منية الطالب - تقرير بحث النائيني ، للخوانساري - ج ١ - الصفحة ٢٩٦
السابق
الضامن بحيث إنه لو وجد المثل بعد المطالبة وقبل الأداء لا يجب عليه رده، أم لا تسقط إلا بالأداء لا بالإسقاط، وليست كالدين قابلة للإسقاط؟ وجهان، والأقوى عدم سقوطها بالإسقاط لأنها لم يتعلق بها ضمان مستقل، بل هي تابعة للعين ومن الكيفيات، وإبراؤها بإبراء منعوتها، فمجرد مطالبة المالك مالية العين لا يوجب سقوط المثل عن ذمة الضامن.
نعم، بعد أداء القيمة يسقط حقه عن المثل ولو وجد بعده، لأن الأداء بما جعله المالك مصداقا لوفاء حقه صار مصداقا له، فلا ينقلب ثانيا عما وقع عليه، وهذا الكلام يجري في القرض والبيع ومال الصلح، وكل كلي تعلق بالذمة فإنه بأحد مصاديقه أو بأداء غيره في مقام الوفاء يسقط ما في الذمة.
والفرق بين الأداء بمصداقه وبغيره أنه لو أداه بغيره يحتسب مقدار ماليته، أي لو تجاوز عن خصوصية الحنطة ورضي بالدهن يحسب الدهن بمقدار قيمة الحنطة، وأما لو أخذ حنطة أخرى من هذا الصنف فيؤخذ بمقدار نفس المضمون.
وبالجملة: للمالك الرضا بالفاقد، ولكنه لو لم يؤده الضامن بقي المثل بخصوصياته تحت الضمان، فإن الرضا لا يوجب الانقلاب، وإنما يوجبه الأداء، لما ثبت في باب القرض أن ما رضي به المالك أداء لماله يتحقق به الأداء.
إذا عرفت ذلك ظهر أن القول الموافق للتحقيق هو عدم انقلاب المثل، ولا العين التالفة، ولا القدر المشترك بينهما إلى القيمة، بل يبقى المثل في الذمة إلى أوان الفراغ منه بدفع القيمة، من غير فرق بين التعذر الطارئ والتعذر الابتدائي، فإن بعد فرض كون العين مثلية لا فرق بينهما، فالانقلاب إلى القيمة لا وجه له، فالأقوال الأربعة والخمسة في القيميات لا تتطرق في المقام، لأنها من قبيل السالبة بانتفاء الموضوع.
نعم، بناء على الانقلاب فالتعذر الابتدائي موجب لانقلاب العين إلى القيمة، وهذا بخلاف التعذر الطارئ، فإنه يمكن أن يقال بانقلاب المثل إلى القيمة، ووجهه ظاهر، وهو أن تلف العين صار موجبا لتعلق الضمان بالمثل، فإذا تعذر
(٢٩٦)
التالي
الاولى ١
٤٣٣ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 مقدمة التحقيق 3
2 حياة المؤلف اسمه ونسبه 5
3 ولادته 6
4 لقبه 6
5 نشأته العلمية 6
6 منزلته العلمية وسجاياه 7
7 مؤلفاته 10
8 تلامذته 12
9 وفاته ومدفنه 12
10 كتاب المكاسب مقدمة المصنف 14
11 أنواع التكسب 14
12 في تحديد مالية المال 16
13 دليل حرمة ما أسقطت ماليته 17
14 الفصل الأول في بيع الأعيان النجسة الاخبار الدالة على عدم جواز بيع النجس 18
15 فروع: 19
16 الأول: ما الحق بالنجاسات 19
17 الثاني: ما استثني من عدم جواز بيع النجس 20
18 1 - المملوك الكافر 20
19 2 - الكلب الصيود والحارس 20
20 الاخبار الدالة على جواز بيع كلب الصيد 20
21 أقسام الكلاب 21
22 الخلاف في بيع الكلب الحارس 21
23 مختار المصنف في بيع الكلب الحارس 21
24 3 - العصير العنبي بعد الغليان 22
25 استشكال المصنف في بيع العصير العنبي 23
26 الفرع الثالث: الدهن المتنجس 23
27 أقسام الدهن المتنجس 23
28 رأي المصنف في بيع الدهن المتنجس 24
29 1 - في اشتراط الاستصباح 24
