الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
91
90
89
88
87
86
85
84
83
82
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٣٠٣ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تصدير
6
2
مقدمة التحقيق
8
3
نبذة مختصرة عن حياة المصنف
8
4
مشخصات النسخ
12
5
عملنا في الكتاب
13
6
مقدمة حول الكتاب
15
7
أهمية علم الدراية والرجال
16
8
أهمية كتاب منتهى المقال لأبي علي الحائري
16
9
فهرس إجمالي لتوضيح المقال في علم الرجال
18
10
توضيح المقال في علم الرجال
20
11
المقدمة، فيها أمور ثلاثة
22
12
تعريف علم الرجال
22
13
في جامعية التعريف ومانعيته
23
14
هل أن علم الرجال مغاير لعلم تميز المشتركات
23
15
المراد ب " الرواة " ما يشمل الأنثى والصبي
24
16
المراد ب " الحديث "
25
17
موضوع علم الرجال رواة الحديث
25
18
فائدة علم الرجال
27
19
وجه الحاجة إلى علم الرجال
27
20
الطوائف التي قالت بعدم الحاجة إلى علم الرجال:
28
21
منهم: الحشوية، القائلون بحجية كل حديث
28
22
ومنهم: المنكرون لحجية أخبار الآحاد، بدعوى قطعية الأحكام بالكتاب والاجماع و...
28
23
ومنهم: المدعون لقطعية الصدور في كتب الأخبار المتداولة بين أصحابنا
29
24
ومنهم: المكتفون بتصحيح الغير مطلقا
29
25
ومنهم: الأخبارية، وهم بين من فصل بين صورة التعارض وغيرها
29
26
الكلام في مقامين:
29
27
الأول: في إثبات الافتقار في الجملة
30
28
الثاني: في إثباته مطلقا يجعل الجزئية كلية
30
29
ذكر الوجوه على المقام الأول
30
30
أحدها: أن مقتضى الأصل عدم جواز العمل بأخبار الآحاد، فيجب الرجوع إلى المخرج عنه، وليس إلا الرجوع إلى علم الرجال
30
31
ثانيها: العمل بالآحاد لا يفيد مطلقا أو غالبا إلا الظن، وقد وقع النهي عنه، فلابد من الرجوع إلى المخرج عنه
30
32
ثالثها: مصير المجتهدين إلى الافتقار إلى علم الرجال
30
33
رابعها: ورود الأخبار المستفيضة أن هناك روايات موضوعة، لا يمكن تمييزها إلا بالرجوع إلى علم الرجال
30
34
خامسها: الأخبار العلاجية المشتملة على الرجوع عند التعارض إلى الأعلم والأورع والأفقه، التي لا يعلم ثبوتها إلا بملاحظة الرجال
32
35
ذكر الوجوه على المقام الثاني:
32
36
منها: أنه لا مخرج عن الأصل والعموم المتقدمين إلا مع الرجوع إلى علم الرجال
33
37
منها: أن قول الفاسق مع العراء عن قرائن الصدق والجابر غير معتبر شرعا والمتكفل
33
38
دفع وهم
33
39
دفع ما يرد على دفع الوهم
33
40
ومنها: أن سيرة العلماء على تدوين كتب الرجال و تنقيحها ليس إلا للافتقار إليها
34
41
ومنها: أن سيرة الرواة والمحدثين على الالتزام بذكر جميع رجال الأسانيد للتحرز عن لزوم الإرسال... المنافية للاعتبار
35
42
شبهات الأخباريين في الاستغناء عن علم الرجال
37
43
منها: أن علم الرجال يوجب فضيحة الناس وهذا منهي عنه
37
44
ومنها: أن بعض أهل هذا العلم كانوا فاسدي العقيدة وإن لم يكونوا فساقا بالجوارح، مثل ابن عقدة و...
37
45
ومنها: أن الاختلاف في معنى العدالة والفسق منهم علوم، فكيف يعتمد على تعديلهم
38
46
ومنها: أن الصحة عند المتأخرين لابد فيها من ثبوت العدالة... في جميع سلسلة السند وقلما يتعرض لجميع الخصوصيات
38
47
ومنها: أن أكثر أسامي الرجال مشتركة بين عدل أو ممدوح و... لا يفيد إلا أقل مراتب الظن المنهي عن العمل به
39
48
ومنها: أن كثيرا من تعديلاتهم مبني على ترجيحهم واجتهادهم، ولا يجوز للمجتهد البناء عليه
39
49
ومنها: أن من تأمل في كتبهم عرف أن جملة من الروايات مرسلة و...
