الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
445
444
443
442
441
440
439
438
437
436
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٤١٨ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
القول في الخيار وأقسامه وأحكامه، وفيه مقدمتان:
9
2
الأولى: الخيار لغة واصطلاحا
9
3
تعريف آخر للخيار والمناقشة فيه
10
4
إطلاق الخيار في الأخبار
10
5
الثانية: الأصل في البيع اللزوم
11
6
معاني " الأصل ":
11
7
1 - الراجح
11
8
2 - القاعدة المستفادة من العمومات
12
9
3 - الاستصحاب
12
10
4 - المعنى اللغوي
12
11
معنى قول العلامة: إنه لا يخرج من هذا الأصل إلا بأمرين
13
12
توجيه كلام العلامة والمناقشة فيه
14
13
توجيه آخر
14
14
المناقشة في التوجيه المذكور
15
15
رجوع إلى معاني " الأصل "
15
16
الأدلة على أصالة اللزوم
15
17
الاستدلال بآية * (أوفوا بالعقود) *
15
18
الاستدلال بآية * (أحل الله البيع) *
17
19
الاستدلال بآية * (تجارة عن تراض) *
17
20
الاستدلال بآية * (أكل المال بالباطل) *
18
21
الاستدلال بروايتي: " لا يحل مال امرئ مسلم " و " الناس مسلطون "
18
22
الاستدلال برواية: " المؤمنون عند شروطهم " والمناقشة فيه
19
23
الاستدلال بأخبار أخر
20
24
مقتضى الاستصحاب أيضا اللزوم
20
25
ظاهر المختلف أن الأصل عدم اللزوم والمناقشة فيه
21
26
إذا شك في عقد أنه من مصاديق العقد اللازم أو الجائز
22
27
في أقسام الخيار
23
28
الأول: في خيار المجلس
24
29
المراد ب " المجلس "
24
30
الدليل على هذا الخيار
24
31
مسألة: هل يثبت خيار المجلس للوكيل؟
25
32
أقسام الوكيل:
25
33
1 - أن يكون وكيلا في مجرد إجراء العقد
25
34
عدم ثبوت الخيار للوكيل في هذه الصورة
26
35
ثبوت الخيار للموكل في هذه الصورة مع حضوره مجلس العقد
27
36
2 - أن يكون وكيلا مستقلا في التصرف المالي
27
37
ثبوت الخيار للوكيل في هذه الصورة
28
38
هل يثبت الخيار للموكل أيضا؟
28
39
لو ثبت الخيار لمتعددين
28
40
ما هو المراد من التفرق؟
29
41
3 - أن لا يكون مستقلا في التصرف
29
42
عدم ثبوت الخيار للوكيل في هذه الصورة
29
43
هل للموكل تفويض حق الخيار إلى الوكيل؟
29
44
عدم ثبوت الخيار للفضولي
30
45
مسألة: هل يثبت الخيار إذا كان العاقد واحدا؟
32
46
الأقوى عدم ثبوت الخيار له عن الاثنين
33
47
الأولى التوقف
34
48
مسألة: استثناء بعض أشخاص المبيع عن خيار المجلس:
35
49
1 - من ينعتق على أحد المتبايعين
35
50
2 - العبد المسلم المشترى من الكافر
40
51
3 - شراء العبد نفسه
42
52
مسألة: اختصاص خيار المجلس بالبيع
43
53
مسألة: مبدأ خيار المجلس
46
54
القول في مسقطات خيار المجلس:
48
55
مسألة: المسقط الأول: اشتراط السقوط في ضمن العقد
48
56
توهم معارضة اشتراط السقوط لعموم أدلة الخيار ودفعه
49
57
ما يشهد لعدم المعارضة
49
58
الاستشكال على التمسك بدليل الشروط بوجوه
50
59
مناقشة الوجوه المتقدمة
51
60
صور اشتراط سقوط خيار المجلس:
52
61
1 - اشتراط عدم الخيار
52
62
2 - اشتراط عدم الفسخ
53
63
3 - اشتراط إسقاط الخيار
54
64
حكم الشرط غير المذكور في متن العقد
54
65
التفصيل بين الشرط المذكور قبل العقد المشار إليه فيه وبين غيره
