مصباح الهداية في إثبات الولاية - السيد علي البهبهاني - الصفحة ١٢
السابق
شرح الأربعين حديثا. (1) 7 - السيد محمد بن السيد نعمة الله الجزائري - سلمه الله - مؤلف الكتاب القيم " نابغة فقه وحديث " في ترجمة جده الأمجد السيد الجزائري صاحب الأنوار النعمانية.
8 - السيد علي الشفيعي. له تقريرات درس أستاذه. (2) 9 - الشيخ ناصر الحمادي مؤلف كتاب صفايا العقول في علم الأصول. (3) 10 - السيد إسماعيل الهاشمي. تلمذ عليه بإصبهان وله تأليفات، منها الدرة البيضاء في مناقب سيدة النساء عليها السلام.
11 - صهره السيد محمد كاظم الموسوي من علماء رامهرمز ثم الأهواز.
12 - نجله السيد عبد الله مجتهد زاده وكان هو أحسن معين للوالد في جميع أموره إلى آخر عمره الشريف المبارك ومات بعد والده رحمة الله عليهما.
13 - نجله الآخر السيد محمد جعفر مجتهد زاده صاحب التأليفات، منها الكشكول في خمس مجلدات والمتوفى سنة 1394 في زمان حياة والده.
14 - نجله الأخير السيد محمد تقي مجتهد زاده، المتوفى سنة 1386 في ريعان شبابه.

(1) راجع گنجينهء دانشمندان 3 / 154.
(2) مجلة نور العلم، ش 39.
(3) ارمغان أصفهان ص 66 ونور العلم ش 39.
(١٢)
التالي
الاولى ١
٣٦٩ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 ترجمة المؤلف 1
2 مقدمة الكتاب في بيان اشتمال الكتاب على أربعين حديثا مفسرة لأربعين آية متعلقة بولاية مولانا أمير المؤمنين والأئمة المعصومين عليهم السلام 40
3 الحديث الأول في تفسير قوله تعالى: قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب 42
4 ينبغي التكلم في مقامات ثلاثة 43
5 المقام الأول في اختصاص من عنده علم الكتاب بمولانا أمير المؤمنين وأولاده الطاهرين عليهم السلام وعدم صدقه على من عداهم 43
6 المقام الثاني في احتوائها على المنقبة الفاضلة 44
7 المقام الثالث في أنه أفضل منقبة لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام 44
8 أمور ستة تتضح بها حال المقامات الثلاثة 44
9 الامر الأول في أن ضم من عنده علم الكتاب إلى شهادته تعالى من قبيل ضم برهان إلى برهان آخر 44
10 الأمر الثاني في بيان المراد من الكتاب 44
11 الأمر الثالث في بيان كيفية شهادته تعالى وشهادة من عنده علم الكتاب أهي قولية أم فعلية؟ 44
12 الأمر الرابع في بيان سبب حصول العلم من شهادة من عنده علم الكتاب بحيث تعد برهانا مستقلا 44
13 الأمر الخامس في بيان أن إضافة العلم إلى الكتاب تفيد العموم أم لا؟ 44
14 الأمر السادس في أن سورة الرعد التي فيها الآية الكريمة مكية أم مدنية؟ 44
15 توضيح الأمر الأول 44
16 توضيح الأمر الثاني 50
17 توضيح الأمر الثالث 50
18 توضيح الأمر الرابع 52
19 توضيح الأمر الخامس 53
20 توضيح الأمر السادس 54
21 بيان المقام الأول 54
22 بيان المقام الثاني والثالث 58
23 الحديث الثاني في تفسير قوله تعالى: أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه 66
24 ينبغي التكلم في مقامات ثلاثة 68
25 المقام الأول في عدم صدق الموصول إلا على النبي صلى الله عليه وآله وسلم 68
26 المقام الثاني في عدم صدق شاهد منه إلا على مولانا أمير المؤمنين والأئمة المعصومين عليهم السلام 68
27 المقام الثالث في اشتمال هذه الآية على المنقبة الفاضلة لمولانا أمير المؤمنين وأوصيائه عليهم السلام 68
28 توضيح المقام الأول 68
29 توضيح المقام الثاني 71
30 توضيح المقام الثالث 74
31 الحديث الثالث في تفسير قوله تعالى: واعتصموا بحبل الله جميعا 80
32 بيان الأمور الثمانية المستفادة من حديث الثقلين 81
33 الحديث الرابع في تفسير قوله تعالى: يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين 90
34 دلالة هذه الآية على عصمة الأئمة الطاهرين 91
35 الحديث الخامس في تفسير قوله تعالى: وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى 93
36 الحديث السادس في تفسير قوله تعالى: وقفوهم أنهم مسؤولون 100
37 شواهد مخالفة أهل البيت مع المتصدين لأمر الخلافة 101
38 الحديث السابع في تفسير قوله تعالى: ألقيا في جهنم كل كفار عنيد 106
39 الحديث الثامن في تفسير قوله تعالى: انما أنت منذر ولكل قوم هاد 110
40 الروايات في وصف العترة الطاهرة بأنهم مع الكتاب لا يفارقهم ولا يفارقونه مستفيضة 111
41 دلالة هذه الآية على أمور ثلاثة: 112