39
50
مناقشة قول المحدث الأسترآبادي: إن أحاديثنا قطعية الصدور عن الأئمة فلا حاجة لملاحظة أسانيدها
40
51
مؤيدات لقولهم: إن أحاديثنا محفوفة بقرائن الحالية والمقالية:
40
52
منها: القرائن الحالية والمقالية في متونها
40
53
ومنها: نقل العالم الثقة في كتابه المؤلف للارشاد ورجوع الشيعة إليه
41
54
ومنها: كون راويها ممن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه
41
55
ومنها: كونه ممن نص في الروايات على توثيقه والأمر بالأخذ منه
41
56
ومنها: وجودها في أحد الكتب الأربعة: لشهادة مؤلفيها بصحة ما فيها
41
57
نقل ما ذكره الحر العاملي في الوسائل من الوجوه، بالتفصيل
41
58
في الجواب عن الشبهات المذكورة في مقامات ثلاثة:
46
59
جواب الوجه الأول نقضا وحلا
47
60
جواب الوجه الثاني بالنقض بالعمل برواية المتحرزين عن الكذب مع الوثوق
47
61
جواب الوجه الثالث نقضا بالمرافعات، وحلا بأن مجرد الاختلاف في المسائل غير مانع عن العمل
47
62
جواب الوجه الرابع
48
63
الجواب عن وجوه ثلاثة أخر
48
64
الكلام في المقام الثاني إجمالا: إن ما ذكره في هذا الوجه بأجمعه غير مفيد للقطع بالصدود
50
65
إذا قيل: نختار التخيير الموجود في بعض الأخبار كما هو مختار ثقة الإسلام
50
66
دفع هذا القول بوجوه ثلاثة
50
67
الكلام في القمام الثاني تفصيلا
51
68
مناقشة الوجه الأول بأن حصول القطع من المتن في غاية الندرة
51
69
مناقشة الوجه الثاني بأن احتمال الدس غير بعيد
52
70
مناقشة الوجه الثالث بأن الاجماع المنقول غايته إفادة الظن، الذي لا يرون الاعتماد عليه
53
71
مناقشة الوجه الرابع بأن توثيق الامام لم يثبت أنه مبني على غير الظاهر
53
72
مناقشة الوجه الخامس بأنه ليس في كلماتهم ما يدل على علمية جميع ما جمعوه
53
73
تنزيلهم لدعوى القطعية على إرادة العلم العادي واضح الفساد
55
74
الاستدلال بأقوالهم على الصحة بأنها شهادة منهم عليها
56
75
دفع الاستدلال بوجوه سبعة
56
76
الكلام في المقام الثالث تفصيلا، والجواب عما أورده صاحب الوسائل
57
77
الجواب عن الوجه الأول - مضافا إلى أخبار الدس - إن العرض عليهم (ع) إنما هو في قليل
57
78
الجواب عن الوجه الثاني: بمنع الحكمة
57
79
الجواب عن الوجه الثالث بمنع حصول العلم بشهادتهم على صحة ما في كتبهم
58
80
الجواب عن الوجه الرابع بأن إحداث الاصطلاح ليس من البدعة
59
81
في معنى الاجماع التقييدي ودعوى الإجماع على تصحيح الأصول القديمة غير محققة
60
82
النزاع في لفظ " الصحيح "
61
83
الجواب عن الوجه الخامس بمنع الاتفاق على أن مورد التقسيم الخبر الواحد العاري عن القرينة
61
84
كلام صاحب كشف الغطاء في أنه لا حاجة في كل مسألة إلى مراجعة الكتاب والسنة
62
85
الجواب عنه في وجوه
63
86
مناقشة ما قيل: إن المشهور عدم حجية الشهرة
63
87
رأي المصنف: أن الشهرة في الفروع مرجحة وكذا في الأصول
64
88
متى يتم الترجيح بالشهرة؟
64
89
وجه الاكتفاء بتصحيح الغير، خصوصا إذا كان من أهل الرجال
65
90
إشكالات وأجوبة
65
91
هل أن توثيقات أهل الرجال أيضا من باب الإجتهاد
66
92
وجه المنع عن الاكتفاء بالظن الحاصل عن مجتهد غيره
66
93
إن المعتبر بقاعدة الانسداد إنما هو الظن المستقر
67
94
تتمة
68
95
المشهور أن إخبار علماء الرجال بما يفيد تشخيص ذوات الرواة من باب مطلق النبأ والرواية
68
96
قول صاحب المعالم بكونه من باب الظنون المعتبرة بقاعدة الانسداد، موضعه مقام الرجوع إليهم
68
97
الحق في مقام الإخبار أن جملة مما صدر منهم من باب الشهادة
68
98
الفرق بين الشهادة والفتوى ومطلق النبأ
69
99
مدار الشهادة على عدم البناء على وحي أو إلهام، وعلى عدم الإجتهاد مطلقا، وعلى كون المخبر به فيها جزئيا...