55
66
فرع: إذا نذر أن يعتق عبده إذا باعه
57
67
مسألة: المسقط الثاني: الإسقاط بعد العقد
58
68
سقوط الخيار بكل لفظ يدل عليه
58
69
مسألة: لو قال أحدهما لصاحبه: " اختر "
60
70
مسألة: المسقط الثالث: افتراق المتبايعين
63
71
معنى الافتراق المسقط
63
72
ما يحصل به الافتراق
64
73
مسألة: الافتراق عن إكراه
66
74
الاستدلال على كون المسقط هو الافتراق عن رضا
67
75
مسألة: لو أكره أحدهما خاصة على التفرق
69
76
محل الكلام ما لو أكره أحدهما المعين على الافتراق
69
77
الأقوال في المسألة
70
78
مبنى الأقوال
70
79
الأظهر في المسألة
72
80
إذا أكره أحدهما على البقاء
75
81
الأقوى سقوط الخيار عنهما
75
82
مسألة: لو زال الإكراه
76
83
مسألة: المسقط الرابع: التصرف
78
84
الثاني: في خيار الحيوان
80
85
عموم هذا الخيار لكل ذي حياة
80
86
هل يختص هذا الخيار بالبيع المعين أو يعم الكلي أيضا؟
80
87
مسألة: المشهور اختصاص خيار الحيوان بالمشتري
82
88
الدليل على الاختصاص
83
89
عن السيد المرتضى ثبوته للبائع أيضا والدليل عليه
84
90
ضعف هذا القول
86
91
القول بثبوت الخيار لمن انتقل إليه الحيوان ثمنا كان أو مثمنا
86
92
لا محيص عن المشهور
87
93
مسألة: عدم الفرق بين الأمة وغيرها في مدة الخيار
88
94
مسألة: مبدأ خيار الحيوان
89
95
المراد بزمان العقد
91
96
مسألة: دخول الليلتين المتوسطتين في الثلاثة أيام
92
97
مسألة: مسقطات خيار الحيوان:
94
98
1 - اشتراط سقوطه في العقد
94
99
2 - إسقاطه بعد العقد
94
100
3 - التصرف
94
101
النصوص الدالة على مسقطية التصرف
95
102
المراد من " الحدث " في النصوص
96
103
المراد من " فذلك رضى منه " في صحيحة ابن رئاب
97
104
المحتملات في ذلك:
97
105
الاحتمال الأول
98
106
الاحتمال الثاني
98
107
الاحتمال الثالث
98
108
الاحتمال الرابع
99
109
المناقشة في الاحتمالين الأولين
99
110
المناقشة في الاحتمال الرابع
100
111
تعين الاحتمال الثالث
101
112
الاستشهاد بكلمات الفقهاء عليه
101
113
ظهور كلمات الفقهاء في المعنى الثالث
104
114
الثالث: خيار الشرط
108
115
معنى خيار الشرط
108
116
الدليل على هذا الخيار
108
117
مسألة: لا فرق بين كون زمان هذا الخيار متصلا بالعقد أو منفصلا عنه
110
118
يشترط تعيين المدة دفعا للغرر
110
119
مسألة: بطلان العقد في صورتي جهالة المدة وعدم ذكرها أصلا
113
120
القول بجعل المدة المجهولة ثلاثة أيام
113
121
مناقشة القول المذكور
115
122
القول ببطلان الشرط دون العقد والمناقشة فيه
116
123
مسألة: مبدأ خيار الشرط
117
124
مسألة: جعل الخيار للأجنبي
119
125
هل يجب على الأجنبي أن يراعي مصلحة الجاعل؟
120
126
مسألة: جواز اشتراط استئمار الأجنبي
122
127
هل يعتبر مراعاة المستأمر للمصلحة؟
123
128
مسألة: بيع الخيار
124
129
معنى بيع الخيار
124
130
ما يدل عليه
124
131
توضيح المسألة بالكلام في أمور:
126
132
الأول: أنحاء خمسة في اشتراط رد الثمن في بيع الخيار
126
133
صحة الأنحاء المذكورة عدا الرابع
128
134
الثاني: أنحاء الثمن المشروط رده لفسخ البيع وحكم كل واحد منها
128
135
الثالث: هل يكفي مجرد رد الثمن في الفسخ؟
130
136
