توضيح المقال في علم الرجال - الملا على كني - الصفحة ١١٤
السابق
ولعله أمكن التعيين بتتبع أسانيد ما في الكافي أو أحوال الرجال خصوصا ما في المشتركات ولعل الله تعالى يوفقنا عليه بعد ذلك.
وربما يستفاد مما ذكره الميرزا رحمه الله غيره في الاعتذار عن ضعف العدة عن سهل بأن اتفاق الجماعة على الكذب بعيد جدا قبول الرواية في جميع ما توسط فيه العدة مضافا إلى اعتماد الكليني رحمه الله عليهم خصوصا مع ما قدمنا الإشارة إليه من أن عدم تعيين الراوي مع معلوميته للراوي عنه لا سيما إذا كان من أصحاب الكتب المعتبرة خصوصا ما ذكر في أوله: " أنه يجمع ما هو الحجة بينه وبين ربه " (1) قرينة قوية على عدم الافتقار في الاعتبار إلى معرفته ومعرفة أحواله بقرينة التزامهم لذكر الرواة مع حفظ النسب واللقب ونحوهما.
ثم إن الكليني رحمه الله ربما يعبر في أول السند بلفظ جماعة وقد أكثر منه في كتاب الصلاة عن أحمد بن محمد مطلقا أو مقيدا بابن عيسى بل قيل: إنه أكثر من أن يحصى والظاهر أن المراد بها هو المراد من العدة فأشخاصها أشخاص العدة على ما مر سواء كانت عن ابن عيسى أو البرقي أو سهل وإن كان الأكثر عن الأول ولو لحمل الإطلاق عليه كما ذكر في محله ولعله لذا لم يبينهم لا هو ولا غيره فيما وصل إلينا.
وإنما اختلاف التعبير للتفنن فيه أو غير ذلك.
ثم إن في كل قسم من أقسام العدة المزبورة بعض كلام لبعضهم لا بأس بالتعرض له ويتبعه التعرض لغير مورد الكلام مع حصول غرض اعتبار الروايات الكثيرة به فنقول:
قد سمعت أن العدة عن أحمد بن محمد بن عيسى خمسة أشخاص: ثلاثة منهم ثقات: وهم: محمد بن يحيى العطار، وأحمد بن إدريس، وعلي بن إبراهيم واثنان منهم لم نقف لهما على مدح ولا ذم وهما: علي بن موسى الكمنداني، وداود بن كورة إلا أن الظاهر من إكثار الكليني الرواية عنهما في ضمن العدة وغيره يوجب

1 - الكافي، ج 1، ص 8 (خطبة الكتاب).
(١١٤)
التالي
الاولى ١
٣٠٣ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تصدير 6
2 مقدمة التحقيق 8
3 نبذة مختصرة عن حياة المصنف 8
4 مشخصات النسخ 12
5 عملنا في الكتاب 13
6 مقدمة حول الكتاب 15
7 أهمية علم الدراية والرجال 16
8 أهمية كتاب منتهى المقال لأبي علي الحائري 16
9 فهرس إجمالي لتوضيح المقال في علم الرجال 18
10 توضيح المقال في علم الرجال 20
11 المقدمة، فيها أمور ثلاثة 22
12 تعريف علم الرجال 22
13 في جامعية التعريف ومانعيته 23
14 هل أن علم الرجال مغاير لعلم تميز المشتركات 23
15 المراد ب‍ " الرواة " ما يشمل الأنثى والصبي 24
16 المراد ب‍ " الحديث " 25
17 موضوع علم الرجال رواة الحديث 25
18 فائدة علم الرجال 27
19 وجه الحاجة إلى علم الرجال 27
20 الطوائف التي قالت بعدم الحاجة إلى علم الرجال: 28
21 منهم: الحشوية، القائلون بحجية كل حديث 28
22 ومنهم: المنكرون لحجية أخبار الآحاد، بدعوى قطعية الأحكام بالكتاب والاجماع و... 28
23 ومنهم: المدعون لقطعية الصدور في كتب الأخبار المتداولة بين أصحابنا 29
24 ومنهم: المكتفون بتصحيح الغير مطلقا 29
25 ومنهم: الأخبارية، وهم بين من فصل بين صورة التعارض وغيرها 29
26 الكلام في مقامين: 29
27 الأول: في إثبات الافتقار في الجملة 30
28 الثاني: في إثباته مطلقا يجعل الجزئية كلية 30
29 ذكر الوجوه على المقام الأول 30
30 أحدها: أن مقتضى الأصل عدم جواز العمل بأخبار الآحاد، فيجب الرجوع إلى المخرج عنه، وليس إلا الرجوع إلى علم الرجال 30
31 ثانيها: العمل بالآحاد لا يفيد مطلقا أو غالبا إلا الظن، وقد وقع النهي عنه، فلابد من الرجوع إلى المخرج عنه 30
32 ثالثها: مصير المجتهدين إلى الافتقار إلى علم الرجال 30
33 رابعها: ورود الأخبار المستفيضة أن هناك روايات موضوعة، لا يمكن تمييزها إلا بالرجوع إلى علم الرجال 30
34 خامسها: الأخبار العلاجية المشتملة على الرجوع عند التعارض إلى الأعلم والأورع والأفقه، التي لا يعلم ثبوتها إلا بملاحظة الرجال 32
