة بسبب فقد الهداية التفصيلية. 289
458 331 - موسى ارتكب ما لو كان في الموقع الذي هو فيه بعد النبوة لما فعله. 289
459 332 - لم يكن قتل القبطي ضروريا. 289
460 وقفة قصيرة 290
461 333 - غريزة الفضول لدى موسى عليه السلام. 292
462 334 - لا دليل على ضرورة علم النبي بما لا يتصل بمسؤولياته من علوم الحياة والإنسان. 292
463 335 - يمكن أن يكون لمن لا يعلم بعض الأمور حق الطاعة على العالم بأمور أخرى. 292
464 336 - القرآن لا يتحدث عن الأنبياء، من خلال الكمال القريب من المطلق. 292
465 337 - القرآن لا يتحدث عن الأنبياء من خلال الأسرار الخفية. 292
466 338 - موسى استعجل المعرفة قبل توفر عناصر النضوج لديه. 292
467 339 - استعجال موسى من شأنه أن يحوله إلى إنسان سطحي في تفكيره. 292
468 وقفة قصيرة 293
469 340 - شخصية موسى غير متوازنة. 295
470 341 - موسى (ع) يعاني من عقدة نفسية ذاتية. 295
471 342 - موسى ارتكب ذنبا أخلاقيا. 295
472 343 - قتل القبطي خطأ أخلاقي مبرر بطريقة ما. 295
473 344 - مغفرة الله لموسى لطف في توازن الشخصية لا عفو عن ذنب. 295
474 وقفة قصيرة 296
475 345 - خوف موسى كان بسبب الضعف البشري الذي كان يعيشه في حالات الغفلة. 296
476 346 - كاد موسى أن يتأثر بسحرهم من خلال طاقته البشرية. 296
477 وقفة قصيرة 297
478 347 - نقاط ضعف طبيعية ونقاط ضعف انفعالية أيضا. 297
479 348 - بشرية النبي قد تدفعه إلى نقاط الضعف الطبيعية. 297
480 349 - قد يغفل النبي عن يعض المناسبات الشكلية أو المعنوية. 297
481 350 - موسى (ع) ينساق مع نقاط الضعف الانفعالية. 297
482 وقفة قصيرة 298
483 351 - رأي موسى (ع) يخالف ما قرره الله له. 298
484 352 - موسى (ع) يقول لربه: لا فائدة من إرسالي لأن النتيجة معلومة. 299
485 353 - إحتباس كلام موسى (ع) يمنعه من الحوار والجدال بالكلمات القوية. 299
486 354 - إحتباس كلام موسى (ع) يمنعه من الأسلوب اللبق. 299
487 355 - موسى (ع) يعاني من نقص في الصفات التي يحتاج إليها. 299
488 وقفة قصيرة 299
489 356 - القرآن يوحي بما لا يتفق مع كون النبي أعلم الناس وأشجعهم وأكملهم في المطلق. 300
490 357 - الرسالة تتصل بحركة الكلام في لسانه، وطريقة التعبير في كلامه. 300
491 358 - ضعف موسى في طبيعة الكلمة، والمنهج، والأسلوب، وقوة هارون في ذلك. 300
492 359 - لكنة في لسان موسى تؤدي إلى ضعف موقفه. 300
493 360 - نقاط ضعف بشري تتحرك بشكل طبيعي في شخصية النبي، حتى في مقام حمل الرسالة. 300
494 361 - لكنة موسى تمنعه عن إفهام ما يريد للناس. 300
495 362 - الجانب الغيبي لا يتدخل في تضخيم شخصية النبي على حساب بشريته العادية. 301
496 363 - اللكنة في لسان موسى تثير السخرية ونحوها. 301
497 وقفة قصيرة 303
498 الفصل الرابع: يعقوب ويوسف (عليهما السلام) 307
499 364 - يعقوب والصدمة وتأثيرها المؤلم فيه. 308
500 365 - يعقوب لم يفعل أي شيء يؤذي جسده. 308
501 366 - العوارض الطبيعية هي التي أوجبت عمى يعقوب. 308
502 367 - كان يعقوب يعيش الحزن الهادئ دون أن يؤثر على حياته. 308