الرابع: مسقطات بيع الخيار
132
137
هل يسقط هذا الخيار بالتصرف في الثمن المعين؟
132
138
ظاهر المحكي عن الأردبيلي والسبزواري عدم السقوط
133
139
المحكي عن الطباطبائي ردهما
133
140
مناقشة الرد المذكور
134
141
مناقشة المؤلف لجميع ما تقدم
134
142
الخامس: لو تلف المبيع كان من المشتري
136
143
لو تلف الثمن فممن يكون؟
137
144
السادس: رد الثمن إلى الوكيل أو الولي مع التصريح به
138
145
إذا كان المشروط الرد إلى المشتري فامتنع رده إليه
139
146
لو لم يصرح باشتراط الرد إلى المشتري قام وليه مقامه
140
147
الرد إلى عدول المؤمنين
141
148
لو اشترى الأب للطفل أو الحاكم للصغير بخيار البائع
141
149
السابع: لو رد البائع بعض الثمن
142
150
الثامن: اشتراط المشتري الفسخ برد المثمن
142
151
مسألة: جريان خيار الشرط في كل معاوضة لازمة إلا ما خرج بالدليل
144
152
الاستدلال عليه
144
153
عدم جريان خيار الشرط في الإيقاعات
145
154
الاستدلال على ذلك
146
155
عدم جريان خيار الشرط في العقود المتضمنة للإيقاع
147
156
أقسام العقود من حيث دخول خيار الشرط فيها:
148
157
1 - ما لا يدخله خيار الشرط
148
158
2 - ما اختلف في دخوله فيه:
148
159
أ - الوقف
148
160
حكم الصدقة حكم الوقف
149
161
ب - الصلح
150
162
ج - الضمان
151
163
د - الرهن
151
164
ه - الصرف
151
165
3 - ما يدخله خيار الشرط اتفاقا
152
166
هل يدخل خيار الشرط في القسمة؟
152
167
عدم جريانه في المعاطاة
153
168
حكم الصداق والسبق والرماية
153
169
إناطة دخول خيار الشرط بصحة التقايل في العقد
153
170
الرابع: خيار الغبن
154
171
الغبن لغة واصطلاحا
154
172
الاستدلال بآية * (تجارة عن تراض) * على هذا الخيار
155
173
الأولى الاستدلال عليه بآية * (ولا تأكلوا أموالكم) *
156
174
ما استدل به في التذكرة والمناقشة فيه
157
175
الاستدلال ب: " لا ضرر ولا ضرار "
158
176
المناقشة في الاستدلال المذكور
158
177
سقوط الخيار مع بذل الغابن التفاوت للمغبون
159
178
المبذول ليس هبة مستقلة
160
179
ما استدل به على عدم سقوط الخيار مع البذل والمناقشة فيه
160
180
الاستدلال على خيار الغبن بالأخبار الواردة في حكم الغبن
161
181
عدم دلالة الأخبار المذكورة على المدعى
162
182
العمدة في المسألة الإجماع
162
183
مسألة: شرائط خيار الغبن:
163
184
الأول: جهل المغبون بالقيمة
163
185
ثبوت الخيار للجاهل وإن كان قادرا على السؤال
164
186
المعتبر القيمة حال العقد
164
187
عدم العبرة بعلم الوكيل في مجرد الصيغة
165
188
ما يثبت به الجهل
165
189
لو اختلفا في القيمة وقت العقد
166
190
الشرط الثاني: كون التفاوت فاحشا
166
191
حد التفاوت الفاحش
167
192
ما هو المناط في الضرر الموجب للخيار
167
193
الأظهر اعتبار الضرر المالي
168
194
تصوير الغبن من الطرفين والإشكال فيه
169
195
الوجوه المذكورة في تصوير ذلك:
169
196
1 - ما ذكره المحقق القمي
169
197
المناقشة في ما ذكره المحقق القمي
170
198
2 - ما ذكره بعض المعاصرين والمناقشة فيه
170
199
3 - أن يراد بالغبن معناه الأعم والمناقشة فيه
171
200
4 - ما ذكره بعض والمناقشة فيه
171
201
5 - ما ذكره في مفتاح الكرامة والمناقشة فيه