35 ذكر الوجوه على المقام الثاني: 32
36 منها: أنه لا مخرج عن الأصل والعموم المتقدمين إلا مع الرجوع إلى علم الرجال 33
37 منها: أن قول الفاسق مع العراء عن قرائن الصدق والجابر غير معتبر شرعا والمتكفل 33
38 دفع وهم 33
39 دفع ما يرد على دفع الوهم 33
40 ومنها: أن سيرة العلماء على تدوين كتب الرجال و تنقيحها ليس إلا للافتقار إليها 34
41 ومنها: أن سيرة الرواة والمحدثين على الالتزام بذكر جميع رجال الأسانيد للتحرز عن لزوم الإرسال... المنافية للاعتبار 35
42 شبهات الأخباريين في الاستغناء عن علم الرجال 37
43 منها: أن علم الرجال يوجب فضيحة الناس وهذا منهي عنه 37
44 ومنها: أن بعض أهل هذا العلم كانوا فاسدي العقيدة وإن لم يكونوا فساقا بالجوارح، مثل ابن عقدة و... 37
45 ومنها: أن الاختلاف في معنى العدالة والفسق منهم علوم، فكيف يعتمد على تعديلهم 38
46 ومنها: أن الصحة عند المتأخرين لابد فيها من ثبوت العدالة... في جميع سلسلة السند وقلما يتعرض لجميع الخصوصيات 38
47 ومنها: أن أكثر أسامي الرجال مشتركة بين عدل أو ممدوح و... لا يفيد إلا أقل مراتب الظن المنهي عن العمل به 39
48 ومنها: أن كثيرا من تعديلاتهم مبني على ترجيحهم واجتهادهم، ولا يجوز للمجتهد البناء عليه 39
49 ومنها: أن من تأمل في كتبهم عرف أن جملة من الروايات مرسلة و... 39
50 مناقشة قول المحدث الأسترآبادي: إن أحاديثنا قطعية الصدور عن الأئمة فلا حاجة لملاحظة أسانيدها 40
51 مؤيدات لقولهم: إن أحاديثنا محفوفة بقرائن الحالية والمقالية: 40
52 منها: القرائن الحالية والمقالية في متونها 40
53 ومنها: نقل العالم الثقة في كتابه المؤلف للارشاد ورجوع الشيعة إليه 41
54 ومنها: كون راويها ممن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه 41
55 ومنها: كونه ممن نص في الروايات على توثيقه والأمر بالأخذ منه 41
56 ومنها: وجودها في أحد الكتب الأربعة: لشهادة مؤلفيها بصحة ما فيها 41
57 نقل ما ذكره الحر العاملي في الوسائل من الوجوه، بالتفصيل 41
58 في الجواب عن الشبهات المذكورة في مقامات ثلاثة: 46
59 جواب الوجه الأول نقضا وحلا 47
60 جواب الوجه الثاني بالنقض بالعمل برواية المتحرزين عن الكذب مع الوثوق 47
61 جواب الوجه الثالث نقضا بالمرافعات، وحلا بأن مجرد الاختلاف في المسائل غير مانع عن العمل 47
62 جواب الوجه الرابع 48
63 الجواب عن وجوه ثلاثة أخر 48
64 الكلام في المقام الثاني إجمالا: إن ما ذكره في هذا الوجه بأجمعه غير مفيد للقطع بالصدود 50
65 إذا قيل: نختار التخيير الموجود في بعض الأخبار كما هو مختار ثقة الإسلام 50
66 دفع هذا القول بوجوه ثلاثة 50
67 الكلام في القمام الثاني تفصيلا 51
68 مناقشة الوجه الأول بأن حصول القطع من المتن في غاية الندرة 51
69 مناقشة الوجه الثاني بأن احتمال الدس غير بعيد 52
70 مناقشة الوجه الثالث بأن الاجماع المنقول غايته إفادة الظن، الذي لا يرون الاعتماد عليه 53
71 مناقشة الوجه الرابع بأن توثيق الامام لم يثبت أنه مبني على غير الظاهر 53
72 مناقشة الوجه الخامس بأنه ليس في كلماتهم ما يدل على علمية جميع ما جمعوه 53
73 تنزيلهم لدعوى القطعية على إرادة العلم العادي واضح الفساد 55
74 الاستدلال بأقوالهم على الصحة بأنها شهادة منهم عليها 56
75 دفع الاستدلال بوجوه سبعة 56
76 الكلام في المقام الثالث تفصيلا، والجواب عما أورده صاحب الوسائل 57
77 الجواب عن الوجه الأول - مضافا إلى أخبار الدس - إن العرض عليهم (ع) إنما هو في قليل 57
78 الجواب عن الوجه الثاني: بمنع الحكمة 57
79 الجواب عن الوجه الثالث بمنع حصول العلم بشهادتهم على صحة ما في كتبهم 58
80 الجواب عن الوجه الرابع بأن إحداث الاصطلاح ليس من البدعة 59
81 في معنى الاجماع التقييدي ودعوى الإجماع على تصحيح الأصول القديمة غير محققة 60
82 النزاع في لفظ " الصحيح " 61
