غاية المرام - السيد هاشم البحراني - ج ٥

الرقم	العنوان	الصفحة

1	فصل يشتمل على أبواب في فضل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وفضل أهل البيت: من طريق العامة والخاصة والله سبحانه وتعالى الموفق للصواب	2
2	الباب الثاني في أن عليا عليه السلام خير الخلق بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وخير البرية والمختار بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وخير البشر وخير العرب وخير الأمة وخير الوصيين وأن الأئمة بعد علي خير الخلق من طريق الخاصة وفيه عشرون حديثا.	9
3	الباب الثالث في أن عليا عليه السلام كنفس رسول الله صلى الله عليه وآله وكرأسه من بدنه من طريق العامة وفيه ثلاثة عشر حديثا.	18
4	الباب الرابع في أن عليا عليه السلام كنفس رسول الله صلى الله عليه وآله من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.	21
5	الباب الخامس في قوله صلى الله عليه وآله: (علي مني وأنا منه) من طريق العامة وفيه خمسة وثلاثون حديثا	23
6	الباب السادس في قوله صلى الله عليه وآله: (علي مني وأنا من علي) من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث	33
7	الباب السابع في تبليغ أمير المؤمنين عليه السلام سورة براءة وعزل أبي بكر وفيه من الباب الأول من طريق العامة ومنه ثلاثة وعشرون حديثا	36
8	الباب الثامن في تبليغ أمير المؤمنين عليه السلام سورة براءة وعزل أبي بكر من طريق الخاصة وفيه ستة عشر حديثا	44
9	الباب التاسع في قوله صلى الله عليه وآله (لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله) من طريق العامة وفيه خمسة وثلاثون حديثا.	50
10	الباب العاشر في قوله صلى الله عليه وآله: لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث	62
11	الباب الحادي عشر في خبر الطائر من طريق العامة وفيه ستة وثلاثون حديثا	66
12	الباب الثاني عشر في خبر الطائر من طريق الخاصة وفيه ثمانية أحاديث	81
13	الباب الثالث عشر في مؤاخاة رسول الله صلى الله عليه وآله لأمير المؤمنين عليه السلام من طريق العامة وفيه أحد وعشرون حديثا	88
14	الباب الرابع عشر في مواخاة رسول الله صلى الله عليه وآله لأمير المؤمنين عليه السلام من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث	98
15	الباب الخامس عشر في أن أمير المؤمنين عليه السلام أخو رسول الله من طريق العامة وفيه ثمانية وثلاثون حديثا	101
16	الباب السادس عشر في أن أمير المؤمنين صلى الله عليه وآله أخو رسول الله صلى الله عليه وآله من طريق الخاصة وفيه أربعة وثلاثون حديثا.	113
17	الباب السابع عشر في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وعليا عليه السلام فوض إليهما أمر الدين من طريق العامة وفيه حديث واحد	126
18	الباب الثامن عشر في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وعليا عليه السلام وبنيه الأئمة: فوض إليهم أمر الدين من طريق الخاصة وفيه ثلاثة عشر حديثا	127
19	الباب التاسع عشر في سعة فضائل أمير المؤمنين صلى الله عليه وآله من طريق العامة وفيه ستة أحاديث	131
20	الباب العشرون في سعة فضائل أمير المؤمنين علي صلى الله عليه وآله من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث	144
21	الباب الحادي والعشرون في أن أمير المؤمنين صلى الله عليه وآله أول من أسلم وصلى مع النبي صلى الله عليه وآله من طريق العامة وفيه سبعة وأربعون حديثا.	148
22	الباب الثاني والعشرون في أن أمير المؤمنين أول من أسلم وصلى مع النبي صلى الله عليه وآله من طريق الخاصة وفيه ثمانية عشر حديثا	178