30 2 - وجوب إعلام المشتري بالنجاسة 24
31 كون الاستصباح تحت السماء وعدمه 25
32 3 - الانتفاع بالدهن المتنجس لغير الاستصباح 25
33 الاستفادة من دلالة الاخبار في المقام 26
34 المناط في جواز بيع المتنجسات 26
35 الأصل في بيع النجاسات 26
36 الاستدلال من الاخبار للأصل في بيع النجاسات 27
37 منشأ فساد البيع في الاخبار المانعة عن بيع النجاسات 28
38 الفصل الثاني ما يحرم التكسب به لصفة أو غاية محرمة مسائل أربع: 30
39 الأولى: كون جهة الحرمة صفة خارجية 30
40 1 - بيع الصنم وآلات القمار واللهو 30
41 2 - الدراهم المغشوشة 31
42 أقسام الدراهم المغشوشة واحكامها 31
43 الثانية: كون جهة الحرمة صفة معنوية 32
44 بيع الجارية المغنية 32
45 بيع العبد الماهر في القمار 33
46 الثالثة: كون جهة الحرمة لأجل الغاية المحرمة 33
47 الاخبار الدالة على فساد بيع ما يحرم قصده 33
48 الرابعة: كون جهة الحرمة لأجل ترتب المحرم 34
49 تنقيح موضوع الإعانة على الاثم 35
50 ما يعتبر في موضوع الإعانة على الاثم 36
51 تحقيق المصنف في المسألة 36
52 تحرير النزاع في المقدمة المشتركة 37
53 في التجري على الحرام 38
54 رد استدلال دفع المنكر كرفعه 39
55 الفصل الثالث ما يحرم التكسب به لغاية محرمة مترتبة عليه شأنا بيع السلاح من أعداء الدين 40
56 خاتمة أقسام النهي المتعلق بالمعاملة وأحكامها 41
57 الشك في مالية المال 42
58 الضابط فيما يجوز بيعه 43
59 الإجارة على المحرمات 44
60 ما يعتبر في الإجارة المتعارفة 44
61 انتفاء شرط الإجارة الصحيحة في إجارة المحرمات 45
62 أخذ الأجرة على الواجبات 45
63 الوجه في صحة الإجارة على الواجبات 46
64 حكم الواجبات غير النظامية من حيث الإجارة 47
65 أقسام الواجبات غير النظامية 47
66 اشكال تنافي قصد القربة مع الأجرة في الواجبات 48
67 ذكر الوجوه للتفصي عن الاشكال في المقام 49
68 مختار المصنف في الجواب عن الاشكال 51
69 تحقيق الحال في المقام 52
70 الانتصار لجواب الشيخ الأنصاري (قدس سره) 54
71 الكلام في أمور: الأول: بطلان اجارة من اشتغلت ذمته بعمل خاص 55
72 الثاني: في حرمة بيع المصحف 56
73 الثالث: في جوائز السلطان الجائر 57
74 الاخبار الدالة على حل جوائز السلطان 57
75 ما يلحق بجوائز السلطان من أموال السرقة وغيرها 58
76 الصور المتصورة في الأموال المختلطة بالحرام 59
77 أحكام فروع الصور الثالثة 60
78 في ضمان المال المجهول المالك 61
79 وجوب الفحص في المال المجهول 63
80 فروع: الأول: إذا توقف الفحص على اجرة 64
81 الثاني: هل يتقيد الفحص بمقدار من الزمن 64
82 الثالث: بيان مصرف المال مجهول المالك 65
83 نقل الأقوال والاخبار في المسألة 66
84 رأي المصنف في المسألة 67
85 الرابع: الضمان لو ظهر المالك 68
86 الضمان في مورد الصدقة 73
87 حكم الصورة الرابعة 74
88 الامر الرابع: شراء أموال الحراج والمقاسمة 76
89 مسائل: الأولى: تحديد موضوع الحراج والمقاسمة 77
90 الثانية: متعلق الحراج من الأرض 78
91 الثالثة: في دفع حصة السلطان 79
92 الرابعة: في المعاملة على الحراج قبل أخذ السلطان 82