83 الجواب عن الوجه الخامس بمنع الاتفاق على أن مورد التقسيم الخبر الواحد العاري عن القرينة 61
84 كلام صاحب كشف الغطاء في أنه لا حاجة في كل مسألة إلى مراجعة الكتاب والسنة 62
85 الجواب عنه في وجوه 63
86 مناقشة ما قيل: إن المشهور عدم حجية الشهرة 63
87 رأي المصنف: أن الشهرة في الفروع مرجحة وكذا في الأصول 64
88 متى يتم الترجيح بالشهرة؟ 64
89 وجه الاكتفاء بتصحيح الغير، خصوصا إذا كان من أهل الرجال 65
90 إشكالات وأجوبة 65
91 هل أن توثيقات أهل الرجال أيضا من باب الإجتهاد 66
92 وجه المنع عن الاكتفاء بالظن الحاصل عن مجتهد غيره 66
93 إن المعتبر بقاعدة الانسداد إنما هو الظن المستقر 67
94 تتمة 68
95 المشهور أن إخبار علماء الرجال بما يفيد تشخيص ذوات الرواة من باب مطلق النبأ والرواية 68
96 قول صاحب المعالم بكونه من باب الظنون المعتبرة بقاعدة الانسداد، موضعه مقام الرجوع إليهم 68
97 الحق في مقام الإخبار أن جملة مما صدر منهم من باب الشهادة 68
98 الفرق بين الشهادة والفتوى ومطلق النبأ 69
99 مدار الشهادة على عدم البناء على وحي أو إلهام، وعلى عدم الإجتهاد مطلقا، وعلى كون المخبر به فيها جزئيا... 70
100 قول صاحب الفصول: إن مرجع النزاع إلى أن تزكية الراوي هل هي من باب الشهادة أو الرواية أو الظنون الاجتهادية؟ 72
101 مناقشة مقالة المشهور بكون الاكتفاء من جهة الشهادة، وأنه يكفي فيها الواحد في المقام 73
102 الإشكال عليه إذا كان التوصيف بطريق الشهادة القولية 73
103 دفع الإشكال بوجوه 73
104 الأبواب المقررة في هذا الكتاب ثلاثة بيان اختلاف أقوالهم في مقام العمل بإخبار علماء الرجال: 73
105 أحدها: أنه من باب العمل بالشهادة 73
106 ثانيها: أنه من باب قبول النبأ والرواية 74
107 ثالثها: أنه من جهة الظنون الاجتهادية 74
108 رابعها: أنه من باب الرجوع إلى أهل الخبرة 74
109 الأظهر أنه من جهة الظنون الاجتهادية 74
110 الباب الأول: فيما يتعلق بمعرفة ذوات رجال السند الفصل الأول: في كيفية الرجوع إلى علم الرجال 78
111 أبواب كتب علم الرجال وترتيبها 78
112 ترتيب باب الأسماء في كتب الرجال 79
113 فيما لو اختلفت الأسماء المصدرة بحرف الباب 89 فيما لو اتفقت أسماء آباء الجميع 81
114 فيما لو اشتركت أسماء آباء الجميع 81
115 توسط الكنية بين عدة ألقاب أو لقبين 81
116 فيما إذا كان الموجود في السند خصوص اللقب أو الكنية أو هما 81
117 تقدم باب الكنى على باب الألقاب 82
118 إن مقتضى القاعدة تقديم ما صدر بالابن على ما صدر بالأب وكذا... بالأخت على... بالأخ 83
119 في ذكر ضابطة في التميز عند الاشتراك بين الموثقين أو بين الممدوحين وغيرهم 83
120 الفصل الثاني: في أسباب التميز عند الاشتراك 86
121 في ذكر الضابطة في التميز 86
122 حصر المميزات في خمسة أو اثني عشر لاوجه له 86
123 بيان المميزات من الألقاب وغيرها 86
124 الإشكال في وجود المتعدد من أسباب التميز واختلاف المفاد، فهل لبعضها ترجيح على البعض؟ 90
125 الفصل الثالث: في جملة من التميزات 92
126 البحث الأول: التميز في الاشتراك اللفظي 92
127 نقل أقوال علماء الرجال 92
128 البحث الثاني: في الاشتراك الخطي والكتبي دون اللفظي 100
129 كلام الشهيد الثاني في الدراية في باب تصحيف الأسماء 100
130 أمثلة على التصحيف والاشتراك الخطي 100
131 البحث الثالث: في عدة الكليني 103
132 نقل العلامة في الخلاصة لكلام الكليني حول العدة والمراد بها 103
133 أدلة على رواية الكليني بواسطة العدة من غير الثلاثة المذكورين 104
134 حول تعبير الكليني في أول السند بلفظ " جماعة " 105
135 تحقيق المصنف حول العدة المذكورة 105
136 في العدة عن البرقي وأن أشخاصها أربعة: 106
137 الثاني منهم علي بن الحسن أو بن الحسين السعد آباذي 106
138 حال علي بن الحسين السعد آباذي وأنه من مشايخ الإجازة 107