172
202
الأولى الوجه الثالث
172
203
مسألة: هل ظهور الغبن شرط شرعي أو كاشف عقلي؟
173
204
ما يؤيد كونه شرطا شرعيا
174
205
إمكان إرجاع الكلمات إلى أحد الوجهين
174
206
ثمرة الوجهين
175
207
ثمرة أخرى
176
208
الوجهان المذكوران في الغبن جاريان في العيب
176
209
حكم خيار الرؤية
176
210
مسألة: مسقطات خيار الغبن:
177
211
1 - إسقاطه بعد العقد
177
212
هل يجوز إسقاط هذا الخيار قبل ظهور الغبن؟
178
213
2 - اشتراط سقوطه في متن العقد
180
214
دعوى لزوم الغرر من إسقاط الخيار ودفعه
180
215
3 - تصرف المغبون بعد العلم بالغبن
181
216
4 - تصرف المشتري المغبون تصرفا مخرجا عن الملك
184
217
لا فرق في المغبون المتصرف بين البائع والمشتري
186
218
الناقل الجائز لا يمنع الرد بالخيار إذا فسخه
187
219
لو اتفق زوال المانع
187
220
هل تلحق الإجارة بالبيع؟
187
221
هل يلحق الامتزاج بالخروج عن الملك؟
188
222
تصرف الغابن
188
223
لو كان المبيع خارجا عن ملك الغابن بالعقد اللازم
188
224
لو حصل مانع من الرد
189
225
لو خرج المبيع عن ملك الغابن بالعقد الجائز
189
226
لو اتفق عود الملك إلى الغابن
190
227
تصرف الغابن تصرفا مغيرا للعين
190
228
إن كان التغيير بالنقيصة
191
229
إن كان التغيير بالزيادة
192
230
لو كانت الزيادة عينا كالغرس
192
231
حكم الزرع
195
232
لو طلب مالك الغرس القلع
195
233
إن كان التغيير بالامتزاج
196
234
حكم تلف العوضين
196
235
لو تلف ما في يد المغبون
197
236
لو تلف ما في يد الغابن
197
237
مسألة: هل يثبت خيار الغبن في غير البيع؟
200
238
التفصيل المحكي عن بعض والمناقشة فيه
201
239
الإشكال في المسألة
201
240
ثبوته في غير البيع لا يخلو عن قوة
202
241
مسألة: هل هذا الخيار على الفور أو التراخي؟
203
242
الاستدلال للفور بآية * (أوفوا بالعقود) *
203
243
الاستدلال للتراخي بالاستصحاب
203
244
المناقشة في الوجوه المذكورة
204
245
المناقشة في الاستدلال بآية * (أوفوا بالعقود) * للفور
204
246
المناقشة في الاستدلال بالاستصحاب للتراخي
206
247
ابتناء الاستصحاب وعدمه على المبنيين في موضوع الاستصحاب
207
248
ما ذكره بعض المعاصرين في المسألة
208
249
المناقشة في ما ذكره بعض المعاصرين
209
250
الأقوى الفور والدليل عليه
209
251
المراد من الفورية
210
252
رأي المصنف في المسألة
211
253
معذورية الجاهل بالخيار في ترك المبادرة
211
254
لو جهل الفورية
212
255
لو ادعى الجهل بالخيار
212
256
الناسي في حكم الجاهل
212
257
الظاهر معذورية الشاك
213
258
الخامس: خيار التأخير
214
259
كلام التذكرة في خيار التأخير
214
260
الدليل على هذا الخيار
214
261
الروايات الواردة في المقام
215
262
ظاهر الروايات بطلان البيع
216
263
فهم العلماء مما يقرب نفي اللزوم
217
264
شرائط خيار التأخير:
217
265
1 - عدم قبض المبيع
217
266
لو كان عدم قبض المشتري لعدوان البائع
218
267
لو قبضه المشتري على وجه يكون للبائع استرداده
218
268
لو مكن المشتري من القبض فلم يقبض
219
269
لو قبض بعض المبيع
219
270
2 - عدم قبض مجموع الثمن
219
271
القبض بدون الإذن كالعدم
219
272