503 368 - ظنوا أن أباهم قد نسي يوسف.. 308
504 وقفة قصيرة 309
505 369 - النبي يعقوب يحب ولده لجماله. 313
506 370 - النبي يحب ولده لذكائه ووداعته. 313
507 وقفة قصيرة 314
508 371 - عذاب يوسف (ع) في مقاومة الإغراء. 314
509 372 - الإنجذاب إلى الحرام والقبيح لا ينافي العصمة. 314
510 373 - جسد يوسف (ع) تأثر بالجو (الجنسي). 314
511 374 - عزم على أن ينال منها ما أرادت نيله منه. 314
512 375 - هم بها، ولكنه توقف، ثم تراجع. 314
513 376 - إيمان يوسف (النبي) يستيقظ. 315
514 377 - إستنفد كل طاقاته في المقاومة. 315
515 وقفة قصيرة 316
516 مناقشة وردها 318
517 تذكير 320
518 378 - لعل يوسف نسي أهله بعد انقطاع أخبارهم. 320
519 379 - لعل أهل يوسف قد نسوه بعد انقطاع أخباره. 320
520 380 - رؤية يوسف لإخوته كانت بمثابة الصدمة له. 320
521 381 - ضغط الأحداث على يوسف، جعل ذكر أهله يغيب عن فكره. 321
522 وقفة قصيرة 321
523 الفصل الخامس: يونس (عليه السلام) 324
524 382 - يونس (ع) ليس لديه الصبر الكافي. 325
525 383 - الله يؤدب نبيه يونس (ع). 325
526 384 - يونس (ع) تهرب من مسؤولياته. 325
527 385 - الله يعتبر يونس (ع) هاربا كإباق العبد من سيده. 325
528 386 - يونس (ع) يخرج دون أن يتلقى تعليمات من الله. 325
529 وقفة قصيرة 326
530 تفسير الآيات 327
531 387 - يونس استنفد تجاربه في الدعوة إلى الله. 331
532 388 - يونس لم يفكر بالمرحلة الجديدة من عمله. 331
533 389 - يونس لم ينتظر نتائج التجربة الأخيرة. 331
534 390 - يونس يعيش جو الحيرة. 331
535 391 - أراد يونس أن يخرج من جو الغم والحزن والحيرة ليجد ملجأ جديدا. 331
536 392 - ظن يونس أن لن يضيق الله عليه فجاءت النتيجة عكس ما كان يتصوره. 331
537 393 - يونس خرج من دون أن يستأذن الله في ذلك. 331
538 394 - يونس يقول ظلمت نفسي في تقصيري في أمر الدعوة من غير قصد. 331
539 395 - أنا عائد إليك يا رب لتكشف عني أجواء الحيرة. 331
540 396 - كان خروجه السريع سرعة انفعالية في اتخاذ القرار. 331
541 397 - قد لا يكون خروج يونس تهربا من المسؤولية. 332
542 وقفة قصيرة 333
543 398 - درجات الأنبياء في الكمال تتفاوت حسب مواقعهم الإيمانية. 335
544 399 - استعجال يونس العذاب لقومه بسبب ضعفه البشري. 335
545 400 - استسلام الأنبياء للضعف البشري تابع لدرجاتهم. 335
546 401 - يونس لم يصبر لتبلغ الرسالة مداها في تحقيق شروط النجاح، أو نهاية التجربة. 336
547 402 - ليس ضروريا أن يكون الاستسلام للضعف في حجم المعصية. 336
548 وقفة قصيرة 336
549 الفصل السادس: داود وسليمان وزكريا ويحيى وعيسى (عليهم السلام) 338
550 403 - قضية داود (ع) كقضية آدم (ع). 339
551 404 - داود (ع) يستسلم لعواطفه في قضائه. 339
552 405 - داود (ع) يعتمد على ما لا يصح الاعتماد عليه في القضاء. 339
553 406 - داود (ع) يخطئ في إجراء الحكم. 339
554 407 - الله هو الذي أراد لداود (ع) أن يقع في الخطأ. 339
555 408 - خطأ داود (ع) كانت له نتائج سلبية. 339
556 409 - الخطأ لا يتنافى مع مقام النبوة. 339