139 الكلام في أحمد بن عبد الله بن أمية وعلي بن محمد بن عبد الله بن أذينة من عدة البرقي 108
140 الخلاف في أحمد بن عبد الله بن أمية والتحقيق فيه 109
141 في العدة عن سهل بن زياد وأن أشخاصها أربعة: 111
142 محمد بن عقيل الكليني لم يذكر في كتب الرجال 111
143 الكلام في علي بن محمد بن علان 111
144 في استظهارهم كون محمد بن أبي عبد الله محمد بن جعفر الأسدي 113
145 في احتمال كونه محمد بن أبي عبد الله الذي ذكره الشيخ في الفهرست 114
146 في استبعاد كونه الأسدي المذكور، ودفعه 115
147 في استظهار كون محمد بن الحسن هو الصفار 115
148 بقي أمران: 116
149 أحدهما: أن الكليني قد يروي عن محمد بن أبي عبد الله الأسدي بواسطة 116
150 ثانيهما: في توضيح قول الميرزا: " فلا يضر إذن ضعف سهل مع وجود ثقة معه في مرتبته " 116
151 أمر ثالث: في رواية الشيخ عن الحسين بن عبيد الله عن عدة من أصحابنا عن محمد بن يعقوب 117
152 البحث الرابع: في بيان مصطلحات صاحب الوافي 118
153 المقام الأول: في المكتفى عن تعدادهم بالأعداد 118
154 المقام الثاني: في المكتفى عن ذكر أسمائهم بكلمات النسبة 119
155 المقام الثالث: في المعبر عن أسمائهم بالأوصاف 122
156 المقام الرابع: في المحذوف أسماء آبائهم 123
157 المقام الخامس: في المعبر عنهم بالابن المضاف إلى أسماء آبائهم 124
158 المقام السادس: في المعبر عنهم بالابن المضاف إلى أسماء أجدادهم 125
159 المقام السابع: في المكتفى عن اسم أبيه وجده بروايته عن أخيه أو عمه أو جده 125
160 المقام الثامن: في ذكر ما اصطلحه للكتب التي ينقل عنها، وكيفية النقل عنها مع الاشتراك أو الاختلاف في السند أو المتن 126
161 تذنيب: في رموز صاحب البحار 127
162 الباب الثاني: تحقيق الحال في عدة من الرجال المشتركين البحث الأول: في محمد بن إسماعيل، وفيه أقوال: 132
163 القول الأول: إنه النيسابوري المكنى بأبي الحسن 132
164 ما ذكر أنه يدعى " بند فر " أو " بندويه " أو " بندفي " 132
165 القول الثاني: إنه ابن بزيع المعروف 133
166 القول الثالث: إنه البرمكي صاحب الصومعة 133
167 القول الرابع: إنه أحد المجهولين غير المذكورين 134
168 القول الخامس: التوقف في تعيينه كما عن صاحب المدارك 134
169 مؤيدات لقول المشهور: إن النيسابوري 134
170 ما ينفي كونه غير النيسابوري 135
171 الكلام في محمد بن إسماعيل بن بزيع واعتبار السند من جهته 144 في نفي كونه البرمكي وإن كان رازيا 139
172 في نفي كونه أحد المجهولين 140
173 الكلام في أحوال محمد بن إسماعيل 142
174 البحث الثاني: في أبي بصير 142
175 المقام الأول: في بيان الأشخاص المشترك فيهم هذه الكنية، وفيه أقوال: 142
176 أحدها: أنهم خمسة 142
177 وثانيها: أنهم أربعة كما هو ظاهر العلامة 143
178 وثالثها: أنهم ثلاثة، كما حكي عن المولى عناية الله 143
179 تحقيق المصنف في أن المراد ب‍ " أبي بصير " ثلاثة 144
180 المقام الثاني: في الإشارة إلى بعض أحوال الجماعة 145
181 في بيان تعدد " يحيى " المكنى ب‍ " أبي بصير " 145
182 الكلام في ليث بن البختري 145
183 الكلام في يحيى وأن المسمى به رجلان: يحيى بن أبي القاسم الأسدي، المكفوف، يحيى بن القاسم الحذاء الأزدي 145
184 شهادة جملة من عبارات أهل الرجال على تعددهما 145
185 تخطئة البهائي لما في الكشي من نسبة الموقف إلى أبي بصير والنظر في كلامه بوجهين: 146
186 مناقشة من توهم الاتحاد في الشخصين 147
187 الكلام في ضعف الحذاء الأزدي 150
188 الكلام في وثاقة الأسدي وجلالة قدره 151
189 أخبار المدح لأبي بصير الأسدي 151
190 أخبار الذم لأبي بصير إما ضعيف أو محتمل 151
191 المقام الثالث: في أن الاشتراك المفروض مضر قبل التميز أم لا؟ 152
192 مقتضى تضعيف جماعة من الأصحاب للروايات التي فيها أبو بصير بسبب الاشتراك الضعف 153
193 ذهاب الوحيد البهبهاني ومن تبعه إلى انصراف الإطراق إلى الثقة 154
