للتقية التي كانوا عليها، والحال التي آل أمرهم بعد النبي صلى الله عليه وآله إليها، فهو في ذلك كأبيه أمير المؤمنين حيث يقول: وصفقت أرتئي بين أن أصول بيد جذاء، أو أصبر على طخية عمياء - إلى أن قال: - فصبرت وفي العين قذى، وفي الحلق شذى، أرى تراثي نهبا. (1)
(١٧٨)