الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
318
317
316
315
314
313
312
311
310
309
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٣٠٥ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
المقدمة: لماذا هذا الكتاب؟
5
2
البحث الأول: الإمامة ومستلزماتها
12
3
تعريف الإمامة
12
4
شروط الإمامة عند الزيدية
14
5
هل عارض الأئمة عليهم السلام الحركات المسلحة؟
15
6
مدى شرطية الخروج بالسيف؟
16
7
إغلاق الباب وإرخاء الستر
16
8
موقف الأئمة عليهم السلام من الظالمين
18
9
بين الحج والجهاد، في كلام الإمام السجاد عليه السلام
19
10
دلالة حديث: ((الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا
20
11
الشرط الأساسي للإمامة هو الاصلاح لأمر الدين والدنيا
21
12
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وشرائطهما الفقهية
21
13
خلاصة هذا البحث
22
14
البحث الثاني: إمامة السجاد زين العابدين عليه السلام
24
15
اتفاق الشيعة الإمامية على إمامته عليه السلام
24
16
إمامة السجاد عليه السلام عند الزيدية
25
17
خلاف الزيدية في تعيين الامام بعد الحسين عليه السلام من خالف من الزيدية المتأخرين في إمامة السجاد عليه السلام
26
18
دلالة حديث: أن الأرض لا تخلو من حجة
28
19
دلالة حديث: من مات وليس عليه إمام
28
20
قول الزيدية بإمامة الحسن المثنى الملقب ب ((الرضا))
28
21
اعتراف العامة بإمامة السجاد عليه السلام
29
22
الإرشاد إلى إمامة السجاد في الحديث المرفوع، في فضل الإمام السجاد عليه السلام
30
23
1 - من طرق الإمامية
30
24
2 - من طرق العامة
31
25
3 - من طرق الزيدية
31
26
خير أهل الأرض
32
27
دعوة الإمام إلى إمامة نفسه
32
28
الفصل الأول: أدوار النضال في حياة الإمام عليه السلام
34
29
أولا: في كربلا
36
30
حضور الإمام عليه السلام مع أبيه
36
31
قتاله يوم عاشوراء حتى جرح في المعركة
36
32
الإمام السجاد عليه السلام كان عليلا وقد كان قاتل مع ذلك
38
33
الإمام الحسين عليه السلام يسمح لمن معه بالانصراف
39
34
ما قام به الحسين عليه السلام وأصحابه كان فداءا وتضحية
39
35
أثر معركة كربلاء في روحية النضال عند الإمام السجاد عليه السلام والشيعة
40
36
ثانيا: في الأسر
42
37
بطولة الإمام في أسر الأعداء
42
38
وجود الإمام عليه السلام استمرار لكربلاء
43
39
الجهاد بالحكمة عند السلطان الجائر
44
40
إعلانه عليه السلام عن هوية العترة وهو في أسر بني أمية
44
41
موقفه في مجلس يزيد، وتعريفه بنفسه، وإعلانه عن هويته الشخصية
44
42
خطبة الإمام في مجلس يزيد
45
43
الحكمة البالغة في كلام الإمام في ذلك المجلس
48
44
سياسة الإمام في تأطير خطبته بالإطار الشخصي
49
45
جواب الإمام لمن سأله: ((كيف أصبحت))
49
46
رفعه عليه السلام لصوته ليسمع الآخرين
50
47
المفاضلة بين الكلام والسكوت عند الإمام عليه السلام
51
48
الإمام السجاد عليه السلام لسان الحسين عليه السلام وصوته
51
49
ثالثا: وفي المدينة
53
50
المدينة الواجمة، والناس الواجمون
53
51
الإمام السجاد وحيد، و غريب في المدينة
53
52
