تاريخ المدينة - ابن شبة النميري - ج ٢ - الصفحة ٣٨٢
السابق
سابغ الأليتين أورق جعدا جماليا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لولا الايمان لكان لي ولها أمر " قال عباد: فسمعت عكرمة يقول: لقد رأيته بعد ذلك أميرا (1) مصر من الأمصار لا يدري من أبوه.
* حدثنا عبد الاعلى قال، حدثنا هشام (2)، عن محمد (3) قالت: سألت أنس بن مالك رضي الله عنه - وأنا أرى أن عنده فيه علما - فقال: إن هلال بن أمية قذف امرأة بشريك بن سحماء (4) وكان أخا البراء من مالك لامه، فكان أول رجل لاعن في الاسلام.
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أبصروها فإن جاءت به أبيض

(١) ما بين الرقمين عبارة لا تقرأ في الأصل، وما أثبته أقرب لحروفها رسما، ويؤيده ما جاء في معالم التنزيل ٦: ٦٣ " وكان بعد أميرا على مصر لا يدري من أبوه وكذلك في تفسير ابن كثير ٦: ٦٢.
(٢) هو هشام بن حسان القردوسي - بضم القاف - الأزدي مولاهم أبو عبد الله البصري - أحد الاعلام - روى عن حفصة ومحمد وأنس بن سيرين، مات في أول صفر سنة ثمان وأربعين ومائة (ميزان الاعتدال ٣: ٢٣٥، والخلاصة للخزرجي ص ٣٥١).
(٣) * هو محمد بن الحنفية، وقد روى عنه عبد الاعلى بن عامر الثعلبي الكوفي بدون واسطة (الخلاصة للخزرجي ص ١٨٦).
(٤) شريك بن سحماء، وهي أمه - وأبوه عبدة بن معتب بن الجد بن العجلان ابن حارثة بن ضبيعة البلوي، وهو ابن عم معن وعاصم، ابني عدي بن الجد، وكان حليفا للأنصار، وصاحب هذا اللعان، نسب في هذا الحديث إلى أمه، قيل إنه شهد مع أبيه أحدا، وقد ذكر ابن الأثير في أسد الغابة ٢: ٣٩٧ هذا الحديث مرويا عن بندار، من حديث ابن عباس " أن هلال بن أمية قذف امرأته بشريك بن سحماء، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: البينة وإلا حد في ظهرك. فقال هلال: والذي بعثك بالحق إني لصادق ولينزلن الله في أمري ما يبرئ ظهري من الحد. فنزل " والذين يرمون أزواجهم... " الآيات. أخرجه الثلاثة. (أسد الغابة ٢: ٣٩٧).
(٣٨٢)
التالي
الاولى ١
٧٨٢ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 ذكر اللعان 3
2 سعد بن عبادة يحاور الرسول في آية اللعان 3
3 هلال بن أمية يشكو زوجته 4
4 كيف يتم اللعان 4
5 حكم النبي في مولود اللعان 6
6 السنة في المتلاعنين أن يتفرقا 11
7 ذكر الظهار 16
8 (أنت علي كظهر أمي) طلاق الظهار 16
9 آية كريمة تنزل في المظاهر زوجته 17
10 خولة بنت حكيم تستوقف عمر 19
11 الرسول يعين رجلا فقيرا ظاهرا امرأته 22
12 خبر ابن صائد 25
13 أبو ذر يعتقد أن صائد هو الدجال 25
14 الرسول يفحص أمر ابن صائد 26
15 عمر يستأذن الرسول بقتله فيمنعه 29
16 ذكر ابن أبيرق 30
17 ابن أبيرق سرق درعا من يهودي وأنكره 31
18 قصة بني أبيرق، وما نزل في أحدهم من قرآن 32
19 يهودي يحاول أن يفرق بين الأوس والخزرج 42
20 سلام الرسول ثلاث 43
21 خبر خالد بن سنان 43
22 خالد بن سنان نبي ضيعه قومه 44
23 رحب الرسول ببنت خالد بن سنان 44
24 قصة خالد مع قومه بني عبس 44
25 ذكر سرايا رسول الله عليه وسلم 56
