ومنع أبو علي وجماعة من المعتزلة (1) استحقاق المدح والثواب بالإخلال بالقبيح وصارا إلى ذلك لأن المكلف يمتنع خلوه من الأخذ والترك الذي هو فعل الضد.
والحق ما ذكره المصنف رحمه الله، فإن العقلاء يستحسنون ذم المخل
![]() |
|||
|
|||
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025 |