70
100
قول صاحب الفصول: إن مرجع النزاع إلى أن تزكية الراوي هل هي من باب الشهادة أو الرواية أو الظنون الاجتهادية؟
72
101
مناقشة مقالة المشهور بكون الاكتفاء من جهة الشهادة، وأنه يكفي فيها الواحد في المقام
73
102
الإشكال عليه إذا كان التوصيف بطريق الشهادة القولية
73
103
دفع الإشكال بوجوه
73
104
الأبواب المقررة في هذا الكتاب ثلاثة بيان اختلاف أقوالهم في مقام العمل بإخبار علماء الرجال:
73
105
أحدها: أنه من باب العمل بالشهادة
73
106
ثانيها: أنه من باب قبول النبأ والرواية
74
107
ثالثها: أنه من جهة الظنون الاجتهادية
74
108
رابعها: أنه من باب الرجوع إلى أهل الخبرة
74
109
الأظهر أنه من جهة الظنون الاجتهادية
74
110
الباب الأول: فيما يتعلق بمعرفة ذوات رجال السند الفصل الأول: في كيفية الرجوع إلى علم الرجال
78
111
أبواب كتب علم الرجال وترتيبها
78
112
ترتيب باب الأسماء في كتب الرجال
79
113
فيما لو اختلفت الأسماء المصدرة بحرف الباب 89 فيما لو اتفقت أسماء آباء الجميع
81
114
فيما لو اشتركت أسماء آباء الجميع
81
115
توسط الكنية بين عدة ألقاب أو لقبين
81
116
فيما إذا كان الموجود في السند خصوص اللقب أو الكنية أو هما
81
117
تقدم باب الكنى على باب الألقاب
82
118
إن مقتضى القاعدة تقديم ما صدر بالابن على ما صدر بالأب وكذا... بالأخت على... بالأخ
83
119
في ذكر ضابطة في التميز عند الاشتراك بين الموثقين أو بين الممدوحين وغيرهم
83
120
الفصل الثاني: في أسباب التميز عند الاشتراك
86
121
في ذكر الضابطة في التميز
86
122
حصر المميزات في خمسة أو اثني عشر لاوجه له
86
123
بيان المميزات من الألقاب وغيرها
86
124
الإشكال في وجود المتعدد من أسباب التميز واختلاف المفاد، فهل لبعضها ترجيح على البعض؟
90
125
الفصل الثالث: في جملة من التميزات
92
126
البحث الأول: التميز في الاشتراك اللفظي
92
127
نقل أقوال علماء الرجال
92
128
البحث الثاني: في الاشتراك الخطي والكتبي دون اللفظي
100
129
كلام الشهيد الثاني في الدراية في باب تصحيف الأسماء
100
130
أمثلة على التصحيف والاشتراك الخطي
100
131
البحث الثالث: في عدة الكليني
103
132
نقل العلامة في الخلاصة لكلام الكليني حول العدة والمراد بها
103
133
أدلة على رواية الكليني بواسطة العدة من غير الثلاثة المذكورين
104
134
حول تعبير الكليني في أول السند بلفظ " جماعة "
105
135
تحقيق المصنف حول العدة المذكورة
105
136
في العدة عن البرقي وأن أشخاصها أربعة:
106
137
الثاني منهم علي بن الحسن أو بن الحسين السعد آباذي
106
138
حال علي بن الحسين السعد آباذي وأنه من مشايخ الإجازة
107
139
الكلام في أحمد بن عبد الله بن أمية وعلي بن محمد بن عبد الله بن أذينة من عدة البرقي
108
140
الخلاف في أحمد بن عبد الله بن أمية والتحقيق فيه
109
141
في العدة عن سهل بن زياد وأن أشخاصها أربعة:
111
142
محمد بن عقيل الكليني لم يذكر في كتب الرجال
111
143
الكلام في علي بن محمد بن علان
111
144
في استظهارهم كون محمد بن أبي عبد الله محمد بن جعفر الأسدي
113
145
في احتمال كونه محمد بن أبي عبد الله الذي ذكره الشيخ في الفهرست
114
146
في استبعاد كونه الأسدي المذكور، ودفعه
115
147
في استظهار كون محمد بن الحسن هو الصفار
115
148
بقي أمران:
116
149
أحدهما: أن الكليني قد يروي عن محمد بن أبي عبد الله الأسدي بواسطة
116
150
ثانيهما: في توضيح قول الميرزا: " فلا يضر إذن ضعف سهل مع وجود ثقة معه في مرتبته "
116
151
أمر ثالث: في رواية الشيخ عن الحسين بن عبيد الله عن عدة من أصحابنا عن محمد بن يعقوب
117
152
البحث الرابع: في بيان مصطلحات صاحب الوافي
118
153