557 آيات حكم داود عليه السلام 341
558 وقفة قصيرة 342
559 410 - " استعراض الخيل " شغل سليمان (ع) ففاتته الصلاة. 344
560 411 - نقاط الضعف في الأنبياء لا تنافي العصمة. 344
561 412 - سليمان ابتعد عن الخط الرسالي قليلا. 344
562 413 - الضغط الإلهي أعاد سليمان (ع) إلى الخط. 344
563 414 - سليمان (ع) يضرب أعناق الخيل وسوقها ليؤلم نفسه فيما تحبه. 344
564 عرض الآيات 346
565 وقفة قصيرة 347
566 415 - الولاية التكوينية لسليمان: (خدمات غير عادية). 348
567 416 - سليمان احتاج هذه الخدمات لمشاريعه العمرانية وتنقلاته، وحاجاته الإنسانية والاجتماعية. 348
568 وقفة قصيرة 348
569 417 - معركة أو (إشكال) بين الله تعالى والنبي زكريا. 349
570 418 - زكريا يعتقد باستحالة أن يولد له. 349
571 419 - فوجئ زكريا لأنه لم يحسب أن يتم الأمر بهذه السهولة. 349
572 420 - ربما يتصور أن دعاءه مجرد تمنيات. 349
573 421 - زكريا ينطلق في سؤاله ربه بما يشبه الصراخ العنيف. 349
574 422 - زكريا يعتقد أن الله لا يتدخل في الأمور بشكل غير عادي. 349
575 423 - زكريا لا يطمئن إلى أن ما يلقى اليه هو الوحي الا بآية ومعجزة. 349
576 424 - زكريا يتفاجأ بالقدرة الإلهية في مخالفة السنن. 349
577 وقفة قصيرة 350
578 425 - يحي ليس نبيا. 353
579 وقفة قصيرة 354
580 426 - إنكار نبوة عيسى وهو في المهد صبيا 354
581 427 - رد كلام الأئمة في الاستدلال بالآية على إمامة الجواد (ع). 354
582 وقفة قصيرة 355
583 القسم الثاني: النبي الأكرم محمد (صلى الله عليه وآله أجمعين) 356
584 الفصل الأول: ثقافة!! ومعارف نبينا الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) 357
585 428 - النبي لا يعرف اللغات. 358
586 429 - النبوة لا تقتضي التفوق المطلق في كل شيء. 358
587 430 - لا مانع من التفوق كميزة شخصية لا كميزة نبوية قيمة. 358
588 431 - التفوق الشخصي في أكثر الصفات لا في جميعها. 358
589 وقفة قصيرة 359
590 432 - مهمة الأنبياء هي - فقط - التبشير والإنذار - 360
591 433 - الله يعلم الأنبياء ما يحتاجونه في نبوتهم، لا أزيد من ذلك. 360
592 434 - لا دليل على لزوم كون النبي (ص) أعلم الأمة في كل شيء. 360
593 435 - قد يعلم الله نبيه ما يحتاجه في مهمته الرسالية - وقد لا يعلمه. 360
594 436 - ليس من الضروري أن يعلم النبي علم الذرة والكيمياء. 360
595 437 - علم الذرة والكيمياء والفيزياء، لا صلة لها برسالات الأنبياء. 360
596 وقفة قصيرة 361
597 438 - النبي لم يكن ملما بتاريخ الأنبياء قبل النبوة. 364
598 439 - قلة وعي النبي للمشاكل التي تواجهه هي بسبب جهله بتاريخ الأنبياء. 364
599 440 - لو كان ملما بتاريخهم لتصرف على سنة الله في رسله ورسالاته. 364
600 441 - لو كان ملما لعرف كيف يخطط على ضوء تجارب الأنبياء. 364
601 442 - الله أراد لكل مرحلة أن تستفيد من التاريخ الرسالي للمرحلة السابقة. 364
602 443 - الاستفادة لكل مرحلة لا تتحقق الا بالوحي الإلهي الذي يقص عليه أنباء الرسل. 364
603 444 - الله لم يكن قد زود رسوله بكل تعليماته وتشريعاته وتوجيهاته. 364