42 الأول: الاحتياج إلى هاد بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم في إبقاء الدين 112
43 الثاني: أن منصب الهداية كمنصب الانذار من المناصب الإلهية لا يتطرق فيه اختيار الناس 112
44 الثالث انه تلو النبوة 113
45 بيان دلالة الآية على إمامة أمير المؤمنين وأولاده الطاهرين عليهم السلام 114
46 الحديث التاسع في تفسير قوله تعالى: اخوانا على سرر متقابلين 116
47 اشتمال هذه الرواية على مناقب ثلاث لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام: المنزلة والاخوة والوراثة 117
48 دلالة المنزلة على اختصاص الإمامة بمولانا أمير المؤمنين عليه السلام 119
49 دلالة الاخوة عليه 122
50 دلالة الوراثة عليه 123
51 الحديث العاشر في تفسير قوله تعالى: إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين 127
52 الآية الكريمة تدل على أمور ثلاثة 127
53 الأول أن الإمامة عهد إلهي لا يتطرق فيه اختيار الناس 127
54 الثاني أن الإمامة مرتبة فوق النبوة 127
55 الثالث عدم قابلته من مسه الظلم لهذا العهد الشريف 127
56 توضيح الأمر الأول 127
57 توضيح الأمر الثاني 127
58 توضيح الأمر الثالث 129
59 دلالة الآية الكريمة على عدم استحقاق الخلفاء الثلاث للخلافة من وجوه ثلاثة 130
60 بيان أن أئمتنا عليهم السلام أفضل من سائر الأنبياء حتى اولو العزم منهم 131
61 الحديث الحادي عشر في تفسير قوله تعالى: يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم 133
62 ينبغي التنبيه على أمور 133
63 الأول: أن عنوان اولي الأمر إنما يصدق على من كان صاحبا للأمر واقعا لا من كان متغلبا على الأمر من دون حق 134
64 الثاني: أن ولاية الأمر ذاتا وابتداءا انما هو للخالق تعالى شأنه 135
65 الثالث: أن وجوب الإطاعة يدور مدار الولاية 135
66 الرابع: أن ثبوت الولاية من قبل التولية فرع ثبوت الولاية للمولى 136
67 الخامس: أن الولاية على قسمين: مطلقة ومحدودة 136
68 بيان دلالة الآية على أن الولاية التامة ليست إلا لمن أخبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم عنهم بأنهم المتصفين بالعصمة والطهارة 137
69 عدم صحة تفسير اولي الأمر بسلاطين الإسلام أو العلماء 138
70 دلالة الآية على تعدد ولي الأمر 141
71 رد كلام بعض أهل السنة حيث أنكر دلالة الكتاب والسنة على وجود الخلافة العظمى والإمامة الكبرى في دين الإسلام 141
72 الحديث الثاني عشر في تفسير قوله تعالى: فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم 144
73 الحديث الثالث عشر في تفسير قوله تعالى: وأنذر عشيرتك الأقربين 147
74 الحديث الرابع عشر في تفسير قوله تعالى: وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة 151
75 الروايات الدالة على أن أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم هم الذين أختارهم الله على جميع خلقه كثيرة مسلمة عند الفريقين لا ريب في صحتها 152
76 منها خبر الطير المشوي 152
77 منها ما دل على أنه لولا محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام ما خلق الله آدم ومن دونه 153
78 منها الخبر الدال على أن عليا عليه السلام خير الخلق بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم 153
79 منها قوله صلى الله عليه وآله وسلم علي مني وأنا منه 153
80 منها خبر الراية في غزوة خيبر 154
81 منها خبر الراية في غزوة خيبر 154
82 منها خبر أنا مدينة العلم وعلي بابها 154
83 منها قوله صلى الله عليه وآله وسلم أقضى وأعلم أمتي علي بن أبي طالب عليه السلام 154
84 منها قوله صلى الله عليه وآله وسلم علي مع الحق 155
85 منها قوله صلى الله عليه وآله وسلم حق علي على هذه الأمة كحق الوالد على ولده 155
86 منها خبر سد الأبواب من المسجد إلا باب علي عليه السلام 156
87 منها الروايات المتواترة في فضل محبي علي عليه السلام وشيعته 157
88 دلالة هذه المناقب على إمامة علي عليه السلام وأولاده الطاهرين 158
89 الحديث الخامس عشر في تفسير قوله تعالى: ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل 160
90 توضيح دلالة الآية على انحصار الإمامة في أهل بيت النبوة يتوقف على بيان أمور 160
91 الأول في معنى الفيء والمراد منه في المقام 160
