المدائن (1)، ويقال: إنه كان عاملها وجابي خراجها، وهذا أصح (2).
وفيما أسلفناه في هذا الباب كفاية فيما قصدناه، والحمد لله.
* * *
![]() |
||
|
||
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025 |