صحيفة المهدي عليه السلام - جمع الشيخ جواد القيومي - ج ١ - الصفحة ٣٤
السابق
على محمد وآل محمد وتسلم عليهم تسليما، وان تصرفه عنى بما شئت، وكيف شئت، وترضيني بقضائك، وتبارك لي في قدرك، حتى لا أحب تعجيل شئ اخرته، ولا تأخير شئ عجلته.
فإنه لا حول ولا قوة الا بك، يا على يا عظيم، يا ذا الجلال والاكرام.
(٣٤)
التالي
الاولى ١
١٦١ الاخيرة