93 الخامسة: ما المراد من السلطان في الروايات 83
94 السادسة: هل للحراج حد معين 84
95 كتاب البيع تقسيم مسائل الفقه 87
96 أقسام العقود 88
97 في تعريف البيع وحقيقته 91
98 بيان أمور: الامر الأول: في أن البيع من مقولة المعنى 93
99 نقل بعض تعاريف القوم للبيع 94
100 الامر الثاني: في كون ألفاظ العقود من باب السبب والمسبب 95
101 التمسك بالاطلاق في المعاملات 98
102 الامر الثالث: اعتبار كون المبيع عينا 100
103 في بيع الكلي 101
104 في جعل الحقوق عوضا 104
105 معنى الحق لغة 104
106 كلام صاحب الحاشية في تقسيم الحقوق 106
107 الفرق بين الحق والحكم 106
108 قابلية الحق للنقل والانتقال 107
109 جعل الحق ثمنا في المبيع 109
110 خاتمة في تعاريف الفقهاء للبيع وما يرد عليها 110
111 مختار المصنف في حقيقة البيع 112
112 في البيع المعاطاتي 114
113 نقل الأقوال في المعاطاة 114
114 ما نسب إلى المشهور من إفادة التعاطي الإباحة 115
115 توجيه إفادة المعاطاة الإباحة عند قصد التمليك 116
116 ما يرد على توجيه المشهور 119
117 إفادة المعاطاة بقصد التمليك الملك الجائز 121
118 أقسام الجواز في المقام 122
119 في كون المعاطاة بيعا 124
120 ما يرد على الشيخ الأنصاري من عدم كون المعاطاة بيعا 125
121 ما يستدل به لحصول الملكية المعاطاتية 126
122 ما أورده الشيخ الكبير على القول بالإباحة 128
123 جواب الشيخ الأنصاري على كلام الشيخ الكبير 128
124 اشكال الشيخ الكبير على الإباحة 131
125 جواب الشيخ الأنصاري في المقام وتحقيق المصنف 132
126 كلام الشيخ الكبير 135
127 نقل رد الشيخ الأنصاري على الشيخ الكبير ونقضه 136
128 المدار في التعذر المسقط للتكليف 139
129 الاحكام المتفرعة على التعذر بحد ثبوته 140
130 معنى الباء في النبوي الخراج بالضمان 142
131 تنقيح أصالة اللزوم في الملك 143
132 الاشكال في جريان الاستصحاب في المقام وجوابه 146
133 تحقيق جريان الاستصحاب لاثبات اللزوم في العقود 149
134 الاستدلال لأصالة اللزوم في العقود 152
135 الاستدلال بعموم السلطنة 153
136 الاستدلال بالآيتين الشريفتين 154
137 عدم جريان أصالة اللزوم في المعاطاة 157
138 هل يعتبر اللفظ في المعاملات 158
139 التنبيه على أمور: الأول: في اعتبار شروط البيع العقدي في المعاطاة 161
140 في لحوق أحكام البيع للمعاطاة 163
141 الثاني: الاشكال في التعاطي من طرف واحد 164
142 الثالث: في تميز البائع من المشتري 167
143 الرابع: الوجوه المتصورة في المعاطاة 168
144 في اختلاف قصد المتعاطيين 171
145 الأمور التي تتوقف على الملك: 175
146 البيع 175
147 العتق 177
148 الوطء 177
149 الخمس، وثمن الهدي 178
150 في الملك التقديري 179
151 في ملزمات المعاطاة 181
152 في صحة الإباحة بالعوض 183
153 الامر الخامس: جريان المعاطاة في غير البيع 185
154 ما لا تجري فيه المعاطاة 187
155 في حقيقة الرهن 188
156 في جريان المعاطاة في الإجارة 189
157 ملزمات المعاطاة على القول بالإباحة 191
158 في حكم تلف العوضين بناءا على الإباحة في المعاطاة 194
159 في حكم تلف العوضين بناءا على الملك 197