26 سرية القرطاء 56
27 ثمامة النجدي يقع في أسر المسلمين، وقصته مع الرسول 57
28 طيب معاملة الرسول لثمامة دفعته إلى الإسلام 60
29 غزوة ذي قرد 63
30 قصة ناقة الرسول العضباء 64
31 قصة مروان الدوسي مع ثقيف والرسول 65
32 سرية أبي قتادة إلى بطن إضم 68
33 محلم يقتل أسيرا نطق بالشهادة، فيستنكر الرسول صلى الله عليه وسلم 68
34 مصالحة الرسول بين فريقين 70
35 غزوة الخندق 75
36 اليهود يحرضون قريشا على محمد، ويتهمونه 75
37 مقتل كعب بن الأشرف 77
38 كعب يشتد بالأذى على الرسول 78
39 محمد بن مسلمة يستأذن الرسول بقتل كعب 79
40 قصة مقتل كعب 80
41 قتل أبي رافع بن أبي الحقيق 85
42 الخزرج يستأذن الرسول بقتل ابن الحقيق اليهودي فيأذن 86
43 سرية عبد الله بن أنيس إلى سفيان بن خالد بن نبيح 90
44 الرسول ينعت ابن نبيح لعبد الله بن أنيس 91
45 الرسول يهدي ابن أنيس عصاه 92
46 قدوم عروة بن مسعود وإسلامه 92
47 قدوم عروة على الرسول وإسلامه 93
48 طلب عروة أن يعود إلى قومه ليدعوهم إلى الاسلام.. ثم قتله 93
49 مثل عروة مثل صاحب ياسين 94
50 سرية نخلة 95
51 إرسال الرسول عبد الله بن جحش في سرية استطلاع 95
52 اشتباك السرية بقافلة لقريش في الشهر الحرام 98
53 اختلاف المسلمين في أمر القتال بالشهر الحرام ونزول آية 99
54 خبر صهيب وخباب وجبر وعمار ممن عذبوا في الله 101
55 صهيب يفتدي نفسه بماله ليهاجر 103
56 عمار بن ياسر يفتدي نفسه بسبب الرسول 104
57 هجرة عمر بن الخطاب وابنه عبد الله (رضي الله عنهما) 105
58 عبد الله بن عمر يغضب إذا قيل له إنه هاجر قبل أبيه 105
59 لا هجرة بعد الفتح 105
60 لا هجرة بعد الفتح، ولكن جهاد ونية 106
61 الفرق بين هجرة الإقامة وهجرة الرجعة 108
62 هجرة البادي وهجرة التأله 108
63 شكوى المهاجرين من أهل الصفة 109
64 كيف كان يتقاسم المهاجرون والأنصار 111
65 قسم أموال بني النضير 111
66 الأنصار يتنازلون عن فيئهم للمهاجرين 112
67 معنى: المهاجرين الأولين 114
68 قصة المهاجرة أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط 115
69 قصة المهاجرة أميمة بنت بشر الأنصاري 117
70 أسماء بنت أبي بكر تستفتي الرسول في أمها 119
71 حوار أسماء بنت عميس مع عمر ثم مع الرسول 121
72 الوفود 122
73 وفد ثقيف 122
74 الأنصار يطلبون من الرسول ان يدعو عليهم فيقول: اللهم أهد ثقيفا 122
75 الرسول يستضيف وفد ثقيف في المسجد ويحاورهم 123
76 شروط ثقيف على الرسول 133
77 الفرق بين الهدية والصدقة 135
78 وصية الرسول لمن أمره على ثقيف 138
79 وفد بني المنتفق 138
80 إكرام الرسول لوفد بني المنتفق 139
81 الراكب الميمون 141
82 اللهم إن لم تهد عامرا فاكفنيه 142
83 وفد بني سعد بن بكر 144
84 ضمام بن ثعلبة يسأل الرسول عن أصول الدين 144
85 أبو بكر وعمر يرفعان صوتهما عند الرسول 146
86 وفد بني تميم 146
87 إسلام قيس بن عاصم 146
88 إسلام زعماء تميم 147
89 بين الزبرقان والشاعر الحطيئة 149
90 مفاخرة بين المسلمين وبني تميم 151
91 قيس بن عاصم يستفتي الرسول 153
92 عيينة بن حصن يستنكر تقبيل الرسول للحسن 157
