الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
2
1
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
١٤٥ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
يقول العبد في بدء الأمالي * لتوحيد بنظم كاللآلي
5
2
اله الخلق مولانا قديم * وموصوف بأوصاف الكمال
8
3
هو الحي المدبر كل أمر * هو الحق المقدر ذو الجلال
11
4
مريد الخير والشر القبيح * ولكن ليس يرضى بالمحال
12
5
صفات الله ليست عين ذات * ولا غيرا سواه ذا انفصال
14
6
صفات الذات والإفعال طرا * قديمات مصونات الزوال
15
7
نسمي الله شيئا لا كالأشياء * وذاتا عن جهات الست خالي
17
8
وليس الاسم غيرا للمسمى * لدى أهل البصيرة خير آل
19
9
وما ان جوهر ربي وجسم * ولا كل وبعض ذو اشتمال
21
10
وفي الأذهان حق كون جزء * بلا وصف التجزي يا ابن خالي
23
11
وما القرآن مخلوقا تعالى * كلام الرب عن جنس المقال
25
12
ورب العرش فوق العرش لكن * بلا وصف التمكن واتصال
27
13
وما التشبيه للرحمن وجها * فصن عن ذاك أصناف الأهالي
29
14
ولا يمضى على الديان وقت * وأحوال وأزمان بحال
31
15
ومستغن إلهي عن نساء * وأولاد إناث أو رجال
32
16
كذا عن كل ذي عون ونصر * تفرد ذو الجلال وذو المعالي
33
17
يميت الخلق قهرا ثم يحيى * فيجزيهم على وفق الخصال
34
18
لأهل الخير جنات ونعما * وللكفار ادراك النكال
37
19
ولا يفنى الجحيم ولا الجنان * ولا أهل وهما أهل انتقال
39
20
يراه المؤمنون بغير كيف * وادراك وضرب من مثال
41
21
فينسون النعيم إذا رأوه * فيا خسران أهل الاعتزال
44
22
وما ان فعل أصلح ذو افتراض * على الهادي المقدس ذي التعالي
46
23
وفرض لازم تصديق رسل * وأملاك كرام بالتوالي
49
24
وختم الرسل بالصدر المعلى * نبي هاشمي ذو جمال
53
25
امام الأنبياء بلا اختلاف * وتاج الأصفياء بلا اختلال
54
26
وباق شرعه في كل وقت * إلى يوم القيامة وارتحال
58
27
وحق امر معراج وصدق * ففيه نص أخبار عوال
60
28
وان الأنبياء لفي أمان * عن العصيان عمدا وانعزال
62
29
وما كانت نبيا قط أنثى * ولا عبد وشخص ذو افتعال
64
30
وذو القرنين لم يعرف نبيا * كذا لقمان فاحذر عن جدال
66
31
وعيسى سوف يأتي ثم يتوي * لدجال شقي ذي خبال
68
32
كرامات الولي بدار دنيا * لها كون فهم أهل النوال
72
33
ولم يفضل ولي قط دهرا * نبيا أو رسولا في انتحال
74
34
وللصديق رجحان جلي * على الأصحاب من غير احتمال
77
35
وللفاروق رجحان وفضل * على عثمان ذي النورين عالي
78
36
وذو النورين حقا كان خيرا * من الكرار في صف القتال
80
37
وللكرار فضل بعد هذا * على الأغيار طرا لا تبال
81
38
وللصديقة الرجحان فاعلم * على الزهراء في بعض الخلال
84
39
ولم يلعن يزيدا بعد موت * سوى المكثار في الاغراء غال
85
40
وايمان المقلد ذو اعتبار * بأنواع الدلائل كالنصال
88
41
وما عذر لذي عقل بجهل * بخلاق الأسافل والأعالي
90
42
وما ايمان شخص حال يأس * بمقبول لفقد الامتثال
92
43
وما أفعال خير في حساب * من الايمان مفروض الوصال
95
44
ولا يقضى بكفر وارتداد * بعهر أو بقتل واختزال
99
45
ومن ينو ارتدادا بعد دهر * يصر عن دين حق ذا انسلال
100
46
ولفظ الكفر من غير اعتقاد * بطوع رد دين باغتفال
103
47
ولا يحكم بكفر حال سكر * بما يهذي ويلغو بارتجال
105
48
وما المعدم مرئيا وشيئا * لفقه لاح في يمن الهلال
106
49
وغيران المكون لا كشئ * مع التكوين خذه لاكتحال
107
50
وان السحت رزق مثل حل * وان يكره مقالي كل قال
108
51
ودنيانا حديث والهيولي * عديم الكون فاسمع باجتذال
110
52
وللجنات والنيران كون * عليها مر أحوال خوال
112
53
وللدعوات تأثير بليغ * وقد ينفيه أصحاب الضلال
113
54
وفي الأجداث عن توحيد ربي * سيبلى كل شخص بالسؤال
116
55
وللكفار والفساق يقضى * عذاب القبر من سوء الفعال
118
56
حساب الناس بعد البعث حق * فكونوا بالتحرز عن وبال
119
57
ويعطى الكتب بعضا نحو يمنى * وبعضا نحو ظهر والشمال
121
58
وحق وزن اعمال وجري * على متن الصراط بلا اهتبال
123
59
ومرجو شفاعة أهل خير * لأصحاب الكبائر كالجبال
126
60
وذو الايمان لا يبقى مقيما * بسوء الذنب في دار اشتعال
130
61
دخول الناس في الجنات فضل * من الرحمن يا أهل الأمالي
132
62
يسلي القلب كالبشرى بروح * ويحيى الروح كالماء الزلال
135
63
فخوضوا فيه حفظا واعتقادا * تنالوا جنس أصناف المنال
137
64
وكونوا عون هذا العبد دهرا * بذكر الخير في حال ابتهال
138
65
لعل الله يعفوه بفضل * ويعطيه السعادة في المآل
138
66
وإني الحق أدعو كل وقت * لمن بالخير يوما قد دعا لي
139
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025