23	الباب الثالث والعشرون في رسوخ إيمان أمير المؤمنين عليه السلام وقوته وشدة يقينه عليه السلام من طريق العامة وفيه أربعة عشر حديثا	185
24	الباب الرابع والعشرون في رسوخ إيمان أمير المؤمنين عليه السلام وقوته وشدة يقينه عليه السلام من طريق الخاصة وفيه اثنا عشر حديثا	191
25	الباب الخامس والعشرون في غزارة علم أمير المؤمنين عليه السلام وسعته من طريق العامة وفيه اثنان وثلاثون حديثا	195
26	الباب السادس والعشرون في غزارة علم الأئمة: وسعته من طريق الخاصة وفيه سبعة وعشرون حديثا.	205
27	الباب السابع والعشرون في الأبواب التي فتحها رسول الله صلى الله عليه وآله لأمير المؤمنين عليه السلام ألف باب كل باب يفتح ألف باب من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.	213
28	الباب الثامن والعشرون في الأبواب والكلمات التي فتحها رسول الله صلى الله عليه وآله لأمير المؤمنين عليه السلام من طريق الخاصة وفيه تسعة وعشرون حديثا.	216
29	الباب التاسع والعشرون في قوله لعلي عليهما السلام: (أنا مدينة العلم وعلي بابها، ومدينة الحكمة وعلي بابها) من طريق العامة وفيه ستة عشر حديثا	222
30	الباب الثلاثون في قوله صلى الله عليه وآله: (أنا مدينة العلم وعلي بابها ومدينة الحكمة وعلي بابها) من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث	227
31	الباب الحادي والثلاثون في قوله صلى الله عليه وآله: (أنا مدينة الجنة وعلي بابها) من طريق العامة وفيه حديث واحد	231
32	الباب الثاني والثلاثون في قوله صلى الله عليه وآله: (أنا مدينة الجنة وعلي بابها) من طريق الخاصة وفيه حديثان	231
33	الباب الثالث والثلاثون في قوله صلى الله عليه وآله: (أنا دار الحكمة وعلي بابها) من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث	232
34	الباب الرابع والثلاثون في قوله صلى الله عليه وآله: (أنا مدينة الحكمة وعلي بابها) (أنا دار الحكمة وعلي مفتاحها) من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث	233
35	الباب الخامس والثلاثون في قول أمير المؤمنين عليه السلام: (سلوني قبل أن تفقدوني) من طريق العامة وفيه سبعة أحاديث	235
36	الباب السادس والثلاثون في قول أمير المؤمنين عليه السلام: (سلوني قبل أن تفقدوني) من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث	237
37	الباب السابع والثلاثون في المناجاة يوم الطائف من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث	242
38	الباب الثامن والثلاثون في المناجاة يوم الطائف من طريق الخاصة وفيه ثمانية عشر حديثا	244
39	الباب التاسع والثلاثون في أن أمير المؤمنين عليه السلام أقضى الأمة بنص رسول الله صلى الله عليه وآله وولاه القضاء ودعا له صلى الله عليه وآله من طريق العامة وفيه سبعة عشر حديثا	248
40	الباب الأربعون في أن أمير المؤمنين أقضى الأمة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وولاه القضاء من طريق الخاصة وفيه ثمانية أحاديث	252
41	الباب الحادي والأربعون في رجوع أبي بكر وعمر وعثمان في العلم والحكم وغيرهم من الصحابة إلى أمير المؤمنين من طريق العامة وفيه ثلاثة وثلاثون حديثا	255
42	الباب الثاني والأربعون في رجوع أبي بكر وعمر وعثمان في العلم والحكم وغيرهم من الصحابة إلى أمير المؤمنين عليه السلام من طريق الخاصة وفيه اثنا عشر حديثا	267
43	الباب الثالث والأربعون في أن علم رسول الله صلى الله عليه وآله كله عند أمير المؤمنين عليه السلام وقول أمير المؤمنين عليه السلام: (لو ثنيت لي الوسادة وجلست عليها لحكمت بين أهل التوراة بتوراتهم) من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث	272
