ورابعها: إن كانت هذه الأفكار لا تمثل أهمية في البنية العقائدية، ولا تنطوي على تلك الجدية في شؤون هذه البنية، فالتساؤل هنا سيكون مرة عن جدوى طرح هذه الأفكار، في وقت يتم فيه إهمال المواضيع ذات الأهمية الكبرى للتحرك الإسلامي العالمي والمشاكل التي تعترض مفاعيل تحرك الصحوة الإسلامية، ومئات الموضوعات التي لا زالت مبهمة في الفكر الوضعي عن أمور الإسلام ومفاهيمه (1)، ويفترض بمن يلحظ في
(٣٠)