194 المقام الرابع: فيما يميز أحد الثقتين عن الآخر 155
195 إن أسباب التميز كثيرة، وهي تعين كونه المرادي 155
196 منها: كون المروي عنه الإمام الكاظم عليه السلام فيفيد أنه غير الأسدي 155
197 ومنها: رواية عبد الله بن مسكان عنه 156
198 ومنها: رواية مفصل بن صالح عنه 156
199 ومنها: رواية عبد الكريم بن عمرو الخثعمي عنه 156
200 ومنها: رواية الحسين بن مختار عنه 157
201 ومنها: رواية أبان بن عثمان عنه 157
202 ومنها: رواية جماعة أخرى عنه 157
203 ما يعين كونه الأسدي: 158
204 منها: الوصف بالمكفوفية 158
205 رد ما حكي عن التقي المجلسي ما يفيد " مكفوفية المرادي " 158
206 ومنها: رواية شعيب العقرقوفي عنه 160
207 مناقشة كلام بعض معاصري المصنف 161
208 ومنها: رواية عبد الله بن وضاح عنه 162
209 ومنها: رواية علي بن أبي حمزة عنه 162
210 ومنها: رواية الحسن بن علي عنه 163
211 ومنها: رواية عاصم بن حميد عنه 163
212 ومنها: رواية الحسين بن أبي العلاء عنه 163
213 ومنها: رواية منصور بن حازم عنه 163
214 ومنها: رواية المعلى بن عثمان عنه 163
215 ومنها: رواية المعلى بن عثمان عنه 163
216 ومنها: رواية مثنى الحناط عنه 163
217 ومنها: رواية يعقوب بن شعيب عنه 163
218 ومنها: رواية شهاب بن عبد ربه ومحمد بن حمران عنه 163
219 البحث الثالث: في عمر بن يزيد 164
220 المطلب الأول: أن لهذا الاسم عناوين خمسة 164
221 هل المسمى متعدد على عدد الأسماء أم لا؟ 164
222 حاصل المطلب أن المسمى بهذا الاسم اثنان 166
223 المطلب الثاني: في الإشارة إلى حالهما مع ما تميز أحدهما عن الآخر 166
224 الكلام عن بياع السابري 166
225 الباب الثالث: فيما يتعلق بمعرفة صفات وأحوال رجال السند، وفيه فصول: الفصل الأول: في الألفاظ المستعملة في المدح المطلق 170
226 منها: ما يستفاد منه مدح الراوي وحسن حاله مطابقة وحسن روايته بالالتزام كقولهم: عدل 170
227 ومنها: ما بالعكس كقولهم: صحيح الحديث وصدوق 170
228 أن ألفاظ المدح اثنا عشر قسما 170
229 فيما لو اقتصر في المدح على قوله: " ضابط " أو " ضابط إمامي " 170
230 هل يكتفى بقولهم: " عدل " في التزكية في مقام المرافعات؟ 171
231 إطلاق الأصحاب لذكر الرجل هل يقتضي كونه إماميا 172
232 هل يستفاد من إطلاق قولهم: " من أصحابنا " كونه إماميا؟ 172
233 هل يستفاد من قولهم: " ثقة " كونه عدلا إماميا 173
234 معنى " الثقة " لغة وعرفا 174
235 هل يعتبر كون القائل لهذا اللفظ إماميا - كما يعتبر كونه عادلا - أم لا؟ 174
236 هل يستفاد منها العدالة لخاصة بمذهبنا أو بمذهبه أو بالمعنى الأعم؟ 175
237 فيما لو أطلقوا اللفظين ثم صرحوا بكون الشخص فطحيا أو غيره، فهل يحدث التنافي بين التصريحين؟ 176
238 إذا كان الجرح في حق من قبل في حقه: عدل أو ثقة من غير أصحابنا، فهل يقبل مطلقا أو لا؟ 177
239 لو أتى بقوله: " ثقة " بما فيه نفي أحد الامرين أو الأمور المستظهرة من اللفظ، فهل يبقى على ظهوره في غير المنفي؟ 177
240 قولهم: " ثقة في الحديث، أو " في الرواية " هل هو مثل قولهم: " ثقة " أم لا؟ 178
241 في الفرق بين الثقة في الحديث والثقة؟ 179
242 رأي المصنف رحمه الله في المسألة 179
243 من ألفاظ المدح: قولهم: " أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه " والكلام فيه في أمور: 180
244 أحدها: أن الاحتمالات الظاهرة فيه أربعة: 180
245 أحدها: كون من قيل هذا في حقه صحيح الحديث 180
246 ثانيها: المراد منه توثيق خصوص من قيل في حقه 180
247 ثالثها: المراد منه توثيق من روى عنه من قيل ذلك في حقه 180
248 رابعها: المراد تصحيح روايته بحيث لو صحت من أول السند إليه عدت صحيحة، وهو المشهور 180
249 الأمر الثاني في وبيان الحق وإبطال غيره 182
250 الأمر الثالث: في تعداد الجماعة الذين قالوا في حقهم: أجمعت العصابة على تصحيح 185
251 تذنيب: في إسناد الشيخ العمل بروايات بعض إلى الطائفة وادعائه إجماع الإمامية على العمل بروايات آخرين 186