3 - عدم اشتراط تأخير تسليم أحد العوضين
220
273
4 - أن يكون المبيع عينا أو شبهه
220
274
المراد ب " الثمن المعين "
222
275
ظاهر " المعين " التشخص العيني
222
276
عدم جريان الأدلة في المبيع الكلي
224
277
مقتضى التأمل في عبارات الفقهاء
224
278
ما قيل باعتباره في هذا الخيار:
225
279
1 - عدم الخيار لهما أو لأحدهما
225
280
عدم وجه معتبر في هذا الشرط
225
281
أوجه ما يقال
225
282
المناقشة في الوجه المذكور
226
283
التفصيل الذي ذكره بعض
227
284
ضعف التفصيل المذكور
227
285
2 - تعدد المتعاقدين
227
286
المناقشة في هذا الشرط
227
287
3 - أن لا يكون المبيع حيوانا أو خصوص الجارية
228
288
المناقشة في هذا الشرط
228
289
مبدأ الثلاثة في خيار التأخير
229
290
مسألة: مسقطات خيار التأخير:
230
291
1 - إسقاطه بعد الثلاثة
230
292
2 - اشتراط سقوطه في متن العقد
230
293
3 - بذل المشتري للثمن بعد الثلاثة
231
294
4 - أخذ الثمن من المشتري
232
295
هل يسقط الخيار بمطالبة الثمن؟
232
296
المسقط لهذا الخيار دفع الضرر المستقبل
233
297
مسألة: هل هذا الخيار على الفور أو التراخي؟
234
298
القول بالتراخي لا يخلو عن قوة
234
299
مسألة: تلف المبيع بعد الثلاثة من البائع
235
300
لو تلف في الثلاثة
236
301
لو مكنه البائع من القبض فلم يتسلم
237
302
مسألة: شراء ما يفسد من يومه
238
303
المراد من " اليوم "
238
304
خيار ما يفسده المبيت
239
305
شروط هذا الخيار
240
306
المراد ب " الفساد "
241
307
السادس: خيار الرؤية
242
308
المراد من خيار الرؤية
242
309
الدليل على هذا الخيار
242
310
عدم اختصاص هذا الخيار بالمشتري
243
311
مسألة: مورد خيار الرؤية
245
312
اشتراط ذكر أوصاف المبيع
245
313
اختلاف التعابير في بيان هذا الشرط
245
314
رجوع التعابير المختلفة إلى أمر واحد
245
315
توهم التنافي بين بعض التعابير
246
316
دفع التنافي المذكور
247
317
إشكال عدم حصر الأوصاف التي يختلف الثمن من أجلها
247
318
إشكال آخر في المقام
247
319
الجواب عن الإشكالين المتقدمين
248
320
إشكال رابع في المقام وجوابه
249
321
المشهور هو الخيار بين الرد والإمساك مجانا
250
322
القول ببطلان البيع إذا وجد على خلاف ما وصف والمناقشة فيه
250
323
محل الكلام إنما هو في تخلف الأوصاف الخارجة عن الحقيقة
251
324
صعوبة تشخيص الوصف الداخل في الحقيقة والخارج عنها
253
325
مسألة: هل خيار الرؤية فوري؟
254
326
مسألة: مسقطات خيار الرؤية
255
327
هل يجوز إسقاط هذا الخيار قبل الرؤية؟
255
328
لو اشترط سقوط هذا الخيار
256
329
الأقوال في المسألة
256
330
أقوى الأقوال
258
331
عدم صحة قياس هذا الشرط باشتراط البراءة
258
332
جواز اشتراط عدم الخيار لو تيقن المشتري بوجود الصفات
259
333
مسألة: عدم سقوط هذا الخيار ببذل التفاوت أو إبدال العين
261
334
مسألة: ثبوت خيار الرؤية في كل عقد
263
335
مسألة: لو اختلفا في اختلاف الصفة وعدمه
264
336
مسألة: لو نسج بعض الثوب فاشتراه على أن ينسج الباقي كالأول
266
337
السابع: خيار العيب
268
338
إطلاق العقد يقتضي السلامة
268
339
معنى الانصراف إلى السلامة
269
340
اشتراط الصحة في العقد يفيد التأكيد
270
341
