(1) الباب الآتي لا يوجد في نص، لكن يأتي في النسخ كلها في حرف الحاء المهملة (باب حسينة وخشينة جشيبة) وزاد في نص هناك " وجشيبة ".
(2) وجشيبة وحسينة وحسينة.
(3) فأما خشينة وما يناسبه كجشية فيأتي في الخاء المعجمة وان شاء الله.
(4) ويأتي في باب حسينة وما يشتبه به ما لفظه " وأما جشيبة أوله جيم مفتوحة وشين معجمة مكسورة بعدها ياء معجمة باثنتين من تحتها وباء معجمة بواحدة فقال أبو فراس في نسب بنى سامة بن لؤي: أم أبي عمرو بن كدام بن عدي أم حفص امرأة من بنى جشيبة، وأم المستورد بن حجة (أو حجية، أو حجنة، سأنظر فيه في موضعه إن شاء الله) بهجة امرأة من بنى جشيبة، وهو جشيبة بن المجزم من بنى سامة بن لؤي " وفى التاج (ج ش ب) " وجشيبة أيضا جد والد خنيس بن عامر.. " أقول المعروف في هذا (جشيب) كما في اللباب (الجشيبي) وغيره.
ويأتي في باب حسينة وما معه " اما حسينة بحاء [مهملة] مضمومة وسين مهملة [مفتوحة وياء ساكنة معجمة من تحتها باثنتين ونون مفتوحة] فهي حسينة بنت المعرور بن سويد عن أبيها روى عنها واصل بن حيان الأحدب. وحسينة مرجلة عبد الملك بن مروان روى عنها الزهري " وذكر الأولى ابن نقطة والزيادة في الضبط منه وزاد صاحب التوضيح بهذا الضبط " وعبد الرحمن بن أبي حسينة، روى المعلى بن منصور عن زيد أبي صالح عنه ".
وفى التوضيح " و [أما حسينة] بفتح أوله وكسر ثانيه [فهي] حسينة بنت جابر بن بجير العجلية كانت شاعرة جاهلية وهي التي أسرها عمرو الحارث بن أقيش العكلي في يوم العذاب أحد أيام الجاهلية كانت الدولة فيه لبني عبد مناة ابن أد بن طابخة على بنى عجل وحنيفة ففاداها أخوها أبجر بن بجير بمائة من الإبل وخمسة أفراس وفيها يقول عمرو بن الحارث:
وكانت صفوتي من سبى عجل * حسينة من كواعب كالظباء ".