الرقم	العنوان	الصفحة

1	وأما إنذاره (صلى الله عليه وسلم) بغلبة المسلمين على الأعمال الدنيوية	3
2	وأما إنذاره (صلى الله عليه وسلم) بفتنة السفياني من الشام	4
3	وأما تأويله (صلى الله عليه وسلم) رؤيا زرارة فوقع كما قال	5
4	فصل في ذكر خصائص رسول الله (صلى الله عليه وسلم) التي يشركه فيها غيره	6
5	النوع الأول: في الواجبات والحكمة في اختصاصه عليه السلام عن ازدياده الدرجات	9
6	المسألة الأولى: صلاة الضحى	10
7	المسألة الثانية: صلاة الأضحى	10
8	المسألة الثالثة: صلاة الوتر	10
9	المسألة الرابعة: التهجد كان واجبا عليه	25
10	وأما سائر الأخبار التي ذكرناها عن عائشة رضي الله تبارك وتعالى عنها وابن عباس وغيرهما فإنها دلت على أن آخر السورة نسخ أولها فصار قيام الليل تطوعا بعد فرضيته بنزول آخر السورة	28
11	تنبيهات	34
12	المسألة الخامسة: صلاته (صلى الله عليه وسلم) بالليل	38
13	المسألة السادسة: في السواك وكان واجبا عليه (صلى الله عليه وسلم) على الصحيح	43
14	تنبيه	46
15	المسألة السابعة: مشاورة ذوي الأحلام في الأمور	47
16	وأما ما استشار فيه فهو الأمور الممكنات المتقاربة باختيار الفاعل	49
17	وأما ما كان من الأمور الدنياوية كالمساحة، والكتاب، والحساب	50
18	المسألة الثامنة: كان يجب عليه (صلى الله عليه وسلم) مصابرة العدو وإن كثر عددهم، والأمة إنما يلزمهم الثبات إذا لم يزد عدد الكفار على الضعف	52
19	المسألة التاسعة: كان يجب عليه (صلى الله عليه وسلم) إذا رأى منكرا أن ينكره ويغيره إنما يلزمه ذلك عند الإمكان	53
20	المسألة العاشرة: كان يجب عليه (صلى الله عليه وسلم) قضاء دين من مات من المسلمين معسرا عند اتساع المال	54
21	المسألة الحادية عشر: كان يجب عليه (صلى الله عليه وسلم) إذا رأى شيئا يعجبه أن يقول: لبيك إن العيش عيش الآخرة	56
22	المسألة الثانية عشر: كان يجب عليه (صلى الله عليه وسلم) إذا فرض الصلاة [صلاها] كاملة لا خلل فيها	58
23	المسألة الثالثة عشر: كان يلزمه (صلى الله عليه وسلم) إتمام كل تطوع يبتدأ به	58
24	المسألة الرابعة عشر: أنه كان يجب عليه (صلى الله عليه وسلم) أن يدفع بالتي هي أحسن	58
25	المسألة الخامسة عشر: أنه (صلى الله عليه وسلم) كلف وحده من العلم ما كلف الناس بأجمعهم	59
26	المسألة السادسة عشر: أنه (صلى الله عليه وسلم) كان يغان على قلبه فيستغفر الله ويتوب إليه في اليوم سبعين مرة	59
27	المسألة السابعة عشر: أنه (صلى الله عليه وسلم) كان يؤخذ عن الدنيا عند تلقى الوحي وهو مطالب بأحكامها عند الأخذ عنها	61
28	المسألة الثامنة عشر: أنه (صلى الله عليه وسلم) كان مطالبا برؤية مشاهدة الحق	61
29	وأما الواجب المتعلق بالنكاح وهو القسم الأول من الوجبات فكان يجب عليه (صلى الله عليه وسلم) تخيير زوجاته بين اختيار زينة الدنيا ومفارقته وبين اختيار الآخرة والبقاء في عصمته ولا يجب ذلك على غيره	62
30	اختلاف الأمة في سبب نزول هذه الآية على أقوال تسعة	63
31	إحداها: أن عائشة رضي الله تبارك وتعالى عنها قالت: سألت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) شيئا من عرض الدنيا إما زيادة في النفقة أو غير ذلك فاعتزل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) نساءه شهرا فيما ذكر ثم أخبره الله تعالى أن يخير هن بين الصبر عليه والرضى بما قسم لهن، والعمل بطاعة الله تعالى وبين أن يمتعهن ويفارقهن ان لم يرضين بالذي يقسم لهن	63
