الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
76
75
74
73
72
71
70
69
68
67
»
»»
الصحيح من سيرة النبي الأعظم (ص) - السيد جعفر مرتضى - ج ٦ - الصفحة ٧١
السابق
الباب الرابع:
غزوة أحد
(٧١)
التالي
الاولى ١
٣٤٦ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
الفصل الرابع: غزوات وسرايا دفاعية
4
2
غزوات وسرايا
5
3
غزوات لبني سليم وغطفان
5
4
غزوة السويق
6
5
غزوة ذي أمر
7
6
سرية القردة
8
7
وقفات مع ما تقدم: أ: الأعمى والقضاء
9
8
ب: من أهداف تلك السرايا والغزوات
10
9
ج: العتق والصلاة
11
10
د: التورية بالغزوات
13
11
ه: قريش في مواجهة الاخطار
14
12
و: مناقشة قضية دعثور
14
13
الفصل الخامس: غدر اليهود ومرحلة الاغتيالات المنظمة
18
14
مع عقائد اليهود وآثارها
19
15
ملاحظة
22
16
من أسباب عداء اليهود للاسلام
23
17
اليهود في مواجهة الاسلام
26
18
موقف النبي (ص) من اليهود
30
19
العمليات العسكرية في مرحلتين
30
20
الاغتيالات المنظمة:
31
21
1 - قتل أبي عفك
31
22
2 - قتل العصماء بنت مروان
32
23
3 - قتل كعب بن الأشرف
33
24
4 - قتل ابن سنينة
37
25
5 - قتل أبي رافع
37
26
أ: الاسلام قيد الفتك
39
27
جريمة معاوية
42
28
ب: رعب اليهود
43
29
ج: مع موقف عمير في أصالته ونبله
43
30
د: ابن الأشرف وأبو سفيان
45
31
ه: تساؤل حائر
46
32
و: التنافس القبلي
48
33
ز: جهل وغرور ابن الأشرف
48
34
ح: الاسلام والانسان
48
35
الفصل السادس: حروب علنية بين المسلمين واليهود
51
36
قريش تحرض اليهود على نقض العهد
52
37
تصعيد التحدي
53
38
أ: نزول الآية في ابن أبي
55
39
حقيقة القضية
56
40
ب: حول الراية
57
41
ج: الخمس
58
42
د: بعض أهداف ونتائج حرب بني قينقاع
59
43
ه: الحجاب
60
44
و: الغرور والايمان
61
45
ز: الاستجابة لابن أبي
62
46
ح: بنو قينقاع تحت الأضواء
62
47
الباب الرابع: غزوة أحد
65
48
الفصل الأول: قبل نشوب الحرب
66
49
أجواء ومواقف
67
50
جيش المشركين إلى أحد
69
51
سؤال وجوابه
71
52
وصول الخبر إلى المدينة
71
53
سؤال يحتاج إلى جواب
72
54
المشركون وأزمة الثقة
73
55
عنصر السرية لتلاقي الاخطار المحتملة
76
56
المشركون في طريق المدينة
77
57
الأول: معرفة النبي (ص) بواقع أصحابه
77
58
الثاني: الافلاس على كل صعيد
78
59
النبي (ص) يستشير أصحابه
78
60
أ: هل النبي (ص) يحتاج إلى رأي أحد
81
61
الجواب عن السؤال الأول
82
62
ب: من أهداف استشارته (ص) لأصحابه
85
63
وأما الجواب عن السؤال الثاني
86
64
ج: نظرية خلافة الانسان وشهادة الأنبياء
88
65
مناقشة ما تقدم
91
66
د: ما هو رأي النبي (ص) في أحد
97
67
ه: لبس لامة الحرب يعني القتال
104
68
و: من الأكاذيب
105
69
عقد الألوية
106
70
اللواء مع علي (ع) فقط
107
71
لافرق بين اللواء والراية
112
72
عدة وعدد المسلمين
113
73
رجوع المنافقين
114
74
الخيانة وآثارها
115
75
سؤال وجوابه
117
76
ارجاع الصغار
120
77
الريب فيما ينقل عن سمرة
121
78
الحراسة وقصة ذكوان
124
79
الشك في قصة ذكوان
125
80
الفصل الثاني: نصر وهزيمة
127
81
التعبئة للقتال
128
82
أ: المظاهرة بين درعين
129
83
ب: المنطق القبلي لدى أبي سفيان
130
84
أبو دجانة والسيف
130
85
ملاحظات على هذه الرواية
131
86
نشوب الحرب وقتل أصحاب اللواء
134
87
أ: بنو مخزوم وأهل البيت
136
88
ب: الزبير والمقداد على الخيل
137
89
ج: اخلاص علي (ع) وعطفه على كبش الكتيبة
137
90
د: من قتل أصحاب اللواء
138
91
لماذا التزوير
139
92
ه: مبارزة أبي بكر لولده
140
93
ولنا على ما ذكر ملاحظات
141
94
هزيمة المشركين
143
95
أ: لماذا لم يسب من نساء قريش أحد
144
96