مسألة: التخيير بين الرد وأخذ الأرش عند ظهور العيب
272
342
الإجماع على التخيير
273
343
هل ظهور العيب مثبت للخيار أو كاشف عنه؟
274
344
ما يؤيد ثبوت الخيار بنفس العيب
274
345
لا فرق في هذا الخيار بين الثمن والمثمن
275
346
القول في مسقطات هذا الخيار
276
347
مسألة: مسقطات الرد:
276
348
1 - التصريح بإسقاطه
276
349
2 - التصرف في المعيب
276
350
الاستدلال على مسقطية التصرف
277
351
هل يسقط الرد بمطلق التصرف؟
277
352
هل مسقطية التصرف من حيث دلالته على الرضا؟
279
353
ظهور كلمات الفقهاء في ذلك
280
354
عدم كون التصرف من حيث هو مسقطا
282
355
هل التصرف قبل العلم بالعيب يسقط الرد؟
282
356
رأي المؤلف في المسألة
282
357
ضابط التصرف المسقط قبل العلم
283
358
3 - المسقط الثالث: تلف العين أو صيرورته كالتالف
286
359
وطء الجارية مانع عن ردها بالعيب والدليل عليه
287
360
النصوص المستفيضة في المسألة
288
361
المشهور أن الوطء لا يمنع من الرد بعيب الحمل مطلقا والدليل عليه
290
362
المحكي عن الإسكافي أن الوطء لا يمنع من الرد بعيب الحمل إذا كان من المولى
292
363
العمل بقول المشهور يستلزم مخالفة الظاهر من وجوه
293
364
المشهور إطلاق الحكم بوجوب رد نصف العشر
295
365
رأي المؤلف التفصيل
296
366
حكم الوطء في الدبر والتقبيل واللمس
297
367
اختصاص الحكم بالوطء مع الجهل بالعيب
297
368
4 - المسقط الرابع: حدوث عيب عند المشتري
298
369
العيب الحادث قبل القبض
298
370
العيب الحادث في زمان الخيار
298
371
العيب الحادث بعد القبض والخيار
300
372
المراد بالعيب هنا
301
373
الاستدلال على الحكم بمرسلة جميل
301
374
ما استدل به العلامة
301
375
المناقشة في الاستدلالين
302
376
المستفاد من المرسلة إناطة الحكم بمطلق النقص
303
377
مقتضى الأصل عدم الفرق في سقوط الخيار بين بقاء العيب وزواله
303
378
لو رضي البائع برده مجبورا بالأرش
304
379
المراد بالأرش الذي يغرمه المشتري عند الرد
304
380
لو رضي البائع بأخذه معيوبا
305
381
هل تبعض الصفقة مانع من الرد؟
305
382
فروع المسألة:
305
383
1 - التعدد في العوض
306
384
عدم جواز التبعيض والدليل عليه
306
385
استدلال صاحب الجواهر على عدم جواز التبعيض ومناقشته
307
386
العمدة في المسألة
308
387
2 - تعدد المشتري
309
388
الأقوى عدم جواز الانفراد
309
389
كلام الشيخ في المبسوط
310
390
مقتضى التأمل في كلامه هو التفصيل
311
391
الأقوى عدم جواز الافتراق مطلقا
312
392
3 - تعدد البائع، والظاهر جواز التفرق
313
393
مسألة: مسقطات الأرش دون الرد:
314
394
1 - إذا اشترى ربويا بجنسه
314
395
2 - ما لو لم يوجب العيب نقصا في القيمة
315
396
مسألة: مسقطات الرد والأرش:
317
397
1 - العلم بالعيب قبل العقد
317
398
2 - التبري من العيوب
317
399
الدليل على كون التبري مسقطا
318
400
عدم الفرق بين التبري تفصيلا أو إجمالا
318
401
التبري من العيوب المتجددة الموجبة للخيار
319
402
الاحتمالات في ما يضاف إليه التبري
320
403
التبري من العيوب مسقط للخيار فقط
321
404
ما قيل بكونه مسقطا للرد والأرش:
321
405
1 - زوال العيب قبل العلم به
321
406
2 - التصرف بعد العلم بالعيب