32	ثانيها: في غيرة كانت غارتها عائشة رضي الله تبارك وتعالى عنها	64
33	ثالثها: أن نساءه يغايرن عليه	65
34	رابعها: أنهن أجمعن وقلن: نريد كما تريد النساء من الحلى والثياب	65
35	خامسها: أن بعض نسائه التمست منه خاتما من ذهب فاتخذ لها خاتم فضة وصفره بالزعفران فتسخطت	65
36	سادسها: أن الله سبحانه امتحنهن بالتخيير ليكون لرسول (صلى الله عليه وسلم) خير النساء	66
37	سابعها: أن الله تعالى خيره (صلى الله عليه وسلم) بين الغنى والفقر فأمره تعالى بتخيير نسائه لتكون من اختارته موافقة لاختياره	66
38	ثامنها: أن سبب نزول الآية قصة مارية في بيت حفصة	66
39	تاسعها: أن سبب شربه (صلى الله عليه وسلم) العسل في بيت زينب بنت جحش وتواطؤ عائشة وحفصة رضي الله تبارك وتعالى عنهما على أن يقولا له: انا نجد منك ريح مغافير ونزل فيهما (إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما)	67
40	أحدها: من اختارت من أزواج النبي (صلى الله عليه وسلم) الحياة الدنيا هل كان يحصل الفراق بنفس الاختيار؟	69
41	ثانيهما: هل يعتبر أن يكون جوابهن على الفور؟	70
42	ثالثها: هل كان يحرم عليه (صلى الله عليه وسلم) طلاق من اختارته؟	71
43	رابعها: لما خير (صلى الله عليه وسلم) زوجاته فاخترنه كافأهن الله تعالى على حسن صنيعهن بالجنة	73
44	وأما نكاح غيرهن: فلم يمنع منه بل أحله الله له على ما بين في كتابه	74
45	خامسها: إذا ثبت أنه (صلى الله عليه وسلم) أحل له التزويج فهل ذلك عام في جميع النساء؟	75
46	سادسها: قال المارودي: تحريم طلاق من اختارته (صلى الله عليه وسلم) منهن إذا قلنا به كما سلف لم ينسخ بل بقي إلى الموت	77
47	سابعها: هل كان يجوز له (صلى الله عليه وسلم) أن يجعل الاختيار لهن قبل المشاورة معهن؟	77
48	النوع الثاني: ما اختص به الرسول (صلى الله عليه وسلم) من المحرمات	78
49	القسم الأول: المحرمات في غير النكاح وفيه مسائل:	78
50	الأولى: الزكاة، فإنها حرام عليه (صلى الله عليه وسلم) لا تحل له بإجماع العلماء على ذلك	78
51	وأما صدقة التطوع ففي تحريمها على النبي (صلى الله عليه وسلم) وتحريمها على آله أربعة أقوال:	80
52	الثانية: كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لا يأكل البصل، والثوم، والكراث، وما له رائحة كريهة من البقول	85
53	الثالثة: أنه (صلى الله عليه وسلم) كان لا يأكل متكئا	88
54	الرابعة: تعليم الشعر قال الله تعالى: (وما علمناه الشعر وما ينبغي له)	91
55	الخامسة: أنه (صلى الله عليه وسلم) لم يكن يحسن الكتابة	99
56	السادسة: كان يحرم عليه (صلى الله عليه وسلم) إذا لبس لأمته أن ينزعها حتى يلقى العدو ويقاتله لحديث يوم أحد لما أشار عليه (صلى الله عليه وسلم) جماعة من المؤمنين بالخروج إلى عدوه إلى أحد فدخل فلبس لأمته فلما خرج عليهم قالوا: يا رسول الله إن أبيت أن ترجع فقال: ما ينبغي لنبي إذا لبس لأمته أن يضعها حتى يقاتل	105
57	السابعة: كان يحرم عليه (صلى الله عليه وسلم) خائنة الأعين أي لم يكن له أن يوميء بطرفه خلاف ما يظهره بكلامه	107
58	الثامنة: اختلف أصحابنا هل كان يحرم عليه (صلى الله عليه وسلم) أن يصلي على من عليه دين؟ على وجهين، وفي جوازه مع وجود الضامن على طريقتين	112
59	التاسعة: كان يحرم عليه (صلى الله عليه وسلم) أن يستكثر ومعناها: أن يعطي شيئا ليأخذ أكثر منه	113
60	العاشرة: أمره الله - تعالى - أن يختار الآخرة عن الأولى	116
