من الأمور التي تحتاج إلى وضوح كامل، لأن أي غبش في صورة الشرعية يمكن أن يفتح شارع الحروب الأهلية والانقلابات السياسية وضعيفة أمن المجتمع والفرد، ومن وراء ذلك كله أسوء سور الدمار والتكك الاجتماعي وشرذمة تفتيت الصف الواحد، لهذا لا بد من يكون تشخيص المرجعية السياسية التي يتحدد عبرها إطار الشرعية (1) بشكل حاسم ودقيق لأي تهاون في
(١٤١)