(١) ورد هذا الحديث بألفاظ مختلفة فانظر معالم العترة النبوية لعبد العزيز الأخضر الجنابذي: ورق ٥٧، وورد في صحيح مسلم: ٢ / ٤٥٨ باب ١٢ (فضائل خديجة) ح ٩، وفي صحيح البخاري: ٤ / ٣٣٠ و:
٤٧ ط أخرى، وسنن الترمذي: ٥ / ٣٦٦ / ٣٩٨٠.
وفي نسخة (ب): عن علي (عليه السلام) عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: خير نسائها مريم وخير نسائها خديجة... ونحوه في الإصابة: ٤ / ٢٨٢ حرف خ القسم الأول. وعن أبي هريرة مرفوعا: خير نساء العالمين أربع: مريم وآسية وخديجة وفاطمة... انظر الإصابة: ٤ / ٣٧٨. وفي المستدرك: ٣ / ١٨٥ بلفظ: أفضل نساء أهل الجنة... وفي الجامع الصغير: ١ / ٦٢٩ ح ٤٠٨٨، وكنز العمال: ١٢ / ١٤٣، جامع مناقب النساء: ح ٣٤٤٠٤ بلفظ خير نساء العالمين... وفي المصدر الأخير ح ٤٠٨٩، والكنز: ح ٣٤٣٤٦ و ٣٤٤٠٥ بلفظ: خير نسائها مريم بنت عمران، وخير نسائها خديجة...
وانظر مودة القربى: ١٥، البحار: ٤٣ / ٣٦ و ٥١ بلفظ خير نسائها.... وفي كشف الغمة: ١ / ٤٥٠ من كتاب العترة مرفوعا إلى قتادة عن أنس: بلفظ خير نسائها.... وانظر عوالم العلوم والمعارف والأحوال من الآيات والأخبار والأقوال (فاطمة الزهراء) للشيخ عبد الله الإصفهاني: ٤٤ الطبعة الأولى تحقيق مدرسه الإمام المهدي (عج) قم المشرفة، وفي ذخائر العقبى: ٤٢، والاستيعاب: ٤ / ١٨٩٥ بلفظ: أفضل نساء أهل الجنة...
(٢) انظر المصادر السابقة ومعالم العترة: ٥٩ وكشف الغمة: ١ / ٤٥٠، والبحار: ٤٣ / ٥١ / ٤٨، وسنن الترمذي: ٥ / ٣٦٧ / ٣٩٨١ بزيادة " وآسية امرأة فرعون " وقال: هذا حديث صحيح. وانظر مجمع الفوائد: ٢ / ٢٣٣، الجامع الصغير: ١ / ٥٧٤ / ٣٧١٤، كنز العمال: ١٢ / ١٤٣، جامع مناقب النساء: ح ٣٤٤٠٣ (لأحمد والترمذي وابن حبان والحاكم عن أنس)، ذخائر العقبى: ٤٣ فضائل فاطمة (عليها السلام)، ينابيع المودة: ٢ / ٤٧ و ٥٤ و ٩١ و ١٣٣ ط أسوة. مجمع الزوائد: ٩ / ٣٢٣، قصص الأنبياء للثعلبي: ٥١١.
وانظر أيضا مستدرك الصحيحين: ٣ / ١٥٧، مسند أحمد: ٣ / ١٣٥، حلية الأولياء: ٢ / ٣٤٤، مشكل الآثار ١ /: ٥٠، تاريخ بغداد: ٧ / ١٨٤، و: ٩ / ٤٠٤، أسد الغابة: ٥ / ٤٣٧، تهذيب التهذيب:
١٢ / ٤٤١، الاستيعاب: ٢ / ٧٢٠، والفخر الرازي في تفسير قوله تعالى: (وإذ قالت الملآئكة يا مريم إن الله اصطفاك...) وكذلك في الدر المنثور، وتفسير الطبري: ٣ / ١٨٠، وفتح الباري: ٧ / ٢٥٨، المناقب لابن المغازلي: ٣٦٣ / ٤٠٩، كشف اليقين: ٣٥٣.