قال: إنه ليس أحد من بني هاشم إلا وله شفاعة (1) فرجوت أن أكون في شفاعة هذا (2).
* * *
(١) - نسب هذا الحديث إلى عمر وكعب الأحبار معا راجع فضائل الصحابة لأحمد: 2 / 937 - 944 ح 1802 - 1824، وينابيع المودة: 1 / 304 ط. اسلامبول و 364 ط. النجف باب 59 الآيات الواردة في فضلهم، والطبقات الكبرى لابن سعد: 5 / 16 ترجمة المغيرة (608) بلفظ: ما من مؤمن من آل محمد إلا وله شفاعة)، والصواعق المحرقة: 173 ط. مصر و 263 ط. بيروت.
(2) - جواهر العقدين للسمهودي: 298 - 334، وينابيع المودة: 1 / 306 - 307 ط. اسلامبول و 368 ط. النجف باب 59 الآيات الواردة في فضلهم، ورشفة الصادي: 96 ط. مصر و 161 ط.
بيروت - الباب السابع.