93 عيينة يود أن يقبل الرسول منه (حمرة) 160
94 إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه 162
95 الرسول يكرم وفد أهل نجد 164
96 وفد كندة 165
97 قصة جمد وارتداده 166
98 لعن الله جمدا وإخوته 166
99 شعر لمرتد كندي 171
100 الرسول يتحدث عن سبأ وبطونها 173
101 رد الأسود بن مسعود على ظبيان 175
102 وفد بني نهدي 179
103 خطبة طهفة الهندي بين يدي الرسول 183
104 دعاء الرسول له ولقومه، وكتابه 186
105 بين رسول الله وجرير البجلي 190
106 خبر مسيلمة الكذاب 195
107 خطاب مسيلمة الكذاب إلى الرسول 195
108 جواب الرسول إلى مسيلمة 195
109 رسولا مسيلمة إلى النبي ثم مصير هما في اليمامة 197
110 حلم أبي هريرة وتأويله 198
111 حلم الرسول وتأويله 200
112 وفاة وائل بن حجر الحضرمي 202
113 قصة وائل مع معاوية 203
114 كتاب رسول الله لوائل بن حجر 203
115 وفد نجران 203
116 سؤال وفد نجران عن عيسى بن مريم 204
117 خصومة وفد نجران 204
118 كتاب الرسول إلى أهل نجران 207
119 وفد عبد القيس رضي الله عنهم 209
120 ترحيب الرسول بالوفد وبالأشج بخاصة 211
121 هدية الوفد إلى الرسول 211
122 مدح الرسول للأشج 212
123 وصية الرسول للوفد بدعاء معين 212
124 وفد بني نمير 215
125 قصة قدوم الوفد، وحواره مع الرسول، ووصية لهم 215
126 وفد بني كلاب 220
127 وصية الرسول لبني كلاب 221
128 وصية الرسول للضحاك 221
129 وفد اليمامة 222
130 استوهب الوفد فضل طهور النبي 223
131 صفة النبي صلى الله عليه وسلم 225
132 نافع بن جبير يصف الرسول 225
133 علي بن أبي طالب يصف الرسول 226
134 شيخ كناني يصف الرسول 229
135 أبو هريرة يصف الرسول 230
136 أنس بن مالك يصف الرسول 232
137 ابن عباس يصف الرسول 233
138 جابر بن سمرة يصف الرسول 234
139 البراء بن عازب يصف الرسول 235
140 رجل من الصحابة يصف الرسول 235
141 أبو الطفيل عامر يصف الرسول 236
142 الربيع بنت معوذ تصف الرسول 237
143 أبو جحيفة يصف الرسول 239
144 ما روي في خضاب النبي صلى الله عليه وسلم 240
145 خضب شعره بالحناء والكتم 240
146 وضع بعض المرضى ماء على شعر الرسول ثم شربه فشفاه الله 241
147 ذكر خاتم النبوة الذي كان بين كتفي الرسول صلى الله عليه وسلم 242
148 إياد بن أبي رمثة يتحدث في وصف الرسول 243
149 والد إياد يطلب من الرسول أن يطببه 243
150 تمشط الرسول 243
151 خضاب النبي 244
152 لم يبلغ شيب الرسول عشرين شعرة 245
153 كان في مقدم لحيته شعرات بيض 247
154 أبو بكر يسأل عن شيب الرسول 249
155 أربع غدائر للرسول 250
156 فرق النبي شعره 250
157 كان شعره يضرب منكبيه 251
158 ما مدح به النبي صلى الله عليه وسلم من الشعر 251
159 قيس بن نشبة السلمي يمدح الرسول 252
160 قدر بن عمار يمدح الرسول 253
161 عباس بن مرداس يمدح الرسول 253
162 أسماء النبي صلى الله عليه وسلم 254
163 أسماء النبي صلى الله عليه وسلم في الكتب 255
164 تسميته في الإنجيل - كما تروي عائشة - 256
165 تسميته في القرآن الكريم 256
166 تسميته في حديث قدسي 257