الأعباء الثقال التي تحملها الإمام: أعباء كربلاء، والعائلة، والإمامة
53
53
في السنين الأولى في المدينة
54
54
الإجراء الغريب: بيت من ((الشعر)) في البادية
54
55
الهدف من هذا الإجراء: إبعاد أصابع الاتهام وأعين الرقابة عن نفسه
55
56
سياسة الابتعاد عن الناس
56
57
ثمرات ذلك الإجراء الفريد
56
58
الإمام السجاد عليه السلام كان مأمورا بذلك الإجراء في تلك الفترة الخاصة
57
59
ومع وقعة الحرة
59
60
خطبة الإمام عليه السلام عند وروده إلى المدينة
59
61
موقف أهل المدينة من الإمام
61
62
أهداف أهل الحرة
61
63
موقع الإمام عليه السلام بين ثوار الحرة
62
64
أخطاء أهل الحرة وضعفهم
62
65
أهل البيت عليهم السلام حافظوا على حرمة الحرمين
63
66
ابتعاد أهل المدينة عن الإمام كان في صالح سياسة الإمام
63
67
حياد الإمام من حركة الحرة ليس انحيازا إلى الحكومة الظالمة
63
68
الإمام عليه السلام كان مستهدفا، ومتهما في نظر الناس
64
69
التجاء الإمام إلى القبر الشريف، والدعاء، عند ورود الجيش الشامي
65
70
ومع أعباء القيادة
66
71
أخطر ما واجهه الإمام انتشار روح اليأس والقنوط في نفوس الأمة
66
72
تفرق الناس عن أهل البيت و ارتدادهم عن الإمامة
66
73
تخطيط الإمام عليه السلام لاستعادة القوى
67
74
الإمام حامل للرسالة على ثقلها
68
75
الفصل الثاني: النضال الفكري والعلمي
70
76
التربية والتعليم من وظائف الأنبياء والأئمة عليهم السلام
71
77
سعي الحكام الظالمين في الصد عن الحق بطرق شتى وأساليب ذلك
72
78
قيام الإمام السجاد عليه السلام بدور التصدي لذلك
73
79
أولا: في مجال القرآن والحديث
74
80
القرن الأول فترة المنع الرسمي لنقل الحديث و تدوينه
74
81
قيام الامام برواية الحديث تحد لأوامر المنع
75
82
نوعية الحديث المروي عنه عليه السلام
76
83
مع القرآن:
76
84
دعوته إلى القرآن وقراءته والنظر فيه
76
85
تعظيمه للقرآن، وقراءته له بصوت حسن
77
86
احتفاف القرآء بالإمام وملازمتهم له
78
87
تفسيره للقرآن وتطبيقه لآياته على قضايا عصره
78
88
ثانيا: مجال الفكر والعقيدة
80
89
التوحيد الإلهي واهتمام الاسلام به
80
90
الرجعة الأموية وتمسكهم بالصنمية
80
91
عقيدة الجبر
80
92
ترويج الدولة الأموية لهذه العقيدة
81
93
معاوية أول من أظهر عقيدة الجبر
81
94
رد الامام السجاد عليه السلام على إعلان يزيد وعبيد الله، لهذا المعتقد
82
95
جواب الإمام السجاد عليه السلام عن القدر؟
83
96
عقيدة التشبيه والتجسيم
83
97
انتشار عقيدة التجسيم في العصر الأموي
83
98
مقاومة الاسلام للأفكار المنافية للتوحيد والتنزيه
83
99
استفحال أمر المجسمة والمشبهة في عصر الإمام السجاد عليه السلام
83
100
نماذج من محاولات الإمام في رد هذه الأفكار
84
101
رده على معلني التجسيم في المسجد النبوي
84
102
بعد التحدي في هذا الرد
85
103
مهزلة الإرجاء
85
104
معنى الإرجاء وصور من فكرته الخاطئة
85
105
مبدأ الإرجاء يخدم بني أمية
86
106
بطلان مزعومة الإرجاء
86
107
الأمويون يؤكدون على الإرجاء
86
108
قام الإمام الحسين عليه السلام بالتضحية الكبرى لفضح الحكام
87
109
وقعة الحرة، وهدم الكعبة نماذج من إجرام آل أمية
87
110