المقام الأول: في المكتفى عن تعدادهم بالأعداد
118
154
المقام الثاني: في المكتفى عن ذكر أسمائهم بكلمات النسبة
119
155
المقام الثالث: في المعبر عن أسمائهم بالأوصاف
122
156
المقام الرابع: في المحذوف أسماء آبائهم
123
157
المقام الخامس: في المعبر عنهم بالابن المضاف إلى أسماء آبائهم
124
158
المقام السادس: في المعبر عنهم بالابن المضاف إلى أسماء أجدادهم
125
159
المقام السابع: في المكتفى عن اسم أبيه وجده بروايته عن أخيه أو عمه أو جده
125
160
المقام الثامن: في ذكر ما اصطلحه للكتب التي ينقل عنها، وكيفية النقل عنها مع الاشتراك أو الاختلاف في السند أو المتن
126
161
تذنيب: في رموز صاحب البحار
127
162
الباب الثاني: تحقيق الحال في عدة من الرجال المشتركين البحث الأول: في محمد بن إسماعيل، وفيه أقوال:
132
163
القول الأول: إنه النيسابوري المكنى بأبي الحسن
132
164
ما ذكر أنه يدعى " بند فر " أو " بندويه " أو " بندفي "
132
165
القول الثاني: إنه ابن بزيع المعروف
133
166
القول الثالث: إنه البرمكي صاحب الصومعة
133
167
القول الرابع: إنه أحد المجهولين غير المذكورين
134
168
القول الخامس: التوقف في تعيينه كما عن صاحب المدارك
134
169
مؤيدات لقول المشهور: إن النيسابوري
134
170
ما ينفي كونه غير النيسابوري
135
171
الكلام في محمد بن إسماعيل بن بزيع واعتبار السند من جهته 144 في نفي كونه البرمكي وإن كان رازيا
139
172
في نفي كونه أحد المجهولين
140
173
الكلام في أحوال محمد بن إسماعيل
142
174
البحث الثاني: في أبي بصير
142
175
المقام الأول: في بيان الأشخاص المشترك فيهم هذه الكنية، وفيه أقوال:
142
176
أحدها: أنهم خمسة
142
177
وثانيها: أنهم أربعة كما هو ظاهر العلامة
143
178
وثالثها: أنهم ثلاثة، كما حكي عن المولى عناية الله
143
179
تحقيق المصنف في أن المراد ب " أبي بصير " ثلاثة
144
180
المقام الثاني: في الإشارة إلى بعض أحوال الجماعة
145
181
في بيان تعدد " يحيى " المكنى ب " أبي بصير "
145
182
الكلام في ليث بن البختري
145
183
الكلام في يحيى وأن المسمى به رجلان: يحيى بن أبي القاسم الأسدي، المكفوف، يحيى بن القاسم الحذاء الأزدي
145
184
شهادة جملة من عبارات أهل الرجال على تعددهما
145
185
تخطئة البهائي لما في الكشي من نسبة الموقف إلى أبي بصير والنظر في كلامه بوجهين:
146
186
مناقشة من توهم الاتحاد في الشخصين
147
187
الكلام في ضعف الحذاء الأزدي
150
188
الكلام في وثاقة الأسدي وجلالة قدره
151
189
أخبار المدح لأبي بصير الأسدي
151
190
أخبار الذم لأبي بصير إما ضعيف أو محتمل
151
191
المقام الثالث: في أن الاشتراك المفروض مضر قبل التميز أم لا؟
152
192
مقتضى تضعيف جماعة من الأصحاب للروايات التي فيها أبو بصير بسبب الاشتراك الضعف
153
193
ذهاب الوحيد البهبهاني ومن تبعه إلى انصراف الإطراق إلى الثقة
154
194
المقام الرابع: فيما يميز أحد الثقتين عن الآخر
155
195
إن أسباب التميز كثيرة، وهي تعين كونه المرادي
155
196
منها: كون المروي عنه الإمام الكاظم عليه السلام فيفيد أنه غير الأسدي
155
197
ومنها: رواية عبد الله بن مسكان عنه
156
198
ومنها: رواية مفصل بن صالح عنه
156
199
ومنها: رواية عبد الكريم بن عمرو الخثعمي عنه
156
200
ومنها: رواية الحسين بن مختار عنه
157
201
ومنها: رواية أبان بن عثمان عنه
157
202
ومنها: رواية جماعة أخرى عنه
157
203
ما يعين كونه الأسدي:
158
204
منها: الوصف بالمكفوفية
158
205
رد ما حكي عن التقي المجلسي ما يفيد " مكفوفية المرادي "
158
206
ومنها: رواية شعيب العقرقوفي عنه
160
207
مناقشة كلام بعض معاصري المصنف
161
208
ومنها: رواية عبد الله بن وضاح عنه
162
209
ومنها: رواية علي بن أبي حمزة عنه