604 445 - القرآن يؤكد جهل النبي بالأديان السماوية قبله. 364
605 446 - النبي كان له مستوى ثقافي عال. 364
606 447 - المستوى الثقافي للنبي هو من خلال تجاربه. 364
607 448 - المستوى الثقافي للنبي هو من خلال تأملاته. 364
608 449 - المستوى الثقافي للنبي هو من خلال ملكاته الفكرية والروحية. 364
609 وقفة قصيرة 367
610 450 - قبل البعثة لا تجربة ثقافية للنبي (ص). 371
611 451 - عناوين الشك في شخصية النبي (ص). 371
612 وقفة قصيرة 371
613 452 - عتاب يكشف عن الخطأ غير المقصود للتصرف. 372
614 453 - المصلحة الغالبة كانت في عدم الإذن لهم. 372
615 454 - النبي يخالف الأولى في التصرف. 372
616 455 - وسائل النبي في تعامله تخطئ وتصيب كوسائل القضاء. 372
617 456 - النبي يخطئ في رصد الأشياء الخفية. 372
618 457 - عدم وضوح وسائل المعرفة توقع النبي في الخطأ. 372
619 458 - الغيب محجوب عن النبي، إلا فيما يوحى إليه. 372
620 459 - القرآن يتحدث كثيرا عن مخالفة الأولى للأنبياء. 372
621 460 - الأنبياء يخالفون الأولى بسبب غموض ظواهر الأشياء. 372
622 وقفة قصيرة 373
623 461 - النبي لا يملك أية مقومات ذاتية كبيرة. 375
624 462 - النبي لا يملك أية قدرات شخصية مطلقة. 375
625 463 - الدرس الفكري: أن لا نغرق أنفسنا بالأسرار العميقة التي يحاول البعض إحاطة شخصية النبي بها. 375
626 464 - يحيطون النبي بالأسرار للإيحاء بأنه يرتفع فوق مستوى البشر. 375
627 465 - النبي ليس فوق مستوى البشر في إمكاناته الذاتية. 375
628 466 - النبي ليس فوق مستوى البشر في قدراته الكبيرة. 375
629 467 - هو فوق البشر بأخلاقه، وخطواته، ومشاريعه المتصلة برسالته. 375
630 468 - علينا أن نشعر أن النبي قريب منا بصفاته البشرية التي هي أساس التمثل والاتباع، والاقتداء. 375
631 469 - الأبحاث السائرة في هذا الاتجاه، انحراف عن الخط القرآني في دراسة شخصية النبي. 375
632 470 - الله قد يطلع النبي على بعض غيبه، مما قد يحتاجه في نبوته من علم المستقبل، أو خفايا الأمور. 376
633 471 - التصور القرآني ينفي فعلية علم النبي للغيب من الناحية الوجودية. 376
634 472 - النبي ليس مجهزا في تكوينه البشري بالقدرة على علم الغيب. 376
635 473 - الله يطلع رسله على الغيب بطريقة التعليمات التدريجية. 376
636 474 - ليس علمه بالغيب منطلقا من قدرة تتحرك بالفعلية، بحيث يعلم بالغيب كلما أراد من خلالها. 376
637 وقفة قصيرة 377
638 الفصل الثاني: معجزات رسول الله (ص)... المعراج وشق القمر 380
639 475 - إنكار معجزة شق القمر للرسول (ص). 381
640 476 - لا فائدة من إرسال الآيات في هذا الزمان. 381
641 477 - الحديث المتواتر إذا لم يوثق ببعض رجال سنده يتحول إلى خبر واحد. 381
642 478 - لا يوجد أساس يقيني للالتزام بروايات شق القمر. 381
643 479 - وقوع شق القمر مخالف للظواهر القرآنية. 381
644 وقفة قصيرة 385
645 480 - الكثير من الخيال في خصوصيات الرواية المتواترة. 390
646 481 - في الروايات ما لا يستطيع الباحث تفسيره بطريقة معقولة فهو من الخيال. 390