252 من ألفاظ المدح: قولهم " صحيح الحديث " 188
253 ومنها: قولهم: " من مشايخ الإجازة 189
254 ومنها: قولهم: " عين و وجه " ومن عيون أصحابنا " و " من وجوه أصحابه " 190
255 ومنها: قولهم: " لا بأس به " 192
256 ومنها قولهم: " أسند عنه " 192
257 اختلاف الأفهام في قراءة " أسند عنه " 193
258 الصحابي على مصطلح الشيخ في رجاله على معان 194
259 مناقشة قراءة: " أسند " بالمعلوم 195
260 ومنها: أن يروي عنه أو كتابه جماعة أو بعض من علم من حاله أنه لا يروي إلا عن ثقة 195
261 الفصل الثاني: الألفاظ المستعملة في الذم 198
262 المقام الأول: في ذكر أسباب الذم بالجوارح وبيان ألفاظها 198
263 منها: " فاسق - أو - بجوارحه " أو " كان يشرب الخمر " 198
264 ومنها: " ضعيف " 198
265 ومنها: " ضعيف في الحديث و " مضطرب الحديث " و " مختلط الحديث " و " ليس بنقي الحديث " و " يعرف حديثه وينكر " 200
266 ومنها: " مخلط " و " مختلط " 201
267 ومنها: " ليس بذاك " 201
268 ومنها: " كاتب الخليفة " أو " الوالي " أو " من عماله " أو 202
269 ومنها: أن يروي الراوي عن الأئمة باعتبارهم رواة لا حججا 202
270 المقام الثاني: في الإشارة إلى أسباب فساد العقيدة 203
271 في ذكر أرباب المذاهب الفاسدة 214 منهم: الإسماعيلية 203
272 ومنهم: التبرية والسليمانية والصالحية وأبي رودية من الزيدية؟ 203
273 ومنهم: البزيعية من أصحاب بزيع الحائك، فرقة من الخطابية؟ 204
274 ومنهم: البيانية الذين قالوا بنبوة " بيان " فرقة من الشيعة 205
275 ومنهم: الجارودية، ويقال لهم: السرحوبية 205
276 ومنهم: الحرورية، نسبة إلى حروراء موضع بقرب الكوفة 205
277 ومنهم: السمطية، نسبوا إلى رئيس لهم يقال له: يحيى بن أبي السمط 205
278 ومنهم: العلياوية، وهم الذين قالوا: إن عليا رب 206
279 ومنهم: الفطحية، الذين يعتقدون بإمامة عبد الله الأفطح 206
280 ومنهم: القدرية، وهم منسوبون للقدر 207
281 ومنهم: الكيسانية، وهم القائلون بإمامة محمد بن الحنفية 208
282 ومنهم: المخمسة، يقولون: إن الخسمة موكلون بمصالح العالم من قبل الرب 208
283 ومنهم: المرجئة، المعتقدون بأن مع الإيمان لا تضر المعصية 209
284 ومنهم: المغيرية، وهم أتباع المغيرة بن سعيد 209
285 ومنهم: المفوضة، القائلون بأن الله خلق محمدا وفوض إليه أمر العالم 209
286 في بيان معاني التفويض 209
287 ومنهم: الناووسية: ينسبون إلى رئيسهم ناووس 211
288 ومنهم: النصرية، من الغلاة، أصحاب محمد بن نصير الفهري 211
289 ومنهم: الواقفية، وهم أقسام 212
290 الفصل الثالث: في الإشارة إلى جملة ألفاظ لا تفيد مدحا ولا قدحا 215
291 منها: لفظ " المولى "، وهو يطلق على عدة معان 215
292 في لفظ " الغلام " الذي كثيرا ما يقع استعماله في الرجال 218
293 ومنها: قولهم: " له أصل " و " له كتاب " و " له مصنف " 218
294 الفرق بين الأصل والكتاب 218
295 في رد ما قيل في الفرق بين الأصل والكتاب 219
296 تحقيق المصنف رحمه الله في المسألة 222
297 الفرق بين الأصل والنوادر 223
298 إن النسبة بين الكتاب والأصل هو أن الكتاب أعم 223
299 ماذا يفيد قولهم: " له أصل " 224
300 ومنها: قولهم: " قريب الأمر " أو مضطلع بالرواية " سليم الجنبة " 226
301 الفصل الرابع، القدح والمدح هل يقبلان مطلقا أو مع ذكر السبب فيهما 228
302 الخاتمة: في أقسام الحديث وأحوال المشايخ، وفيها مباحث: 230
303 المبحث الأول: " في تقسيمه باعتبار ما يرجع إلى ذات الرواة وأوصافهم 231
304 تقسيم المتأخرين الحديث إلى خمسة أقسام: الصحيح والموثق والحسن والقوي والضعيف 231
305 تقسيم المتقدمين للحديث 231
306 الرد على ما أورد الأخباريين على تقسيم المتأخرين للحديث 232
307 المراد من الصحيح عند المتأخرين 232
308 في انقسام الصحيح إلى أعلى وأوسط وأدنى 233
309 المراد من الموثق عند المتأخرين 234