ب: مقارنة
146
97
الهزيمة بعد النصر
147
98
تصحيح وتوضيح
149
99
الرسول يدعوهم في أخراهم
149
100
علي (ع) وكتائب المشركين
150
101
أ: استشهاد حمزة رضوان الله عليه
152
102
استطراد حول وحشي
153
103
ب: هل يدعو النبي (ص) على قومه
157
104
استطراد هام
160
105
ولا تذهب نفسك عليهم حسرات
164
106
لم يثبت في أحد غير علي
165
107
انه مني وأنا منه
166
108
لا سيف الا ذو الفقار
168
109
الفارون في أحد
171
110
فرار سعد
172
111
فرار طلحة
173
112
فرار أبي بكر
174
113
فرار عمر
177
114
فرار الزبير
181
115
فرار عثمان
182
116
لم يثبت من المهاجرين سوى علي
183
117
سر الاختلاف في من ثبت
184
118
ثبات أبي دجانة
184
119
نحن وشعر حسان المتقدم
185
120
تأويلات سقيمة للفرار
186
121
لماذا كانت الهزيمة
186
122
الفصل الثالث: في موقع الحسم
190
123
الرعب القاتل
191
124
عودة المسلمين إلى القتال
192
125
مواقف وبطولات
193
126
1 - مع أنس بن النضر وابن السكن وأصحابه
193
127
2 - أم عمارة ومقام فلان وفلان!!
195
128
جهاد المرأة
197
129
4 - أم سليط
199
130
5 - حنظلة الغسيل
199
131
6 - بين مواقف عبد الله بن جحش، وابن أبي وقاص
202
132
مواقف وبطولات سعد الموهومة
203
133
إشارة هامة
207
134
كرامات طلحة
208
135
إشارة هامة
212
136
تجميع القوى واعادتها إلى مراكزها
213
137
أ: فاطمة أم أبيها
219
138
ب: النبي (ص) والمسلمون في الجبل
220
139
ج: روايات لم تثبت
224
140
د: عمر في قفص الاتهام
225
141
العباس في أحد
227
142
من مشاهد الحرب
228
143
ملاحظات
232
144
الصبر في الجهاد
234
145
الفصل الرابع: بعدما هبت الرياح
239
146
ما جرى على حمزة والشهداء
240
147
أ: موقف الرسول (ص) من المثلة بحمزة
245
148
ما هو الصحيح في القضية
253
149
ب: هند وكبد حمزة
255
150
ج: المنع من البكاء على الميت
255
151
السياسة وما أدراك ما السياسة
258
152
التوراة والمنع من البكاء على الميت
259
153
د: حزن النبي (ص) على حمزة
260
154
ه: موقف أبي سفيان من قبر حمزة
262
155
و: مواساة الأنصار للنبي (ص)
263
156
ز: صبر صفية
263
157
التعصيب
264
158
الاختصام في ابنة حمزة
265
159
الصلاة على الشهداء وتغسيلهم ودفنهم
265
160
لماذا تقديم الأقرأ؟!
267
161
أنا شهيد على هؤلاء
268
162
عدد شهداء أحد
269
163
أكثر القتلى من الأنصار
270
164
زيارة القبور
271
165
عدد قتلى المشركين
272
166
أكثر القتلى من علي
273
167
أويس القرني في أحد
274
168
صفية واليهودي
276
169
بعض الحكم في معركة أحد
276
170
من مشاهد العودة إلى المدينة
277
171
علي يناول فاطمة سيفه
278
172
شماتة المنافقين وسرورهم بنتائج أحد
280
173
أ: التمحيص
281
174
ب: أجواء النفاق ودوافعه
282
175
دعني أقتله يا رسول الله
283
176
الفصل الخامس: غزوة حمراء الأسد والى السنة الرابعة
287
177
قريش تفكر في المدينة، ثم تعدل عنها
288
178
غزوة حمراء الأسد
289
179
المجروحون فقط
290
180
أسيران يقعان في أيدي المسلمين
292
181
دوافع حمراء الأسد ونتائجها
294
182
وعلى ضوء ما تقدم
295
183
قتل الأسيرين
298
184
وفاة أم كلثوم وملابساتها
299
185
الباب الخامس: شخصيات وأحداث
303
186
الفصل الأول: أوسمة وهمية لزيد بن ثابت
304
187
بداية
305
188
الحدث المشكوك
306
189
روايات تعلم زيد العبرانية أو السريانية
307
190
المناقشة
310
191
ملاحظتان
317
192
علم زيد بالفرائض
323
193
ملاحظة
325
194
أبو عمر والراية لزيد في تبوك
325
195
زيد وجمع القرآن
326
196
الفضائل والسياسة
329
197
الخط السياسي لزيد بن ثابت
329
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025