647 482 - الزمن لا يسمح بتغطية جميع الحوادث المذكورة في الإسراء والمعراج. 390
648 483 - المسألة الإعجازية تبقى في دائرة القدرة البشرية المحدودة للنبي (ص). 390
649 484 - قدرات النبي (ص) تخضع لعامل الزمان والمكان. 390
650 485 - إذا كان الإسراء بالجسد فهو يخضع للقدرات البشرية. 390
651 486 - إذا كان الإسراء بالجسد ففي الروايات خيال وإلا فلا خيال. 390
652 وقفة قصيرة 391
653 الفصل الثالث: إهانات لا تحتمل لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) 393
654 بداية 394
655 487 - لا تفعلوا مثل فعل النبي (ص). 394
656 488 - لا تكن منطلقاتكم منطلقات النبي محمد (ص). 394
657 489 - النبي (ص) لا يعرف المهم من الأهم. 394
658 490 - النبي (ص) يقوم بتجربة غير ذات موضوع. 394
659 491 - الله يربي رسوله تدريجيا بعد الوقوع في الخطأ. 394
660 492 - النبي (ص) يحتاج إلى تكامل الوحي، وسعة الأفق، وعمق النظر للأمور. 394
661 493 - النبي (ص) يستغرق فيما فيه مضيعة للوقت. 394
662 494 - النبي يفوت الفرص المهمة. 394
663 495 - النبي (ص) يخطئ في التشخيص. 394
664 496 - النبي (ص) لا يعرف مسؤوليته المباشرة. 394
665 وقفة قصيرة 396
666 497 - الخطأ غير المقصود للنبي (ص). 399
667 وقفة قصيرة 399
668 498 - الزهراء (ع) عوضت النبي (ص) ما فقده من حنان. 400
669 499 - جوع النبي (ص) وهو في القمة إلى الحنان. 400
670 500 - قد يكون ما ألقاه الشيطان في أمنية الرسول انفتاحا في الإنجذاب العاطفي إليهم. 402
671 501 - ما ألقاه الشيطان يؤدي إلى اهتزاز الموقف في حركة الرسالة. 402
672 502 - ما ألقاه الشيطان يؤثر على صلابة الفكرة في حركة المواجهة. 402
673 503 - ما ألقاه الشيطان يؤدي إلى إضعاف المؤمنين. 402
674 504 - ما ألقاه الشيطان يوجب اهتزاز إيمان المؤمنين. 402
675 505 - أسلوب النبي (ص) (وهو ما ألقاه الشيطان) قد يوحي بغير ما يريده. 402
676 506 - ألقى الشيطان للنبي (ص) أن يحاول احتواء الساحة بالموقف المهادن. 402
677 507 - ألقى الشيطان إليه (ص) أن يجامل عقيدتهم دون اعتراف بها. 402
678 508 - إلقاءات الشيطان هي خطورات ذهنية تبرز في مظاهر السلوك. 402
679 509 - النبي يخطئ في تشخيص تكليفه الشرعي. 402
680 510 - يزيل إلقاءات الشيطان، حتى لا يبقى أثر سلبي على حركة الرسالة في الفكرة والأسلوب. 403
681 511 - المجتمع المؤمن يتأثر سلبا بإلقاءات الشيطان. 403
682 512 - المجتمع المشرك يتأثر إيجابا بإلقاءات الشيطان. 403
683 513 - القاء الشيطان يدخل في فكر النبي وقلبه. 403
684 514 - الآتي من الشيطان داخل في عمق الأمنية في داخل الذات. 403
685 515 - إلقاءات الشيطان تطوف بذهن النبي وتتحرك بسرعة في مظاهر سلوكه. 403
686 516 - هذه الأفكار كانت تخطر في أذهان الأنبياء والرسل السابقين أيضا. 403
687 وقفة قصيرة 406
688 517 - إمكانية أن تثير التحديات ضعفا في النبي. 410
689 518 - قد يكون النبي يبحث دائما عن الهروب. 410
690 519 - قد يحطم هذا الضعف شخصية النبي. 410
691 520 - قد يسيء هذا الضعف إلى موقع النبي. 410