323
407
3 - التصرف في المعيب الذي لم تنقص قيمته بالعيب
323
408
4 - حدوث العيب في المعيب الذي لم تنقص قيمته بالعيب
324
409
5 - ثبوت أحد مانعي الرد فيما لا يؤخذ الأرش فيه
325
410
الكلام في المانع الأول
326
411
الكلام في المانع الثاني
326
412
ما أفاده العلامة في وجه امتناع الرد
326
413
احتمالان في مراد العلامة (قدس سره)
327
414
ما به يتدارك ضرر المشتري
328
415
6 - تأخير الأخذ بمقتضى الخيار
329
416
مسألة: هل يجب الإعلام بالعيب؟
332
417
الأقوال في المسألة
332
418
مبنى الأقوال
333
419
هل يصدق " الغش " عند عدم الإعلام؟
333
420
هل يسقط التبري من العيوب وجوب الإعلام؟
334
421
هل يبطل البيع في مثل شوب اللبن بالماء؟
334
422
رأي المؤلف
335
423
مسائل: في اختلاف المتبايعين، وهو تارة في موجب الخيار، وأخرى في مسقطه، وثالثة في الفسخ
336
424
الأول: الاختلاف في موجب الخيار، وفيه مسائل:
336
425
الأولى: لو اختلفا في تعيب المبيع
336
426
الثانية: لو اختلفا في كون الشئ عيبا
336
427
الثالثة: لو اختلفا في حدوث العيب في ضمان البائع
336
428
العمل طبق القرينة القطعية بلا يمين لو كانت
337
429
لو أقام كل منهما بينة على مدعاه
337
430
كيفية حلف البائع على عدم تقدم العيب
338
431
فرع: لو باع الوكيل فوجد المشتري به عيبا
339
432
اختلاف الموكل والمشتري
340
433
الرابعة: لو رد سلعة بالعيب فأنكر البائع أنها سلعته
341
434
الكلام في المسألة يقع في فرعين
342
435
الثاني: الاختلاف في مسقط الخيار، وفيه أيضا مسائل:
344
436
الأولى: لو اختلفا في علم المشتري بالعيب
344
437
الثانية: لو اختلفا في زوال العيب قبل علم المشتري أو بعده
344
438
لو اختلفا في كون الزائل هو القديم أو الحادث
344
439
الثالثة: إذا ادعى البائع حدوث العيب عند المشتري والمشتري سبقه
345
440
الرابعة: لو اختلفا في البراءة
346
441
ما يتراءى من مكاتبة جعفر بن عيسى
346
442
مناقشة المحقق الأردبيلي للمكاتبة
347
443
توجيه المكاتبة
348
444
إشكال آخر في المكاتبة والذب عنه
348
445
الخامسة: لو ادعى البائع رضا المشتري بالعيب أو سائر المسقطات
349
446
الثالث: الاختلاف في الفسخ، وفيه مسائل:
349
447
الأولى: لو اختلفا في الفسخ وكان الخيار باقيا
349
448
لو كان الخيار منقضيا
350
449
إذا لم يثبت الفسخ فهل للمشتري المدعي للفسخ الأرش؟
350
450
الثانية: لو اختلفا في تأخر الفسخ عن أول الوقت
351
451
الثالثة: لو ادعى المشتري الجهل بالخيار أو بفوريته
351
452
القول في ماهية العيب
352
453
معنى " العوار " و " العيب "
352
454
ما يعلم به مقتضى حقيقة الشئ
352
455
استكشاف حال الحقيقة عن حال أغلب الأفراد
353
456
المراد ب " الخلقة الأصلية "
353
457
لو تعارض مقتضى الحقيقة الأصلية وحال أغلب الأفراد
353
458
هل العيب يدور مدار النقص المالي أو نقص الشئ من حيث عنوانه؟
356
459
المحتمل قويا أن المناط هو النقص المالي
356
460
الثمرة في المسألة
356
461
مرسلة السياري في المقام
357
462
ظاهر المرسلة كون مجرد الخروج عن المجرى الطبيعي عيبا
358
463
الإنصاف عدم دلالة الرواية على ذلك
358
464
الأولى في تعريف العيب
360