160 حكم تلف إحدى العينين في المعاطاة 198
161 ما اورد على عبارة الشيخ الأنصاري في المقام 199
162 صحة المعاطاة لو كان أحد العوضين دينا 202
163 سقوط ما في الذمة هل يوجب الرجوع أم لا 203
164 أقسام التصرفات المتوقفة على الملك 205
165 عدم كون التصرفات غير الناقلة موجبة لسقوط الرد 206
166 كون التصرفات الناقلة موجبة لسقوط الرد 206
167 بيان المناط في جواز الرد في المقام 206
168 الوجوه المتصورة في نفوذ تصرف ذي الخيار 207
169 أحكام الوجوه المتصورة في تصرف ذي الخيار 208
170 الفرق بين إرادة التصرف موجبة للملكية وبين العقد الناقل 209
171 الفرق بين البيع والهبة 210
172 لو باع العين ثالث فضولا 212
173 في الرجوع عن المعاطاة وإجازة الثاني فضولا 213
174 في أن الامتزاج مسقط للرجوع في المعاطاة 215
175 عدم توارث الرجوع 218
176 لو جن أحد المتعاطيين فلوليه الرجوع 220
177 الامر السابع: في صيرورة المعاطاة بيعا 221
178 في ثبوت الخيارات في المعاطاة وعدمه 224
179 الامر الثامن: المعاطاة بالعقد الفاسد 226
180 تذنيبان: الأول: حكم النماء والمنافع على الملك 229
181 في معنى النبوي: الخراج بالضمان 230
182 الثاني: عدم الفرق بين المعاطاة في البيع والقرض 232
183 في ألفاظ عقد البيع 233
184 في إشارة الأخرس 234
185 مقدمات: الأولى: في الشك في صدق عنوان في العقود والايقاعات 236
186 الثانية: الفرق بين الحكايات والايجاديات 238
187 الثالثة: بساطة عناوين العقود والايقاعات 239
188 ألفاظ الايجاب والقبول 242
189 اشتراط الماضوية في العقد 245
190 أقسام العقود 246
191 في تميز الموجب عن القابل 247
192 في جواز تقديم القبول على الايجاب 248
193 عدم جواز تقديم القبول في المعاوضات 249
194 اعتبار الموالاة في العقود 250
195 اشتراط التنجيز في العقود 252
196 أنحاء التعليق في العقد 253
197 اشتراط التطابق بين الايجاب والقبول 255
198 اشتراط قابلية ايقاع العقد حال ايقاعه 256
199 اختلاف المتعاقدين في الصيغة 257
200 الكلام في المقبوض بالعقد الفاسد 259
201 ذكر الصور في ضمان المنافع 261
202 بيان معنى الضمان في قاعدة ما يضمن 264
203 بيان معنى الضمان في قاعدة ما يضمن 266
204 بيان تطابق مدرك القاعدة ومعناها 267
205 معنى الباء في قاعدة ما يضمن 268
206 النقوض المسجلة على القاعدة المذكورة 270
207 حكم المقوض بالعقد الفاسد 272
208 مؤنة رد المقبوض فاسدا 275
209 منافع المقبوض بالعقد الفاسد 276
210 معنى الخراج بالضمان 276
211 المنافع الفائتة بغير استيفاء 279
212 إثبات مقتضى الضمان في المنافع الفائتة 280
213 في أدلة الضمان بالمثل في المثلي والقيمة في القيمي 282
214 في تعريف المثلي والقيمي 283
215 بيان الشروط في المثلي 284
216 الشك في كون الشئ مثليا أو قيميا 285
217 الأصل عند الشك في المثلية 290
218 في شراء المثل لو كان غالي الثمن 290
219 بيان أمور: الأول: بيان الميزان في تعذر المثل في المثلي 292
220 الثاني: هل التعذر موجب لانقلاب المثل 293
221 الثالث: إلغاء الخصوصيات هل توجب السقوط عن الذمة 294
222 تحقيق القول بعدم انقلاب المثل إلى القيمة 295
