قوله: * (وما تعملون) * على أفعالهم دون ما فعلوا فيه من الأجسام، لكان الكلام (1) على هذا الوجه صحيحا. ويكون المعنى: والله دبركم ودبر أعمالكم، وإن لم يكن محدثا لها وفاعلا.
وكل هذه الوجوه واضحة لا إشكال فيها بحمد الله تعالى ومنه.
![]() |
|||
|
|||
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025 |