167 تسميته في التوراة 258
168 تسميته قبل خلق آدم 259
169 أخلاق الرسول 259
170 صفته إذا خلا بنسائه، وفي بيته 260
171 صفته إذا غضب 261
172 ذكر فضل بني هاشم وغيرهم من قريش وقبائل العرب 261
173 إن بني هاشم فضلوا الناس بست خصال 262
174 وجوب حب قريش 262
175 العباس وربيعة وولداها ومحاورة مع الرسول 264
176 أعطيات الرسول لبني هاشم وبني المطلب 268
177 علي وفاطمة والعباس وزيد يسألون الرسول 269
178 عمر وعثمان لم يعطيا ابن الرسول 270
179 نجدة بن عامر يسأل ابن عباس عن سهم ذي القربى 270
180 القسم الثاني أخبار عمر بن الخطاب رضي الله عنه نسبه ونشأته 276
181 أولاده 276
182 منزل عمر في الجاهلية 277
183 إسلام عمر 278
184 تسميته بالفاروق 284
185 أهل الكتاب أول من قال لعمر: الفاروق 284
186 النبي سمي عمر بالفاروق 284
187 ذكر هجرة عمر بن الخطاب وإخائه - رحمه الله - 285
188 خرج من مكة مع عياش بن أبي ربيعة 285
189 آخى الرسول بينه وبين عديم بن ساعدة 286
190 آخى الرسول بينه وبين عتبان بن مالك أو معاذ بن عفراء 286
191 قيادة عمر لبعض السرايا 286
192 سرية إلى عجز هوازن بتربه 287
193 كان لواء خيبر بيده 287
194 ذكر عهد أبي بكر إلى عمر واستخلافه إياه ووصيته إياه 287
195 أول من ولاه أبو بكر القضاء 287
196 استخلفه أبو بكر على المسلمين قبيل موته 288
197 الصحابة يتحادثون مع علي في استخلاف عمر 288
198 آخر خطبة لأبي بكر 289
199 عثمان يكتب وصيته أبي بكر 289
200 أبو بكر يشاور الصحابة في خليفة المسلمين 290
201 أفرس الناس ثلاثة 291
202 أبو بكر يحدث عائشة عن وصيته 292
203 سياق وصية أبي بكر لعمر رضي الله عنهما 292
204 أبو بكر يقول لعمر موصيا 292
205 أقوال الناس عن تولية عمر.. ورد أبي بكر 293
206 كتاب عهد أبي بكر، لعمر، ووصيته له 294
207 ذكر ابتداء خلافته رضي الله عنه 295
208 تاريخ تولي عمر الخلافة 295
209 خطبة عمر يوم توليه 296
210 عمر ينهى النائحات على أبي بكر 296
211 أول من سمي عمر رضي الله عنه أمير المؤمنين 296
212 المغيرة بن شعبة أول من سماه 299
213 عمر ذاته.. سمى نفسه 300
214 لبيد بن ربيعة وعدي بن حاتم خاطباه بأمير المؤمنين 301
215 هيبة عمر رضي الله عنه 302
216 المغيرة يقول: إنه تميز بالرعب 302
217 هيبة الرجال من التحدث إليه 303
218 نقاشه أبو سفيان يطيع أوامر عمر 308
219 درة عمر أهيب من سوط الناس وسيفهم 308
220 بين عيينة ومالك.. وموقف لعمر 310
221 بالدرة يخفق رأس الجارود.. وأبي 312
222 وبالدرة خفق من دخل عليه بلا استئذان 314
223 وفود كسرى يعجبون من عمر 314
224 ولاية زيد بن ثابت القضاء 315
225 كان عمر كثيرا ما يستخلف زيدا عند أسفاره 315
226 ولى زيدا في قضاء الأمور الصغيرة 315
227 عفاف عمر عن المال وغلظ مطعمه 316
228 عمر يصنف منزلته بوالي اليتيم 316
229 لما استخلف كان يأكل من ماله 317
230 الأحنف يصف طعام عمر 317
231 عمر يتحدث عن طعامه إلى ابن أبي العاص 317
232 اشتكى عمر من بطنه 319
233 حديث عمر عما يحل له من أموال المسلمين 320