61	القصم الثاني: المحرمات المتعلقة بالنكاح وفيه مسائل:	117
62	الأولى: إمساك من كرهت نكاحه ورغبت عنه محرم عليه على الصحيح	117
63	الثانية: نكاح الحرة الكتابية حرام عليه	121
64	الثالثة: في تسريه بالأمة الكتابية	124
65	الرابعة: في تحريم نكاحه (صلى الله عليه وسلم) الأمة المسلمة	124
66	النوع الثالث: ما اختص به من المباحات والتخفيفات توسعة وتنبيها على [أن] ما اختص به (صلى الله عليه وسلم) من الإباحة لا يلهيه عن طاعة الله تعالى وهذا النوع قسمان أيضا: متعلق بغير النكاح ومتعلق به	126
67	القسم الأول: المباحات له (صلى الله عليه وسلم) في غير النكاح وفيه مسائل:	126
68	الأولى: الوصال في الصوم أبيح له (صلى الله عليه وسلم)	126
69	الثانية: اصطفاؤه (صلى الله عليه وسلم) فيما يختاره من الغنيمة قبل قسمها من جارية أو غيرها بشئ ما اختاره من ذلك الصفي والجمع الصفايا	131
70	تتمه	135
71	الثالثة: كان له (صلى الله عليه وسلم) الاستبداد بخمس الفيء والغنيمة وبأربعة أخماس الفيء فينفرد (صلى الله عليه وسلم) بذلك	139
72	وأما مال الفيء وهي الأموال الواصلة من المشركين بغير قتال ولا إيجاف بخيل ولا ركاب	141
73	الرابعة: دخوله (صلى الله عليه وسلم) مكة بلا إحرام	145
74	الخامسة: أبيحت له مكة يوما واحدا	146
75	السادسة: أنه (صلى الله عليه وسلم) لا يورث وأن ما تركه صدقة	147
76	وأما سهمه (صلى الله عليه وسلم) من خمس الخمس من الفيء والغنيمة	149
77	وأما سهمه (صلى الله عليه وسلم) من أربعة أخماس الفيء	149
78	وأما الصفي فقد سقط حكمه فلا يستحقه أحد بعده (صلى الله عليه وسلم)	150
79	السابعة: كان له (صلى الله عليه وسلم) أن يقضي بعلمه وفي غير خلاف مشهود حاصله ثلاثة أقوال لجواز المنع، وفي غير الحدود، وشاهد حكمه عليه السلام بعلمه حديث هند بنت عتبة	155
80	الثامنة: كان له (صلى الله عليه وسلم) أن يحكم لنفسه ولولده على الأصح لأنه معصوم وفي من عداه (صلى الله عليه وسلم) وجه في حكمه لولده	158
81	التاسعة: كان (صلى الله عليه وسلم) يقبل شهادة من يشهد له	158
82	العاشرة: كان له (صلى الله عليه وسلم) أن يحمي لنفسه ولم يقع ذلك وليس للأئمة بعده ولا لغيره أن يحموا لأنفسهم	161
83	الحادية عشر: له (صلى الله عليه وسلم) أن يأخذ الطعام والشراب من مالكهما المحتاج إليهما إذا احتاج (صلى الله عليه وسلم) إليهما وعلى مالكهما البذل ويفدي مهجة الرسول (صلى الله عليه وسلم) بمهجته صيانة لمهجة الرسول (صلى الله عليه وسلم) ووقاية لنفسه الكريمة بالأموال والأرواح	162
84	المسألة الثانية عشر: أنه يجب على أمته (صلى الله عليه وسلم) أن يحبوه	163
85	أما جمال الصورة والظاهر، وكمال الأخلاق والباطن	174
86	وأما إحسانه وانعامه على أمته	174
87	المسألة الثالثة عشر: أنه (صلى الله عليه وسلم) لا ينقض وضوؤه بالنوم بخلاف غيره	176
88	وأما إخباره (صلى الله عليه وسلم) بصلة بن أشيم	178
89	وأما إخباره (صلى الله عليه وسلم) علي بن أبي طالب رضي الله تبارك وتعالى عنه بولادة غلام له يسميه باسمه (صلى الله عليه وسلم)	179
90	وأما إخباره عليه الصلاة والسلام أم ورقة بأنها ستدرك الشهادة فكان كما أخبر	181
91	وأما إخباره (صلى الله عليه وسلم) بالطاعون الذي يأتي بعده	183
92	وأما إنذاره (صلى الله عليه وسلم) بفتن تموج كموج البحر وأنها تكون بعد قتل عمر بن الخطاب رضي الله تبارك وتعالى عنه	187