223 بيان الأقوال في القيميات 297
224 في بعض فروع التعذر 298
225 في حكم التعذر الابتدائي في المضمون بالعقد 301
226 في التعذر المؤقت والتعذر الدائمي 302
227 ذكر المناط في معرفة القيمة 302
228 مطالبة المالك بالمثل في غير بلد الضمان 303
229 لو كان التالف المبيع فاسدا قيميا 305
230 منشأ القول بيوم الدفع في الضمان 306
231 الضمان بأعلى القيم 307
232 الكلام في صحيحة أبي ولاد من حيث الضمان 309
233 ظهور الصحيحة في أن مدار الضمان بيوم المخالفة 311
234 ما يوهن ظهور الصحيحة في المقام أمور 312
235 بيان فساد الأمور الواردة على الصحيحة المذكورة 316
236 مدرك القول في الضمان بيوم الدفع 317
237 مدرك القول في الضمان بيوم التلف 318
238 في أن المدار على يوم المخالفة أقوى الأقوال 320
239 التنبيه على أمور: الأول: ما يتخيل من التنافي بين صحة المصالحة على المال وبين القول بيوم التلف 320
240 الثاني: في أن تلف الوصف كتلف العين من حين الضمان 321
241 الثالث: في حكم تعذر الوصول إلى العين 322
242 توضيح مورد الضمان ببدل الحيلولة 323
243 أقسام التعذر 324
244 الأدلة على لزوم بدل الحيلولة ومناقشتها 325
245 بيان المدار في التعذر في الضمان ببدل الحيلولة 327
246 مسائل: الأولى: هل البدل ملك للمالك أو مباح له 328
247 الثانية: هل البدل بدل للعين دائما أو ما دام التعذر 329
248 الثالثة: في العين التي يغرمها الضامن هل هي ملك له مطلقا أو للمالك 330
249 الرابعة: هل دفع البدل حق للضامن أم لا 334
250 الخامسة: في أن الضامن يضمن المنافع وارتفاع القيمة بعد الدفع أم لا 335
251 السادسة: في رد العين بعد ارتفاع العذر 335
252 السابعة: في الرجوع إلى الغارم بمجرد التمكن من رد العين أم بردها خارجا 336
253 في تحقيق النزاع في استحقاق الغارم حبس العين حتى يدفع المالك الغرامة 338
254 فروع: الأول: لو أقر بمال في يده لزيد ثم لعمرو 340
255 الثاني: الملاك في بدل الحيلولة 342
256 الثالث: في حكم بعض أقسام التعذر 344
257 مقدمة في تحقيق مسألة الخلط أو المزج 345
258 في حكم صور المزج 346
259 الفرق بين المزج القهري والاختياري 347
260 تعين القيمة في مورد التلف من حيث الصغرى 348
261 شروط العقد وأحكامها 349
262 الجهات المتفرعة على اعتبار الرشد والبلوغ في الصبي 350
263 في كون الصبي محجورا عليه أم لا 351
264 تصرفات الصبي في ماله بإذن وليه ووكالته عنه 354
265 ما يعتبر في الوكالة 356
266 الاستدلال من السنة على مسلوبية عبارة الصبي 358
267 تحقيق المرفوع عن الصبي في حديث دفع القلم 360
268 الضابط في صحة توكيل الصبي للغير ووكالته عنه 362
269 الضابط في صحة توكيل الصبي للغير ووكالته عنه 363
270 المبحث الأول: فيما تختص به الجمل اختصاص بعض الجمل بالانشاء وبعضها بالاخبار 365
271 مراتب الاخبار والانشاء 366
272 موارد استعمال القصد 367
273 المبحث الثاني: في قصد المالكين مقدمة في اعتبار قصد المالكين وعدمه 368
274 في تحقيق اعتبار قصد المالكين وعدمه 370
275 مناقشة المصنف لكلام المحقق التستري 372