465
الكلام في بعض أفراد العيب
362
466
مسألة: عدم الخلاف في كون المرض عيبا
362
467
مسألة: الحبل عيب في الإماء
363
468
الحبل في غير الإماء من الحيوانات
363
469
لو حملت الجارية المعيبة عند المشتري
364
470
الأقوى عدم جواز الرد ما دام الحمل
368
471
مسألة: هل الثيبوبة عيب في الإماء؟
369
472
عدم اقتضاء إطلاق العقد في الإماء السلامة عن الثيبوبة
370
473
لو شرط الثيبوبة فبانت بكرا
371
474
مسألة: هل عدم الختان عيب في العبد؟
372
475
مسألة: عدم الحيض ممن شأنها الحيض
374
476
مسألة: الإباق عيب بلا خلاف
375
477
هل يشترط الاعتياد؟
375
478
مسألة: الثفل الخارج عن العادة
377
479
مسألة: ثبوت الخيار في الجنون والبرص والجذام والقرن إلى سنة
380
480
روايات أحداث السنة
380
481
ترك الجذام في رواية الحلبي
381
482
إشكال المحقق الأردبيلي في الجذام
382
483
توجيه ترك ذكر الجذام في الرواية
382
484
توجيه الشهيد الثاني لذلك ومناقشته
382
485
عدم ذكر القرن في كلام الأكثر
384
486
شمول الحكم لصورة التصرف أيضا
384
487
خاتمة في عيوب متفرقة
386
488
هل الكفر عيب في العبد والجارية؟
386
489
لو ظهرت الأمة محرمة على المشتري أو ممن ينعتق عليه
386
490
لو ظهر أن البائع باعه نيابة
387
491
لو اشترى ما عليه أثر الوقف
387
492
هل الصيام والإحرام والاعتداد عيب؟
387
493
القول في الأرش
388
494
الأرش لغة واصطلاحا
388
495
كلام الشهيد في معنى الأرش
388
496
عدم ثبوت الأرش إلا مع ضمان النقص
389
497
ضمان اليد
389
498
ضمان المعاوضة
389
499
المضمون هو وصف الصحة بما يخصه من الثمن
390
500
ظاهر كلام جماعة أن المضمون قيمة العيب كلها وتوجيهه
390
501
ما توهمه بعض من لا تحصيل له
391
502
الظاهر عدم الخلاف في المسألة
391
503
الإشكال من جهة أخرى
391
504
الجواب عن الإشكال
392
505
هل الضمان بعين بعض الثمن أو بمقداره؟
392
506
الأقوى في المسألة
393
507
الظاهر تعين الأرش من النقدين
394
508
هل يعقل استغراق الأرش للثمن؟
395
509
تصوير ذلك فيما لو حصل قبل القبض أو في زمان الخيار عيب مستغرق للقيمة
395
510
كلمات العلامة في الأرش المستوعب في العيب المتقدم على العقد
396
511
مسألة: طريق معرفة الأرش
400
512
أنحاء الإخبار عن القيمة
400
513
حكم أنحاء الإخبار من حيث شروط القبول
401
514
لو تعذر معرفة القيمة
401
515
مسألة: لو تعارض المقومون
402
516
الأقوى وجوب الجمع بين البينات مهما أمكن
402
517
بعض الإشكالات في ما ذكرناه
404
518
دفع الإشكالات المتقدمة
404
519
حكومة قاعدة " الجمع مهما أمكن " على دليل القرعة
405
520
ما هو المعروف في كيفية الجمع
405
521
طريق آخر للجمع
406
522
قد يختلف حاصل الجمعين
406
523
صور اختلاف المقومين:
407
524
1 - الاختلاف في الصحيح فقط
407
525
2 - الاختلاف في المعيب فقط
408
526
3 - الاختلاف في الصحيح والمعيب معا
408
527
المتعين هو الطريق المنسوب إلى الشهيد والوجه فيه
409
528
توهم ودفعه
411
529
لا فرق بين شهادة البينات بالقيم، وبين شهادتها بنفس النسبة
412
530
إمكان إرجاع كلام الأكثر إلى الطريق الثاني
413
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025