المرجئة يبرءون الحكام من الكفر
88
111
التعاليم السجادية فضحت أكذوبة الإرجاء
88
112
وفي الإمامة والولاية:
88
113
أهمية الإمامة في النظم الاسلامية
88
114
اعلان السجاد عليه السلام عن إمامة نفسه رغم خطورة ذلك
89
115
الأحاديث التي تضمنت هذا الإعلان
89
116
إعلان ذلك في دعائه في يوم عرفة
90
117
أهمية تصدي الإمام لهذا الإعلان في هذا الزمان والمكان
90
118
إعلان ذلك في دعائه ليوم الجمعة والأضحى
91
119
وصيته بالإمامة إلى ابنه الباقر عليهما السلام
91
120
إعلان إمامة ابنه عند الزهري عالم البلاط
91
121
أهداف الإمام السجاد عليه السلام من هذا الإعلان
92
122
إثارة خلافة الشيخين
92
123
هدف الأمويين من هذه الإثارة بث الفرقة
92
124
موقف المسلمين من خلافة الشيخين
93
125
تصدي أهل البيت عليهم السلام لمثل هذه الإثارة
94
126
جواب الإمام السجاد عليه السلام للسؤال عن منزلة الشيخين
94
127
البحث عن خلافة الشيخين تحريف متعمد للواقع الذي تعيشه الأمة
95
128
الغرض من إثارة خلافة الشيخين إزواء أهل البيت عليهم السلام وشيعتهم، وتشويه سمعتهم أمام العوام
95
129
أهداف أهل البيت هي الهداية والإرشاد إلى الحق
95
130
إحباط الإمام الخطط الجهنمية
95
131
محافظة الإمام في اجاباته على الحقائق
96
132
هدف الإمام إرساء قواعد الإيمان
97
133
موقف الإمام في قبال الإثارات كان شجاعا
98
134
وكان صريحا، ومدروسا
99
135
الموقف مع أحد العلماء أكثر صراحة
99
136
الصلاة مع المخالفين:
101
137
حكم الصلاة مع المخالفين في الفقه الشيعي
101
138
الذين يخالفون هذا الحكم ليسوا شيعة
102
139
ثالثا: في الشريعة والأحكام
103
140
سعي الحكام إزواء أئمة أهل البيت عليهم السلام في مجال الشريعة والفقه
103
141
اهتمام الإمام السجاد عليه السلام في الكشف عن موقعية أهل البيت عليهم السلام في الشريعة
103
142
كلام الإمام في بيان اختلاف الأمة
104
143
قول الإمام لرجل: ((لو صرت إلى منازلنا لأريناك آثار جبرئيل، أيكون أحد أعلم بالسنة منا))
104
144
قوله عليه السلام: إن دين الله لا يصاب بالعقول
105
145
محاربة الإمام عليه السلام للبوادر المضللة للأمة عن فقه أهل البيت
105
146
إقرار كبار العلماء بأفقهية الإمام السجاد عليه السلام
105
147
تبيين موقعية فقه أهل البيت نسف لقواعد الخلافة
106
148
وأخيرا: في إعمار الكعبة المعظمة
107
149
الفصل الثالث: النضال الاجتماعي والعملي
109
150
الإصلاح وطرقه وأساليبه
110
151
قيام الإمام السجاد عليه السلام بما يعد معجزة في هذا المجال
110
152
أولا: في مجال الاخلاق والتربية
111
153
حديث عن أخلاق الامام عليه السلام
111
154
موقفه من هشام بن إسماعيل الأموي
111
155
ثمرة الأخلاق الفاضلة
112
156
من أبرز الجهود التي قام بها الإمام هو جمع صفوف المؤمنين وتربيتهم وتحصينهم
112
157
دعوته إلى العلم والفكر
113
158
والتحصن ضد وسائل التزوير
113
159
رسالته إلى أصحابه في الزهد
114
160
ويصلي عليهم، ويحثهم على الاحسان إلى الأخوان
117
161
أماثل أصحابه وشيعته الذين تربوا على يده عليه السلام
118
162
يحيى بن أم الطويل
118
163
سعيد بن جبير