276 توجيه الشيخ الأنصاري لكلام المحقق التستري 374
277 ايراد بعض المحشين على التوجيه المذكور 374
278 المبحث الثالث: في الموجب والقابل 1 - عدم الفرق بين قصد المالكين وبين تعيين الموجب والقابل 376
279 2 - هل يفرق بين البيع والنكاح في مقام الصيغة لو كان الطرف الآخر وكيلا أو وليا 377
280 3 - في أن الملزم بالالتزام العقدي نفس العاقد 377
281 ما يعتبر في تحقق عنوان العقدية 378
282 البحث في عقد المكره وموضوعه 380
283 الأدلة العامة على بطلان عقد المكره 381
284 الأدلة الخاصة على بطلان عقد المكره 382
285 التنبيه على جهات: الجهة الأولى: في بيان حقيقة الاكراه 383
286 دفع ما توهم من توجيه الشيخ الأنصاري لعبارة الشهيدين 385
287 الجهة الثانية: اعتبار امكان التفصي وعدمه في الإكراه 387
288 أمور: الأول: في معنى التورية لغة 387
289 الثاني: في التفصي واعتباره في موضوع الاكراه 388
290 الثالث: جهات الفرق بين التخلص بالتورية وبغيرها 389
291 الجهة الثالثة: المدار في التفصي بغير التورية 393
292 الجهة الرابعة: في الاكراه في القدر المشترك 394
293 1 - الاكراه على الافراد الطولية 394
294 2 - الاكراه على الافراد العرضية 394
295 3 - الاكراه على أحد المحرمين 396
296 4 - الإكراه على ما استحق عليه 396
297 الجهة الخامسة: اكراه أحد الشخصين على فعل 397
298 الجهة السادسة: في أنحاء تعلق الاكراه وحكمها 399
299 الجهة السابعة: لو أطاع المكره من جهة وخالف من جهة أخرى 402
300 1 - الاكراه على بيع أحد العبدين دفعة 402
301 2 - الاكراه على بيع أحد العبدين تدريجا 403
302 3 - لو أكره على المعين فضم إليه غيره 404
303 4 - لو أكره على واحد فباع تصفه 404
304 ذكر الاحتمالات في عبارة العلامة بشأن طلاق المكره 405
305 الجهة الثامنة: الكلام في الرضا اللاحق للعقد 408
306 1 - ما يتوهم من عدم قابلية عقد المكره للصحة بالرضا المتأخر 408
307 بطلان دعوى اعتبار مقارنة طيب النفس للعقد شرعا 409
308 ما يتوهم من فساد عقد المكره بعد الرضا 414
309 2 - في أن الرضا المتأخر كاشف أم ناقل؟ 416
310 رسم أمور: الأول: الفارق بين ما يكون من الشروط ناقلا وكاشفا وبين ما يكون ناقلا فقط 416
311 الثاني: الأصل في كون الإجازة ناقلة أم كاشفة 418
312 الثالث: ثبوت الكشف الحكمي للعقد في المقام 419
313 الكلام في اشتراط إذن المولى لو كان العاقد عبدا 421
314 بيان جهات البحث 421
315 الأقوال في بيان محجورية العبد 422
316 في أن الإجازة اللاحقة لعقد العبد كالاذن السابق 423
317 1 - في أن اجازة المولى لعقد العبد لا ترفع الحرمة التكليفية 424
318 2 - في النهي المتعلق بالمعاملات 424
319 3 - عدم استفادة شرطية حرية العاقد من الآية الشريفة 425
320 4 - في أنحاء تعلق العقد الواقع من العبد 425
321 نقل كلام الشيخ الأنصاري في جواب اشكال الإجازة اللاحقة 427
322 رد المصنف للشيخ الأنصاري في المقام 429
323 احتياج وكالة العبد وعقده للغير لاذن المولى 430
324 مناقشة كلام صاحب الجواهر في المسألة 430
325 في اشتراء العبد نفسه من مولاه 431
326 في أنحاء الشروط المعتبرة في العقد 432