93	وأما إنذاره (صلى الله عليه وسلم) عثمان بن عفان رضي الله تبارك وتعالى عنه بالبلوى التي أصابته فقتل فيها	190
94	و أما إنذاره (صلى الله عليه وسلم) بأقوام يؤخرون الصلاة	202
95	وأما ظهور صدقة (صلى الله عليه وسلم) فيما قال لعقبة بن أبي معيط في صبيته	208
96	وأما إنذاره (صلى الله عليه وسلم) بالفتن من بعده فكان كما أخبر (صلى الله عليه وسلم) ووقعت الفتنة في آخر أيام عثمان وفي أيام علي رضي الله تبارك وتعالى عنهما	212
97	وأما صدق إخباره (صلى الله عليه وسلم) بأن إحدى نسائه تنبح عليها كلاب الحوأب	220
98	ذكر خبر وقعة الجمل تصديقا للفقرة السابقة	224
99	وأما اخبار الله تعالى النبي (صلى الله عليه وسلم) بما عزم عليه عمرو بن جحاش من إلقاء صخرة عليه حتى قام من مكانه	243
100	وأما تصديق الله تعالى رسوله (صلى الله عليه وسلم) في قوله عن أبي بن خلف: أنا أقتله، فقتله يوم أحد	246
101	وأما إجابة الله تعالى دعاء نبيه (صلى الله عليه وسلم) على عتبة بن أبي وقاص	250
102	وأما إجابة الله تعالى دعاء رسوله (صلى الله عليه وسلم) على ابن قميئة ومن وافقه في ضيعه	250
103	وأما تغسيل الملائكة حنطلة بن أبى عامر رضي الله تبارك وتعالى عنه لما قتل بأحد وظهور الماء بقطر من رأسه تصديقا لإخبار رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بذلك	253
104	وأما غشي النعاس المؤمنين يوم أحد فقال الله تعالى: (ثم أنزل عليكم من بعد أمنة نعاسا يغشى طائفة منكم)	256
105	وأما ظهور صدق الرسول (صلى الله عليه وسلم) في إخباره أن قزمان في النار	260
106	وأما حماية الدبر عاصم بن ثابت حتى لم تمسه أيدي المشركين تكرمة لرسول الله (صلى الله عليه وسلم) وعلما من أعلام نبوته	264
107	وأما حماية الله تعالى رسوله (صلى الله عليه وسلم) ممن بعثه أبو سفيان بن حرب ليقتله وتخليصه تعالى عمرو بن أمية الضمري ومن معه من فتك المشركين وتأييدهما عليهم حتى قتلا منهم وأسرا	275
108	وأما رفع عامر بن فهيرة بعد قتله في بعث بئر معونة	278
109	وأما إعلام الله تعالى رسوله (صلى الله عليه وسلم) يهاجم به المشركون من الميل على المسلمين إذ أضلوا ليقتلوهم	279
110	وأما حماية الله تعالى رسوله (صلى الله عليه وسلم) من غورث بن الحارث، وكفايته أمره	281
111	وأما إشارة الرسول (صلى الله عليه وسلم) حين ضرب بالفأس في حفر الخندق وإلى ما فتحه الله من المدائن لأمته	284
112	وأما اخبار رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بأن المشركين بعد الخندق لا يغزون المسلمين وكان كذلك	289
113	وأما قذف الله عز وجل الرعب في قلوب بني قريظة	290
114	وأما إجابة الله تعالى دعاء سعد بن معاذ رضي الله تبارك وتعالى عنه في جراحته وإجابة الله تعالى إياه في دعوته وما ظهر في ذلك من كرامته	294
115	وأما اسلام ثعلبة وأسيد بني سعية وأسد بن عبيد وما في ذلك من آثار النبوة	296
116	وأما امتناع عمرو بن سعدى القرظي من الغدر برسول الله (صلى الله عليه وسلم)	299
117	وأما قتل أبي رافع بن أبي الحقيق واسمه عبد الله وقيل سلام	300
118	وأما إخباره (صلى الله عليه وسلم) بأن عبد الله بن أنيس إذا رأى سفيان بن خالد نبيح فرق منه فكان كذلك	305
119	وأما إخباره (صلى الله عليه وسلم) الحارث بن أبي ضرار بأمور فكانت كما أمره (صلى الله عليه وسلم)	307
120	وأما إخباره (صلى الله عليه وسلم) بموت منافق عند هبوب الريح فكان كما أخبر	309
121	وأما إخباره (صلى الله عليه وسلم) بموضع ناقته لما فقدت وإخباره بما قال المنافق في ذلك	311