119
164
والذين اختفوا، والذين هربوا
119
165
وفي الطليعة أبناؤه العظام:
119
166
1 - الإمام الباقر عليه السلام
119
167
2 - والحسين الأصغر
120
168
3 - والشهيد زيد
120
169
آثار ثورة زيد الشهيد
120
170
الشهيد زيد استلهم الشجاعة من أبيه وأخيه
120
171
الجيش الذي ناصر زيدا لم يكن وليد ساعته
121
172
زيد الشهيد ضحى بنفسه في سبيل تعزيز مواقع الأئمة عليهم السلام
121
173
ثورة زيد صرفت أنظار الدولة عن الأئمة وعززت مواقعهم بين الأمة
122
174
ثانيا: في مجال الإصلاح والدولة
123
175
إصلاح الأوضاع من أهداف الإمام
123
176
اجتماعه كل ليلة والتحدث عن الأوضاع
123
177
الإمام السجاد عليه السلام لم يترك المدينة
124
178
كلام الإمام السجاد عليه السلام عن الدول
124
179
ثالثا: في مجال مقاومة الفساد
126
180
المشاكل الاجتماعية في عصر الإمام عليه السلام
126
181
مقاومة الإمام للعصبية والعنصرية
126
182
اعتماد الأمويين للعصبية والعنصرية
126
183
استغلال الجهال لهذه السياسة الأموية
127
184
الحكم الأموي لم يكن إسلاميا بل عنصريا
128
185
كان الإمام عليه السلام يشيع الديمقراطية
129
186
مقاومة الإمام عليه السلام للعصبية قولا وعملا
129
187
كتاب عبد الملك إلى الإمام يعترض عليه بتزوج مولاته
129
188
جواب الإمام عليه السلام في رفض العصبية
130
189
إثارة سياسة الإمام عليه السلام للجهاز الحاكم
131
190
مقاومة الإمام عليه السلام للمشكلة الاقتصادية
131
191
سياسة التجويع والتطميع التي اتبعها الأمويون
131
192
رفع المستوى الاقتصادي من أهداف الإصلاح
132
193
سرية عمل الإمام عليه السلام في هذا المجال
132
194
أساليب عديدة في عمل الإمام
132
195
بكاء الإمام عليه السلام واعتباره للمشكلة محنة
133
196
دعوة الإمام إلى تداول الثروة واستنماء المال واستثماره
134
197
المقارنة بين سياسة الإمام عليه السلام الاقتصادية، وسياسة بني أمية
134
198
مقاومة الإمام عليه السلام لمشكلة الرقيق
135
199
الصورة الحقيقية للمشكلة وأبعادها
135
200
معاملة الإمام عليه السلام للعبيد قبل عتقهم
136
201
سياسة الإمام عليه السلام في عملية العتق
136
202
المعتقون جيل من التلامذة المؤمنين
138
203
جيش من الموالي قيد إشارة الإمام عليه السلام
138
204
أساليب الإمام عليه السلام في إعتاق العبيد
139
205
الإمام يعتق أفره غلمانه
140
206
الإمام عليه السلام قدوة للمسلمين في هذا العمل
141
207
وأخيرا: مع كتاب رسالة الحقوق
142
208
دلالتها على العمل السياسي
142
209
الفصل الرابع: التزامات فذة في حياة الامام
146
210
المظاهر التي تميزت بها سيرة الإمام عليه السلام
147
211
أولا: التزام الزهد والعبادة
148
212
فضيلة الزهد، وتميز أهل البيت عليهم السلام بها
148
213
آثار الإمام السجاد عليه السلام في الزهد
148
214
سعي الحكام في إشاعة الترف واللهو
149
215
انتشار الفساد والعبث واللهو في الحرمين الشريفين، وخاصة المدينة المنورة
149
216
الامام السجاد عليه السلام يظل في المدينة ليعظ الناس
150
217
موعظة الإمام عليه السلام في مسجد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في كل جمعة