692 521 - إمكانية أن يتعقد النبي بسبب ضعف تثيره التحديات. 410
693 522 - إمكانية أن يتحول النبي إلى مخلوق مختنق بأزمته. 410
694 وقفة قصيرة 411
695 523 - لعل انفعال النبي لشخصه يتجاوز انفعاله لأجل الله. 413
696 524 - التسلية للنبي لعلها لتخليصه من حالة ذاتية ترهقه. 413
697 525 - قد يحزن النبي لمسألة شخصية ككون التكذيب موجها إليه كشخص. 413
698 526 - قد يواجه النبي الموقف بالمشاعر الذاتية بدلا من العقلية الواقعية. 413
699 527 - قد يواجه النبي الموقف بالمشاعر الذاتية بدلا من الذهنية المرنة. 413
700 528 - تسلية النبي بالإيحاء إليه أن التكذيب موجه إلى الله لا إلى شخصه هو. 413
701 529 - محاولة تأكيد الفكرة في ضمير النبي لكي يفرغ ذاته من الانفعال. 413
702 530 - النبي يواجه صدمات انفعالية صعبة - شخصية - تثقل حركته في الدعوة. 413
703 531 - ردة الفعل لدى النبي يجب أن تبتعد عن الذات والذاتيات. 413
704 532 - التكذيب لله وهو فوق الانفعال لا للنبي الذي ليس كذلك. 413
705 533 - النبي قد يرى العمل مرتبطا بذاته لا بمسؤوليته. 413
706 534 - لو أن النبي اعتبر العمل مرتبطا بمسؤوليته لا بذاته لعمل بموضوعية، وهدوء. 413
707 535 - النبي قد يفهم القضية أمرا شخصيا له.. ولا يفهمها مرتبطة بالنطاق العام للرسالة. 413
708 536 - هناك حالة بشرية في النبي تحب التمرد. 413
709 537 - هناك حالة بشرية في النبي تحب الهروب من المسؤولية. 413
710 538 - مواجهة حالة التمرد والهروب بمنطق الواقع. 413
711 539 - الواقع يفرض الهدوء النفسي، وحالة النبي البشرية ليست كذلك. 413
712 540 - الواقع يفرض الإتزان العاطفي، والحالة البشرية في النبي خلاف ذلك. 413
713 541 - الواقع يفرض الثبات العقلي، والحالة البشرية في النبي ليست كذلك. 413
714 وقفة قصيرة 415
715 542 - المشاعر السلبية للنبي ربما تتحول إلى عقدة. 416
716 543 - المشاعر تتحول إلى تساؤل دائم عن سبب إعراض المشركين عن القرآن. 416
717 544 - المشاعر السلبية تتحول إلى تساؤلات عن أشياء كثيرة تضغط على وجدانه. 416
718 وقفة قصيرة 416
719 545 - قد يكون آباء النبي (ص) كفارا. 417
720 546 - المهم أن لا يكونوا أبناء زنا. 417
721 547 - العقل لا يقبح كفر آباء النبي (ص) بشرط أن يكون النكاح شرعيا لا زنا. 417
722 وقفة قصيرة 418
723 548 - التقلب في أصلاب الآباء الأنبياء لا يدل على أن أولئك الأنبياء كانوا مؤمنين!! 421
724 وقفة قصيرة 421
725 549 - نفي النبوة عن النبي (ص) قبل سن الأربعين. 422
726 خلفيات كتاب مأساة الزهراء الجزء الثالث 424
727 المقصد الرابع: مع الأئمة.. والأولياء (عليهم السلام) 425
728 القسم الأول: في رحاب دعاء كميل 426
729 550 - علي عليه السلام يبين حاله. 427
730 551 - علي (ع) يطلب من الله أن يغفر ذنوبه وخطاياه. 427
731 552 - يدا علي (ع) تقترفان الذنوب. 427
732 553 - قلب علي (ع) يكسب الآثام. 427
733 554 - الذنوب تقصم ظهر علي (ع). 427
734 555 - الأجواء توقظ غرائز علي (ع). 427
735 556 - غرائز علي (ع) تغلب عقله. 427
736 557 - علي (ع) يقع في المعصية. 427
