(٢) في (ج) فقط، والظاهر أنه خطأ من قبل النساخ في تكرار البيت.
(٣) في (أ): عمرو.
(٤) هو أبو عمرة الأنصاري، قيل: اسمه بشر، وقيل: بشير، وكان زوج بنت عم النبي (صلى الله عليه وآله) المقوم بن عبد المطلب قتل يوم صفين وقد رثاه النجاشي وأخذ يبكى عليه:
لنعم فتى الحيين عمرو بن محصن * إذا صائح الحي المصبح ثوبا إلى آخر القصيدة التي ذكرها نصر بن مزاحم في وقعة صفين: ٣٥٧ - ٣٥٩ وقد كان من أصحاب الإمام علي (عليه السلام) وقد جزع علي (عليه السلام) لقتله يوم صفين. (انظر ترجمته أيضا في قسم الكنى من الإصابة:
٨٠١ و ٨٠٥، الاشتقاق: ٢٦٩، التقريب: ٦٠٣، الغدير: ٩ / ٣٦٢، سبيل النجاة في تتمة المراجعات رقم ٤٥٥، مروج الذهب: ٢ / ٣٥٢، تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ٨١.
(٥) ذكره كل من ابن قتيبة في الإمامة والسياسة: ١ / ١٣٦ و ١٣٧ و ١٦٥، ونصر بن مزاحم في وقعة صفين: ١١٧ على الرغم من أنه ذكره باسم سعيد بن قيس الهمداني كما في: ١٣٨ و ٤٢٦ و ٤٣٢ وباسم سعد في: ١٩٥.
(٦) هو أبو عبد القدوس شبث بن ربعي التميمي: كان مع المتنبئة، ثم أسلم، ثم سار مع الخوارج، ثم تاب، وعمر إلى ما بعد المختار. (انظر الجمهرة: ٢١٦ وابن سعد: ٦ / ٢١٦، وقعة صفين: ٩٧ و ٩٨ و ١٨٧ و ١٩٥ و ١٩٧ و ١٩٩ و ٢٠٥ و ٢٩٤، معجم الفرق الإسلامية: ٢١٤، الملل والنحل للشهرستاني: ١ / ١٠٦).
لتجد أن شبث بن ربعي من زعماء الخوارج، وكان دينه تكفير علي وعثمان وأصحاب الجمل والحكمين في صفين. (وانظر المعارف لابن قتيبة: ٤٠٥ حيث قال: إن شبث بن ربعي أذن لها - أي اذن لسجاح، والإمامة والسياسة لابن قتيبة أيضا: ١٤٩ و ١٦٩ على الرغم من أنه ذكره باسم شيث بن ربعي، والإرشاد: ٢ / ٣٨ و ٥٢ و ٥٣ و ٩٥ و ٩٨، تاريخ الطبري: ٥ / ٢٤٠، الأخبار الطوال: ١٧٢).