150
218
كلام للإمام عليه السلام في الزهد وعلامة الزاهدين
155
219
آثار اتباع الإمام عليه السلام لهذه السياسة
157
220
1 - اعتراف علماء البلاط بفضل الإمام عليه السلام
157
221
2 - إبراز فضل أهل البيت عليه السلام على الملأ
158
222
قول الإمام السجاد عليه السلام: ((مؤتسيا بأبوي))
159
223
قول الإمام السجاد عليه السلام: ((من يقوى على عبادة علي))
159
224
3 - إنارة السبيل للعباد والصالحين
160
225
كلامه عليه السلام في صفة الزاهد وأجزاؤه ودرجاته
160
226
خطابه عليه السلام للنفس بالنثر والشعر
161
227
4 - تزييف دعاوي المبطلين من دعاة التصوف والرهبنة
162
228
موقف الإمام عليه السلام من المتظاهرين بالزهد والعزلة
162
229
مركز انحراف العباد والزهاد المنحرفين
162
230
موقف الإمام عليه السلام من عباد البصرة عند الكعبة
163
231
انحراف الناس عن أهل البيت عليهم السلام
163
232
آثار الإمام في شرح العبادة من وجهة روحية
165
233
عمل الإمام في الزهد والعبادة تعديل للموقف منهما
166
234
كلام الإمام السجاد عليه السلام في تنويع الرجال المتظاهرين بالزهد
166
235
قوله في: الرجل، كل الرجل، نعم الرجل
166
236
5 - إرعاب الظالمين
167
237
الإمام يملأ الطغاة رعبا وخيفة
167
238
الإمام عليه السلام يستغل هذه الظاهرة في صالح سياسته
168
239
الإمام عليه السلام بريء من التصوف والصوفية
168
240
ثانيا: البكاء على سيد الشهداء عليه السلام
169
241
هذه الظاهرة تصاحب الإمام السجاد عليه السلام طول عمره
169
242
البكاء حق طبيعي للانسان
169
243
الطغاة يستهينون بالبكاء، والإمام يؤكد عليه
169
244
الإمام السجاد عليه السلام من البكائين الخمسة
169
245
البكاء على سيد الشهداء عليه السلام ليس أمر حزن ويأس بقدر ما هو أمر عبرة وإثارة و استمداد
170
246
الحزن على كربلاء أقيم قبلها ومعها وبعدها
170
247
الذين أثاروا الحزن على كربلاء هم أهل البيت
170
248
الرسول صلى الله عليه و آله و سلم يقيم المآتم على الحسين عليه السلام، وذلك من دلائل النبوة
170
249
الأئمة: علي والحسن وحتى الحسين عليهم السلام يقيمون العزاء ويدعون إلى البكاء على مصاب سيد الشهداء
171
250
الإمام السجاد عليه السلام يمثل كربلاء ببكائه، ويعقب أهداف أبيه الحسين عليه السلام
172
251
موقف الناس من بكاء الإمام عليه السلام
172
252
بكاء الإمام عليه السلام ليس لأجل قضية دنيوية
173
253
قول السجاد عليه السلام: لا تلوموني، فإن يعقوب عليه السلام فقد سبطا وقد نظرت إلى أهل بيتي يذبحون
173
254
من خطاب الإمام عليه السلام لما ورد المدينة وذكره لرزية كربلاء
173
255
أساليب الإمام السجاد عليه السلام لإحياء كربلاء
174
256
1 - زيارة الحسين عليه السلام
174
257
2 - الاحتفاظ بتربة قبر الحسين عليه السلام
174
258
3 - حمله خاتم الحسين عليه السلام
175
259
الإمام السجاد عليه السلام لم يقم بذلك من أجل العاطفة
175
260
الأئمة عليهم السلام بعيدون عن روح الانتقام الشخصي
175
261
الإمام عليه السلام اكتسب بتصرفاته الحكيمة اعتقاد الحكام فيه: أنه الخير الذي لا شر فيه
175
262