162
210
ومنها: رواية الحسن بن علي عنه
163
211
ومنها: رواية عاصم بن حميد عنه
163
212
ومنها: رواية الحسين بن أبي العلاء عنه
163
213
ومنها: رواية منصور بن حازم عنه
163
214
ومنها: رواية المعلى بن عثمان عنه
163
215
ومنها: رواية المعلى بن عثمان عنه
163
216
ومنها: رواية مثنى الحناط عنه
163
217
ومنها: رواية يعقوب بن شعيب عنه
163
218
ومنها: رواية شهاب بن عبد ربه ومحمد بن حمران عنه
163
219
البحث الثالث: في عمر بن يزيد
164
220
المطلب الأول: أن لهذا الاسم عناوين خمسة
164
221
هل المسمى متعدد على عدد الأسماء أم لا؟
164
222
حاصل المطلب أن المسمى بهذا الاسم اثنان
166
223
المطلب الثاني: في الإشارة إلى حالهما مع ما تميز أحدهما عن الآخر
166
224
الكلام عن بياع السابري
166
225
الباب الثالث: فيما يتعلق بمعرفة صفات وأحوال رجال السند، وفيه فصول: الفصل الأول: في الألفاظ المستعملة في المدح المطلق
170
226
منها: ما يستفاد منه مدح الراوي وحسن حاله مطابقة وحسن روايته بالالتزام كقولهم: عدل
170
227
ومنها: ما بالعكس كقولهم: صحيح الحديث وصدوق
170
228
أن ألفاظ المدح اثنا عشر قسما
170
229
فيما لو اقتصر في المدح على قوله: " ضابط " أو " ضابط إمامي "
170
230
هل يكتفى بقولهم: " عدل " في التزكية في مقام المرافعات؟
171
231
إطلاق الأصحاب لذكر الرجل هل يقتضي كونه إماميا
172
232
هل يستفاد من إطلاق قولهم: " من أصحابنا " كونه إماميا؟
172
233
هل يستفاد من قولهم: " ثقة " كونه عدلا إماميا
173
234
معنى " الثقة " لغة وعرفا
174
235
هل يعتبر كون القائل لهذا اللفظ إماميا - كما يعتبر كونه عادلا - أم لا؟
174
236
هل يستفاد منها العدالة لخاصة بمذهبنا أو بمذهبه أو بالمعنى الأعم؟
175
237
فيما لو أطلقوا اللفظين ثم صرحوا بكون الشخص فطحيا أو غيره، فهل يحدث التنافي بين التصريحين؟
176
238
إذا كان الجرح في حق من قبل في حقه: عدل أو ثقة من غير أصحابنا، فهل يقبل مطلقا أو لا؟
177
239
لو أتى بقوله: " ثقة " بما فيه نفي أحد الامرين أو الأمور المستظهرة من اللفظ، فهل يبقى على ظهوره في غير المنفي؟
177
240
قولهم: " ثقة في الحديث، أو " في الرواية " هل هو مثل قولهم: " ثقة " أم لا؟
178
241
في الفرق بين الثقة في الحديث والثقة؟
179
242
رأي المصنف رحمه الله في المسألة
179
243
من ألفاظ المدح: قولهم: " أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه " والكلام فيه في أمور:
180
244
أحدها: أن الاحتمالات الظاهرة فيه أربعة:
180
245
أحدها: كون من قيل هذا في حقه صحيح الحديث
180
246
ثانيها: المراد منه توثيق خصوص من قيل في حقه
180
247
ثالثها: المراد منه توثيق من روى عنه من قيل ذلك في حقه
180
248
رابعها: المراد تصحيح روايته بحيث لو صحت من أول السند إليه عدت صحيحة، وهو المشهور
180
249
الأمر الثاني في وبيان الحق وإبطال غيره
182
250
الأمر الثالث: في تعداد الجماعة الذين قالوا في حقهم: أجمعت العصابة على تصحيح
185
251
تذنيب: في إسناد الشيخ العمل بروايات بعض إلى الطائفة وادعائه إجماع الإمامية على العمل بروايات آخرين
186
252
من ألفاظ المدح: قولهم " صحيح الحديث "
188
253
ومنها: قولهم: " من مشايخ الإجازة
189
254
ومنها: قولهم: " عين و وجه " ومن عيون أصحابنا " و " من وجوه أصحابه "
190
255
ومنها: قولهم: " لا بأس به "
192
256
ومنها قولهم: " أسند عنه "
192
257
اختلاف الأفهام في قراءة " أسند عنه "
193
258
الصحابي على مصطلح الشيخ في رجاله على معان
194
259
مناقشة قراءة: " أسند " بالمعلوم
195
260
ومنها: أن يروي عنه أو كتابه جماعة أو بعض من علم من حاله أنه لا يروي إلا عن ثقة
195
261