310 المراد من الحسن عند المتأخرين 234
311 المراد من القوي بمعناه الأعم، وأقسامه 234
312 المراد من " الضعيف " وبيان أقسامه 236
313 فيما إذا كانت كلمة المجاوزة متعلقة ببعض السند أو كانت بالإضافة إلى غير أخير السند 237
314 الباعث للمتأخرين على التقسيم المذكور ضبط طريق اعتبار الرواية وعدمه 238
315 في معنى المقبول والمعمول به عندهم من غير الصحيح والموثق 239
316 المبحث الثاني: في أقسام الحديث باعتبار أنحاء تحمله 241
317 منها: السماع عن المروي عنه، وله وجوه: 241
318 أحدها: أن يقرأها الشيخ من كتاب مصحح على خصوص الراوي عنه 241
319 ثانيها: قراءته منه مع كون الراوي أحد المخاطبين 241
320 ثالثها: كذلك مع كون الخطاب إلى غيره 241
321 الرابع والخامس والسادس: ما ذكر مع كون قراءته من حفظه 241
322 ومنها: القراءة على الشيخ، الذي يسمى، ب‍ " العرض " وله وجوه: 242
323 أحدها: قراءة الراوي عليه من كتاب في يده وبيد الشيخ مثله أيضا 243
324 ومنها: الإجازة، كقوله: " أجزته مسموعاتي عن فلان " 244
325 إن الإجازة لها وجوه مترتبة في القوة والاعتبار 244
326 ومنها: المناولة، وهي أن يدفع الشيخ مكتوبا فيه خبر أو أخبار إلى راو معين أو جماعة معينين 246
327 ومنها: الكتابة، بأن يكتب روايته أو سماعه إلى غائب أو حاضر 247
328 ومنها: الإعلام، بأن يعلم شخصا بقوله الصريح أو الظاهر أو المقدر 249
329 ومنها: الوجادة، بأن يجد المروي مكتوبا بخط الشيخ الذي هو راويه 250
330 فيما لو وجدنا كتاب ولم يكن لنا علم بأنه لفلان 251
331 هل أن أقسام التحمل تجري في التحمل عن الامام عليه السلام 252
332 المبحث الثالث: في أقسام الحديث باعتبارات أخر 255
333 منها: المتواتر 255
334 ومنها: الآحاد، وهو ما لم يجمع ما في المتواتر 256
335 ومنها: المستفيض، وهو الخبر المتكثر رواته في كل مرتبة 256
336 ومنها: الغريب، والغرابة تارة في السند وأخرى في المتن 257
337 ومنها: الشاذ، وهو ما يرويه الثقة مخالفا لما رواه الأكثر 258
338 ومنها: العزيز وهو مالا يرويه أقل من اثنين 259
339 ومنها: المقبول، وهو ما تلقوه، بالقبول مع غض النظر عن الصحة وعدمها 260
340 ومنها: المعتبر: وهو ما عمل الجميع أو الأكثر على العمل به 260
341 ومنها: المسند، وهو ما اتصل سنده 260
342 ومنها: المتصل، ويقال له الموصول أيضا: 260
343 ومنها: المرسل، وله معنى خاص ومعنى عام 261
344 ومنها: المعلق، وهو ما سقط من مبدأ إسناده واحد أو أكثر 261
345 ومنها: المقطوع والمنقطع والمعضل 262
346 ومنها: المرفوع، وله إطلاقان 262
347 ومنها: الموقوف، وهو قسمان: مطلق ومقيد 263
348 ومنها: المضمر، وهو ما يطوى فيه ذكر المعصوم عند انتهاء السند إليه 263
349 ومنها: المكاتب، وهو ما حكى كتابة المعصوم عليه السلام 264
350 ومنها: المعنعن، وهو ما ذكر في سنده عن فلان عن فلان إلى آخر السند 264
351 ومنها: المسمى برواية الأقران، وهو توافق الراوي والمروي عنه أو تقاربهما في السن 264
352 " السابق واللاحق، وهو ما اشترك اثنان في الأخذ من شيخ 266
353 " المتفق والمفترق " وهو ما اشترك بعض من في السند مع غيره في الاسم 266
354 " المؤتلف والمختلف " وهو ما اتفقت الأسماء خطا واختلفت نطقا 266
355 المتشابه: ما اتفقت الأسماء خطا ونطقا واختلف الآباء نطقا 266
356 ومنها: المسلسل، وهو ما توافق رجال الإسناد فيه في صفة أو 267
357 ومنها: المصحف، وهو ما غير بعض ما في سنده أو متنه بغيره 267
358 ومنها: المقلوب، وهو ما قلب بعض ما في سنده أو متنه إلى بعض آخر 268
359 ومنها: المزيد، وهو ما يروى بزيادة على ما رواه غيره في السند أو المتن 269
360 ومنها: المضطرب، وهو ما اختلف في متنه أو سنده بحيث يشتبه الواقع 270
361 ومنها: المدرج، وهو على أقسام ثلاثة 270
362 ومنها: المعلل، وله إطلاقان 271
363 ومنها: المدلس، وهو ما أخفي عيبه الذي في السند 272