صبر الإمام عليه السلام على مصائب الدنيا
176
263
هدف الإمام عليه السلام استمرار أهداف الإسلام
176
264
ثالثا: التزام الدعاء
177
265
من المظاهر الفذة في سيرة الإمام عليه السلام
177
266
أبعاد أدعيته عليه السلام
177
267
الأدب في تراث الأئمة عليهم السلام واهتمامهم به وبتعديله
178
268
امتياز الصحيفة السجادية بين أدعية الإمام
178
269
وأخيرا: مع الصحيفة هدفا ومضمونا
180
270
مع الصحيفة هدفا
180
271
مع الصحيفة مضمونا
183
272
المقطع الأول: دعاؤه لأهل الثغور
184
273
رعاية الإمام للبلاد الاسلامية الإسلام لا يقوم بالأشخاص ولا بالتصرفات الخاصة
184
274
تصرفات الأئمة عليهم السلام على أساس حفظ الكيان الإسلامي ولو على حساب الافراد والعناوين الفرعية
184
275
من هم أهل الثغور في زمان الإمام السجاد عليه السلام؟
184
276
مصلحة الإسلام تقتضي الحماية عن الثغور
185
277
الإمام يرعى البلاد الإسلامية من أوسع جبهاتها وحدودها وهي الثغور
185
278
الإمام عليه السلام يدعو لأهل الثغور بنفس اللهجة التي يدعو بها على الحكام الظلمة
186
279
نص الدعاء لأهل الثغور
186
280
المقطع الثاني: دعاء الاستسقاء بعد الجدب
189
281
رعاية الإمام عليه السلام للأمة في حالتها الاقتصادية
189
282
الإمام يفرض نفسه على الساحة السياسية
189
283
الإمام يرعى الأمة مع خذلانها له
190
284
قضية الأمة ككل من القضايا الكبرى
190
285
نص دعاء الاستسقاء
190
286
الفصل الخامس: مواقف حاسمة
193
287
نتائج النضال المرير
194
288
تغيير أسلوب العمل السياسي في آخر فترة من حياة الإمام عليه السلام من الأساليب السابقة إلى التعرض والاستفزاز
194
289
أولا: مواقفه عليه السلام من الظالمين
195
290
استقرار الإمام في موقع الهجوم على الطغاة
195
291
مواقفه من عبد الملك الأموي
196
292
أيادي الإمام عليه السلام على عبد الملك وأبيه
196
293
كتاب عبد الملك إلى الحجاج باجتناب دماء بني عبد المطلب
196
294
إرسال الإمام عليه السلام كتابا إلى عبد الملك حول ذلك
196
295
الخصوصيات التي احتواها كتاب الإمام، والتي تثير عبد الملك
197
296
رد فعل عبد الملك على كتاب الإمام عليه السلام
198
297
الإمام يطوف أمام عبد الملك، ولا يعتني به
198
298
جواب الإمام عليه السلام لعبد الملك وما فيه من الاستفزاز بحسم وقوة وشجاعة
198
299
سعي عبد الملك في استيهاب سيف الرسول صلى الله عليه و آله و سلم من الإمام عليه السلام، بالتهديد
199
300
رفض الإمام إعطاء السيف
200
301
حدة التوتر بين الإمام عليه السلام والنظام
200
302
الحجاج الداهية يحث عبد الملك على قتل الإمام عليه السلام
200
303
حديث جلب الإمام وتقييده بالقيود والأغلال، وخروجه منها بطريق الإعجاز، وخوف عبد الملك منه
200
304
دلالات هذا الحديث على وضع الإمام السياسي
201
305
موقفه عليه السلام من هشام بن عبد الملك من أشهر المواقف في التاريخ
202
306
أبيات من شعر الفرزدق في الموقف
203
307
الدلالات الاستفزازية في عمل الإمام عليه السلام
204
308
استهداف الإمام عليه السلام لتلك الدلالات
204
309
موقفه عليه السلام من عمر بن عبد العزيز
205
310