737 558 - علي (ع) يعد الله بأنه سيتراجع عن خطئه وإساءته ومعصيته. 427
738 559 - علي (ع) يطلب من الله أن لا يفضح ما اطلع عليه من سره. 427
739 560 - لو أخذ الله عليا بما يناسب وضعه لما استحق إلا العذاب. 428
740 561 - لسان حال علي: أنا يا رب أهل للعذاب. 428
741 562 - لسان حال علي: أنا في مقام العاصي، والمذنب. 428
742 563 - علي يسأل الله أن يغفر له الذنوب التي تميت القلب. 428
743 564 - علي يسأل الله أن يغفر له الذنوب التي تضع القلب في التيه، والضلالة. 428
744 565 - علي يتوسل ليسأل الله مغفرة كل ذنب، وكل خطيئة. 428
745 566 - علي يطلب السماح عن خطاياه، وذنوبه. 428
746 567 - علي يطلب مغفرة الذنوب التي تمس كيانه وشخصيته. 429
747 568 - علي يطلب مغفرة الذنوب التي تجعل شخصيته متهالكة، وضعيفة. 429
748 569 - يطلب مغفرة الذنوب التي تفقد شخصيته دورها الإيماني الفاعل. 429
749 570 - يطلب مغفرة الذنوب التي تحوله إلى ركام هامشي لا دور له، ولا موقع. 429
750 571 - يطلب مغفرة الذنوب التي تجعله فارغا مضطربا سقيما. 429
751 572 - يطلب مغفرة الذنوب التي تجعله فاشلا وساقطا. 429
752 573 - علي لا يثق بعمله. 429
753 574 - قد يكون في عمل علي غش كثير. 429
754 وقفة قصيرة 431
755 كيف نفسر أدعية الأئمة والأنبياء (ع) 432
756 وخلاصته 435
757 لفت نظر 437
758 القسم الثاني: سيدة النساء فاطمة (عليها السلام) 439
759 تقديم 442
760 المطلب الأول: مقولات جريئة حول الزهراء (عليها السلام) 446
761 الفصل الأول: مقولات متناقضة حول الزهراء (عليها السلام) 447
762 بداية 448
763 575 - تارة يقول: إن آيات إرث سليمان لداود ويحيى لزكريا ناظرة لإرث الموقع. 448
764 576 - وأخرى يقول: إنها تتحدث عن إرث المال. 448
765 577 - تارة يقول: عرف قبر الزهراء (ع). 449
766 578 - وأخرى يقول: لم يعرف. 449
767 579 - العصمة إجبارية... 449
768 580 - العصمة لا تسلب الاختيار. 449
769 581 - الزهراء رضيت عن الشيخين. 450
770 582 - الزهراء لم ترض عنهما. 450
771 583 - تناقضه في تفسير كلمة, (وإن). 450
772 584 - المباهلة أسلوب تأثير نفسي للإيحاء بالثقة. 450
773 585 - المباهلة لا تدل على فضل الزهراء (ع)، بل تدل على أن أباها كان يحبها. 450
774 586 - المباهلة تدل على عظيم فضل الزهراء. 450
775 587 - تارة ينكر وجود خصوصيات غير عادية في الزهراء. 452
776 588 - وأخرى يثبت. 452
777 589 - تارة يقول: لا يوجد عناصر غيبية في شخصيتها. 452
778 590 - وأخرى يقول: هناك عالم من الغيب في شخصيتها. 452
779 المقارنة الأولى 455
780 المقارنة الثانية 456
781 المقارنة الثالثة 458
782 الفصل الثاني: الزهراء (ع) البنت الوحيدة لرسول الله (ص) 461
783 بداية 462
784 591 - بعض الناس (!!) يقولون: ليس للنبي بنات غير الزهراء. 463
785 592 - ظاهر القرآن يؤكد أن للنبي عدة بنات. 463
786 593 - لو كان للنبي بنت واحدة لم يخاطبه بالجمع (وبناتك). 463
787 594 - يتحدث القرآن عن واقع لا عن أشياء فرضية. 463
788 595 - مشهور المؤرخين يقول بتعدد بناته (ص). 463
