(١) روي هذا الحديث في كتاب المحتضر للحسن بن سليمان من تفسير الثعلبي بإسناده عن مجاهد: ١٣٣، والبحار: ٤٣ / ٨٠ و ٥٤ ولكن بدون لفظة " روحي " وفيه أيضا " الذي " بدل " التي ".
ووردت أحاديث عديدة بهذا الخصوص كما جاء في ترجمة الزهراء من الإصابة: ٤ / ٣٦٦ وغيرها وأخرجه الشيخان البخاري في كتاب النكاح باب ذب الرجل عن ابنته ٧ / ٤٧، و: ٥ / ٢٦ و ٣٦ ط مطابع الشعب، وصحيح مسلم: كتاب فضائل الصحابة ب ١٥ فضائل فاطمة: ٤ / ١٩٠ الطبعة الثانية تحقيق محمد فؤاد وأيضا صحيح الترمذي: كتاب المناقب ب ٦١: ٥ / ٦٩٨ / ٣٨٦٧، وحلية الأولياء:
٢ / ٤٠، وسنن ابن ماجة كتاب النكاح ب ٥٦ الغيرة: ١ / ٦٤٤ / ١٩٩٨، كنز العمال: ١٢ / ١٠٧ و ١١٢ ح ٣٤٢٢٢ و ٣٤٢٢٣ عن المسور قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول على المنبر: فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها ويريبني ما رابها... وتارة بلفظ: فاطمة بضعة مني يغضبني ما يغضبها... وأخرى بلفظ: يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها.
والجامع الصغير: ٢ / ١٢٢ و ٢٠٨ / ٥٨٣٣ و ٥٨٣٤، المستدرك للحاكم: ٣ / ١٥٨، انظر الإمامة والسياسة: ١٤، فدك في التاريخ: ٩٢، مسند أبي هريرة: ٢ / ٤٤٢، وفي البحار: ٤٣ / ٥٤ بلفظ: إن فاطمة شجنة مني... وبلفظ آخر إن فاطمة شعرة منى فمن آذى شعرة مني... وفي فرائد السمطين: ٢ / ٦٦ / ٣٩٠ بلفظ عن علي (عليه السلام) فاطمة بهجة قلبي... وفي كنوز الحقائق: ٣٢ و ٣٥ و ٤٤ و ١٠٣ بلفظ: يغضب لغضب فاطمة... ونحوه في المعجم الكبير: ١ / ١٠٨ / ١٨٢، مجمع الزوائد:
٩ / ٢٠٣، الأغاني: ٩ / ٢٦٣، مودة القربى: ٣١، الصواعق المحرقة: ١٨٨ ب ١١ الفصل ٢ و: ١٩٠ و ١٩١ ب ١١ فصل ٣، ينابيع المودة: ٢٦٠ ط إسلامبول، و: ٢ / ٧٢ و ٧٨ و ٩٧ و ٩٨ و ٣٢٢ و ٤٦٨ و ٤٧٦ و ٤٧٨ ط أسوة.
(٢) الأصبغ بن نباته التميمي ثم الحنظلي أبو القاسم الكوفي. انظر تهذيب الكمال: ٣ / ٣٠٨ الرقم ٥٣٧، والمعارف لابن قتيبة: ٦٢٤.
وانظر تفسير علي بن إبراهيم: ٥٣٣ تفسير سورة الأحزاب: ٥٧، المناقب لابن شهرآشوب:
٣ / ١١٢ و ١٠٦ أمالي الشيخ الصدوق: ٣٩٣ و ٣١٣ و ٣٧٧، مجالس المفيد: ٢٥٩ و ٩٤، أمالي الطوسي: ١ / ٢٤ و ٢ / ٤١، معاني الأخبار: ٣٠٣ / ٢ و ١، كشف الغمة: ١ / ٤٦٧ و ٤٧١ الإحتجاج:
٢ / ١٠٣، عيون أخبار الرضا: ٢ / ٤٦ / ١٧٦، صحيفة الرضا: ٥، جواهر البحار للنبهاني: ١٠ / ٣٦٠، المناقب لابن المغازلي: ٣٥١ / ٤٠١، أسد الغابة: ٥ / ٣٢٢، تهذيب التهذيب: ١٢ / 441.