364 المبحث الرابع: في أحوال المشايخ 274
365 [1] عباد بن يعقوب الرواحبي 274
366 [2] يحيى بن زكريا الترماشيري 275
367 [3] أحمد بن محمد بن نوح 275
368 [4] أحمد بن الحسين بن عبيد الله الغضائري 276
369 [5] أحمد بن علي بن محمد بن جعفر العلوي العقيقي 276
370 [6] أحمد بن علي بن أحمد بن العباس 277
371 [7] أحمد بن محمد بن سعيد المعروف ب‍ " ابن عقدة " 277
372 [8] أحمد بن محمد بن عبيد الله الحسن بن عياش 278
373 [9] أحمد بن بن موسى بن جعفر بن محمد العلوي الحسيني المعروف ب‍ " ابن طاوس " 278
374 [10] الحسن بن زين الدين بن علي بن أحمد العاملي صاحب المعالم 278
375 [11] الحسن بن علي بن داود المعروف ب‍ " ابن داود " 279
376 [12] الحسن بن علي بن فضال 279
377 [13] الحسن بن يوسف بن علي بن مطهر الحلي المعروف ب‍ " العلامة " 279
378 [14] زين الدين بن علي بن أحمد المعروف ب‍ " الشهيد الثاني " 279
379 [15] الشيخ سليمان بن عبد الله البحراني الماحوزي 280
380 [16] عبد العزيز بن إسحاق 280
381 [17] عبد الكريم بن أحمد بن موسى العلوي الحسيني 280
382 [18] الميرزا عبد الله صاحب كتاب رياض العلماء 281
383 [19] عبد الله بن جبلة بن حيان بن الجر الكناني 281
384 [20] الشيخ عبد النبي الجزائري صاحب كتاب حاوي الأقوال 281
385 [21] علي بن أحمد العلوي المعروف ب‍ " العقيقي " 281
386 [22] علي بن الحسن بن علي بن فضال 282
387 [23] علي بن عبيد الله بن بابويه 282
388 [24] المولى عناية الله، صاحب كتاب مجمع الرجال 282
389 [25] الشيخ الفضل بن شاذان بن الخليل 282
390 [26] الشيخ محمد 283
391 [27] محمد بن أحمد بن داود بن علي 283
392 [28] محمد بن إسحاق بن أبي يعقوب النديم 283
393 [29] محمد بن إسماعيل، أبو علي الحائري صاحب منتهى المقال 283
394 [30] المولى محمد أمين الكاظمي صاحب المشتركات 284
395 [31] محمد المدعو بباقر المشهور ب‍ " الميرداماد " 284
396 [32] محمد المدعو بباقر المشهور ب‍ " المجلسي " 284
397 [33] محمد المدعو بباقر المشهور ب‍ " الآغا البهبهاني " 284
398 [34] محمد المدعو بباقر المشهور ب‍ " المحقق السبزواري " 284
399 [35] محمد المدعو ب‍ " التقي المجلسي " 296 [36] محمد بن الحسن المشهور ب‍ " الشيخ الطوسي " 285
400 [37] محمد بن الحسن الحر العاملي صاحب الوسائل 285
401 [38] محمد بن الحسن بن علي، أبو عبد الله المحاربي 285
402 [39] محمد بن خالد بن عبد الرحمن بن محمد بن علي البرقي 285
403 [40] محمد بن علي بن شهر آشوب المازندراني 286
404 [41] محمد بن علي بن إبراهيم الأسترآبادي 286
405 [42] المولى محمد علي بن المولى البهبهاني 286
406 [43] محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشي 286
407 [44] محمد بن محمد بن النعمان المشهور ب‍ " الشيخ المفيد " 286
408 [45] محمد بن مسعود بن عياش السمرقندي المعروف ب‍ " العياشي " 287
409 [46] السيد مصطفى التفرشي صاحب نقد الرجال 287
410 [47] نصر بن الصباح، يكنى أبا القاسم 287
411 [48] السيد يوسف، وهو أحد الجامعين للرجال 288
412 [49] المحقق البحراني الشيخ يوسف 288
413 [50] أحمد بن محمد بن الربيع الأقرع 288
414 [51] أحمد بن محمد بن عمران بن موسى، أستاذ النجاشي 288
415 [52] الحسن بن محمد بن الحسن، ابن الشيخ الطوسي 288
416 [53] المولى عبد الله بن الحسين التستري، أستاذ التفرشي 288
417 [54] علي بن محمد بن قتيبة النيسابوري 288
418 [55] عمر بن محمد بن سليم بن البراء 289
419 [56] فضل بن دكين 289
420 [57] محمد بن أحمد بن نعيم الشاذاني 289
421 [58] محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد 289
422 [59] محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي 289
423 [60] علي الكني الطهراني، مصنف هذا الكتاب 290
424 تاريخ الانتهاء من تصنيف هذا الكتاب 291