حليف مخزوم (عمار بن ياسر) - صدر الدين شرف الدين - الصفحة ٢٣١
السابق
سهامكم، فلما تهيأوا لاقتسام الغنائم، قال: هذه أمكم عائشة أسيرة سبية فمن منكم يأخذها في سهمه؟ قالوا: نستغفر الله!.
قال علي: وأنا أستغفر الله. وفهموا.
* * *
(٢٣١)
التالي
الاولى ١
٢٥٠ الاخيرة
الفهرست