234 بنت عمر تصرع في الطريق.. هزالا 321
235 كان يعلم الرجل صنعه.. أو يدفعه إلى التجارة 321
236 استولى على ما جلبه ولده عاصم من العراق ورده إلى بيت المال 322
237 ينتزع من فم ولده تمرة من تمور الصدقة أخذها بغير حق 324
238 منع زوجته من قسم المسك لئلا يصيب يديها طيب فضل 325
239 اشتكى بطنه من الزيت 327
240 ما روي عنه في جمع القرآن والقول فيه 327
241 أراد عمر أن يجمع القرآن 327
242 أبى على الأنصار جمع القرآن 328
243 إصرار عمر على قرشية من يجمع القرآن 328
244 جدال عمر مع أبي في آية (والسابقون الأولون) 329
245 مر عمر بغلام معه مصحف 330
246 خصومة شديدة بين عمر وأبي في آية 331
247 عمر يعتذر من أبي في مجلس 332
248 عمر يأمر ابن مسعود أن يقرئ الناس بلغة قريش 333
249 جمع عمر رضي الله عنه الناس على قيام رمضان 335
250 كان الناس قبله يقومون رمضان فرادى فجمعهم في عهده 335
251 وبخ الذين يختلفون في المسجد ويتجادلون 336
252 عين ثلاثة قراء للناس في رمضان 337
253 تحريم عمر رضي الله عنه متعة النساء 338
254 زواج المتعة: نكاح فاسد 339
255 منع في عهده المتعة 339
256 كاد يرجم على متعة 340
257 ذكر من استمتع قبل تحريم عمر رضي الله عنه 341
258 أسماء الرجال الذين استمتعوا قبل تحريمه 341
259 بين تحليل ابن عباس وتحريم ابن الزبير 341
260 لولا تحريم عمر المتعة لفشا الزنى 342
261 غرب رجلا سكر.. ثم ندم 342
262 لم يتجسس عمر على بيت فيه رجال يشربون 344
263 نهي عمر عن بيع أمهات الأولاد 344
264 قصة حزينة جرت لعمر.. في بيع الولد وأمه 344
265 لا تبيعوا أمهات أولادكم 345
266 بين عبد الملك بن مروان وابن شهاب في هذا الموضوع 345
267 أم الولد حرة بعد موت سيدها 349
268 ولد يؤذي أمه الرقيقة فيأرشه عمر 351
269 ضرب عمر في شرب الخمر ثمانين 353
270 جعل حد شرب الخمر ثمانين كحد الفرية 353
271 زاد عمر الحد من أربعين إلى ثمانين ليتناهي الشاربون 354
272 علي بن أبي طالب أفتى عمر بالزيادة 354
273 وعبد الرحمن بن عوف أفتى بالثمانين 355
274 جمع عمر رضي الله عنه الناس على التكبير على الجنائز 356
275 كان النبي صلى الله عليه وسلم يكبر سبعا، وخمسا، وأربعا حتى توفي 356
276 آخر جنازة كبر عليها الرسول.. كانت بأربع 357
277 قرر عمر على أن يكون التكبير أربعا فقط 357
278 أمر الرمادة وما فعل عمر في ذلك العام 358
279 استسقى، ودعا: اللهم اغفر لنا إنك كنت غفارا 358
280 استجاب الله دعاء عمر، وأنزل المطر، فسالت الأودية 358
281 خرج يستسقى، فحول رداءه 360
282 استسقى عمر بعم النبي صلى الله عليه وسلم 360
283 لولا الفرج ما تركت بيتا مسلما إلا وأدخلت عليه أعدادهم من الفقراء 361
284 في عام الرمادة حرم عمر على نفسه اللحم حتى يأكله المسلمون 361
285 والله لا يجتمع في بيتي لحم وسمن 363
286 غلا الطعام في المدينة، فجعل عمر يأكل الشعير حتى صوت بطنه 364
287 لن يهلك الناس على أنصاف بطونهم 365
288 كتب عمر واستغاثته إلى عماله في الآفاق 365
289 إياكما أن تعطيا العربي الإبل فإنها لا تنحرها 366