789 وقفة قصيرة 465
790 ومن هذه الأدلة 467
791 الفصل الثالث: التشكيك في فضائل الزهراء (ع) وإنكارها 472
792 بداية 473
793 596 - تفضيل فاطمة على مريم سخافة. 473
794 597 - تفضيل الزهراء على مريم تخلف ورجعية. 473
795 598 - تفضيل فاطمة على مريم لا ينفع من علمه ولا يضر من جهله. 473
796 599 - تفضيل فاطمة على مريم ترف فكري. 473
797 600 - لا خلاف بين فاطمة ومريم، فلماذا نختلف نحن.. 473
798 601 - لا حاجة فيما يفيض التاريخ فيه حول زواج الزهراء. 475
799 602 - لا حاجة لنا فيما يذكر من جوانب غيبية واحتفالات السماء في ذلك الزواج. 475
800 603 - ماذا ينفع أو يضر أن نعلم أن الزهراء نور أو ليست بنور. 475
801 604 - ليس في التاريخ ما يشير إلى نشاط اجتماعي إلا في رواية أو روايتين. 475
802 وقفة قصيرة 476
803 605 - عدم العادة الشهرية للزهراء حالة مرضية. 477
804 606 - عدم العادة نقص في الأنوثة، وفي شخصيتها كامرأة. 477
805 607 - عدم العادة ليس فضيلة ولا كرامة للزهراء. 477
806 608 - القول بعدم العادة من السخافات. 477
807 وقفة قصيرة 477
808 الفصل الرابع: الجرأة على مقام الزهراء (ع) وأبيها (ص).. 479
809 بداية 480
810 609 - النبي (ص) يحرك فاطمة الزهراء (ع) برجله. 480
811 610 - الزهراء (ع) تحتاج إلى من يوقظها للصلاة. 480
812 611 - لعل الزهراء كانت تجهل بوجوب الاستيقاظ للصلاة. 480
813 612 - لا يوجد بروتوكول بين النبي (ص) وابنته (ع). 480
814 وقفة قصيرة 481
815 وخلاصة ما تقدم 483
816 خرافة: تحريك النبي (ص) لعلي بقدمه 484
817 النقل الأول 486
818 النقل الثاني 487
819 النقل الثالث 487
820 التعامل مع أخبار كهذه 487
821 اعتراف واعتذار 488
822 613 - النبي يعاني جوعا من حنان الأم، إنسان يفتقد حنان الأم في طفولته. 489
823 614 - النبي كرسول يحتاج إلى هذه الحالة العاطفية لينطلق في الحياة بقوة كإنسان. 489
824 615 - النبي شعر بالشبع العاطفي مع الزهراء. 489
825 616 - النبي شعر بأن الفراغ قد امتلأ. 489
826 617 - الزهراء تهتم بالدنيا.. فينزعج النبي (ص).. 489
827 618 - النبي لا يدخل بيت الزهراء بسبب ما فعلته. 489
828 619 - الجفاف العاطفي في الطفولة ينعكس سلبا على قيادات الأمة.. 489
829 620 - جوع الحنان مؤثر في طريقة حياة القيادات. 489
830 621 - جوع الحنان في الطفولة يؤثر في كل حركة العمل للقيادات. 489
831 622 - الزهراء لا ترتدع عما يزعج النبي من المرة الأولى. 489
832 وقفة قصيرة 490
833 623 - الزهراء ترى الرجال وتحادثهم. 492
834 624 - الرجال يرون الزهراء ويحادثونها. 492
835 وقفة قصيرة 492
836 إشارة وتذكير 495
837 الفصل الخامس: مصحف فاطمة (عليها السلام) مضمونه.. وحقيقته 496
838 بداية 497
839 625 - الزهراء، أول مؤلفة في الإسلام. 497
840 626 - التسمية بمصحف فاطمة تدل على تأليفها وكتابتها له. 497
841 627 - في مصحف فاطمة أحكام شرعية. 497
842 628 - كتاب فاطمة هو مصحف فاطمة. 497
843 629 - الأحاديث حول مصحف فاطمة متعارضة. 497
844 وقفة قصيرة 501
845 الفهرس الإجمالي 506