122	وأما نفث الرسول (صلى الله عليه وسلم) شجة عبد الله بن أنيس فلم تقح	312
123	وأما إخباره (صلى الله عليه وسلم) في مسيره إلى الحديبية بأن قريشا لا ترى نيرانهم وإخباره (صلى الله عليه وسلم) بمجيء أهل اليمن وبشقاوة الأعرابي فكان كما أخبر	315
124	وأما إجابة الله تعالى دعاء الرسول (صلى الله عليه وسلم) بفتح خيبر	319
125	وأما طول عمر أبي اليسر بدعاء رسول الله (صلى الله عليه وسلم)	321
126	وأما رجيف الحصن بخيبر لما رماه رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بكف من حصا	322
127	وأما ما صنعه الله سبحانه وتعالى لرسوله (صلى الله عليه وسلم) حتى فرت غطفان وتركت يهود خيبر	323
128	وأما إعلام الله سبحانه وتعالى رسوله (صلى الله عليه وسلم) بما رآه عيينة بن حصن في منامه وبالصياح الذي أنفره إلى أهله	328
129	وأما إخباره (صلى الله عليه وسلم) عن رجل كان يقاتل معه بخيبر أنه من أهل النار، فقتل نفسه وصار من أهل النار	330
130	وأما إطلاع الله تعالى رسوله (صلى الله عليه وسلم) على ما غله من شهد خيبر معه	333
131	وأما نطق ذراع الشاة المسمومة لرسول الله (صلى الله عليه وسلم) تخبره بما فيها من السم	338
132	وأما أن الأرض أبت أن تقبل ميتا قتل موحدا	344
133	وأما تصديق الله تعالى رؤيا رسوله (صلى الله عليه وسلم) بدخوله المسجد الحرام	347
134	وأما إطلاع الله تعالى رسوله (صلى الله عليه وسلم) على ما قاله المشركون في عمرة القضية	350
135	وأما تعيين أمراء غزوة مؤتة واحدا بعد واحد وكان ذلك إشارة إلى أنهم سيستشهدوا	352
136	وأما نعي رسول الله (صلى الله عليه وسلم) زيدا وجعفرا وعبد الله بن رواحة يوم قتلوا بمؤتة قبل أن يأتي خبرهم إلى الناس	354
137	وأما اخبار رسول الله (صلى الله عليه وسلم) عوف بن مالك الأشجعي بقصة الجزور المنحور في غزاة ذات السلاسل	359
138	وأما إغاثة الله تعالى سرية بعثها رسول الله (صلى الله عليه وسلم) برزق أخرجه لها من البحر وقد جهدها الجوع تكرمة له (صلى الله عليه وسلم)	361
139	وأما نعى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) النجاشي في اليوم الذي مات فيه بأرض الحبشة	363
140	وأما إخباره (صلى الله عليه وسلم) بنصر بني كعب على بني بكر فكان كذلك وإجابة الله تعالى دعاءه في تعمية خبره عن قريش بمكة	366
141	وأما إطلاع الله تعالى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) على كتاب حاطب بن أبي بلتعة إلى قريش يخبرهم بالمسير إليهم	369
142	وأما وحى الله تعالى بما قالته الأنصار يوم فتح مكة لرسول الله (صلى الله عليه وسلم)	372
143	وأما إخباره (صلى الله عليه وسلم) بأن مكة شرفها الله تعالى لا تغزى بعد فتحه لها ولا تكون دار كفر فكان كذلك	375
144	وأما تصديق الله تعالى رسوله (صلى الله عليه وسلم) عثمان بن أبي طلحة أنه يأخذ مفتاح الكعبة ويضعه حيث شاء	377
145	وأما إعلام الله تعالى رسوله (صلى الله عليه وسلم) بما قالته قريش لما سمعوا أذان بلال رضي الله تبارك وتعالى عنه يوم فتح مكة	378
146	وأما عفوه (صلى الله عليه وسلم) عن سهيل بن عمرو يوم فتح مكة وبره له مع سوء أثره يوم الحديبية	379
147	وأما إخباره بإسلام عبد الله بن الزبعري حين نظر إليه مقبلا	380
148	وأما صنع الله تعالى له في إلقاء محبته (صلى الله عليه وسلم) في قلب هند بنت عتبة بعد مبالغتها في شدة عداوته	382
149	الخاتمة	384