الفصل الثاني: الألفاظ المستعملة في الذم
198
262
المقام الأول: في ذكر أسباب الذم بالجوارح وبيان ألفاظها
198
263
منها: " فاسق - أو - بجوارحه " أو " كان يشرب الخمر "
198
264
ومنها: " ضعيف "
198
265
ومنها: " ضعيف في الحديث و " مضطرب الحديث " و " مختلط الحديث " و " ليس بنقي الحديث " و " يعرف حديثه وينكر "
200
266
ومنها: " مخلط " و " مختلط "
201
267
ومنها: " ليس بذاك "
201
268
ومنها: " كاتب الخليفة " أو " الوالي " أو " من عماله " أو
202
269
ومنها: أن يروي الراوي عن الأئمة باعتبارهم رواة لا حججا
202
270
المقام الثاني: في الإشارة إلى أسباب فساد العقيدة
203
271
في ذكر أرباب المذاهب الفاسدة 214 منهم: الإسماعيلية
203
272
ومنهم: التبرية والسليمانية والصالحية وأبي رودية من الزيدية؟
203
273
ومنهم: البزيعية من أصحاب بزيع الحائك، فرقة من الخطابية؟
204
274
ومنهم: البيانية الذين قالوا بنبوة " بيان " فرقة من الشيعة
205
275
ومنهم: الجارودية، ويقال لهم: السرحوبية
205
276
ومنهم: الحرورية، نسبة إلى حروراء موضع بقرب الكوفة
205
277
ومنهم: السمطية، نسبوا إلى رئيس لهم يقال له: يحيى بن أبي السمط
205
278
ومنهم: العلياوية، وهم الذين قالوا: إن عليا رب
206
279
ومنهم: الفطحية، الذين يعتقدون بإمامة عبد الله الأفطح
206
280
ومنهم: القدرية، وهم منسوبون للقدر
207
281
ومنهم: الكيسانية، وهم القائلون بإمامة محمد بن الحنفية
208
282
ومنهم: المخمسة، يقولون: إن الخسمة موكلون بمصالح العالم من قبل الرب
208
283
ومنهم: المرجئة، المعتقدون بأن مع الإيمان لا تضر المعصية
209
284
ومنهم: المغيرية، وهم أتباع المغيرة بن سعيد
209
285
ومنهم: المفوضة، القائلون بأن الله خلق محمدا وفوض إليه أمر العالم
209
286
في بيان معاني التفويض
209
287
ومنهم: الناووسية: ينسبون إلى رئيسهم ناووس
211
288
ومنهم: النصرية، من الغلاة، أصحاب محمد بن نصير الفهري
211
289
ومنهم: الواقفية، وهم أقسام
212
290
الفصل الثالث: في الإشارة إلى جملة ألفاظ لا تفيد مدحا ولا قدحا
215
291
منها: لفظ " المولى "، وهو يطلق على عدة معان
215
292
في لفظ " الغلام " الذي كثيرا ما يقع استعماله في الرجال
218
293
ومنها: قولهم: " له أصل " و " له كتاب " و " له مصنف "
218
294
الفرق بين الأصل والكتاب
218
295
في رد ما قيل في الفرق بين الأصل والكتاب
219
296
تحقيق المصنف رحمه الله في المسألة
222
297
الفرق بين الأصل والنوادر
223
298
إن النسبة بين الكتاب والأصل هو أن الكتاب أعم
223
299
ماذا يفيد قولهم: " له أصل "
224
300
ومنها: قولهم: " قريب الأمر " أو مضطلع بالرواية " سليم الجنبة "
226
301
الفصل الرابع، القدح والمدح هل يقبلان مطلقا أو مع ذكر السبب فيهما
228
302
الخاتمة: في أقسام الحديث وأحوال المشايخ، وفيها مباحث:
230
303
المبحث الأول: " في تقسيمه باعتبار ما يرجع إلى ذات الرواة وأوصافهم
231
304
تقسيم المتأخرين الحديث إلى خمسة أقسام: الصحيح والموثق والحسن والقوي والضعيف
231
305
تقسيم المتقدمين للحديث
231
306
الرد على ما أورد الأخباريين على تقسيم المتأخرين للحديث
232
307
المراد من الصحيح عند المتأخرين
232
308
في انقسام الصحيح إلى أعلى وأوسط وأدنى
233
309
المراد من الموثق عند المتأخرين
234
310
المراد من الحسن عند المتأخرين
234
311
المراد من القوي بمعناه الأعم، وأقسامه
234
312
المراد من " الضعيف " وبيان أقسامه
236
313
فيما إذا كانت كلمة المجاوزة متعلقة ببعض السند أو كانت بالإضافة إلى غير أخير السند
237
314
الباعث للمتأخرين على التقسيم المذكور ضبط طريق اعتبار الرواية وعدمه
238
315
في معنى المقبول والمعمول به عندهم من غير الصحيح والموثق