92 الثاني في معنى ذي القربى والمراد منه في الآية 160
93 الثالث في بيان كيفية اختصاص الفيء به من المصرفية أو الملكية أو على وجه آخر 160
94 توضيح الأمر الأول 161
95 توضيح الأمر الثاني 161
96 توضيح الأمر الثالث 161
97 الحديث السادس عشر في تفسير قوله تعالى واعلموا أن ما غنمتم من شئ فان لله خمسه وللرسول ولذي القربى 166
98 ينبغي التنبيه على أمور 167
99 الأمر الأول وجه تقديم الخبر على الاسم والعطف بعد تتميم الكلام واستكماله 168
100 الأمر الثاني احتواء الآية الشريفة على ضروب من التأكيد ووجهه 168
101 الأمر الثالث في أن موضوع الخمس يختص بغنائم دار الحرب أم لا، مبائن مع الفيم أم لا 169
102 الأمر الرابع وجه كون الصدقة وسخا دون الخمس 170
103 الحديث السابع عشر في تفسير قوله تعالى: قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى 172
104 جعل المودة في القربى أجر الرسالة يدل على أمرين 174
105 الأول وجوب مودة القربى 174
106 الثاني أنهم أفضل وأحب عند الله من جميع الأمة 174
107 الحديث الثامن عشر في تفسير قوله تعالى: ان الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما 178
108 كلام الفخر الرازي في أن الله تعالى جعل أهل بيت نبيه مساويا له في خمسة أشياء 181
109 الحديث التاسع عشر في تفسير قوله تعالى: فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين 186
110 دلالة الآية على ان منزلة مولانا أمير المؤمنين عليه السلام من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم منزلة نفسه منه 188
111 بعد ثبوت هذه المنزلة لا يعقل سلب الخلافة عنه 190
112 الحديث العشرون في تفسير قوله تعالى: إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا 192
113 كلام ابن أبي الحديد في معنى العترة 194
114 بيان دلالة الآية على عصمة أهل البيت واختصاص الإمامة بهم يتوقف على أمور أربعة 196
115 الأول: أن الإرادة على قسمين: تكوينية وتشريعية 196
116 الثاني: أن الرجس مطلق ما يعد قذارة 196
117 الثالث: أن النكرة وما في حكمها في سياق النفي أو ما في معناه تفيد العموم 196
118 الرابع: أن إذهاب الرجس والتطهير على قسمين: الدفع والرفع 196
119 الحديث الحادي والعشرون في تفسير قوله تعالى: فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون 201
120 في أن أهل البيت هم أهل الذكر 204
121 دلالة الآية على اختصاص الخلافة والإمامة بهم 205
122 الحديث الثاني والعشرون في تفسير قوله تعالى: وسئل من أرسلنا من قبلك من رسلنا 207
123 دلالة الآية على اختصاص الإمامة والخلافة بمولانا أمير المؤمنين وأبنائه الطاهرين عليهم السلام 209
124 الحديث الثالث والعشرون في تفسير قوله تعالى: إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية 211
125 من كان خير البرية لا يجوز أن يتقدم غيره عليه في الخلافة 214
126 ادعاء تفويض علي عليه السلام الخلافة إلى الخلفاء يكذبه التاريخ والشواهد 214
127 كلام ابن قتيبة في (كتاب الإمامة والسياسة) 215
128 الحديث الرابع والعشرون في تفسير قوله تعالى: ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون 222
129 الحديث الخامس والعشرون في تفسير قوله تعالى: وسلام على آل يس 227
130 قراءة آل يس صحيحة 227
131 دلالة الآية على إمامة أهل البيت 229
132 الحديث السادس والعشرون في تفسير قوله تعالى: وتعيها أذن واعية 232
133 يشهد لكون علي عليه السلام الأذن الواعية الروايات المتواترة الدالة على أنه باب مدينة علم النبي وحكمته وأنه أعلم الأمة وأقضاهم وأنه مع القرآن، القرآن معه وغيرها 234
134 دلالة الآية على اختصاص الخلافة والإمامة به عليه السلام 234
135 الحديث السابع والعشرون في تفسير قوله تعالى: وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر إن الله بريء من المشركين ورسوله 237
136 الحديث الثامن والعشرون في تفسير قوله تعالى: في بيوت اذن الله أن ترفع 240
137 دلالة الآية على اختصاص الإمامة والخلافة بأهل البيت عليهم السلام 244
138 الحديث التاسع والعشرون في تفسير قوله تعالى: الله نور السماوات والأرض 245
139 في أن المراد بالنور في الآية هو النور المعنوي 248
140 في أن نور السماوات معناها لأهل السماء وهاد لأهل الأرض 251