44	الباب الرابع والأربعون في أن علم رسول الله صلى الله عليه وآله كله عند أمير المؤمنين والأئمة: وقول أمير المؤمنين عليه السلام: (لو ثنيت لي الوسادة وجلست عليها لحكمت بين أهل التوراة بتوراتهم) من طريق الخاصة وفيه تسعة عشر حديثا	274
45	الباب الخامس والأربعون في قوله صلى الله عليه وآله: (علي مع الحق والحق مع علي) وقوله صلى الله عليه وآله: (اللهم أدر الحق معه حيث دار) وأمره صلى الله عليه وآله بسلوك طريقه عليه السلام من طريق العامة وفيه خمسة عشر حديثا	279
46	الباب السادس والأربعون في قوله صلى الله عليه وآله: (الحق مع علي وعلي مع الحق يدور معه حيث دار) وقوله صلى الله عليه وآله: (علي مع القرآن والقرآن معه) وآية الحق وراية الهدى من طريق الخاصة وفيه أحد عشر حديثا	284
47	الباب السابع والأربعون في قوله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: من فارقك فقد فارقني من طريق العامة وفيه سبعة أحاديث	289
48	الباب الثامن والأربعون في قوله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: من فارقك فقد فارقني من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث	291
49	الباب التاسع والأربعون في قول النبي صلى الله عليه وآله: حق علي على هذه الأمة كحق الوالد على ولده من طريق العامة وفيه ستة أحاديث	293
50	الباب الخمسون في قوله صلى الله عليه وآله: حق علي على هذه الأمة كحق الوالد على الولد من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث	295
51	الباب الحادي والخمسون في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وعليا عليه السلام أبوا هذه الأمة من طريق العامة وفيه حديث واحد	296
52	الباب الثاني والخمسون في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وعليا عليه السلام أبوا هذه الأمة من طريق الخاصة وفيه ثلاثة عشر حديثا	297
53	الباب الثالث والخمسون في أن المهاجرين والأنصار لا يشكون أن صاحب الامر بعد رسول الله صلى الله عليه وآله هو أمير المؤمنين علي وأن أبا بكر وعمر وعثمان ومعاوية يعلمون ذلك وإتيان أبي بكر وعمر ليبايعا عليا عليه السلام بعد موت رسول الله صلى الله عليه وآله وقول أبي بكر: أقيلوني... الحديث من طرق العامة وفيه خمسة عشر حديثا	301
54	الباب الرابع والخمسون في قول علي أمير المؤمنين عليه السلام لأبي بكر انه ليعلم والذين حوله إن الله ورسوله لم يستخلفا غيري من طريق الخاصة وفيه حديث واحد	310
55	الباب الخامس والخمسون في إخراج أمير المؤمنين عليه السلام لبيعة أبي بكر مكرها ملببا وإرادة حرق بيته عليه السلام وبيت فاطمة عليها السلام عند امتناعه من البيعة وإرادة قتله عليه السلام إن امتنع من البيعة وامتناع الجماعة الذين معه عليه السلام من طريق العامة وفيه واحد وثلاثون حديثا	319
56	الباب السادس والخمسون في إخراج أمير المؤمنين عليه السلام لبيعة أبي بكر مكرها ملببا وإرادة حرق بيت فاطمة عليها السلام عند امتناعه من البيعة وإرادة قتله عليه السلام من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث	331
57	الباب السابع والخمسون في قول أبي بكر وعمر كانت بيعة أبي بكر فلتة وقى الله شرها ومن عاد إلى مثلها فاقتلوه، وقول علي عليه السلام: بيعتي لم تكن فلتة من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث	337
58	الباب الثامن والخمسون في قول عمر كانت بيعة أبي بكر فلتة وقى الله شرها ومن عاد إلى مثلها فاقتلوه من طريق الخاصة، وفيه حديثان	341
59	الباب التاسع والخمسون في أمر خالد بقتل أمير المؤمنين عليه السلام من طريق العامة وفيه حديثان	342
60	الباب الستون في أمر خالد بقتل أمير المؤمنين عليه السلام من طريق الخاصة وفيه حديثان	345