ترف عمر في ملبسه
205
311
الإمام يراقب عمر، ويتوسم تطلعاته
205
312
آثار جهود الإمام الاجتماعية
206
313
إنجازات عمر تؤدي إلى عرقلة جهود الإمام
206
314
عمر لم يعمل ما هو الحق وبصالح الأمة
207
315
واقتطف الإمام ثمار جهوده
209
316
ثانيا: موقفه عليه السلام من أعوان الظلمة
210
317
تشديد الإسلام النكير على إعانة الظالمين
210
318
رواية معايش العباد التي تعد إعانة الظالم من كبائر الذنوب
210
319
اعتماد الإمام السجاد عليه السلام لهذه القاعدة الإسلامية ومحاولته تجريد النظام الظالم من سلاح الوعاظ الفاسدين
211
320
أحاديث للامام عليه السلام في هذا المجال
211
321
مساوىء اصطحاب الظالم
211
322
استعمال الإمام عليه السلام الأساليب في الردع من إعانة الظالمين
212
323
الزهري من كبار علماء البلاط و وعاظ السلاطين
212
324
إجماع أهل البيت، والعلماء على ترك حديث الزهري و القدح فيه
212
325
الإمام السجاد عليه السلام يستعمل أساليب عديدة لردع الزهري عن إعانة الظالمين والانخراط معهم
215
326
1 - بإسماعه المواعظ في المناجاة
215
327
2 - بالتنبيه الخاص
215
328
3 - التصغير والتهوين
216
329
4 - بالتكذيب لتزلفاته
216
330
5 - بالرسالة التي وجهها اليه ونصها الكامل
216
331
دلالة الرسالة على سياسة الإمام عليه السلام
219
332
عدم اكتراث الإمام عليه السلام بالخطورات في هذه المرحلة من عمله السياسي
220
333
ثالثا: مواقفه عليه السلام من الحركات المسلحة
221
334
تصور الحكام عن الإمام عليه السلام الانصراف عن السياسة
221
335
الإمام عليه السلام يحافظ على بقاء هذا التصور، في تصرفاته السياسية الدقيقة
221
336
الإمام عليه السلام لم يكن في معزل عن الحركات السياسية المعاصرة له
221
337
انطلاء ذلك التصور على كتاب في العصر الحاضر
221
338
تعامل الإمام السجاد عليه السلام مع الحركات بشكل مدروس
222
339
1 - بالنسبة إلى حركة الحرة
222
340
2 - فتنة ابن الزبير
222
341
عداء ابن الزبير المعلن لآل الرسول صلى الله عليه وآله
222
342
مبررات تخوف الإمام من فتنة ابن الزبير
223
343
موقف الإمام عليه السلام من الحركات الأخرى مثل حركة التوابين، وحركة المختار
224
344
المختار يراسل الإمام السجاد عليه السلام
225
345
الإمام لم يرفض حركة المختار ولم يعلن عن الارتباط به، بل يولي عمه للأمر
225
346
أهداف الإمام عليه السلام أكبر من حركة المختار المقطعية
225
347
وجه ما ورد من أحاديث في ذم المختار، لو صحت
226
348
لعن المختار على باب الكعبة
227
349
وجه التشكيك في صحة هذه الأحاديث
227
350
المختار تحرك بشعار ((ثارات الحسين عليه السلام))
227
351
وصف زوجتي المختار، له بأنه كان صائم نهاره قائم ليله الخ
227
352
الامام الباقر عليه السلام يترحم على المختار
228
353
خروج الإمام عليه السلام من أزمة الحركات، دليل على عمق سياسة الإمام
228
354
نتائج جهود الإمام عليه السلام
229
355
الخاتمة: نتائج البحث
231
356
الملاحق
239
357
الملحق الأول: رسالة الحقوق
240
358
الملحق الثاني: تقاريظ الكتاب نثرا ونظما
281
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025