141 في أن هدايته تعالى لأهل الأرض لا تكون بلا واسطة فلابد من هاد بينه تعالى شأنه وبينهم 251
142 في أن المراد من مثل نوره خليفته في خلقه 253
143 الحديث الثلاثون في تفسير قوله تعالى: والسابقون السابقون أولئك المقربون في جنات النعيم 255
144 لا شبهة عند الفريقين أن أول من آمن بالله تعالى وبرسوله وصلى معه من الرجال مولانا أمير المؤمنين عليه السلام 259
145 دلالة الآية الكريمة على اختصاص الخلافة والإمامة بأمير المؤمنين عليه السلام من وجهين 261
146 الحديث الحادي والثلاثون في تفسير قوله تعالى: طوبى لهم وحسن مآب 266
147 الحديث الثاني والثلاثون في تفسير قوله تعالى: ومن يطع الله ورسوله 271
148 دلالة الآية الكريمة على اختصاص الخلافة والإمامة بأمير المؤمنين وهو الصديق 275
149 الحديث الثالث والثلاثون في تفسير قوله تعالى: أن تقول نفس يا حسرتي على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين 277
150 دلالة الروايات على أن جنب الله في الآية الكريمة هو مولانا أمير المؤمنين عليه السلام 282
151 دلالة الآية على اختصاص الخلافة والإمامة به 282
152 الحديث الرابع والثلاثون في تفسير قوله تعالى: وان تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين 284
153 الحديث الخامس والثلاثون في تفسير قوله تعالى: ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله والله رؤوف بالعباد 287
154 دلالة الآية على اختصاص الخلافة والإمامة بأمير المؤمنين عليه السلام 290
155 في أن صحبة أبي بكر للنبي في الغار لا تدل على فضيلة 291
156 الحديث السادس والثلاثون في تفسير قوله تعالى: إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا 293
157 دلالة الآية على اختصاص الخلافة والإمامة بأمير المؤمنين عليه السلام 295
158 الحديث السابع والثلاثون في تفسير قوله تعالى: مرج البحرين يلتقيان بينهما برزخ لا يبغيان 299
159 يستفاد من الآية الكريمة أمور خمسة 302
160 الأول علو مقام مولانا أمير المؤمنين عليه السلام وسيدتنا فاطمة الزهراء عليها السلام 302
161 الثاني أن كلا منهما كفو للآخر 303
162 الثالث أن تزويجهما كان من الله تبارك وتعالى 303
163 الرابع علو شأن سيدي شباب أهل الجنة 304
164 الخامس اختصاص الإمامة بمولانا أمير المؤمنين والحسن والحسين عليهم السلام 305
165 في أن الخلفاء الثلاثة لم يبلغوا في العلم ولا في سائر الصفات الكريمة مبلغا يستحقون لمعارضة معه في الخلافة والولاية 305
166 الحديث الثامن والثلاثون في تفسير قوله تعالى: انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون 308
167 اتفقت الروايات في أن أمير المؤمنين تصدق بخاتمه وهو راكع 315
168 أن الخاتم كان فصه ياقوتة وحلقته من فضة 316
169 في أن الآية الكريمة صريحة في اختصاص الولاية التامة والإمامة الكبرى به عليه السلام 318
170 الولي في الآية بمعنى أولى وأحق من وجهين 318
171 الحديث التاسع والثلاثون في تفسير قوله تعالى: يا أيها الرسول بلغ ما انزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس 323
172 ينبغي التكلم في أمور ثلاثة 324
173 الأول في أن الآية الكريمة نزلت في ولاية علي عليه السلام في غدير خم 324
174 الثاني فيما بلغه الرسول من الله في هذا المكان 330
175 الثالث في أن ما بلغه في غدير خم صريح في الإمامة 337
176 جواب المناقشات في دلالة حديث الغدير 337
177 الحديث الأربعون في تفسير قوله تعالى: اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا 343
178 دلالة الآية الكريمة على تعيين أمر الإمامة والخلافة من قبله تعالى 349
179 دلالة الآية الكريمة على نصب جميع خلفاء الرسول صلى الله عليه وآله وسلم 350
180 دلالة الكتاب المجيد على اختصاص الإمامة بمولانا أمير المؤمنين والأئمة الطاهرين عليهم السلام على أقسام ثلاثة 356
181 الأول: الآيات النازلة في شأنهم 356
182 الثاني: كون المجمل والمتشابه في القرآن المجيد 356
183 الثالث قصص أوصياء الأنبياء عليهم السلام 358
184 في أن الآيات النازلة في شأن أهل البيت الدالة على اختصاص الولاية لا تنحصر في الأربعين 359
185 جواب بعض العامة حيث قال: لو بين الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لأصحابه أمر الولاية لم يخالفوه 360
186 خاتمة الكتاب 362