239
316
المبحث الثاني: في أقسام الحديث باعتبار أنحاء تحمله
241
317
منها: السماع عن المروي عنه، وله وجوه:
241
318
أحدها: أن يقرأها الشيخ من كتاب مصحح على خصوص الراوي عنه
241
319
ثانيها: قراءته منه مع كون الراوي أحد المخاطبين
241
320
ثالثها: كذلك مع كون الخطاب إلى غيره
241
321
الرابع والخامس والسادس: ما ذكر مع كون قراءته من حفظه
241
322
ومنها: القراءة على الشيخ، الذي يسمى، ب " العرض " وله وجوه:
242
323
أحدها: قراءة الراوي عليه من كتاب في يده وبيد الشيخ مثله أيضا
243
324
ومنها: الإجازة، كقوله: " أجزته مسموعاتي عن فلان "
244
325
إن الإجازة لها وجوه مترتبة في القوة والاعتبار
244
326
ومنها: المناولة، وهي أن يدفع الشيخ مكتوبا فيه خبر أو أخبار إلى راو معين أو جماعة معينين
246
327
ومنها: الكتابة، بأن يكتب روايته أو سماعه إلى غائب أو حاضر
247
328
ومنها: الإعلام، بأن يعلم شخصا بقوله الصريح أو الظاهر أو المقدر
249
329
ومنها: الوجادة، بأن يجد المروي مكتوبا بخط الشيخ الذي هو راويه
250
330
فيما لو وجدنا كتاب ولم يكن لنا علم بأنه لفلان
251
331
هل أن أقسام التحمل تجري في التحمل عن الامام عليه السلام
252
332
المبحث الثالث: في أقسام الحديث باعتبارات أخر
255
333
منها: المتواتر
255
334
ومنها: الآحاد، وهو ما لم يجمع ما في المتواتر
256
335
ومنها: المستفيض، وهو الخبر المتكثر رواته في كل مرتبة
256
336
ومنها: الغريب، والغرابة تارة في السند وأخرى في المتن
257
337
ومنها: الشاذ، وهو ما يرويه الثقة مخالفا لما رواه الأكثر
258
338
ومنها: العزيز وهو مالا يرويه أقل من اثنين
259
339
ومنها: المقبول، وهو ما تلقوه، بالقبول مع غض النظر عن الصحة وعدمها
260
340
ومنها: المعتبر: وهو ما عمل الجميع أو الأكثر على العمل به
260
341
ومنها: المسند، وهو ما اتصل سنده
260
342
ومنها: المتصل، ويقال له الموصول أيضا:
260
343
ومنها: المرسل، وله معنى خاص ومعنى عام
261
344
ومنها: المعلق، وهو ما سقط من مبدأ إسناده واحد أو أكثر
261
345
ومنها: المقطوع والمنقطع والمعضل
262
346
ومنها: المرفوع، وله إطلاقان
262
347
ومنها: الموقوف، وهو قسمان: مطلق ومقيد
263
348
ومنها: المضمر، وهو ما يطوى فيه ذكر المعصوم عند انتهاء السند إليه
263
349
ومنها: المكاتب، وهو ما حكى كتابة المعصوم عليه السلام
264
350
ومنها: المعنعن، وهو ما ذكر في سنده عن فلان عن فلان إلى آخر السند
264
351
ومنها: المسمى برواية الأقران، وهو توافق الراوي والمروي عنه أو تقاربهما في السن
264
352
" السابق واللاحق، وهو ما اشترك اثنان في الأخذ من شيخ
266
353
" المتفق والمفترق " وهو ما اشترك بعض من في السند مع غيره في الاسم
266
354
" المؤتلف والمختلف " وهو ما اتفقت الأسماء خطا واختلفت نطقا
266
355
المتشابه: ما اتفقت الأسماء خطا ونطقا واختلف الآباء نطقا
266
356
ومنها: المسلسل، وهو ما توافق رجال الإسناد فيه في صفة أو
267
357
ومنها: المصحف، وهو ما غير بعض ما في سنده أو متنه بغيره
267
358
ومنها: المقلوب، وهو ما قلب بعض ما في سنده أو متنه إلى بعض آخر
268
359
ومنها: المزيد، وهو ما يروى بزيادة على ما رواه غيره في السند أو المتن
269
360
ومنها: المضطرب، وهو ما اختلف في متنه أو سنده بحيث يشتبه الواقع
270
361
ومنها: المدرج، وهو على أقسام ثلاثة
270
362
ومنها: المعلل، وله إطلاقان
271
363
ومنها: المدلس، وهو ما أخفي عيبه الذي في السند
272
364
المبحث الرابع: في أحوال المشايخ
274
365
[1] عباد بن يعقوب الرواحبي
274
366
[2] يحيى بن زكريا الترماشيري
275
367
[3] أحمد بن محمد بن نوح
275
368
[4] أحمد بن الحسين بن عبيد الله الغضائري
