الأشرف، وبالتحديد في بقعة وادي السلام، حيث مقبرته الخاصة التي أعدها بنفسه لأن تكون محطته الأخيرة في هذه الدنيا الفانية.. رحمه الله تعالى برحمته الواسعة، وأسكنه فسيح جناته، وجزاه عن جميع المسلمين أفضل وأحسن الجزاء، إنه نعم المولى ونعم النصير (1).
(١٠٦)