يرسل الخبر (1)، وكأن هؤلاء كلهم ليسوا من هذه الأمة.
وعلى كل حال، فالقضية لا تقبل أي شك وأي مناقشة من جهة السند، ومن ناحية شأن النزول، وحينئذ ينتهي بحثنا عن الجهة الأولى، أي جهة شأن نزول الآية المباركة وقضية أمير المؤمنين وتصدقه بخاتمه وهو راكع.
![]() |
|||||
|
|||||
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025 |