276
369
[5] أحمد بن علي بن محمد بن جعفر العلوي العقيقي
276
370
[6] أحمد بن علي بن أحمد بن العباس
277
371
[7] أحمد بن محمد بن سعيد المعروف ب " ابن عقدة "
277
372
[8] أحمد بن محمد بن عبيد الله الحسن بن عياش
278
373
[9] أحمد بن بن موسى بن جعفر بن محمد العلوي الحسيني المعروف ب " ابن طاوس "
278
374
[10] الحسن بن زين الدين بن علي بن أحمد العاملي صاحب المعالم
278
375
[11] الحسن بن علي بن داود المعروف ب " ابن داود "
279
376
[12] الحسن بن علي بن فضال
279
377
[13] الحسن بن يوسف بن علي بن مطهر الحلي المعروف ب " العلامة "
279
378
[14] زين الدين بن علي بن أحمد المعروف ب " الشهيد الثاني "
279
379
[15] الشيخ سليمان بن عبد الله البحراني الماحوزي
280
380
[16] عبد العزيز بن إسحاق
280
381
[17] عبد الكريم بن أحمد بن موسى العلوي الحسيني
280
382
[18] الميرزا عبد الله صاحب كتاب رياض العلماء
281
383
[19] عبد الله بن جبلة بن حيان بن الجر الكناني
281
384
[20] الشيخ عبد النبي الجزائري صاحب كتاب حاوي الأقوال
281
385
[21] علي بن أحمد العلوي المعروف ب " العقيقي "
281
386
[22] علي بن الحسن بن علي بن فضال
282
387
[23] علي بن عبيد الله بن بابويه
282
388
[24] المولى عناية الله، صاحب كتاب مجمع الرجال
282
389
[25] الشيخ الفضل بن شاذان بن الخليل
282
390
[26] الشيخ محمد
283
391
[27] محمد بن أحمد بن داود بن علي
283
392
[28] محمد بن إسحاق بن أبي يعقوب النديم
283
393
[29] محمد بن إسماعيل، أبو علي الحائري صاحب منتهى المقال
283
394
[30] المولى محمد أمين الكاظمي صاحب المشتركات
284
395
[31] محمد المدعو بباقر المشهور ب " الميرداماد "
284
396
[32] محمد المدعو بباقر المشهور ب " المجلسي "
284
397
[33] محمد المدعو بباقر المشهور ب " الآغا البهبهاني "
284
398
[34] محمد المدعو بباقر المشهور ب " المحقق السبزواري "
284
399
[35] محمد المدعو ب " التقي المجلسي " 296 [36] محمد بن الحسن المشهور ب " الشيخ الطوسي "
285
400
[37] محمد بن الحسن الحر العاملي صاحب الوسائل
285
401
[38] محمد بن الحسن بن علي، أبو عبد الله المحاربي
285
402
[39] محمد بن خالد بن عبد الرحمن بن محمد بن علي البرقي
285
403
[40] محمد بن علي بن شهر آشوب المازندراني
286
404
[41] محمد بن علي بن إبراهيم الأسترآبادي
286
405
[42] المولى محمد علي بن المولى البهبهاني
286
406
[43] محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشي
286
407
[44] محمد بن محمد بن النعمان المشهور ب " الشيخ المفيد "
286
408
[45] محمد بن مسعود بن عياش السمرقندي المعروف ب " العياشي "
287
409
[46] السيد مصطفى التفرشي صاحب نقد الرجال
287
410
[47] نصر بن الصباح، يكنى أبا القاسم
287
411
[48] السيد يوسف، وهو أحد الجامعين للرجال
288
412
[49] المحقق البحراني الشيخ يوسف
288
413
[50] أحمد بن محمد بن الربيع الأقرع
288
414
[51] أحمد بن محمد بن عمران بن موسى، أستاذ النجاشي
288
415
[52] الحسن بن محمد بن الحسن، ابن الشيخ الطوسي
288
416
[53] المولى عبد الله بن الحسين التستري، أستاذ التفرشي
288
417
[54] علي بن محمد بن قتيبة النيسابوري
288
418
[55] عمر بن محمد بن سليم بن البراء
289
419
[56] فضل بن دكين
289
420
[57] محمد بن أحمد بن نعيم الشاذاني
289
421
[58] محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد
289
422
[59] محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي
289
423
[60] علي الكني الطهراني، مصنف هذا الكتاب
290
424
تاريخ الانتهاء من تصنيف هذا الكتاب
291
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025