290 لم يأخذ عمر الصدقة من الناس عام الرمادة 367
291 تأديب عمر رضي الله عنه الرعية في أمر دينهم ودنياهم 368
292 كتب عليكم ثلاثة أسفار: الحج والعمرة والجهاد 368
293 منع عمر أن يعمل مولى الرجل في تجارته 368
294 قول عمر في شراء الرجل سلعة مغشوشة 370
295 لا بأس أن تزين سلعتك بما فيها 370
296 يا معشر التجارة.. سيروا في الآفاق فاجلبوا علينا 371
297 إما أن تبيع بسعر السوق أو ترحل 371
298 أيها الناس: لا تبغضوا الله إلى عباده 372
299 ضرب عمر مولاه لفعله شيئا نهاه عنه 372
300 كان إذا نهى الناس عن أمر دعا أهله وحذرهم 373
301 أبى عمر أن يستعمل أهل شرف الشرك 373
302 أراد أن يغير أسماء بعض الناس.. ثم تراجع 374
303 كره من ولده أن يكتني بأبي عيسى 375
304 كراماته ومكاشفاته 375
305 تنبأ لرجل اتصل اسمه بالحريق بالنار.. فكان كذلك 377
306 اختصم مع أبي في أرض وربح الحكم، ثم وهب أبيا الأرض 377
307 تقديرا الدية في عهد رضي الله عنه 378
308 صارت الدية في عهده اثني عشر ألف درهم 378
309 جعل الدية في عهده على أهل الذهب ألف دينار وعلى أهل الدراهم اثني عشر ألف درهم 379
310 مبدأ التاريخ الهجري 380
311 اقترح علي على عمر بدء التاريخ بهجرة الرسول فأقره 380
312 اقترح الناس أن يكون المحرم أول شهور السنة فواقع 381
313 تقدير غيبة المجاهد بعيدا عن أهله 381
314 سأل ابنته حفصة عن تحمل الزوجة غيبة زوجها فأشارت إلى ستة أشهر 381
315 رواية تقول سأل ابنته فأشارت إلى مدة العدة 382
316 نفى رجلا من المدينة خشية افتتان النسوة به 382
317 غرب أبا محجن لشربه الخمر 383
318 أرسل نصر بن حجاج إلى البصرة لمدحه الخمر 385
319 علا بالدرة أبا شجرة لشعر عرض فيه بخالد بن الوليد 387
320 إياكم والدين فإن أوله هم وآخره حرب 389
321 أجبر رجلا طلق نساءه ليحرمهن ميراثه أن يعيدهن 390
322 لينكح الرجل لمته من النساء 391
323 لا يكرهن أحد كم ابنته على الرجل القبيح 391
324 ردوا الخصوم حتى يصطلحوا 391
325 لا تؤخروا عمل اليوم إلى الغد 391
326 أقيموا الحق ولو ساعة من نهار 392
327 بعض حكم عمر 392
328 لا تحبن حبا كلفا، ولا تبغضن بعضا تلفا 393
329 أعقل الناس أعذرهم لهم 393
330 النساء ثلاثة، والرجال ثلاثة 393
331 إنه ليعجبني أن أرى الناسك النظيف 394
332 إن وليت من أمر الناس شيئا فلا تخف في الله لومة لأمم 394
333 وبكى عمر.. لجواب أبي بن كعب 395
334 قال رجل لعمر: اتق الله يا أمير المؤمنين 395
335 قالت امرأة لعمر: اتق الله في الرعية 396
336 ليس شئ أحب إلى الله من حلم إمام 396
337 كتب عمر إلى معاوية ينصحه في سياسة الرعية 397
338 كتب عمر إلى أبي موسى ناصحا 397
339 ابن السبيل أحق بالماء من التألي عليه 399
340 مسألة عمر عن نفسه وتفقده أمور رعيته 399
341 سأل حذيفة كيف يراه؟؟ 399
342 كان يكثر السؤال عن الناس وتفكير هم 400
343 إني والله لأكون كالسراج يحرق نفسه ويضيء للناس 401
344 عمر في ساعة توزيع الحلل على الناس 401
345 كان في قسمته لا ينتقي 402
346 كان يكرم أهل بدر بحلل خاصة 403